اشهر خمسة عملية لضباط المخابرات والعمليات الخاصة في جيش وحدات النخبة الالمانية س س أوتو سكورزيني

snt 

خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
30 يوليو 2010
المشاركات
4,457
التفاعل
24,039 3,532 0
2_by_elminiawey-d7hd6ko.png


كان أوتو سكورزني واحدًا من أفضل الكوماندوز في ألمانيا حاول الانتساب لسـلاح الجو الالماني Luftwaffe (القوات الجوية الألمانية) في عام 1939 ولكن تم رفض دخوله بسبب عمره (31 في ذلك الوقت) و طوله غير عادي (6.4 قدم أو 1.92 متر) كان لديه ندبة على خده اصيب بها خلال مبارزة بالسيف وبسبب هذا الجرح أصبح يعرف باسم "سكارفيس" كان عضوًا نمساويًا في الحزب النازي منذ عام 1931 وكان شخصية بارزة في الهياكل الحزبية ذات المستوى الأدنى والمتوسطة قبل الحرب.

Lt-Col_Otto_Skorze_3602426b_trans_NvBQzQNjv4Bq3g_WIrfO-ZAMALaVYugCNSRvj-slwSYkvCBRsCvonYA.jpg


بعد فشله في ان يصبح طيار ضمن سلاح الجو الالماني مكنته اتصالاته الحزبية من أن يصبح عضوا في وحدة الحرس الشخصي الخاصة بهتلر خاصة بعد أن أثبت كونه جنديا محترف وعلى الأخص في الحملات في هولندا وفرنسا ويوغسلافيا تقدم في الترقي و التدرج في الخدمة وأصبح ملازمًا في قوات الWaffen SS وقد أصيب على الجبهة الشرقية ونُقل إلى وظيفة مكتبية في برلين وبعد ذلك وصل إلى دائرة المخابرات الأجنبية SS.


هنا أتيحت له الفرصة لاقتراح أفكاره حول حرب الكوماندوز ودراسة الأساليب الحزبية التي عاينها اثناء خدمته في الشرق.

دعا إلى استخدام قوة صغيرة من المخربين والخاطفين والقتلة لتقليل الخسائر وزيادة التأثير وخلق حالة من الذعر لدى العدو.

خلال الحرب ارتبط اسمه بسلسلة من العمليات بعضها ناجح إلى حد كبير وبعضها اصيب بالفشل بعض العمليات تم التخطيط لها فقط ولكن لم يجروا أبداً على تنفيذها وبعضها لم تكن عمليات كوماندوز بل كانت عمليات متسمه بكثير من الجرأة أو التهور اثبتت طموح سكوروزني النهم والولاء المطلق لأدولف هتلر.


otto-skorzeny-640x394.jpg

أوتو سكورزني اثناء تفقده لوحدات من المظليين في عام 1945.


في هذا الموضوع سنتعرض الى اشهر المهام الناحجة لسكورزني حسب الترتيب الزمني.

ملاحظة توجد مفاجاة من النوع الثقيل و الثقيل جدا سيتم ذكرها اخر الموضوع مباشرة لو وجدنا تفاعل من الاخوة الاعضاء

:devilish::devilish::devilish:
 
1. عملية البلوط -Operation Oak- أو غارة غران ساسو

في عام 1943 قام سكورزني بعمله الأكثر شهرة من خلال اختطاف أو بالأحرى انقاذ بينيتو موسوليني الديكتاتور السابق لإيطاليا من السجن وقد سميت العملية باسم عملية البلوط -Operation Oak-.

بعد نجاحهم في مسرح عمليات شمال أفريقيا انزلت قوات الحلفاء في صقلية في عام 1943 وسحقت الجيش الإيطالي بسرعة في سلسلة من الانتصارات ثم استقر الخط الأمامي على ما يسمى بخط الشتاء وتم تعليق و اعاقة تقدم الحلفاء من قبل الألمان هناك حتى نهاية الحرب.
أطيح بموسوليني واعتقل من قبل الملك الإيطالي إيمانويل الثالث في العام 1943 أراد هتلر إعادة حليفه موسوليني لذا أمر سكورزني مع خمسة من عملاء سلاح الجو و 3 عملاء تم اختيارهم من القوات المسلحة.

