و تتوالي الاعترافات

الضاري

عضو
إنضم
18 فبراير 2008
المشاركات
1,060
التفاعل
10 0 0
هذان خبران يبينا كذب هذا القذر المدعو بوش بشأن مبررات غزوه للعراق ,



دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عبر أول جندي أمريكي يطلب اللجوء السياسي إلى ألمانيا عن امتعاضه من مشاركته في ما اعتبره "مذبحة يومية لشعب معتد بنفسه" وبالخزي مما كان يحدث في العراق.
وقال الجندي، أندريه شيفارد، في تصريح له أمام مؤتمر صحفي في مدينة فرانكفورت الألمانية، ونشره موقع معارض للحروب، إنه أمضى شهوراً طويلة وهو يفكر في أسباب الحربين في أفغانستان والعراق، وما إذا كانت تتفقان مع القسم الذي أداه عندما التحق بالخدمة العسكرية.
وأشار إلى أنه خلص إلى أن الحربين كانتا غير شرعيتين وفقاً للقوانين الأمريكية والدولية.
وأضاف قائلاً إن الحرب دمرت دولاً وقتلت قادة وداهمت منازل وعذبت واختطفت وكذبت وتلاعبت ليس بالمواطنين وقادة أعدائنا فحسب، بل وبحلفائنا أيضاً.
وقال إن حكومة الرئيس الامريكي جورج بوش "كسرت قلبه"، وفقاً لما نقلته صحيفة الرياض السعودية.
وتابع الجندي الأمريكي، الذي ينتظر رد السلطات الألمانية على طلبه اللجوء إليها، إنه يشعر بالغضب الشديد من حرب العراق لاسيما "عندما يموت أشخاص كنا نرغب في أن نجلب إليهم الحرية والسلام."

وأوضح أنه ترك الخدمة دون إشعار وبشكل غير قانوني، وذلك لأنه لا يستطيع تحمل المشاركة فيما يتعارض مع معتقداته ومبادئه، وطلب اللجوء السياسي إلى ألمانيا، مشيراً إلى اعتقاده أنه إذا قررت الحكومة الأمريكية توجيه اتهامات له فإنه قد يصدر بحقه حكم بالإعدام.
وأشار إلى أن كندا أبعدت زميله الجندي الأمريكي، روبن لونغ، الذي طلب اللجوء السياسي في كندا إلى الولايات المتحدة، وهو مسجون الآن في سجن عسكري، كما جاء في تصريح نشره الموقع الدولي لمعارضة الحروب على الإنترنت.
وكان شيفارد قد فلر من الخدمة العسكرية في العراق في إبريل/نيسان عام 2007 حيث كان يقيم وقتها في أحد المعسكرات بألمانيا عندما وصله طلب المشاركة لمرة ثانية في العراق.
وقال إن باراك أوباما سيصبح رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية، وأنه خاض الانتخابات على أساس التغيير، وعبر عن رغبته بإنهاء الحرب على العراق، وأنه سينقل قوات من العراق إلى أفغانستان.
وأضاف شيفارد في مقابلة مع صحيفة "فرانكفورتر روندشاو" الألمانية نشرتها في موقعها الالكتروني الخميس: "بالطبع أشعر بالغضب عندما يتم وضعي في موقف أضطر فيه للمشاركة في تحمل مسؤولية قتل أبرياء وأشعر بالغضب أيضا عندما لا تتم محاسبة من يتحملون المسؤولية الفعلية في واشنطن مثل بوش وأعوانه.. سيواصل هؤلاء الأشخاص العيش بهدوء في مزارعهم والحصول على وظائف راقية رغم أن أيديهم ملوثة بالدماء."
وردا على سؤال حول ما إذا كان يعقد الآمال على الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما، قال شيفارد: "أوباما لم يدن حتى الآن حرب العراق أو أفغانستان واكتفى بوصف حرب العراق بأنها خطأ كما أنه لم يدين بوش وإدارته ولذلك فهو يعطي الانطباع بأن كل شيء على ما يرام."
وأضاف شيفارد، البالغ من العمر 31: "إذ كان أوباما يتحدث بجد عن التغيير فيجب عليه وقف الحرب والحديث مع المواطنين والحكومات ..لن يكون هذا بالأمر السهل.. كيف يمكننا الاعتذار عن قتل عراقيين أبرياء وجنود؟"

وتعقيبا على الشتائم التي يوجهها له أبناء بلده عبر شبكة الإنترنت، قال شيفارد: "هذا أمر طبيعي فالإنسان الذي يلتحق بالجيش هو بطل في أمريكا حيث ينظر الناس إليك باعتبارك المدافع عن الحرية ولكن عندما تترك الجيش حتى ولو كان لديك سببا وجيها مثلي فإن الكثير من الأمريكيين ينظرون إليك كخائن للوطن."
وجدد شيفارد تأكيده أنه غير نادم على الفرار من الخدمة العسكرية وقال: "لو عاد بي الزمن سأكرر نفس الشيء.. قتلنا الكثير من الناس في العراق ودمرنا الكثير.






ذكر تقرير للجنة الدفاع في مجلس الشيوخ الأمريكي إن وزير الدفاع السابق دونالد رامسفيلد ومسؤولين كبار آخرين في الإدارة الأمريكية يتحملون معظم اللوم لحوادث تعذيب المعتقلين في معتقل أبوغريب في العراق ومعتقل جوانتانمو في كوبا.

وقال ملخص التقرير الذي شارك فيه كل من السناتور الديمقراطي كارل ليفن من ميتشيجان والسناتور الجمهوري من أريزونا جون ماكين (المرشح الرئاسي السابق)، إن رمسفيلد شارك في عمليات التعذيب عبر إقراره لاستخدام تقنيات استجواب قاسية في معتقل جوانتانمو في الثاني من ديسمبر عام 2002.
وبالرغم من أن رمسفيلد تراجع عن قراره بعد ستة أسابيع إلا أن التقرير يقول أن موافقته السابقة على استخدام هذه الوسائل استمرت في الانتشار في الدوائر العسكرية، مما جعل هذه الوسائل تنتقل إلى معتقلات في العراق وأفغانستان.
وقال التقرير إن "تعذيب المعتقلين في أبوغريب في أواخر عام 2003 لم يكن ببساطة نتيجة قيام بعض الجنود بالتصرف دون أوامر".
وأضاف "أن وسائل التعذيب مثل تعرية السجناء وإرهابهم بالكلاب وجعلهم يقفون لساعات في أوضاع غير مريحة ظهرت في العراق بعد أن تم الموافقة على استخدامها في أفغانستان وجوانتانمو".



وقال ماكين تعليقا على التقرير إن "هذه السياسات خاطئة ويجب عدم تكرارها أبدا".
وأضاف أن "هناك علاقة غير مبررة بين أساليب الاستجواب تحت التعذيب التي يستخدمها أعداؤنا الذين لا يعترفون باتفاقيات جنيف وبين سياسة استجواب المعتقلين لدى الولايات المتحدة".
وقد أدت فضيحة الانتهاكات التي وقعت في معتقل أبوغريب في العراق، إضافة إلى أسلوب "الإغراق التخيلي" الذي استخدم تحت إشراف عملاء وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية في عدد من المعتقلات حول العالم، إلى توجيه انتقادات حادة إلى الإدارة الأمريكية حول العالم.
لكن إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش أنكرت سماحها لهذه الأساليب.
وقد اضطرت الإدارة الأمريكية إلى منع استخدام هذه الأساليب تحت ضغط الكونجرس، وتعهد الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما بإغلاق معتقل جوانتانمو عندما يصل إلى سدة الرئاسة بشكل رسمي.
يشار إلى أن الفيلم الوثائقي الذي فاز بجائزة أوسكار أفضل عمل وثائقي عام 2008، A taxi to the dark side ، أو "تاكسي إلى الجانب المظلم"، يتعرض إلى موضوع التقرير بالتفصيل، ويحوي مقابلات مع الجنود الأمريكيين الذين قاموا باستخدام هذه الوسائل في أفغانستان والعراق.
 
التعديل الأخير:
بالفعل ...

مايحدث في العراق وخصوصا ما حدث في الفلوجه هي مذبحه بكل ما تحمل من معاني

تحول الجنود الامريكا إلى مصاصي دماء وسفاحين

نسأل الله تعالى ان يعاملهم بما يستحقون
 
بالفعل ...

مايحدث في العراق وخصوصا ما حدث في الفلوجه هي مذبحه بكل ما تحمل من معاني

تحول الجنود الامريكا إلى مصاصي دماء وسفاحين

نسأل الله تعالى ان يعاملهم بما يستحقون
شكراً لك أخي كتيبة الموت على تعليقك الجميل الامريكان لم يستطيعو دخول الفلوجة
طوال عام كامل لان فيها 1200 مجاهد فقط مرغو انوف الصلبيين واعوانهم من
الرافضة في التراب وفي النهاية دخل جنود الامريكان إلى الفلوجة بعد أن استخدمو
قذائف النابالم المحرمة دولياً .
 
لنا الله فى حربنا ضد الكفار
كويس ان فيه جنود بدئو يفيقون من غفلتهم
 
واخير شهد شاهد من اهلهابان الحرب كانت لمأرب اخري غير النووي اوالدمار الشامل
 
خلو العرب ناييمين الدور جاى محدش يقلق
العرب يؤيدون ويبايعون كل من دخل البيت الابيض ويرحبوا بكل قراراتة الحكيمة

ولما يبقى يموت 100 او 200 الف نبقى نشجب ونندد وندين


جندى امركى رفض المشاركة فى قتل العرب

والعرب يتهافتون للتعاون مع امريكا لقتل العراقيين والفلسطنين والافغان وسلملى على حرب الارهاب وارساء السلام
 
الجميع يعرف الحقيقه .
الاداره الامريكيه مجرمون حرب .
سبب احتلال العراق الشقيق هو البترول وليس اكثر .
لم يكن هناك اسلحة دمار شامل .
كثير من الجنود اصيبوا بعقد نفسيه بسبب ما لاقوه .
من افراد المقاومه العراقيه .
 
اليوم اللغة الرسمية بالعالم هي لغة القوة فالقوي عسكريا له يفعل مايشاء

يقتل يسفك ويهين ولن يحاسبة احد بل بالعكس يمكن ان يحصل على جائزة رجل السلام مثل ماحصل

عليها شارون .

بوش مجرم حرب الكل يعرف سواء اعترفوا او لم يعترفوا وكذلك رامسفيلد ولكن من يحاسبهم هنا السؤال

ولم نشك يوما من الايام ان بوش يقود حربا صليبية دينية بحتة وليست كما يقول لملاحقة الارهابيين وازال اسلحة الدمار الشامل

من يحاسب بوش؟
 
المحافظون الجدد أو الصهاينة البروتستانت يريدون إشعال فتيل الحروب بأي ثمن فزيادة على اعتقادهم المنحرف فإن لهم مصلحة كبيرة في اشتعال الحروب لتسويق انتاجهم الحربي و استحواذهم على صفقات إعادة الإعمار ...
لكن السحر ينقلب دائما على الساحر ، و منها هذه النماذج المذكورة في الموضوع.
 
لماذا لاتكون هناك محكمة عسكرية للمجرم بوش في لاهاي لماذا
 
عودة
أعلى