متابعة زيارة الرئيس الفرنسي لمصــــــر

لا ليس مضيعة للمال لاننا لا نعرف حجم التطور المنتظر للبحرية بمعنى اننا لا نعرف الى اى مدى تخطط القيادة المصرية لتطوير البحرية هذا اولا

ثانيا التنويع و كسر الاحتكار و شراء فرقاطتين قويتين مقابل مليار دولار واحد فقط و فى المقابل تسليح المانى ذو جودة

ثالثا اختلاف الادوار او التكامل بين الوحدات

رابعا توفير الوقت بدلا من انتظار بناء البيلهارا تكون فى نفس الوقت لديك ميكو

و فى النهاية نحن لا نعرف اصلا ما الذى سيتم التعاقد عليه :ROFLMAO:

انا اتمنى غواصات U-212 او غواصات A-26 النسخة المزودة بخلايا اطلاق عمودى ثم بعد ذلك البيلهارا ثم نسخة من الامباسادور تحت مسمى MK4 تحوى

VLS لصواريخ IRIS-T SLM و قواذف طوربيد و سونار على قده و يكون لنش ثقيل او كورفيت صغير

الحلول كثيرة لكن يجب ان تعرف ما هو الهدف النهائى لكى تختار بشكل افضل مع مراعاة التمويل
مقصدي بمضيعة المال
أنه سيكون اوفر البحرية المصرية لو زادت قطع الميكو بدل من البيلهارا
من ناحية الصيانة والاستدامة اقصد

واتفق معك في باقي النقاط
 
ان شاء الله زيادة اعداد الرافال الي ٦٤ مقاتلة هذه المرة واربع فرقاطات جويند
 
غواصات A-26 النسخة المزودة بخلايا اطلاق عمودى

إنسي :cry:

Saab_A26_Submarine_variants_2.jpg
 
الأهم هو الشق الاقتصادي من الزيارة من وجهة نظرى فرنسا مهمة كمصدر للسياح والاستثمارات والتعاون التقني والصناعي سوء بالشراكات القائمة مع الحكومة المصرية في صناعة الدفاع او بناء السفن او مترو الانفاق والتبادل الثقافي من بعثات تعليمية والمنح لدعم التعليم والصحة وخلافه والدعم السياسي لمصر في المحافل الدولية وأخر شيء هو شراء او استيراد منتجات الدفاع الفرنسية من سفن وصواريخ وطائرات واسلحة خفيفة
 
هل هناك مشاريع او اتفاقيات صناعية او نقل للتقنية للحبيبة مصر ستتم خلال الزيارة ؟ بشرونا ان كان هناك شي

اتمنى ذلك ان شاء الله
 
سياسي فرنسي يكشف ملفات ماكرون خلال زيارته فى القاهرة
اتفاقيات فى مجال التسليح والسياحة


قال السياسي الفرنسي جان مسيحة مستشار مارى لوبان مرشحة الرئاسة الفرنسية السابقة، إن زيارة الرئيس الفرنسي ماكرون للقاهرة تحمل عدة ملفات مهمة محور التباحث بين الطرفين .

وأوضح"مسيحة" أن اللقاء سيبحث الملف الليبي فى ضوء جهود مصر للتوصل لحل يحفظ أمن واستقرار دول الجوار إضافة إلى الوضع السوري وحماية الأكراد خصوصًا بعد قرار أمريكا المفاجئ بالانسحاب من دمشق والمتغيرات الجديدة فى الملف اليمني باعتبار مصر من دول التحالف .

وأضاف أن مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية ستكون محل تباحث فى ضوء مناقشات مصر مع كل الأطراف وجهودها الحثيثة فى محاربة الإرهاب وتأمين الحدود .

وأشار "السياسي الفرنسي"، إلى أن مصر وفرنسا تربطهما علاقات تاريخية ممتدة توجت عبر عقود شراكات اقتصادية وثقافية دفعت بتعاون فى عدة مجالات أبرزها مؤخرًا التعاون العسكري بتوقيع عدة عقود فى مجال الأسلحة وأضافت عليها عقود جديدة على هامش معرض إيديكس للصناعات العسكرية الذى عقد مؤخرًا فى القاهرة فى ديسمبر الماضى .

وتوقع "مسيحة"، أن تشهد المباحثات المقررة بين الرئيس الفرنسي ونظيره المصري عدة اتفاقيات فى مجال التسليح والسياحة على إعتبار أن السوق السياحى الفرنسي من الأسواق الواعدة فى مصر.


 
تجري حاليا استعدادات مكثفة لدى جميع الدوائر المصرية والفرنسية ترقبا لزيارة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون للقاهرة خلال أيام.