اعتقل عقد موسوليني لأول مرة في جزيرة سردينيا حيث بدأ سكورزيني بجمع المعلومات الاستخبارية و لكن تم إسقاطه خلال احد المهام الاستطلاعية و لكنه تمكن من الخروج في الوقت المناسب من الجزيرة و تم انقاذه من قبل مدمرة إيطالية لا يزال طاقمها موالي للنظام الفاشي بعد كل هذه الاحداث تم نقل موسوليني إلى نزل كامبو إمبيراتوري على جبل غران ساسو.

جنبا إلى جنب مع كورت شتودنت Kurt Student و Harald Mors من مواليد الاسكندرية بمصر خصص سكورزني لعملية جريئة و التي سيذكرها التاريخ كواحدة من أفضل عمليات الكوماندوز على الإطلاق.


Bundesarchiv_Bild_146-1979-128-26%2C_Bernhard-Hermann_Ramcke%2C_Kurt_Student_crop.jpg

Kurt Student


e6a47325343b06c7507be8421a7f944f.jpg
Harald Mors

نفذت المهمة طائرات شراعية هبطت على الجبل ثم انتقل أعضاء الفرقة 502 مظليين إلى مجمع فندق كامبو إمبيراتوري و في تحوّل كبير للأحداث تمكن الفريق برفقة قائد الشرطة فرناندو سوليتي من إقناع أفراد حراسة الفندق تسليم أسلحتهم.

بعدها قام سكورزني باستقبال رسمي للاسير رفيع المستوى بالكلمات التالية: "لقد أرسلني الفوهرر لإطلاق سراحك" ، فأجابه موسوليني: "كنت أعرف أن صديقي لن يتخلى عني !


Mussolini-640x430.jpg
الصورة التي التقطت لموسوليني بعد إنقاذه.


bundesarchiv_bild_101i-567-1503a-07_gran_sasso_mussolini_mit_deutschen_fallschirmjagern-640x408.jpg

تم إنقاذ موسوليني من قبل كوماندوز ألمان من سجنه في كامبو إمبيراتوري في 12 سبتمبر 1943.

العملية تحدثنا عنها باكثر تفاصيل في هذا الموضوع


 
2. محاولة اغتيال هتلر 20 يوليو

wolfs-lair-after-640x429.jpg

عرين الذئب بعد محاولة الاغتيال

في 20 يوليو 1944 كان سكورزيني في برلين عندما تمت محاولة اغتيال هتلر حاول ضباط الجيش الألماني المناهضين للنازية السيطرة على مراكز صناعة القرار الرئيسية في ألمانيا قبل أن يتعافى هتلر من جروحه و يعود للحكم.

ساعد سكورزني في إخماد التمرد حيث أمضى 36 ساعة في قيادة مركز القيادة المركزي في فيرماخت قبل أن يتم قبل إعفائه من مهامه. .

على الرغم من أن هذه الحادثة لم تكن عملية إذا جاز التعبير الا انها شكلة نقطة تحول حيث أثبت سكورزيني أنه أحد ضباط هتلر الأكثر ولاءً والذي يمكن الاعتماد عليه كان و قد تلقى العديد من الأوسمة لأفعاله وكان واحدا من القلائل الذين تمتعوا بثقة واحترام الفوهرر .

كان سكورزيني أيضا ذو شخصية انتهازية عرف طريقه الى مقر الرايخ و من هناك تحولت مسيرته المهنية إلى قمة جديدة.


Otto_Skorzeny.jpg
15283384219.jpg

سروال أدولف هتلر بعد محاولة الاغتيال الفاشلة في عرين الذئب في عام 1944.
 
3. عملية Panzerfaust
budapest-640x455.jpg

دبابة ألمانية في في بودابست 1944.

كان من الواضح أن الحرب لن تستمر لفترة أطول بكثير في عام 1944 كانت مملكة المجر تحت حكم الدكتاتور العجوز ميكلوس هورثي و الذي كان مستعدا لتوقيع معاهدة سلام مع السوفييت الذيمن كانوا يحرزن تقدما عبر أوكرانيا ورومانيا.


5516454.jpg

ميكلوس هورثي.


miklos-horthy-with-adolf-hitler-1938-463x640.jpg

ميكلوس هورثي مع أدولف هتلر في عام 1938

لم تكن ألمانيا قادرة على تحمل استسلام حليفها الجنوبي لأنها كانت بحاجة إلى أن تقاوم المجر الجيش الأحمر بقدر استطاعتها تم تكليف أوتو سكورزيني باستخدام الابتزاز لإقناع الدكتاتور المجري بالتنحي عن السلطة وتمكين حزب صليب السهم المؤيد للفاشية مع إبقاء هنغاريا في حالة حرب.

كانت الخطة تتثمل في اختطاف ميكلوس هورثي جونيور نجل الدكتاتور ميكلوس هورثي الذي كان سياسياً هو نفسه وكان مؤيدا لوالده.

انطلقت العملية في 15 أكتوبر عام 1944 حيث كان من المقرر أن يلتقي نجل ميكلوس هورثي بالوسطاء اليوغوسلافيون في المفاوضات ولكن تم القبض عليها من قبل وحدة الكوماندوز ونقل جواً إلى فيينا و تم اقتياده إلى محتشد الاعتقال في ماوتهاوزن.

كان العمل سريعاً دون وقوع إصابات وتم بطريقة إجرامية كان بعض جنرالات هتلر التقليديين يعارضون في كثير من الأحيان أساليب سكورزني لأنها تمثل انتهاكات مباشرا لكل قوانين الحرب و لكن شعبيته نمت اكثر و كان من أكثر الشخصيات ثقة لدى أدولف هتلر.

تم ابتزاز ميكلوس هورثي الأب بعد العملية ووافق على الاستقالة والسماح للبلاده ان تكون تحت وصاية القوات الألمانية التي قامت بتنصيب نظام دمية موالي لها.


imageproxy.php

احد الدبابات الالمانية تقوم بحاصر قلعة بودا في المجر 1944.

bundesarchiv_bild_101i-680-8283a-30a_budapest_otto_skorzeny_adrian_v-_focc88lkersam-640x432.jpg

سكورزني (يسار) وأدريان فون فولكراميس (يمين) في بودابست 16 أكتوبر 1944
 

4. عملية غرايف أو عملية جريفين

GERMAN_TANK_DISGUISED_AS_AN_AMERICAN_TANK-640x506.jpg

دبابة النمر تم تمويهها لتشبه الدبابة M10.

عملية غريفن يمكن اعتبارها مهمة "علم كاذب-false flag -" تحت قيادة أوتو سكورزني حدث ذلك خلال معركة بولج في شتاء عام 1944 وكان هدفها الأساسي هو ادخال الارتباك والفوضى بين قوات الحلفاء والاستيلاء على الجسور فوق نهر ميوز.

كانت خطة العملية تتمثل في استخدام سيارات الحلفاء والزي العسكري الخاص بهم و الذي تم الاستيلاء عليها و كذلك استخدام جنود المان يتحدثون الإنجليزية من فرقة Einheit Stileu و الذين تم تجميعهم بعد سلسلة من الاختبارات التي اختبرت مهاراتهم في اللغة الإنجليزية ومعرفتهم بالغة العامية واللهجة الأمريكية.

كان خطة سكورزني تفتقر إلى سيارات ومعدات أمريكية أصيلة لإجراء عملية واسعة النطاق و التي امر بها هتلر لذا كان على سكورزني أن يرتجل لذلك قام بتمويه بعض دبابات النمر الألمانية لتبدو مثل دبابات M10 الأمريكية كما استخدم السيارات المدرعة الألمانية والتي تم تعديلها لتبدو أشبه بسيارات الحلفاء.
Screen%2BShot%2B2016-05-12%2Bat%2B10.31.47%2Bam.png

Screen%2BShot%2B2016-05-12%2Bat%2B10.31.10%2Bam.png

018.jpg



تم تخطيط العملية لتنقسم الى ثلاثة خطط فرعية

* تتولى فرق الهدم تدمير الجسور التي يتم الاستيلاء عليها إلى جانب تخريب مستودعات الوقود والذخائر التابعة للعدو.

* تقوم فرقة خاصة بدوريات الاستطلاع متقدمة و تقوم باصدار اوامر كاذبة إلى الوحدات التي تصادفها كما تقوم بتزوير و عكس العلامات التوجيهية وإزالة التحذيرات المتعلقة بحقول الألغام.

