تحدثت دورية "National Interest" عن ظهور "طريقة للقضاء على المدفعية الثقيلة الأمريكية". وظفت هذه الطريقة في منظومة المدفعية الروسية الجديدة "بنسلين". وهي، برأي الأمريكيين، قادرة على إحداث ثورة في التسليح.
ووفقا للأمريكيين، تستخدم المنظومة الروسية أربع محددات صوتية حرارية وست كاميرات تصوير عادية وست كاميرات حرارية ومنصة استقرار كبيرة.
يكتشف الـ "بنسلين"، خلال 5 ثوانٍ، أي هدف يتم إطلاقه من أي وحدة مدفعية، داخل دائرة نصف قطرها 25 كيلومترًا. وذلك كله بشكل تلقائي. في العام المقبل، من المتوقع أن يتم تزويد القوات الروسية بـ"بنسلين 1ب75".
وفي الصدد، طرحت "كومسومولسكايا برافدا" على العقيد الاحتياطي والخبير العسكري المعتمد، فيكتور موراخوفسكي، السؤال التالي: ما الذي أصاب الأمريكيين بالذعر؟ وبماذا تختلف هذه المنظومة عن سابقاتها؟ فأجاب:
أولا وقبل كل شيء، تتميز بمعالجة كومبيوترية للبيانات. لا توجد هناك أي محطات رادارية تصدر إشارات. لذلك، يكاد يكون من المستحيل اكتشاف "هذه المنظومة و"حرقها". هي فقط تتلقى موجات صوتية. وأضيفت كاميرات التصوير الحراري. القذيفة، عندما تحلق في الهواء، تسخّن الطبقات المحيطة بها. وفي التصوير، يظهر هذا الأثر بوضوح. ويحسب الكمبيوتر في عدة نقاط المكان الذي ينطلق منه المسار. أي يغدو واضحا وضوح الشمس المكان الذي يطلقون منه النار.
يسمح الجمع بين هذه الطرق، الصوتية والحرارية، بتحديد موضع بطارية إطلاق النار بدقة متناهية. وتنقل الإحداثيات لوسائط تدميرها.
أي أن ذعر الأمريكيين له ما يبرره؟
إذا كانوا لا يريدون قتالنا، فلماذا يخافون؟ ليطلقوا النار على هواهم، في حقل فورت نوكس للرمي، فلن يزعجهم أحد هناك.
المصدر
ووفقا للأمريكيين، تستخدم المنظومة الروسية أربع محددات صوتية حرارية وست كاميرات تصوير عادية وست كاميرات حرارية ومنصة استقرار كبيرة.
يكتشف الـ "بنسلين"، خلال 5 ثوانٍ، أي هدف يتم إطلاقه من أي وحدة مدفعية، داخل دائرة نصف قطرها 25 كيلومترًا. وذلك كله بشكل تلقائي. في العام المقبل، من المتوقع أن يتم تزويد القوات الروسية بـ"بنسلين 1ب75".
وفي الصدد، طرحت "كومسومولسكايا برافدا" على العقيد الاحتياطي والخبير العسكري المعتمد، فيكتور موراخوفسكي، السؤال التالي: ما الذي أصاب الأمريكيين بالذعر؟ وبماذا تختلف هذه المنظومة عن سابقاتها؟ فأجاب:
أولا وقبل كل شيء، تتميز بمعالجة كومبيوترية للبيانات. لا توجد هناك أي محطات رادارية تصدر إشارات. لذلك، يكاد يكون من المستحيل اكتشاف "هذه المنظومة و"حرقها". هي فقط تتلقى موجات صوتية. وأضيفت كاميرات التصوير الحراري. القذيفة، عندما تحلق في الهواء، تسخّن الطبقات المحيطة بها. وفي التصوير، يظهر هذا الأثر بوضوح. ويحسب الكمبيوتر في عدة نقاط المكان الذي ينطلق منه المسار. أي يغدو واضحا وضوح الشمس المكان الذي يطلقون منه النار.
يسمح الجمع بين هذه الطرق، الصوتية والحرارية، بتحديد موضع بطارية إطلاق النار بدقة متناهية. وتنقل الإحداثيات لوسائط تدميرها.
أي أن ذعر الأمريكيين له ما يبرره؟
إذا كانوا لا يريدون قتالنا، فلماذا يخافون؟ ليطلقوا النار على هواهم، في حقل فورت نوكس للرمي، فلن يزعجهم أحد هناك.
المصدر
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل