المانيا لن تعطل صفقات السلاح المشتركه مع السعودية!

الخسارة الالمانية ستكون فادحة جدا ..
اذا منعوا السلاح .. فالمنع سيشمل كل شئ بالذات الشق المدني ... نحن يجب أن نمنعه عنا دخول بلادنا مبيعات اودي مرسيدس وبي ام دباليو وغيرها من شركات المانيه يجب أن تدفع ثمن تهور حكومة الشواذ ميركل الشمطاء


علشان ينشبون مع اقتصادهم كله لا تستورد منهم ولا شي الا الاشياء الضرورية جدا واللي مالها بديل الا عندهم
اي شئ آخر له بديل استورده من دولة أخرى

بالنسبه للجزء الاول من حديثك:

أكد لـ "الاقتصادية" أوليفر أوهمس؛ مفوض الصناعة والتجارة الألمانية لدى السعودية، وجود نحو 200 شركة ألمانية تعمل في السوق السعودية، إضافة إلى 600 شركة أخرى باستثمارات ألمانية مشتركة، مبينا أن هذه الشركات توظف أكثر من 40 ألف شخص معظمهم سعوديون.
وقال على هامش حفل التأسيس الـ40 لمكتب الاتصال الألماني - السعودي للشؤون الاقتصادية، أمس الأول في مقر السفارة الألمانية في الرياض، إن معظم الاستثمارات الألمانية الخالصة أو التشاركية تعمل في قطاع الخدمات اللوجستية على مستوى المملكة، وذلك وفق عقود تجارية منتظمة.
وأشار إلى أن تمثيل المصالح التجارية الثنائية رسميا من قبل مكتب الاتصال الألماني السعودي - الألماني للشؤون الاقتصادية (GESALO) بدأ منذ عام 1978، الذي يعد جزءا من شبكة الغرف التجارية الألمانية في الخارج.
وأوضح أوليفر أوهمس، أن الصادرات الألمانية إلى السعودية بلغت قيمتها خلال العام الماضي نحو 7.4 مليار دولار، في حين بلغت الصادرات السعودية 914 مليون دولار، بحجم تبادل تجاري 8.5 مليار ريال.
وذكر أن المملكة هي سوق التصدير الألماني الأبرز، حيث تأتي في المرتبة الـ 36 في قائمة دول العالم، وتشكل 78 في المائة من الصادرات الألمانية إلى دول مجلس التعاون الخليجي.

============

بالنسبه للجزء الثاني عن تقليل الاعتماد عليهم اعتقد انه هذا الامر قد تم


للعام الثاني على التوالي تتراجع الصادرات الألمانية إلى السعودية بنسبة عالية. خلال العام الماضي بلغت نسبة التراجع 9 بالمائة مقابل حوالي 28 بالمائة عام 2016 حسب بيانات مؤسسة التجارة الخارجية الألمانية. وبذلك تدهورت قيمتها من نحو 10 مليارات يورو في عام 2015 إلى 7.2 مليار يورو خلال العام الماضي 2017. أما قيمة الورادات الألمانية من المملكة فتراجعت في عام 2016 بنسبة قاربت الثلث، من 0.9 مليار يورو في عام 2015 إلى 0.6 مليارا في عام 2016. وخلال العام الماضي 2017 ساهم تحسّن أسعار مصادر الطاقة التي تشكل أهم الصادرات السعودية وزيادة واردات ألمانيا من هذه المصادر إلى ارتفاع قيمتها مجددا لحوالي 0.8 مليار يورو لتبقى رغم ذلك تحت مستوى عام 2015. ولا تشير معطيات الأشهر القليلة الماضية إلى اتجاه معاكس لمنحى التراجع، لاسيما وأن الصفقات السعودية الضخمة التجارية منها والاستثمارية مع الخارج أعطت الأولوية للشركات الأمريكية والبريطانية حتى الآن.


-------
بالمجمل ان لم يظرهم مقاطعتنا لهم فبالتاكيد ستنفعنا هذه الاموال لذل استثمرناها في دول اخرى
 
عودة
أعلى