سقوط واحتراق طائرة تقل مسؤولين سودانيين

اهم حوادث طيران بالسودان خلال 10 سنوات

- فبراير/ شباط 1998: سقوط طائرة في جنوب السودان خلفت مقتل النائب الأول للرئيس السوداني الفريق الزبير محمد صالح.

- يونيو/ حزيران 1999: مقتل 50 شخصا بينهم ستة ضباط جراء تحطم طائرة عسكرية بعد إصابتها بعطل فني في ولاية كسلا شرقي السودان.

- أبريل/ نيسان 2002: مقتل العقيد إبراهيم شمس الدين مساعد وزير الدفاع و14 ضابطا إثر تحطم طائرة عسكرية نتيجة عاصفة رملية.

- يوليو/ تموز 2003: مقتل 115 شخصا في حادث تحطم طائرة سودانية عقب إقلاعها بوقت قليل من مطار بورتسودان، ولم ينج من الحادث سوى طفل صغير.

- نوفمبر/ تشرين الثاني 2003: مقتل 13 شخصا عندما انفجرت في الجو طائرة شحن من طراز أنتونوف بينما كانت تستعد للهبوط في مطار واو بولاية بحر الغزال جنوب السودان.

- فبراير/ شباط 2005: تحطم طائرة نقل سودانية قرب الخرطوم، ما أدى إلى مقتل جميع أفراد طاقمها السبعة المكون من ستة روس وسوداني واحد.

- يوليو/ تموز 2005: تحطم طائرة سودانية قرب مدينة نيالا غرب البلاد أسفر عن مقتل 19 عسكريا سودانيا.

- يوليو/ تموز 2005: مقتل النائب الأول السابق للرئيس السوداني جون قرنق في تحطم مروحية رئاسية أوغندية كانت تقله في جنوب السودان.

- فبراير/ شباط 2006: تحطم طائرة عسكرية سودانية في مطار بلدة أويل الجنوبية ما أدى إلى مقتل أفراد طاقمها السبعة و13 جنديا كانوا على متنها.

- نوفمبر/ تشرين الثاني 2007: مقتل جنديين سودانيين جراء احتراق طائرة سودانية من طراز أنتونوف عقب إقلاعها من مطار الخرطوم.

- مايو/ أيار 2008: تحطم طائرة من طراز بيتش كرافت 1900 تابعة لشركة النقل الجوي لجنوب السودان وكان على متنها 21 راكبا بينهم وزير الدفاع الجنوبي دومينيك ديم.

وقد عزي اغلبها لتصفيات سياسية نسبة لوجود، قيادات دولة وقيادات عسكرية مؤثرة في طائرة واحدة بما يخالف ابسط قواعد الامن والتامين مثلا في حالة طائرة الزبير محمد صالح والتي ضمت كوكبة من خيرة قيادات الجيش والامن والشرطة من الموالين له
ومثلها، طائرات جميع المسؤلين الاخرين

وهنالك تلميحات بالاسافير ان طائرة الهلكوبتر الخاصة بوالي القضارف كذلك تصفيه سياسية اثر خلاف مع منظومة الحكم
الي الان لم تتضح بعد تداعيات الامر وفي انتظار ما تكشفه الايام القادمة
ومرد ذلك حالة الصيانة والتطوير التي، طالت قطاع الطيران بالسودان، قاطبه مما يتلافي خيار العطل الفني ولا يتبقي غير الخطا البشري او الاسقاط، بنيران صديقة
 
كل نفس دائقة الموت ،حسب إبن آدم الموت ملاقيه مهما عاش وإستغنى أو إفتقر ،حسب إبن آدم الحياة قصيرة مهما عمر ألف سنة الى ربه راجع،إنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ،رحم الله الشهداء وألهم ذويهم الصبر والسلوان.
 
طالما فيها ناجون راح يكشفون سبب سقوطها ولايوجد نيران صديقه الا للفتنه
 
لا حول و لا قوة إلا بالله
الله يرحمهم ويحسن إليهم ويصبر ذويهم على ما أبتلاهم به
 


ان لله ما اخذ و له ما اعطى و كل عنده باجل مسمى

خالص التعازي للاخوة السودانيين في مصابهم
 
عودة
أعلى