الصين تستفز مشاعر التيبيث وتطلق إسم عاصمتهم لاسا على المدمرة Type 055

Black Velvet

عضو مميز
إنضم
1 أكتوبر 2015
المشاركات
15,663
التفاعل
40,789 89 0
الدولة
Morocco
fd70e8dd687b4a708682c446976e7102.jpg
 
في خطوة من المؤكد أنها أغضبت مجتمع اللاجئين التبتيين ، عينت الصين أحدث سفينة حربية لها ، وهي مدمرة بالصواريخ موجهة بقوة 10 آلاف طن من سلاح البحرية في جيش التحرير الشعبي الصيني باسم "لاسا" ، بعد العاصمة التبتية التي اغتصبتها الصين في عام 1950.
تم الكشف مؤخرا عن السفينة الحربية فى مدينة تشينغداو بمقاطعة شاندونغ بشرق الصين.
"تم تسمية المدمرة الصاروخية الموجهة بسلاح البحرية لجيش التحرير الشعبى الصينى التى يبلغ وزنها 10 أطنان باسم لاسا"،ونقلت تشاينا جنرال العسكرية عن مكتب الشؤون المدنية فى لاسا قولها ردا على خطاب استفسر عن عملية التسمية فى أواخر عام 2018.
كما أجرت الصين في منتصف عام 2018 استطلاعا يسأل الناخبين عن اسم مدمرات الصواريخ 055 الموجهة بصواريخ موجهة حديثا و كان الجواب الأكثر شعبية هو "تايبيه" ، عاصمة تايوان ، حسب تقرير LTN في أغسطس من العام الماضي.
ووفقًا لقوانين تسمية السفن البحرية الصينية ، سيتم تسمية حاملات الطائرات وطرادات المعارك تحت تسمية مقاطعة أو منطقة إدارية ، ويجب تسمية المدمرات باسم المدن التي تحكمها الصين.
وذكر تقرير أغسطس أن جيش التحرير الشعبى الصينى يمكنه تسمية السفن بإسم لاسا أو التبت أو ناننينغ أو قوانغشى أو نانتشانغ أو جيانشى أو تايبى.
 
لا فرق بين المغول والتتار ،جدورهم متبتة بعمق في الصينين ،تاريخهم دموي يشهد على سيئ سمعتهم في احتقار وإستعباد الشعوب المغلوبة.
 
سمي ما شئت من الأسامي ولكن تحرى الصدق والمرؤة و ليس الاستحقار بالشعوب،كما كانت الصين دولة ضعيفة و اصبحت اليوم قوية،التبيت ربما ستعود من سباتها في يوم من الايام وتصبح شوكة في حلق المستعمر الصيني.
 
