مجمع الملك سلمان للصناعات البحرية

#PIF‬⁩ يستحوذ على حصة 40% من شركة ⁧‫الزامل_للخدمات_البحرية‬⁩
‏⁧‫


"PIF" يستحوذ على حصة 40% من شركة الزامل للخدمات البحرية​

لتمكين الشركة من مواصلة توسيع خدماتها وتنمية أسطولها​


أعلن (الصندوق) اكتمال عملية الاستثمار في شركة الزامل للخدمات البحرية، إحدى أكبر الشركات السعودية في مجال تشغيل سفن الدعم وأعمال الإنشاءات البحرية في المملكة، حيث تملّك الصندوق نسبة 40% من أسهم الشركة المصدرة.

وحسب بيان الصندوق، اليوم الاثنين، سيسهم استثمار الصندوق في تعزيز القاعدة الرأسمالية للشركة، بما يمكّن "الزامل للخدمات البحرية"، العاملة ضمن القطاع الخاص في المملكة، من مواصلة توسيع خدماتها وتنمية أسطولها لتلبية الطلب المتزايد على خدمات دعم الأنشطة البحرية، بما يشمل العمليات البحرية المرتبطة بإنتاج طاقة الرياح في المستقبل.
ويأتي الاستثمار في إطار استراتيجية الصندوق الأوسع نطاقا للمساهمة في تطوير قاعدة قطاع الطاقة المحلي.
ويعود تأسيس شركة الزامل للخدمات البحرية إلى عام 1977، وتُعد من أكبر شركات الدعم البحري في المملكة من حيث الحصة السوقية وعدد سفن الأسطول، إذ تدير وتشغّل أكثر من 90 سفينة في الخليج العربي. وتمتلك شركة الزامل للخدمات البحرية مشروعين مشتركين هما شركة الزامل ميرميد للخدمات البحرية المتخصصة في أعمال الغوص، وشركة خدمات المنشآت البحرية المتخصصة المحدودة التي تعمل في مجال صيانة وتعديل المنصات البحرية.

وأوضح بكر المهنا، مدير قطاع النقل والخدمات اللوجستية في الإدارة العامة للاستثمارات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى صندوق الاستثمارات العامة: "يتمتع قطاع دعم الأعمال البحرية بأهمية استراتيجية للمملكة، وسيستمر القطاع في لعب دور مهم على صعيد تلبية الطلب العالمي على الطاقة. استثمارنا في الزامل للخدمات البحرية سيعزز هذا القطاع الحيوي، فضلاً عن المساهمة في الجهود الأوسع التي يبذلها صندوق الاستثمارات العامة في تطوير منظومة الأعمال لقطاع الطاقة في المملكة".

وصرح توفيق الزامل، رئيس مجلس إدارة شركة "الزامل للخدمات البحرية": "نتطلع قُدما إلى دور صندوق الاستثمارات العامة كمستثمر وشريك استراتيجي. يُعتبر إعلان اليوم إيذاناً بمرحلة جديدة لاستمرار النمو والنجاح لشركة الزامل للخدمات البحرية، إذ يُمكّن الشركة من مواصلة تنويع وتوسيع عملياتها لخدمة المشاريع البحرية في المملكة".
 
#PIF‬⁩ يستحوذ على حصة 40% من شركة ⁧‫الزامل_للخدمات_البحرية‬⁩
‏⁧‫


"PIF" يستحوذ على حصة 40% من شركة الزامل للخدمات البحرية​

لتمكين الشركة من مواصلة توسيع خدماتها وتنمية أسطولها​


أعلن (الصندوق) اكتمال عملية الاستثمار في شركة الزامل للخدمات البحرية، إحدى أكبر الشركات السعودية في مجال تشغيل سفن الدعم وأعمال الإنشاءات البحرية في المملكة، حيث تملّك الصندوق نسبة 40% من أسهم الشركة المصدرة.

وحسب بيان الصندوق، اليوم الاثنين، سيسهم استثمار الصندوق في تعزيز القاعدة الرأسمالية للشركة، بما يمكّن "الزامل للخدمات البحرية"، العاملة ضمن القطاع الخاص في المملكة، من مواصلة توسيع خدماتها وتنمية أسطولها لتلبية الطلب المتزايد على خدمات دعم الأنشطة البحرية، بما يشمل العمليات البحرية المرتبطة بإنتاج طاقة الرياح في المستقبل.
ويأتي الاستثمار في إطار استراتيجية الصندوق الأوسع نطاقا للمساهمة في تطوير قاعدة قطاع الطاقة المحلي.
ويعود تأسيس شركة الزامل للخدمات البحرية إلى عام 1977، وتُعد من أكبر شركات الدعم البحري في المملكة من حيث الحصة السوقية وعدد سفن الأسطول، إذ تدير وتشغّل أكثر من 90 سفينة في الخليج العربي. وتمتلك شركة الزامل للخدمات البحرية مشروعين مشتركين هما شركة الزامل ميرميد للخدمات البحرية المتخصصة في أعمال الغوص، وشركة خدمات المنشآت البحرية المتخصصة المحدودة التي تعمل في مجال صيانة وتعديل المنصات البحرية.

وأوضح بكر المهنا، مدير قطاع النقل والخدمات اللوجستية في الإدارة العامة للاستثمارات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى صندوق الاستثمارات العامة: "يتمتع قطاع دعم الأعمال البحرية بأهمية استراتيجية للمملكة، وسيستمر القطاع في لعب دور مهم على صعيد تلبية الطلب العالمي على الطاقة. استثمارنا في الزامل للخدمات البحرية سيعزز هذا القطاع الحيوي، فضلاً عن المساهمة في الجهود الأوسع التي يبذلها صندوق الاستثمارات العامة في تطوير منظومة الأعمال لقطاع الطاقة في المملكة".

وصرح توفيق الزامل، رئيس مجلس إدارة شركة "الزامل للخدمات البحرية": "نتطلع قُدما إلى دور صندوق الاستثمارات العامة كمستثمر وشريك استراتيجي. يُعتبر إعلان اليوم إيذاناً بمرحلة جديدة لاستمرار النمو والنجاح لشركة الزامل للخدمات البحرية، إذ يُمكّن الشركة من مواصلة تنويع وتوسيع عملياتها لخدمة المشاريع البحرية في المملكة".

وقبلها استحوذ على مصنع الراجحي للحديد والصلب .. في شغل كبير جاي
 
طويق لصب و تشكيل المعادن احد اهم المصانع في سلسلة الصناعات البحرية
 
الصين تبني في السعودية أكبر حوض بناء السفن الفائق في العالم
‏سيسلم هذا العام

‏يقع مشروع مجمّع الملك سلمان العالمي الشامل على ساحل الخليج العربي شرق المملكة العربية السعودية، في منطقة رأس الخير الصناعية على بعد 180 كيلومتراً شمال الدمام، ثالث أكبر مدينة في المملكة العربية السعودية. بعد اكتماله، سيصبح أكبر "حوض بناء السفن الفائق" في العالم، حيث يعمل بشكل رئيسي في تصنيع وصيانة وإصلاح وتجديد السفن ومنصات الحفر، بما في ذلك الناقلات العملاقة. ومن المتوقع أن يدفع النمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية بمقدار 17 مليار دولار أمريكي ويخلق 80 ألف فرصة عمل، وأن نصبح محركًا جديدًا قويًا للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة العربية السعودية.
‏تم التعاقد على المشروع بشكل عام من قبل شركة شاندونغ لإنشاءات الطاقة الكهربائية المحدودة، وبدأ البناء في ديسمبر 2019، ومن المتوقع أن يتم تسليمه بشكل كامل هذا العام. ويبلغ طول موقع المشروع 4.5 كيلومترًا وعرضه 2.5 كيلومترًا، وخلال فترة ذروة البناء، يعمل أكثر من 18000 موظف في الموقع في نفس الوقت، وتتحرك أكثر من 1500 مجموعة من الآلات بكامل طاقتها. ولا يزال هناك عشرات الآلاف من الأشخاص يشاركون بنشاط في البناء.
‏ونظرًا لمساحة التشغيل الكبيرة، والعدد الكبير من الأشخاص المشاركين، وإجراءات التشغيل المرهقة، استخدم المشروع بشكل شامل تقنيات مثل أجهزة الاستشعار، والإنترنت عبر الهاتف المحمول 4G، وأنظمة تحديد المواقع لتطوير نظام موقع بناء ذكي بشكل مستقل يمكنه التتبع في الموقع الظروف في أي وقت والرد في الوقت المناسب.
‏منذ هذا العام، تم تسليم عدد من المباني الرئيسية في المشروع إلى المالكين، بما في ذلك المنشأة الأساسية للمشروع، ورشة هيكل C201، وبالاعتماد على المصانع والمعدات التي تم تسليمها، بدأ مشغل حوض بناء السفن الشركة العالمية للصناعات البحرية في بناء منصات الحفر البحرية. وقال سوجيث هاريداس، مدير الأصول في الشركة العالمية للصناعات البحرية: "سيتم هنا بناء أول وأكبر حوض لبناء السفن في المملكة العربية السعودية، وسيتم تشكيل سلسلة صناعة بحرية تدريجيًا. ونظرًا لأهميته، فإننا مليئون بالتوقعات لاستكمال المشروع في الموعد المحدد."
‏وقال عوض، منسق الشؤون الحكومية لمشروع مجمّع الملك سلمان العالمي، والمدير السابق لمكتب الشؤون القانونية لمدينة الدمام، المملكة العربية السعودية، إن "رؤية 2030" تصور مستقبلاً مشرقاً للتنويع الاقتصادي في المملكة العربية السعودية، وقد شاركت العديد من الشركات الصينية في عملية التحول الاقتصادي للمملكة بقدراتها التقنية الخاصة وروح العمل الجاد، مما ضخ زخماً قوياً في التعاون العملي بين المملكة العربية السعودية والصين. مضيفاً، إن البناء المشترك لـ "الحزام والطريق" و"رؤية المملكة العربية السعودية 2030" يتوافقان، ونحن نعمل معًا مثل الإخوة للمضي قدمًا من أجل مستقبل أفضل معًا!
IMG_5078.png
 
عودة
أعلى