كما يجري حاليا استعراض موقف الاتفاقات ومذكرات التفاهم المقرر توقيعها مع الجانب الفرنسي، في إطار الإعداد لزيارة الرئيس الفرنسي للقاهرة.

وتأتي هذه الزيارة ذلك وسط انطلاق فعاليات العام الثقافي الفرنسي المصري المقرر في 2019، والذي يعد الذكرى السنوية الـ 150 لافتتاح قناة السويس، وهو إنجاز مرتبط ارتباطا وثيقا بالتاريخ الفرنسي المصري.

وسيجري الرئيس الفرنسي مباحثات مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالإضافة إلى لقاءات مع كبار المسئولين لتناول عدد كبير من الملفات السياسية المهمة بالنسبة للبلدين.

ومن المقرر أن تتناول الزيارة كل الموضوعات الإقليمية المعنية بها مصر في المقام الأول، وكذلك أوروبا وفرنسا على وجه خاص.

كما سيتم خلال الزيارة التباحث بشأن العلاقات الثنائية التي شهدت تطورا كبيرا، لا سيما خلال الفترة الماضية بالأخص على الصعيد الاقتصادي وأيضا في المجال العسكري.

وسيرافق الرئيس الفرنسي وفد كبير من رجال الأعمال الفرنسيين، حيث سيتم عقد لقاءات اقتصادية بين المجموعات الاقتصادية الفرنسية والمصرية.

وتأتي المباحثات في إطار علاقات الصداقة القوية والشراكة الإستراتيجية بين مصر وفرنسا، في مجال الأمن والدفاع في أمن البحر المتوسط، وقضية الهجرة غير الشرعية، والملف الليبي.

ومن المقرر أن تتناول المباحثات سبل تعزيز الشراكة الإستراتيجية على كافة الأصعدة، ولا سيما في المجال العسكري فضلا عن القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين، وسبل تعزيز العلاقات الثنائية، وخاصة التعاون العسكري.

ومن المقرر أيضا أن تشهد المباحثات مواصلة التنسيق والتشاور بين البلدين حول سبل التوصل لتسويات سياسية للأزمات القائمة بالمنطقة، وعدد من القضايا الإقليمية ومكافحة الإرهاب والتنظيمات المتطرفة، وأهمية مواصلة العمل من أجل تكثيف التنسيق والتشاور بين الجانبين، بما يمكنهما من مواجهة التحديات المشتركة القائمة، وفي مقدمتها خطر الإرهاب الذي لا تقف تداعياته عند حدود منطقة الشرق الأوسط، ولكن تمتد لمناطق أخرى.

وتتطرق اللقاءات إلى آخر المستجدات على الساحة الإقليمية في ظل الأزمات التي تمر بها عدة دول في المنطقة، وفي مقدمتها كل من ليبيا وسوريا، وتأكيد أهمية تضافر الجهود الدولية للتوصل إلى حلول سياسية لهذه الأزمات، صونا لكيانات تلك الدول ووحدتها وسلامتها الإقليمية، وحفاظًا على مؤسساتها الوطنية ومقدرات شعوبها، فضلا عن تهيئة البيئة المناسبة للتنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وضمان مستقبل أفضل لشعوبها وأجيالها المستقبلية.

ومن المقرر أن تشهد المباحثات تأكيد أن فرنسا تدعم دور مصر المحوري بالمنطقة باعتبارها ركيزة أساسية للأمن والاستقرار، وسعيها للتوصل إلى حلول سياسية للأزمات القائمة بالمنطقة، وحرص فرنسا على مواصلة تعزيز التعاون الثنائي مع مصر في المجالين العسكري والأمني بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين.


وتعتبر فرنسا من أهم الدول الأوروبية المستثمرة في مصر، فحجم استثماراتها موزعة على 458 مشروعا في قطاعات تمويل الصناعات الزراعية السياحية وتكنولوجيا المعلومات وقطاع الإنشاءات والخدمات والمعدات العسكرية، فضلا عن تنفيذ الشركات الفرنسية الخط الثالث لمترو الأنفاق.
 
انا ملاحظ.... ان مصر تسير بخطى هادئه ثابته نحو الخروج المتدرج من عزلتها الطواعيه الى دور إقليمي هام في الملفات الساخنه في المنطقة....
فتصريحات بومبيو في القاهرة وزيارة الرئيس الفرنسي والتسريبات عن ان فرنسا تبحث عن الدعم المصري لرؤيتها في ليبيا و سوريا وعدة ملفات اخرى. وتصريحات وزير الخارجية المصري عن قطر وتركيا....تبين بشده ان الفترة القادمة ستكون دفاعا نشطا عن المصالح ألعربيه في هذه المنطقه المضطربة من العالم.
 
عودة
أعلى