* تمثل دور وحدات الكوماندوز الرئسية في مهاجمة و تعطيل سلسلة القيادة الأمريكية من خلال تدمير الأسلاك الهاتفية ومحطات الراديو الميدانية وإصدار أوامر كاذبة غير سكورزني و خطته لم تتمكن أبداً من تأمين جسور "ميوز" لكنهم تسببوا في فوضى مؤقتة بين صفوف الحلفاء ونجح سكورزني في تطبيق تكتيكاته.

انتشرت شائعات بأن الكوماندوز كانوا يحاولون اختطاف أيزنهاور في باريس وأن أحد الألمان قدم نفسه على أنه الفيلد مارشال مونتجمري.

أدت هذه العملية إلى سلسلة من الحوادث المؤسفة أحدها كان سوء معاملة مونتغومري من قبل الجنود الأمريكيين الذين أطلقوا النار على إطارات سيارته أجبر أيزنهاور على قضاء عطلة عيد الميلاد في حالة تأهب شديد. بعدها وضع الجنرالات الأمريكان ملصق "مطلوبًا" على وجه سكورزني تمامًا كما هو الحال في الفيلم الغرب الامريكي.


42590341_1_x.jpg


 
5. معركة نهر أودر

bundesarchiv_bild_183-e0406-0022-012_sowjetische_artillerie_vor_berlin-640x404.jpg

المدفعية السوفيتية تقصف المواقع الألمانية خلال المعركة

في يناير 1945 كان السوفيات يتقدمون عبر بولندا و كانت فرق الاستطلاع الخاصة بهم على الحدود الطبيعية مع ألمانيا متمثلة نهرأودر تم إرسال أوتو سكورزني إلى هناك لتنظيم قوة دفاعية و الاحتفاظ بجسر في منطقة شويدت.

كان على الكوماندوز أن يرتجل ويجمع كل القوات التي يمكنه استيعابها لأن القيادة العليا لم تعطه ما يكفي من الرجال للدفاع.

تمثلت نخبة القوات التي جمعها سكورزني في وحدة المظليين النخبة كما استعان بعمال بناء السفن في هامبورج والطيارين الذين ليس لديهم طائرات وكتيبة قوات الSS من رومانيا كما استعار وحدة مضادة للدبابات من زميله في قوات الأمن الخاصة وتمكن من توظيف و استخدام طلاب مدرسة القناصة في فريدنتال.

تمكن عقد سكورزني من الاستيلاء على الجسر لمدة 30 يوما تمكن من تحقيق ذلك من نشر فرق القناصه بشكل متقن و الذين تمكنوا من شل و بشكل تام تقدم المشاة السوفيات.

ومما لا شك فيه أن هذه العملية عطلت بشكل جيد تقدم الجيش الأحمر حيث منحت ألمانيا مدة أسابيع لتحسين دفاعاتها الداخلية.
 

في عام 1947 واجه سكورزيني محكمة جرائم الحرب ووجد أنه غير مذنب ومع سعي بعض البلدان إلى ترحيله ظل في السجن إلى أن أنقذه زملاؤه السابقون في القوات الخاصة.

استمر سكورزني في استخدام تدريبه كمحارب سري خلال الحرب الباردة و عمل في منظمات عدة بما في ذلك وكالة الاستخبارات المركزية والشرطة السرية الأرجنتينية والحكومة المصرية.

كانت نشاطاته والتي شملت تدريب رجال حرب العصابات محاطة بالسرية أمضى الكثير من الوقت في العيش تحت أنظمة متعاطفة في الأرجنتين وإسبانيا.

توفي بسبب السرطان في عام 1975 و حضر جنازته العديد من الرموز النازية.



Lt-Col_Otto_Skorze_3602424b_trans_NvBQzQNjv4BqpJliwavx4coWFCaEkEsb3kvxIt-lGGWCWqwLa_RXJU8.jpg


Lt-Col_Otto_Skorze_3602425b_trans_NvBQzQNjv4Bq5v2aY4_r9YEeseDcbQ2Zv3s5X9a3PDtKChlcmbP2KLs.jpg


otto-skorzeny-a-former-officer-in-the-waffenss-orders-a-biscuit-at-a-picture-id954630452

 
 
لقد شاهدت التقرير لكن لم يرد ذكر فيه أن سكورزني عمل قاتلا لصالح إسرائيل فهل لديك مصدر أخر لهذه المقولة


According to Ha’aretz, Mossad tracked him down but instead of assassinating him, the intelligence service decided to recruit him.

