بالعكس لن اقتل هتلر، فبسبب حربه تطور العالم بشكل سريع فى القرن الماضى و لكنى ساقتل شخصين اخرين و هما ... اينشتاين و ايزنهاور.
قتل اينشتاين فى بداية الحرب لن يغير من مجرى التاريخ بشئ و لكن سيغير نقطة هامة جدا و ان اينشتاين هو من اقنع روزفيلت بعمل القنبلة الذرية خاصة مع وجود انباء و عن قيام المانيا بانشاء المخطط للقنبلة( على الرغم من ان اينشتاين اعترف بانه اخطأ باقناع روزفليت بعد ذلك).
ايزنهاور يعتبر من المخططين لانزال نورماندى و هو ما ادى الى سقوط هتلر.
فقتل الاثنين سيعطيان الافضلية الى هتلر او على الاقل اطالة فترة الحرب الى ان تقوم المانيا بصنع القنبلة النووية مما قد يؤدى الى انتصار المانيا فى الحرب.
طبعا انتصار المانيا فى الحرب لن يجعل العالم بشكل افضل من الان او ان يسكن الناس المدينة الفاضلة و لكن على الاقل سنكون متاكدين بعدم قيام اسرائيل شكلا و موضوعا