نشرة فرنسية تتحدث عن «جهود مكثفة» لتوحيد الجيش الليبي

ILYUSHIN

IL-76MD-90
صقور الدفاع
إنضم
29 سبتمبر 2011
المشاركات
6,369
التفاعل
6,667 41 0
تحدثت نشرة «مغرب كونفيدونسيال» الفرنسية الخاصة، والتي تعنى بشؤون دول المغرب العربي عن وجود «جهود حثيثة وفعلية» لتوحيد المؤسسة العسكرية في ليبيا، كخطوة نحو استقرار مستدام للوضع السياسي في البلاد.

وأكدت النشرة أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون باشر مناورات جديدة منذ فشل مؤتمر صقلية حول ليبيا في شهر نوفمبر الماضي، وأطلق العنان لمبادراته الدبلوماسية والسياسية لضمان تنظيم انتخابات ليبية قبل منتصف هذا العام.

وذكرت أنّ باريس قررت زيادة دعمها لـ«أحد أوراقها» في ليبيا وهوالقائد العسكري بالزنتان أسامة الجويلي، التي قالت إنّه مكلف بالقيام بدور «الوسيط» بين رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج، وقائد الجيش الوطني المشير خليفة حفتر.


ونقلت النشرة عن مصادرها في ليبيا وفرنسا قولها إن قيادة العمليات الخاصة في الجيش الفرنسي (سي - أو - اس) تقوم بتدريب قوات من الزنتان تابعة لأسامة الجويلي قرب بلدة العزيزية، وهو برنامج يحظى بدعم كل من مصر والإمارات.

وأكدت النشرة أن هذا الأمر يبدو مستغربًا للوهلة الأولى، ولكنه يندرج ضمن آفاق أوسع وفي إطار مفاوضات تهدف منذ فترة لتوحيد المؤسسة العسكرية الليبية، ووضعها تحت سلطة مدنية منتخبة.

وأشارت النشرة إلى أنّه «يمكن لأسامة الجويلي أن يلعب الدور الذي يوحد مختلف الأطراف، ويمكنه أن يستلم قيادة الجيش في حال تم إسناد منصب الرئاسة لعارف النايض، وفق ما تراه باريس»، مؤكدة أنّ برنامج التدريب الذي تقوم به قيادة القوات الخاصة الفرنسية يدعم بقوة التحركات الدبلوماسية الفرنسية في ليبيا، وأن باريس تنفذ عدة مهام عسكرية منذ 2014، وحتى الآن في ليبيا.


وشددت النشرة على أن الرئيس ماكرون لا يزال يراهن على حل توافقي بين السراج وحفتر، قبل انعقاد الملتقى الوطني الجامع، وأن باريس تُراهن أيضًا على الوساطة والجهود المصرية لتوحيد المؤسسة العسكرية الليبية، متوقعة عقد لقاء جديد بين العسكريين الليبيين الشهر الجاري في أبوظبي بعد لقاء القاهرة يومي 12 و13 ديسمبر الماضي.

وأشارت إلى أن فرنسا لا تهمل مصراتة في هذه الجهود، وتعوّل على تقارب بعض شخصيات من المدينة مع المشير حفتر.
 
نشرة فرنسية: فرنسا ترى أنه من الممكن أن يتولى جويلي قيادة الجيش وقيادة العمليات الخاصة الفرنسية تدرب قوات تابعة له بالعزيزية


ADF8F1C0-4C1E-4B39-B33B-67EB25D119DC.jpeg


تحدثت نشرة “مغرب كونفيدونسيال” الفرنسية الخاصة، والتي تعنى بشؤون دول المغرب عن وجود جهود حثيثة وفعلية لتوحيد المؤسسة العسكرية في ليبيا، كخطوة نحو استقرار مستدام للوضع السياسي في البلاد.

وذكرت النشرة الفرنسية أنّ باريس قررت زيادة دعمها لأسامة الجويلي، التي قالت إنّه مكلف بالقيام بدور الوسيط بين رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج، وخليفة حفتر.

ونقلت النشرة عن مصادرها في ليبيا وفرنسا قولها إن قيادة العمليات الخاصة في الجيش الفرنسي (سي – أو – اس) تقوم بتدريب قوات يقودها الجويلي قرب بلدة العزيزية.

وأكدت النشرة أن هذا الأمر يبدو مستغربًا للوهلة الأولى، ولكنه يندرج ضمن آفاق أوسع وفي إطار مفاوضات تهدف منذ فترة لتوحيد المؤسسة العسكرية الليبية، ووضعها تحت سلطة مدنية منتخبة.

وأشارت النشرة إلى أنّه “يمكن لأسامة الجويلي أن يلعب الدور الذي يوحد مختلف الأطراف، ويمكنه أن يستلم قيادة الجيش في حال تم إسناد منصب الرئاسة لعارف النايض، وفق ما تراه باريس”، مؤكدة أنّ برنامج التدريب الذي تقوم به قيادة القوات الخاصة الفرنسية يدعم بقوة التحركات الدبلوماسية الفرنسية في ليبيا، وأن باريس تنفذ عدة مهام عسكرية منذ 2014م، وحتى الآن في ليبيا.

وأشارت النشرة إلى أنّه “يمكن لأسامة الجويلي أن يلعب الدور الذي يوحد مختلف الأطراف، ويمكنه أن يستلم قيادة الجيش في حال تم إسناد منصب الرئاسة لعارف النايض، وفق ما تراه باريس”، مؤكدة أنّ برنامج التدريب الذي تقوم به قيادة القوات الخاصة الفرنسية يدعم بقوة التحركات الدبلوماسية الفرنسية في ليبيا، وأن باريس تنفذ عدة مهام عسكرية منذ 2014م، وحتى الآن في ليبيا.
 
لايوجد أي عائق حقيقي للسلام والوئام في ليبيا سوى الأطراف الخارجية ...
شعب واحد نفس العادات والتقاليد والدين والمذهب علاما الصراع ياأحفاد المختار !!؟
الله يجمع شملكم ونشوف ليبيا في أحسن حال .
 
5 ملفات تتصدر زيارة ماكرون لمصر .. على رأسها الملف الليبي

وصل وفد فرنسي، أمس الأربعاء، إلى العاصمة المصرية القاهرة للإعداد لزيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، الذي سيعقد قمة مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي، اعتبرها مراقبون ذات دلالات وأبعاد هامة، خاصة مع تغيرات تشهدها المنطقة العربية خلال الفترة الأخيرة.
ويزور الرئيس الفرنسي مصر، وفي جعبته عدد من الملفات المهمة وعلى رأسها الأزمة الليبية، في خضم التنافس ما بين روما وباريس على الملف المجاور لمصر، والتي تتدخل القاهرة فيه بشكل فعّال من خلال استضافة أطراف الأزمة، والسعي لتوحيد الجيش الليبي تحت مظلة واحدة.
ويرى مراقبون أن الزيارة المرتقبة تحمل دلالات مهمة، لاسيما أنّها تركز بشكل أساس على الملف الليبي، في ظل رغبة باريس في إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية على خلاف الرغبة الإيطالية، مع مساعي الطرفين لاستقطاب دول الجوار إلى رؤيتها لحل الأزمة.
 
ليه الدول الغربية بتحااول تفرض القيادات الاخوانية علي ليبيا..! !
تجربة الجيش الوطني الليبي في شرق ليبيا حرام يتم تحييدها و اخضاعها لقيادة اخوانية سواء رئاسية او عسكررية، هو الجيش الوحيد الفعال والمتماسك في ليبيا و قادر عالحسسم و معه تأييد شعبي.
غريب ان يطرح هكذا اسماء لقيادة هذه الدولة و الجيش..!!
 
وساطة فرنسية بين السراج وحفتر لتوحيد القوات الليبية

%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-655x330.jpg



كشف دبلوماسي ليبي، اليوم الأحد، عن وجود وساطة فرنسية بين رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق فائز السراج، واللواء خليفة حفتر، من أجل توحيد القوات الليبية.


وقال الدبلوماسي بالسفارة الليبية في روما، إن “مسؤولين فرنسيين قاموا برعاية لقاء بين قادة عسكريين من مصراته والزنتان وطرابلس مع ضباط تابعين لحفتر في تونس، امتد ليومين، منتصف ديسمبر/كانون الأول الماضي، كأساس لعودة محادثات ضباط الطرفين لتوحيد المؤسسة العسكرية في البلاد”، لافتاً إلى أن باريس “سعت لضم أطراف عسكرية من مدن لم تشارك في محادثات القاهرة، التي كانت تهدف هي الأخرى لتوحيد المؤسسة وتوقفت منذ أشهر”.


وكان وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، قد استقبل في باريس وفداً من مصراته، مطلع نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، كان في طريقه للمشاركة في لقاء باليرمو بإيطاليا، وتضاف إلى ذلك عدة زيارات قامت بها السفيرة الفرنسية في ليبيا، بياتريس دوهلين، إلى مصراته وإلى الزنتان، غرب البلاد، مطلع ديسمبر الماضي، حيث التقت خلالها قيادات المدينتين.


وأكد المصدر الدبلوماسي، والذي فضل عدم ذكر اسمه، أن عودة باريس للنشاط في المسألة الليبية “جاء بعد فشل ظاهر للقاء باليرمو الذي انعقد في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي ولم ينتج أي شيء ملموس على الأرض، في محاولة لاستعادة باريس نفوذها في الملف الليبي”، لكنه لفت إلى أن الوجود الفرنسي الحالي “تجاوز الأجسام السياسية الحالية، إلى تمتين علاقاته مع كل الأطراف المتنفذة على الأرض كمصراته والزنتان”.


وعن إمكانية نجاح الجهود الفرنسية، قال “لا أعتقد أن باريس غافلة عما يجري في كواليس الأحداث الليبية، أو لم تشارك فيها”، مشيراً إلى أن أوضاع السراج في طرابلس “باتت مهددة بعد المواجهات الكبيرة بينه وبين أعضاء المجلس الرئاسي، كما أن باريس تعرف أن حفتر فقد غطاءه السياسي بعد خلافاته مع مجلس النواب”.