“I met and ran Skorzeny,” Rafael Eitan, the former Mossad officer who successfully abducted Adolf Eichmann and brought for him for trial in Israel, told Ha’aretz.
 

في عام 1947 واجه سكورزيني محكمة جرائم الحرب ووجد أنه غير مذنب ومع سعي بعض البلدان إلى ترحيله ظل في السجن إلى أن أنقذه زملاؤه السابقون في القوات الخاصة.


استمر سكورزني في استخدام تدريبه كمحارب سري خلال الحرب الباردة و عمل في منظمات عدة بما في ذلك وكالة الاستخبارات المركزية والشرطة السرية الأرجنتينية والحكومة المصرية.

كانت نشاطاته والتي شملت تدريب رجال حرب العصابات محاطة بالسرية أمضى الكثير من الوقت في العيش تحت أنظمة متعاطفة في الأرجنتين وإسبانيا.

توفي بسبب السرطان في عام 1975 و حضر جنازته العديد من الرموز النازية.


Lt-Col_Otto_Skorze_3602424b_trans_NvBQzQNjv4BqpJliwavx4coWFCaEkEsb3kvxIt-lGGWCWqwLa_RXJU8.jpg


Lt-Col_Otto_Skorze_3602425b_trans_NvBQzQNjv4Bq5v2aY4_r9YEeseDcbQ2Zv3s5X9a3PDtKChlcmbP2KLs.jpg


otto-skorzeny-a-former-officer-in-the-waffenss-orders-a-biscuit-at-a-picture-id954630452



عمل لحساب الحكومة المصرية ..كيف ذلك
اعرف ان مصر اوت الكثير من النازيين
ولكن لم يعملوا لحسابها
 
اليهود اسياد الكذب وكل التقرير معمول لاثبات تفوق الموساد لا غير
تخيل ان هناك كاتب يهودي زار قرى الجالية الالمانية في تشيلي واظهرهم على انهم نازيين ومن قادة ومفكري النازية
ونشر اكاذيب فضيعة عنهم عن امتلاكهم خدم يهود و يتفننون في تعذيبهم وعن استعبادهم للتشيليين غير البيض وغيره
وايضا اظهر بطولة الموساد بأختراقهم وتجنيد بعضهم عن طريق خداعهم بوجود خطة لاعادة النازيين للحكم !!
طبعا هناك مصور امريكي زار الجالية الالمانية في تشيلي عام 2005 اعتقد وتأكد ان كل المكتوب اكاذيب ونشر فيديو ايضا عن لقائهم
 
عمل لحساب الحكومة المصرية ..كيف ذلك
اعرف ان مصر اوت الكثير من النازيين
ولكن لم يعملوا لحسابها


هو لم يعمل مباشرة لصالح الحكومة المصرية

التفاصيل بعد قليل ان شاء الله
 
اختفى العالم الألماني هاينز كروغ في 11 سبتمبر 1962 حيث خرج من مكتبه دون عودة.

التفاصيل الأخرى الوحيدة المعروفة لشرطة ميونيخ هي أن كروغ قد يكون على الارجح ذهب إلى القاهرة مثل العشرات من علماء الصواريخ النازيين الآخرين حيث تم توظيفه من قبل مصر لمساعدتها على تطوير أسلحة متطورة.

Heinz-Krug.jpg

العالم الألماني هاينز كروغ

ادعت صحيفة HaBoker الإسرائيلية أن المصريين قد خطفوا هاينز لمنعه من التعامل مع إسرائيل و كان "التسريب" محاولة من جانب الحكومة الإسرائيلية لمنع المحققينفي فرضية ان يكون للصهيانة يد في عملية اختفائه.

واستناداً إلى مقابلات مع ضباط سابقين في الموساد ومع إسرائيليين لديهم إمكانية الوصول إلى أرشيف الموساد من السنوات الخمسين الماضية أصبح من المعروف الآن أن كروغ قد قُتِل على يد إسرائيل لتخويف العلماء الألمان الذين يعملون لصالح مصر حسبما أفادت به فورورد نيوز.

التفاصل المدهشة اكثر هي اكتشاف من ارتكب جريمة القتل حيث تبين أن أوتو سكورزني أحد عملاء الموساد وكان أيضاً ضابطا برتبة مقدم في جهازالWaffen-SS النازي وهو أحد الرجال المفضلين لدى هتلر من بين قادته حيث منح الفوهرر سكورزني وسام Knight’s Cross of the Iron Cross و هو أرفع وسام في الجيش الألماني لقيادته العملية التي أنقذت Benito Mussolini من آسره في عام 1943.

