‏التضخم في لبنان يتجاوز 100%

هذا حد الله وبعدها ماذا فعل لم يطردهم أو يؤذيهم بعد أن اقام الحد
اذا كنت ترى الطعن في عرض النبي صلى الله عليه وسلم و عرض ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها امر عادي فهذا شأنك... انا ارى بانه كافر خارج من الإسلام لانه كذب القران
 
للأسف لبنان يضيع بسبب حزب اللات
ضياعهم هناء وراحه للخليج عامه وسوريا دعهم يضيعون كلهم ٣.٥١٨مليون لبناني الجنسية يعيشون في لبنان يكثر بينهم الفاسدون. ونحن يجب ان نمنع انتشار كورونة الفساد اللبناني

المصخره المهجرين ٨ مليون والباقون داخل لبنان ٤،٢٠٠مليون معا الاجانب احصائية ٢٠١١

D19392C7-DB60-4870-8A70-8D40F0FE8CA3.jpeg


عدد لبنان كشعب لبناني صافي ٣.٥١٨ مليون فقط معا اللاجئون الاكراد المجنسين اما باقي الشعب اغلبيه فلسطينيه مهمشه في الخيام

اذن هل يعقل شعب يدعي الحضاره والذكاء الافلاطوني لا يستطع ادارة ٣،٥١٨ مليون انسان ! 🙃

اقل من سكان المنطقه الشرقيه في السعوديه ولديهم المياه والغاز والنفط والزارعه والمعادن ولا يعرفون ادارة البلده المسمى لبنان عجبي ينضمون لاقرب دوله لهم ويفكونا
 
افضل مثال حي. لضياع هرم الدولة.
رئيسهم له يمكن ٣٠ سنة يحاول الوصول للحكم و لما وصل خربت الدنيا و في اقوال انه قاعد يجهز نسيبه للحكم ، مشكلة لبنان ان كل طائفة شايفة نفسها صح و كل طائفة مفكرة هي رح تنقذ البلد مع ان كلهم افشل من بعض 🚶‍♂️
 
رئيسهم له يمكن ٣٠ سنة يحاول الوصول للحكم و لما وصل خربت الدنيا و في اقوال انه قاعد يجهز نسيبه للحكم ، مشكلة لبنان ان كل طائفة شايفة نفسها صح و كل طائفة مفكرة هي رح تنقذ البلد مع ان كلهم افشل من بعض 🚶‍♂️
اغلب الدول. اما يكون البرلمان او الجيش. او رئيس المحكمة العلياء. هو هرم الدولة

بعكس حال لبنان. لاجيش. لامحكمه. لابرلمان
كلن يغني على ليلاه
 
رئيسهم له يمكن ٣٠ سنة يحاول الوصول للحكم و لما وصل خربت الدنيا و في اقوال انه قاعد يجهز نسيبه للحكم ، مشكلة لبنان ان كل طائفة شايفة نفسها صح و كل طائفة مفكرة هي رح تنقذ البلد مع ان كلهم افشل من بعض 🚶‍♂️
دور الشعب هو اساس البلاء لا ينتخب الشخص على شهادته ومهاراته وتاريخه الانتاجي
 
هذا مهو صاحي يقارن بين لبنان والكويت ماعلينا
ولكن فقر وجوع لبنان منجات للشعب السعودي فلن يجد حزب الله جنود ولا اموال يدفع لهم ولا قضيه غير فقرهم يتاجر بها وها يدعم ايقاف الحقاره الاخلاقيه من لبنان للعالم العربي

خل يرجعون لربهم
أزمة الوقود في لبنان...
 
عودة
أعلى