وأوضح أن فرنسا “ذهبت بعيدا عن مجلس النواب وحكومة الوفاق وتتصل بالأطراف القوية على الأرض، كما أنها ترتب أوضاعاً لمستقبل قريب”.


وتابع الدبلوماسي الليبي حديثه “العلاقة الفرنسية بدت جيدة مع مسلحي مصراته والزنتان، وبالتالي فلديها خيارات الآن مع قوات أخرى مناوئة لحفتر وبإمكانها التأثير على مواقفه وإرغامه على القبول بأية تسوية تطرحها استباقا لأي وجوه سياسية جديدة قد تنتجها الانتخابات المقبلة”.


وأكد المصدر أن باريس “قد تبحث عن خيارات أخرى غير حفتر الذي بدت مواقفه أخيرا مرتبكة بأشكال وطرق مختلفة ومتنوعة ومتجددة، وفي كل مرة يتصل بطرف، ولا سيما علاقته مع إيطاليا المقلقة بالنسبة لفرنسا”.


واعتبر أن فرنسا “تسير في خط جديد مختلف عن سياساتها السابقة التي كانت تدعم فيها قوات حفتر بشكل ظاهر في شرق البلاد”، مستدركاً أن “التغير الفرنسي حيال حفتر ليس جديدا، فمنذ لقاء باريس الذي أنتج إعلان باريس السياسي، نهاية مايو (أيار) الماضي، اتجهت فرنسا لتوسيع دائرة اتصالاتها بليبيا،

فاللقاء جمع أربعة قادة بعضهم معارض بشدة لحفتر، كخالد المشري رئيس المجلس الأعلى للدولة، وحتى عقيلة صالح رئيس مجلس النواب، الذي بيده أمر سحب الشرعية من حفتر بعدما شرعن قواته نهاية 2014 ومنحه رتبة مشير”.

وعما إذا كانت باريس تريد أن تنقلب على الجهود المصرية لتوحيد المؤسسة العسكرية، قال “الواضح أن هناك تنسيقاً فرنسياً مصرياً وربما روسياً وإماراتياً على الخط ذاته”، لكنه أشار إلى أن “اضطراب أوضاع حكومة الوفاق في طرابلس قد يربك تلك الجهود، فسيطرتها لم تعد حتى موجودة على مليشيات طرابلس ولو اسميا، كما أن مسؤولين بالحكومة، من بينهم وزير الداخلية القادم من مصراته، بدأ في ربط خيوط اتصال مع أجهزة أمن حفتر بشكل مستقل عن السراج”.


وختم الدبلوماسي الليبي حديثه بالقول “عامل الإزعاج المشترك في كل مراحل أزمة البلاد كان ولا يزال حفتر، فكما كان عرقلة لأي وفاق، تراه الآن معظم الدول عرقلة أمام أي جهود لتحقيق مصالحها بسبب تبدل مواقفه في كل مرة وقفزه من عاصمة إلى عاصمة بحيث لم يعد أحد يمكن أن يراهن عليه”.
 
السراج : سبب خلافي الدائم مع حفتر هو رفضه أن يكون القائد الأعلى غير منتخباً من الشعب
15 يناير، 2019

-والمليشيات.jpg




ليبيا – أكد رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج على أن ما وصفه بإصرار القائد العام للقوات المسلحة المشير خليفة حفتر على قيادة الجيش هو سبب الخلاف الدائم والقائم بينهما .

وفى تصريح غريب ، أشار السراج في لقاء سيبث اليوم الأربعاء على قناة “TRT” التركية إلى أن المشير حفتر أعلن تحفظه بمؤتمر باليرمو على أن يكون القائد الأعلى شخص غير منتخب مباشرة من الشعب فيه إشارة منه لمطالبة القائد العام بأن يكون هذا المنصب من حق الرئيس المنتخب القادم .
وقال بأن المشير حفتر يرغب بأن يكون هو القائد الأعلى والقائد العام في نفس الوقت ، مبيناً بأن ذلك أمر غير مقبول حسب هيكلية المؤسسات العسكرية وما هو متعارف عليه بخضوع الجيش للسلطة المدنية وذلك بحسب قوله.


وأضاف :” إن المرحلة أمامنا كانت صعبة وواجهنا مشاكل تراكمية ومرحلة إستثنائية على المستوى الإقتصادي والسياسي والأمني ومع ذلك كان هناك بعض المحطات الإيجابية تم إنجازها في هذه المرحلة على مدار الـ3 سنوات ” .

وأشاد السراج بما يعتبره إنجازاً له متمثلاً فى محاربة الإرهاب وكسر التنظيمات الإرهابية فى مدينة سرت بالتعاون مع أصدقاء وأطراف على رأسهم الولايات المتحدة وقال : ” بالرغم من هذا لم تكن بالمهمة السهلة ودفع ثمنها الآف الضحايا والجرحى”.
 
عودة
أعلى