إقليم تركستان الشرقية (شينجيانغ) أقصى غربي الصين، إنهم مجبرون على تناول لحم الخنزير وشرب الخمر، خلال عطلة العام القمري الجديد (عام الخنزير) في البلاد.
وأوضح صينيون مسلمون في المنطقة التي تشهد أعمال عنف من حين لآخر، أن “دعوات وجهت إليهم لتناول عشاء رأس السنة الصينية، حيث يقدم لحم الخنزير والكحول”، وفقا لتقرير بثته إذاعة “آسيا الحرة”، ونقلته أيضا صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وأشاروا إلى “تهديد من مسؤولين صينيين بإرسالهم إلى ، إذا رفضوا المشاركة”، حسب المصدر نفسه.
وأظهرت الصور التي أرسلت إلى الراديو مسؤولا صينيا في مدينة “يينينغ”، بالإقليم يزور أسرا مسلمة، ويوزع لحم الخنزير، الأسبوع الماضي، عشية الاحتفال بالعام الجديد.
كما أجبر المسؤولون، السكان المحليين، في ولاية تركستان الشرقية، التي تتمتع بالحكم الذاتي، على عرض زخارف ، مثل الفوانيس الحمراء، خارج منازلهم.
ويعد تناول لحم الخنزير وشرب الكحول محرما في الديانة الإسلامية، فيما لا يحتفل المسلمون عادة بالسنة الصينية الجديدة.
وقال أحد السكان، لم يكشف عن اسمه، لراديو “آسيا الحرة”، إنه لم يسبق له قط أن تناول لحم الخنزير.
وأضاف أنه “ابتداء من العام الماضي، اضطر بعض الناس إلى تناوله ليثبتوا اندماجهم في الثقافة الصينية ويتجنبوا العقوبات”.
بينما قالت امرأة مسلمة من الأويغور، “إذا لم نعلق الفوانيس الحمراء خارج بيوتنا أيام الاحتفالات، فإنهم يقولون إننا بوجهين، ويرسلوننا إلى معسكرات إعادة التثقيف”.
وأكدت أن “المسؤولين بدأوا في توصيل لحم الخنزير إلى أسر مسلمة”.
ونقلت “ديلي ميل”، عن المتحدث باسم مجموعة الأويغور في المنفى “ديلكسات راكسيت”، قوله إنهم “تلقوا تقارير مماثلة”.
وأضاف راكسيت، “وفقا لمعلوماتنا، فإن الحكومة الصينية تصعد من حملتها ليتخلى الأويغور عن تقاليدهم الإسلامية، وإجبارهم على الاندماج في الثقافة الصينية، وعلى الاحتفال بالسنة القمرية الجديدة”.
وتابع: “كما أنهم يجبرون الأويغور على شرب الكحول، حتى يثبتوا تخليهم عن معتقداتهم الدينية، ولا يستهتروا بالثقافة الصينية التقليدية”.
وفي أغسطس/ آب الماضي، أفادت لجنة حقوقية تابعة للأمم المتحدة، أن الصين تحتجز نحو مليون مسلم من أقلية الأويغور في معسكرات سرية بـ”تركستان الشرقية”.
ومنذ 1949، تسيطر بكين على “تركستان الشرقية”، الذي يعد موطن أقلية “الأويغور” التركية المسلمة، وتطلق عليه اسم “شينغيانغ”، أي “الحدود الجديدة”.
وتشير إحصاءات رسمية إلى وجود 30 مليون مواطن مسلم في البلاد، 23 مليونًا منهم من “الأويغور”، فيما تؤكد تقارير غير رسمية أن أعداد المسلمين تناهز 100 مليون، أي نحو 9.5 في المئة من مجموع السكان.
 
يجب على الصين أن تعطيهم حقوقه كاملة مثل مافعلت روسيا مع الشيشان و هذا لصالح الصين حتى لا يأتي أحد في المستقبل القريب و يستغلهم و يحولهم الى مقاتلين شيشانيين آخرين .
 
سمي ما شئت من الأسامي ولكن تحرى الصدق والمرؤة و ليس الاستحقار بالشعوب،كما كانت الصين دولة ضعيفة و اصبحت اليوم قوية،التبيت ربما ستعود من سباتها في يوم من الايام وتصبح شوكة في حلق المستعمر الصيني.
سمي ما شئت من الأسامي ولكن تحرى الصدق والمرؤة و ليس الاستحقار بالشعوب،كما كانت الصين دولة ضعيفة و اصبحت اليوم قوية،التبيت ربما ستعود من سباتها في يوم من الايام وتصبح شوكة في حلق المستعمر الصيني.

اخى هل هذه المشاركة جزء من المقال ام لا؟ اذا كان الجواب لا لماذا كل هذا الغضب هل انت من سكان التبت
 
أغلب الغرب الصيني الحالي غير صيني تاريخياً ولايحق لهم السيطرة عليه .
مثل التيبت و تركستان الشرقية أو ماتسمى اليوم شنغيانغ وغيرها .
المشكلة في عمليات الإستيطان والمحو الثقافي لتلك المناطق وتطبيق سياسه لدمغ تلك المناطق بثقافه عرقية الهان .
تباً لهم سيحتلون العالم قريباً :)
 
عودة
أعلى