في عام ٢٠١٨ تم البدأ في بناء نفق اختبار هوائي صيني رائد ومُبتكر لاختبار الصواريخ و المركبات الفضائيه الصينيه
وفي شهر ٥ / ٢٠٢٣ إنتهت الصين من بناء نفق إختبار هوائي تم تسميته
JF-22
يبلغ طول النفق ١٦٧ متر و عرضه
٤ أمتار يمكنه اختبار الصواريخ و المركبات الفضائيه بسرعات تصل إلى
٣٠ ماخ
حيث أن تدفق الهواء داخل النفق يمكن أن يصل إلى سرعات ١٠ كم في الثانيه الواحده مما يجعل هذا النفق هو أول و أكبر و أسرع نفق هوائي في العالم يمكنه ان يصل إلى سرعات
٣٠ ماخ
الهدف الصيني من وراء انشاء وتشغيل نفق الرياح jf-22 هو المساهمه في تعزيز ابحاث
ذهاب المركبات الفضائيه للفضاء ثم العوده مره أخرى للأرض
بما يُمَكِْن الصين من ابتكار مركبات فضائيه بتصميمات مبتكره يمكنها تخطي سرعة ٣٠ ماخ
للذهاب إلى القمر والكواكب البعيده
و إطلاق ونشر الأقمار الصناعيه في المدارات الفضائيه المُختلفه
كل هذا في مهمه فضائيه واحده، ثم العوده الي الأرض مره أخرى
في مهمات فضائيه بعيده ومُركّبه لا تستغرق وقتا طويلا في الذهاب والعوده مره أخرى للأرض
وستساهم هذه المركبات الفضائيه في تقليل تكلفة الصعود للقمر ، والذهاب الي الكواكب البعيده ، ونشر الأقمار الصناعيه في الفضاء الي
٩٠ ٪ من تكلفة الإطلاق الحاليه
الفريد والمميز في هذا النفق JF-22 انه يمكنه الحفاظ على سرعة ٣٠ ماخ
لمده زمنيه تقدر ١١٠ مللي ثانيه
في حين أن نفق الإختبار الهوائي الأمريكي LNSII يمكنه الحفاظ على سرعة ٧ ماخ لمده زمنيه تقدر
٣٠ مللي ثانيه
و يتفاخر الآن الصينين أمام العالم انهم يمتلكون نَفَقَيْ اختبار هوائيان هما
JF-12 الذي يمكنه الوصول إلى سرعة ٩ ماخ
JF-22 الذي يمكنه الوصول إلى سرعات ٣٠ ماخ
وهاذان النفقان يجعلان الصين تسبق العالم كله في هذا المجال لمدة ٣٠ عام عن اقرب منافس غربي لها
وفى اول تجربه للنفق الهوائي JF-22 تم اختبار نموذج لمركبه فضائيه محموله يتم اطلاقها من على متن مركبه أكبر في الحجم وخضعت المركبتان لسرعة رياح ٣٠ ماخ
وفي شهر ٥ / ٢٠٢٣ إنتهت الصين من بناء نفق إختبار هوائي تم تسميته
JF-22
يبلغ طول النفق ١٦٧ متر و عرضه
٤ أمتار يمكنه اختبار الصواريخ و المركبات الفضائيه بسرعات تصل إلى
٣٠ ماخ
حيث أن تدفق الهواء داخل النفق يمكن أن يصل إلى سرعات ١٠ كم في الثانيه الواحده مما يجعل هذا النفق هو أول و أكبر و أسرع نفق هوائي في العالم يمكنه ان يصل إلى سرعات
٣٠ ماخ
الهدف الصيني من وراء انشاء وتشغيل نفق الرياح jf-22 هو المساهمه في تعزيز ابحاث
ذهاب المركبات الفضائيه للفضاء ثم العوده مره أخرى للأرض
بما يُمَكِْن الصين من ابتكار مركبات فضائيه بتصميمات مبتكره يمكنها تخطي سرعة ٣٠ ماخ
للذهاب إلى القمر والكواكب البعيده
و إطلاق ونشر الأقمار الصناعيه في المدارات الفضائيه المُختلفه
كل هذا في مهمه فضائيه واحده، ثم العوده الي الأرض مره أخرى
في مهمات فضائيه بعيده ومُركّبه لا تستغرق وقتا طويلا في الذهاب والعوده مره أخرى للأرض
وستساهم هذه المركبات الفضائيه في تقليل تكلفة الصعود للقمر ، والذهاب الي الكواكب البعيده ، ونشر الأقمار الصناعيه في الفضاء الي
٩٠ ٪ من تكلفة الإطلاق الحاليه
الفريد والمميز في هذا النفق JF-22 انه يمكنه الحفاظ على سرعة ٣٠ ماخ
لمده زمنيه تقدر ١١٠ مللي ثانيه
في حين أن نفق الإختبار الهوائي الأمريكي LNSII يمكنه الحفاظ على سرعة ٧ ماخ لمده زمنيه تقدر
٣٠ مللي ثانيه
و يتفاخر الآن الصينين أمام العالم انهم يمتلكون نَفَقَيْ اختبار هوائيان هما
JF-12 الذي يمكنه الوصول إلى سرعة ٩ ماخ
JF-22 الذي يمكنه الوصول إلى سرعات ٣٠ ماخ
وهاذان النفقان يجعلان الصين تسبق العالم كله في هذا المجال لمدة ٣٠ عام عن اقرب منافس غربي لها
وفى اول تجربه للنفق الهوائي JF-22 تم اختبار نموذج لمركبه فضائيه محموله يتم اطلاقها من على متن مركبه أكبر في الحجم وخضعت المركبتان لسرعة رياح ٣٠ ماخ
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
المرفقات
التعديل الأخير: