من هو القيادي الحوثي الذي أتى من ايران وتم القبض عليه في منفذ شحن المهره من قبل القوات السعوديه و اليمنيه وما اهميته ؟؟؟؟
الاسم: حسن بن علي العماد من مواليد اليمن
1977 يعتبر هذا القيادي الارهابي الكبير
من اهم القيادات المطلوبه لدى د الحكومه اليمنيه وهو المنسق العام للحوثيين ومتزوج من ايرانيه ابنة احد اكبر مراجع الصفويين في #طهران
اشتهر هذا المعمم الدجال في الاسائه المستمره لصحابة رسول الله رضي الله عنهم جميعاً و استدعته ايران وتلقى تعليمه الديني في حوزات قم حيث تم تاهيله و اشقائه لنشر المذهب الصفوي في اليمن.
برز دور هذا القيادي الارهابي من خلال عمله
في ايران لجمع التبرعات الماليه لجماعات الحوثي بهدف دعمها عسكرياً ومادياً بالاضافة الى الترويج لمشاريعهم وسائل الاعلام الايرانيه
بهدف كسب المزيد من الدعم..
استطاع العماد كذلك تاسيس عدة جمعيات لدعم المجهود الحربي للحوثيين وبرز دوره اكثر خلال معارك صعده ضد الجيش اليمني حيث
استمر بالدعم و التمويل الارهابي من ايران.
اما في عام 2006 شارك القيادي الحوثي
الارهابي حسن العماد بتخطيط في مهمة
اغتيال الرئيس اليمني السابق علي عبدالله
صالح ويعتبر من الرؤوس المخططه لها اثناء
تواجده في طهران باشراف قاده من الحرس
الثوري الايراني حتى عاد لليمن عام 2011
بعد سقوط الرئيس صالح ..
ومنذ عام 2011 استمر هذا الارهابي بالتنقل من صنعاء حتى طهران وبعد اعلان عملية عاصفة الحزم ضد الحوثيين في عام 2015 لم يتمكن من المغادره من اليمن حيث اضطر بالتخفي عن الانظار لدى الحوثيين حتى تمكن
من المغادره بواسطة طائرة تابعه لدى الامم المتحده ومن خلالها توجه الى ايران..
بعد وصوله لايران حازم العماد على اهتمام وتقدير كبير من القيادات في الحرس الثوري الايراني حيث تم استضافته ودعمه وتمويله مجدداً لمحاربة التحالف و الشرعيه اليمنيه اعلامياً..
حتى تم تكريمه عام 2020 بمؤتمر المجاهدون في الغربه من قبل قائد الحرس الثوري حسين سلامي.
وفي شهر اغسطس الماضي عام 2021 تم ارساله الى عمان بجواز سفر وهمي بمهنة طالب ومن خلالها حاول التخفي و العبور الى منفذ شحن المهره الحدودي الى اليمن لتنفيذ مخططه الطائفي و الوصل لصنعاء..
ولكن وبحمدلله تمكنت القوات الخاصة السعوديه و اليمنيه من كشفه حتى القت القبض عليه في المنفذ...
اللي تشوفونه بصورة هو الرقيب البطل محمد القرني من اسود الكتيبة 39 بعد خروجه من معركه مصيريه كانت نهايتها يا الموت او النصر ..
طبعاً تعرض موقعه مع مجموعة من زملائه لهجوم لشرس وباعداد كبيره من الميلشيات الحوثيه. وكان هدف الهجوم هو للاتفاف على الرقابه وللسيطرة عليها بالكامل..
وبسبب هذا الشيء جاله امر مع افراده بـ التراجع من الموقع لكثرة عدد الاعداء المهاجمين على الرقابه وكذلك حتى لا تسقط الفرقه السعوديه المتواجده داخل الموقع بالحصار لو حصل الاتفاف قبل وصول قوات الدعم ..
لكن محمد رفض هذا الامر و الانسحاب رغم قوة الهجوم وقال عبر الجهاز لقيادته وزملائه..: (اما النصر او الشهادة) و اصر على البقاء في موقعه ليصمد كالجبال الشامخه و استمر يقاتلهم وسط اصوات التكبير بين الافراد لرفع حماسهم اكثر في مواجهة المهاجمين ..
طبعاً القتال كان عنيف جداً ومن شدته الغبار غطى اجساد ووجوه المقاتلين..
وبعد ساعات قليله من المعركه وصل الدعم وتمكنوا الابطال من كسر الاتفاف و افشال الهجوم بالكامل وكذلك تم تأمين الرقابه ومن ثم اخراج البطل محمد القرني و افراده وملاحقة الفلول المتبقيه من الارهابيين..
وبسبب هذي البطوله و الشجاعه لمحمد القرني تم تكريمه بعدها من قبل قائد الكتيبة وقائد قوة جازان على العملية البطولية التي قام بها للمحافظة على موقعه العسكري حتى خرج منها منتصراً بعد وصول الدعم له من زملائة الاشاوس - محمد القرني بطل ماراح انسى موقفه هذا ابداً الله يحفظه
وكيف أنهم ينتظرون تحت أقصى الظروف لكي يحصلو على الفرصة المناسبة
لأصطياد ضحيتهم وأذا وجدوها قاموا بقنصها
وأذا أصابوا الضحية وضعوا رصاصة أخرى لرأس أخر
-
لكن اليوم بطلنا لا يستخدم البندقية التقليدية لكي يصطاد أهدافه
بل يستخدم AGTM ليصطادهم بالجملة نعم أنه هو ** الصياد العمري **
قناصته ليست كأي قناصة بل هي فريدة من نوعها
فهو يستخدم Raybolt ذو الهجوم الرأسي لأصطياد ضحاياه
خدم بأكثر من جبهة متنوعة في اليمن ليلآ ونهارآ وفي مختلف الظروف وأستطاع تكبيد اعداءه العديد من الخسائر في الأرواح والآليات
وفي أحدى عملياته النوعية في اليمن أستطاع التسلل بقناصته الفريدة
صامتآ ,
لأصطياد مجموعة من العناصر بضربة
واحدة و بدقة
بواسطة سلاحه الذي لا يُخطأ هدفه !
صياد الحوثيين العمري ، مقاتل شرس من لواء القوات الخاصة الرابع و الستون أستطاع ان يستهدف عدة قيادات حوثيه وبسببها تم تكريمه من قبل الامير فهد بن تركي..
حاولو الحوثيين يستهدفونه عدة مرات لكنهم فشلوا ، البطل انتهت مهمته العام الماضي وعاد للوطن.
بدأت العملية ، كما تفعل العمليات الأمنية الحساسة في كثير من الأحيان ، بالاستخبارات وأفادت مصادر أن المهاجر كان يسكن في منزل بقرية يمنية مع إرهابيين آخرين وزوجاتهم وأطفالهم وتم وضع المنزل تحت المراقبة ، وتم التأكد من وجود
عناصر داعش برفقة أميرهم ( ابو أسامة المهاجر )
وقد تم اختيار قائد المهمة ، وهو من أبرز ضباط القوات الخاصة السعودية ، والذي قام بدوره باختيار الأفراد المشاركين في المهمة
وقال مصدر للصحيفة " لقد تلقوا تدريبات متقدمة في هذا النوع من العمليات الخطرة لقد وضعوا خطة من ثلاث مراحل لضمان
صحة المعلومات الاستخباراتية ، وإتمام المهمة بأسرع طريقة ممكنة دون التسبب في أي ضرر للأشخاص الذين يعيشون
بالقرب منهم أو تعريض أفراد القوة لأي ضرر ، والخروج من الموقع ونقل المعتقلين إلى منطقة آمنة "
تضمنت الخطة الأولى من العملية مراقبة مستمرة للمنزل للتحقق من دخول وخروج العناصر ،
وكمية ونوعية الأسلحة التي يحتمل أن تكون بحوزتهم ، بما في ذلك القنابل واكتملت مرحلة المراقبة ،
وحدد القائد الساعة 9:30 من صباح 3 حزيران / يونيو ، آخر أيام شهر رمضان لتنفيذ المهمة وقال مصدر
" تم اختيار الوقت لعدة أسباب أهمها أنه خلال شهر رمضان يأكل الناس وجبة السحور قبل الفجر
ويعودون للنوم بعد ذلك ، كما تمت دراسة مواعيد نوم الأشخاص داخل المنزل بعناية "
كانت عشر دقائق هي كل ما احتاجته القوات الخاصة السعودية للقبض على زعيم داعش في اليمن أبو أسامة المهاجر
وغيره من الإرهابيين الرئيسيين في 3 يونيو ، لكن الأمر استغرق أسابيعللتحضير للعملية الناجحة حيث تم ضبط الخطة
التنفيذية بدقة لتقليل الأضرار الجانبية الناجمة واعتقال الإرهابيين مع ضمان سلامة النساء و الأطفال داخل المنزل
وأبلغ قائد القوة زملائه بطريقة الهجوم والتنفيذ وطريقة الانسحاب بعد التنفيذ أو في حالة الطوارئ
وعندما حان الوقت ، تم تنفيذ الخطة الثانية من العملية ، حيث تم مهاجمة المنزل ومداهمته تمام الساعة 9:20 صباحًا
ولم تواجه العملية مقاومة واعتقلت القوات الخاصة جميع من في المنزل وفي غضون 10 دقائق من المداهمة ،
اكتملت المهمة بأكملها ، والتي تضمنت اعتقال الأشخاص ، ومصادرة أي أسلحة في المنزل ، والخروج
الخطة الثالثة : كانت نقل "الصيد الثمين" إلى منطقة آمنة بعيدًا عن أي خطر ،
سواء من عناصر داعش أو المنظمات الإرهابية الأخرى ، بما في ذلك مليشيات الحوثي
المدعومة من إيران. سار هذا أيضًا بشكل مثالي كما هو مخطط له
يتم تدريب القوات الخاصة السعودية في جميع أنحاء العالم ، على كيفية تخطيط وتنفيذ مثل هذه المهام الحساسة
بسرعة ودقة وأمان لم يكن نجاح هذه العملية مفاجأة للمحلل السياسي اليمني عبد الله إسماعيل وهي تدل على
القدرات الاستثنائية للقوات السعودية بشكل خاص وقوات التحالف العربي بشكل عام ، على القيام بمثل هذه
العمليات الدقيقة ، ونتاج العمل الاستخباري ونجاح المراقبة التي أدت إلى اعتقال شخص في 10 دقائق
دون التسبب في "أي إصابات في صفوف المدنيين أو القوات المشاركة" وأضاف أن هذه العملية تشكل ضربة خطيرة لداعش الذي نشط إلى حد ما بعد الإطاحة بالدولة اليمنية عبر انقلاب الحوثي.
جندي سعودي محاصر في منطقة مكشوفة ولكن جندي سعودي أخر لم يهدأ حتى ينقذه فاخذ ناقلة M113 وتوجه له مع زميل اخر حتى تم انقاذ زميلهم المُحاصر وإخراجه لـ بر الأمان