بحلول عام 1962 كان سكورزيني يعمل لحساب الموساد .

إحدى أولويات الموساد العليا كانت وقف العلماء الألمان من العمل على برنامج الصواريخ المصري تلقى كروغ وعلماء ألمان آخرون رسائل تهديد لعدة أشهر قبل وفاته و في ألمانيا تلقوا مكالمات هاتفية في منتصف الليل تحثهم على عدم العمل مع البرنامج المصري و في مصر تلقى بعضهم رسائل مفخخة.

و كان كروغ على راس قائمة أهداف الموساد.

خلال الحرب العالمية الثانية كان كروغ عضوا في فريق من العلماء البارزين في Peenemünde وهي منطقة اختبار على ساحل بحر البلطيق حيث عمل كبار العلماء الألمان هناك تحت قيادة فيرنر فون براون هناك قاموا بهندسة الصواريخ المستخدمة في عمليات Baby Blitz التي كان لها تأثير كبير على إنجلترا في النصف الثاني من عام 1944.

و كان لديهم أهداف أكبر لبناء صواريخ بمدى أطول ودقة أفضل و مع مزيد من القوة.

وفقا لملفات الموساد دعا فون براون كروغ وعلماء آخرين للانضمام إليه في أمريكا بعد 10 سنوات من نهاية الحرب كان فون براون يقود برنامجاً لتطوير الصواريخ في الولايات المتحدة وقد أصبح أحد المؤسسين لبرنامج الفضاء التابع لناسا بدلاً من ذلك اختار كروغ خيارًا أكثر ربحًا: العمل في مصر مع البروفيسور الألماني فولفغانغ بيلز مع علماء آخرين عملوا في منطقة Peenemünde هناك قاموا بإعداد برنامج صاروخي سري.

كدت المكالمات الهاتفية و التهديدات التي وصلت كروغ تصيبه بالجنون لقد عرف هو وزملاؤه أن مصدرها اسرائيل و في عام 1960 اختطف عملاء إسرائيليون أدولف أيخمان أحد كبار المسؤولين- عن ما يسمى المحرقة- في الأرجنتين و تمكنوا من تهريبه إلى القدس-فلسطين المحتلة- حيث تمت محاكمته وإعدامه.

عرف كروغ أن الإسرائيليين قادمون إليه أيضاً هذا هو السبب الذي جعله يربط الصلة مع سكورزيني البطل النازي و الرجل الوحيد القادر على انقاذه.

في اليوم الذي اختفى فيه كورغ تقول المصادر انه ترك العمل لمقابلة سكورزني.

بعد المقابلة تحول كروغ و سكورزني على متن سيارة مرسيدس بيضاء شمالا من ميونخ وقال سكورزني إنه رتب مع ثلاثة حراس شخصيين كانوا يتبعون السيارة من الخلف للتامين توقف الموكب في الغابة في مكان آمن للدردشة وعندما وصلوا إلى هناك أُعدم كروغ - بدون محاكمة ودون حتى إدانة رسمية و كان منفذ العملية بطل ألمانيا الذي تمكنت إسرائيل من تحويله إلى عميل سري.

بعد إطلاق النار على كروغ قام الإسرائيليون الثلاثة بصب حامض على جسده بعد انتظار تفاعل الحمض قاموا بدفن الرفات في حفرة محفورة سابقاً غطوا القبر بالكلس للحفاظ الرئحة و ابعادها عن كلاب البحث.

اشرف على العملية يتسحاق شامير الذي اصبح رئيس وزراء و كان يراس وقت تنفيذ العملية وحدة العمليات الخاصة بالموساد. واحد من الثلاثة الآخرين كذلك كان زفي "بيتر" مالكين الذي شارك في عملية اختطاف كان أيخمان في الأرجنتين و تمت العملية تحت اشراف يوسف "جو" رعنان كبير مسؤولي الوكالة في ألمانيا وكان الثلاثة قد فقدوا العديد من أقاربهم في المحرحة حسب ادعائهم.

استخدم الإسرائيليون سكورزني للوصول إلى أقرب ما يمكن من العلماء النازيين العاملين في مصر.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى