واشنطن تعلن إعادة فرض العقوبات على إيران التي رفعت وفق الأتفاق النووي 2015

رداً على التهديدات الإيرانيه : واشنطن ترسل حاملة طائرات نووية أمريكية إلى الخليج
DtkDaGgWoAAXa7c.jpg
 
رداً على التهديدات الإيرانيه : واشنطن ترسل حاملة طائرات نووية أمريكية إلى الخليج
DtkDaGgWoAAXa7c.jpg


الايرانيين لديهم صواريخ صينية لاغراق حاملات الطائرات.
 
الايرانيين لديهم صواريخ صينية لاغراق حاملات الطائرات.
هذي المره رحت زايد ههههههههه
ايران لديهم صاروخ اقوى فقط قول (سلوات) ووهوه يغرق حامله الطائرات ههههههههه هاي​
 
هذي المره رحت زايد ههههههههه
ايران لديهم صاروخ اقوى فقط قول (سلوات) ووهوه يغرق حامله الطائرات ههههههههه هاي​


مبروك سوف نعطيك العمامة. انت مؤمن حقيقي.
 
أمريكا تطالب الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على إيران بسبب التجارب الصاروخية


أمريكا تطالب الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على إيران بسبب التجارب الصاروخية _ Euronews.png

بروكسل/باريس (رويترز) - قال مسؤول أمريكي كبير يوم الثلاثاء إن الولايات المتحدة تضغط على الاتحاد الأوروبي للنظر في فرض عقوبات اقتصادية على إيران بسبب صواريخها الباليستية محذرا من اندلاع صراع إقليمي أوسع نطاقا ما لم يتم كبح طموحات طهران.

وأجرت إيران تجربة صاروخية هذا الشهر مما أثار قلق الغرب في حين وصفت فرنسا التجربة بأنها عمل مزعزع للاستقرار لكن الاتحاد الأوروبي يركز على حماية الاتفاق النووي الدولي المبرم عام 2015 مع إيران والذي أعلن الرئيس الأمريكي الانسحاب منه في مايو أيار.


وقال براين هوك ممثل واشنطن الخاص بشأن إيران لرويترز بعد اجتماعات مع القوى الأوروبية في بروكسل "نود أن يقر الاتحاد الأوروبي عقوبات تستهدف الأشخاص والمنظمات التي تسهل تجارب إيران الصاروخية والانتشار الصاروخي".

 
أميركا رداً على روحاني: سنضمن حرية الملاحة بمضيق هرمز


بعد تكرار إيران تهديداتها حول منع تصدير النفط إذا منعت هي من ذلك، جاء الرد الأميركي مكرراً بدوره مواقف واشنطن الرافضة لأي بلبلة في حركة الملاحة، والشاجبة لاستفزازات إيران في المنطقة.

فقد أكد المبعوث الأميركي الخاص لشؤون إيران براين هوك أن الولايات المتحدة ستواصل العمل مع الشركاء في المنطقة من أجل ضمان حرية الملاحة في .


وقال هوك خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء، "إن إيران لا تسيطر على مضيق هرمز. فالمضيق يعتبر من الممرات البحرية الدولية". وأضاف: "سنواصل العمل مع شركائنا من أجل ضمان استمرار الملاحة وحرية نقل البضائع عبر الممرات البحرية الدولية".

وأتى موقف هوك رداً على تصريحات أدلى بها ا ، في وقت سابق الثلاثاء، قائلاً "إن منع إيران من تصدير النفط سيعني منع المنطقة كلها من ذلك".

 
رداً على التهديدات الإيرانيه : واشنطن ترسل حاملة طائرات نووية أمريكية إلى الخليج
DtkDaGgWoAAXa7c.jpg
أصبح واضحا و جليا أن هناك لعبة بين إيران و أمريكا ،و هذه اللعبة تهدف إلى منح الوقت الكافي لإيران لتطوير قدراتها العسكرية .لذا لا أمريكا و لا إسرائيل سيضربان إيران ، و هذه التهديدات إنما لتطمين العرب و أبقائهم في غفلتهم.
 
أصبح واضحا و جليا أن هناك لعبة بين إيران و أمريكا ،و هذه اللعبة تهدف إلى منح الوقت الكافي لإيران لتطوير قدراتها العسكرية .لذا لا أمريكا و لا إسرائيل سيضربان إيران ، و هذه التهديدات إنما لتطمين العرب و أبقائهم في غفلتهم.


صدقت اخي
مجرد تبادل ادوار بينهم
ايام اوباما كان ضوء اخضر ل ايران بكل شئ
حتى انها تطاولت على بحريه الأميركية ههههه
الان اخف ولكن كما تفضلت ايران جزء من لعبتهم

اشكرك على اضافتك التي اثرت الموضوع
 
لا تنطلي علي خدع الامريكيين فال عقوبات قال هههه
ايران تمرح و تلهو في المنطقة كما يحلو لها و الامريكان يقولو فارضين عقوبات ههههه مزحة العصر
العقوبات التي اصدقها هي العقوبات التي فرضها على العراق في السابق
حصار اقتصادي تجاري عسكري خانق الى ان انهار العراق نهائيا
اما الان العقوبات الامريكية المفروضة على ايران هي ضحك على الذقون
علما و ان جرم ايران في المنطقة اكبر و اعظم من جرم العراق في السابق
كما قلتها في السابق من صالح امريكا ان تبقى ايران متمددة في المنطقة
اهم المصالح الامريكية من وجود التمدد الايراني
-اولا اقتناء السلاح الامريكي و هذا يصب في مصلحة الاقتصاد الامريكي
-ثانيا الهاء العرب عن قضاياهم الاساسية مثل القضية الفلسطينية و المشاكل الاجتماعية و الاقتصادية و التنموية للنهوض بالشعوب العربية
-ثالثا الهاء المنطقة العربية في مشاكل في ما بينها يعني صراع عربي عربي
-رابعا تقارب الدول العربية مع الصهاينة و الدفع بها الى الاحضان الصهيونية باعتبار و على حسبب المخططات الامريكية ان عدو العرب و الصهاينة واحد لذا وجب التقارب في مابينهم لضرب ايران
-خامسا فرصة جيدة و مزيد من الوقت يساعد في بقاء السفن الامريكية في المنطقة لوقت اكبر (حماية المصالح الامريكية في حالة اقدمت ايران على مس المصالح الامريكية و كالعادة مصلحة الامريكان اهم بكثير من القادة العرب و شعوبهم )
-سادسا العمل على تهياة المنطقة كحلبة جيدة للصراعات و الاختلافات العربية العربية و العربية الايرانية قصد تحضيرها للتوسع الصهيوني
-سابعا ابعاد الكيان الصهيوني على الصورة و اجتثاث القضية الفلسطينية نظرا لان العرب يصبون اهتمامهم و تركيزهم بايران
و الكثير الكثير من الفوائد العائدة لامريكا من تواجد هذا التمدد الايراني
و للعجب ان هذا التمدد الايراني كان برعاية امريكية و بمساهمة عربية منذ سنة 2003
و هذا تكتيك الحليف الامريكي الذي يثق فيه البعض للاسف
 
مصادر: تجار عالميون يوقفون صفقات الغذاء الجديدة مع إيران بسبب العقوبات الأمريكية

حصري-مصادر_ تجار عالميون يوقفون صفقات الغذاء الجديدة مع إيران بسبب العقوبات الأمريكية.png



لندن/دبي (رويترز) - تقول مصادر في قطاع الصناعة والحكومة الإيرانية إن شركتي كارجيل وبنجي وغيرهما من التجار العالميين أوقفوا صفقات إمدادات الأغذية مع إيران لأن العقوبات الأمريكية الجديدة أصابت الأنظمة المصرفية اللازمة لتأمين المدفوعات بالشلل.

والغذاء والأدوية وغيرها من الإمدادات الإنسانية معفاة من العقوبات الأمريكية التي أعادت واشنطن فرضها هذا العام بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحابه من الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران مع قوى عالمية عام 2015.

لكن العقوبات الأمريكية التي تستهدف كل شيء من مبيعات النفط إلى الشحن والأنشطة المالية صرفت الكثير من البنوك الأجنبية عن القيام بأعمال مع إيران بما في ذلك الصفقات الإنسانية. ورغم تعاملاتها السابقة مع إيران في ظل جولات العقوبات السابقة، أوقفت الكثير من البنوك الصغيرة تعاملاتها معها هذه المرة.

وقال مصدر أوروبي مطلع على الوضع طلب عدم نشر اسمه ”ليست هناك فرصة حقيقية في الحصول على المال باستخدام الآليات المطبقة حاليا وكثير من التجار الدوليين عاجزون عن القيام بصفقات جديدة في الوقت الحالي“.

وذكرت مصادر تجارية غربية وإيرانية أن مجموعتي كارجيل وبنجي الأمريكيتين وأولام السنغافورية من بين الشركات التي لم تتمكن من إبرام صفقات تصدير جديدة للقمح والذرة والسكر الخام وغيرها من السلع لأن البنوك الغربية لا يمكنها تحويل مدفوعات الصفقات مع إيران.

ورفضت شركات كارجيل وبنجي وأولام التعليق عندما اتصلت بها رويترز.

وبدأ سريان العقوبات الأمريكية بشكل كامل في الخامس من نوفمبر تشرين الثاني غير أن واشنطن أعفت بشكل مؤقت بعض حلفائها الذين يعتمدون على واردات النفط الإيراني
.

إغلاق القنوات
تعتمد إيران كثيرا على المواد الغذائية الأساسية المستوردة ولديها سنوات من الخبرة في الالتفاف على العقوبات الأمريكية والغربية الأخرى التي أصبحت أكثر صرامة تدريجيا بين عامي 2012 و2015 إلى أن توصلت الجمهورية الإسلامية لاتفاق بشأن برنامجها النووي. وتم رفع عقوبات كثيرة عام 2016 بعد إبرام الاتفاق.

وفي ظل جولات العقوبات السابقة لجأت إيران إلى عدد قليل من البنوك الأجنبية التي ظلت تعمل بمثابة همزة وصل للمدفوعات في سبيل استمرار واردات الغذاء وأشكال أخرى من التجارة.


لكن الكثير من هذه القنوات المتمثلة في البنوك الأجنبية أغلقت في ظل هذه الجولة. وقال ثلاثة مسؤولين إيرانيين لرويترز إن مسائل مصرفية هي السبب في وقف تجارة الأغذية وغيرها.

وقال مسؤول في قطاع الصناعة والتعدين والتجارة في إيران إن ”حفنة من البنوك الأوروبية الصغيرة“ والتي ليست لها تعاملات تذكر مع الولايات المتحدة ما زالت تعمل مع إيران ولا تتعامل إلا في صفقات على نطاق ضيق.

وأضاف المسؤول ”نجري محادثات مع الأوروبيين لتوسيع هذه الشبكة من البنوك والمؤسسات المالية.

”لكن شركات كثيرة بينها كارجيل وبنجي أبلغتنا في الوقت الحالي بوجود صعوبات (مصرفية) ستجبرها على وقف تعاملاتها مع إيران“.

وفي مايو أيار، قال بنك التجارة والاستثمار السويسري، وهو أحد البنوك الذي كان يشارك في صفقات لها علاقة بالأمور الإنسانية، إنه علق كل التعاملات الجديدة مع إيران.

وأدرجت واشنطن البنك التجاري الأوروبي الإيراني ومقره ألمانيا على قائمة سوداء في نوفمبر تشرين الثاني لتغلق بذلك مؤسسة قالت مصادر مالية إنها تعاملت مع إيران على نطاق محدود بين عامي 2012‭ ‬و2016.

و
لم يرد البنك على طلبات تعقيب.
وعاد عدد من البنوك الغربية التي بدأت العمل مع إيران منذ عام 2016 أدراجها. وفي يونيو حزيران، قال بنك أوبر بنك النمساوي، أحد أوائل البنوك الأوروبية التي تتوصل لاتفاق على تعاملات جديدة مع إيران، إنه أوقف تعاملاته معها.


وحذت بنوك أخرى حذوه بما في ذلك بنك دانسكه الدنمركي وبنك دي.زد الألماني.

وقال بنك كيه.بي.سي البلجيكي في يونيو حزيران إنه سيقصر التحويلات الخاصة بإيران على التجارة الإنسانية.


ولم يكشف البنك عما إذا كان سيواصل تحويل هذه المدفوعات عندما سألته رويترز عن ذلك هذا الشهر لكنه قال إنه ”يراجع سياسته بوتيرة منتظمة في ظل الاحترام الكامل لكل القوانين ذات الصلة“.


وقال بنك إيه.بي.إن أمرو الهولندي إنه قام بتسهيل تحويلات لها علاقة بالغذاء والرعاية الصحية والمعدات الطبية والزراعة على نطاق محدود ومع زبائن محددين. لكنه قال لرويترز أيضا إن ”الإجراءات التقييدية الأخيرة على البنوك الإيرانية تمثل تحديا“.



حذر
قال مصرفيون إن الأسهل على الكثير من البنوك الأجنبية إنهاء أي نشاط إيراني بدلا من محاولة الخوض في القواعد الخاصة بالعقوبات الأمريكية والمخاطرة بارتكاب خطأ ومواجهة جزاءات.

وقال مصدر أوروبي في القطاع المالي شارك في السابق في معاملات إيرانية ”هناك حذر كبير الآن“. وأضاف أن القواعد التي تخص الأغذية والتعاملات الإنسانية الأخرى معقدة.


وتابع المصدر قائلا ”مثلا إذا تم شحن البضائع إلى موزع إيراني، يبيعها بدوره لكن ليس مباشرة لمشتر نهائي، فإن البنوك ستعتبر على نحو متزايد أن مثل هذه العملية تجارية وليست إنسانية“.


وقال متحدث باسم وزارة الخزانة الأمريكية إن واشنطن قدمت تصاريح واستثناءات واسعة من العقوبات سمحت ببيع أمريكيين وغير أمريكيين سلعا زراعية أساسية وأغذية وأدوية ومعدات طبية إلى إيران.

وقال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين في نوفمبر تشرين الثاني إن من الممكن استخدام خدمة سويفت للتراسل المالي، ومقرها بلجيكا، في الصفقات الإنسانية، لكنه أضاف أن ”على البنوك توخي الحذر الشديد من أن هذه ليست معاملات خفية وإلا فقد تكون معرضة لعقوبات معينة“.

وقال الاتحاد الأوروبي، الموقع على الاتفاق النووي والذي حث واشنطن على عدم الانسحاب منه، إن جهوده لوضع آلية لتسهيل التجارة والالتفاف على العقوبات الأمريكية قد تؤتي ثمارها بحلول نهاية العام.

وقال دبلوماسيون من الاتحاد الأوروبي إن الآلية قد تركز على السلع الإنسانية وليس تجارة النفط.

وتعمل سويسرا أيضا على قناة مدفوعات للأغراض الإنسانية لكنها لم تحدد إطارا زمنيا للأمر.


ومع ذلك ما زالت البنوك على حذر.
وقال مصدر أوروبي آخر له أنشطة تجارية في إيران ”حتى الصفقات التي تم إبرامها بالفعل في وقت سابق من هذا العام تأثرت وحتى السفن التي تنقل بضائع لا تستطيع تفريغ شحناتها لأنه لا يمكن إجراء المعاملات الخاصة بالمدفوعات أو لأن الأمر يستغرق وقتا طويلا“.

وأظهرت بيانات من يوم 21 ديسمبر كانون الأول على منصة معلومات الشحن (مارين ترافيك) أن 16 سفينة تنتظر لإفراغ حمولتها من السلع الأساسية والبضائع، التي تشمل مواد غذائية، منذ أسبوعين على الأقل عند مينائي بندر عباس وبندر الإمام الخميني في إيران. وتنتظر أربع من هذه السفن منذ أكتوبر تشرين الأول.


وتقول واشنطن إن عقوباتها جزء من مسعى لإجبار إيران على كبح برامجها النووية والصاروخية وأيضا لإنهاء دعم طهران لقوى في اليمن وسوريا ولبنان ومناطق أخرى بالشرق الأوسط.


وتصر إيران على أن برنامجها النووي يقتصر على الأغراض السلمية وأن صواريخها دفاعية. وتلقي باللوم أيضا على ما تصفه بالتدخل الأمريكي في الاضطراب بالشرق الأوسط.




 
أميركا توافق على تمديد إعفاء العراق من عقوبات إيران:

أعلن متحدث باسم الخارجية الأميركية، الجمعة، أن الوزارة منحت العراق إعفاء مدته 90 يوما، لتمكينه من مواصلة دفع ثمن وارداته من الكهرباء والغاز الطبيعي من إيران.
وكانت واشنطن قد أعادت في نوفمبر الماضي، فرض عقوبات على صادرات إيران من الطاقة، بسبب برنامجها النووي، وتدخلها في الشروق الأوسط، لكنها منحت إعفاءات لبضعة مشترين لتلبية حاجات المستهلكين من الطاقة.
ونقلت رويترز عن المتحدث إن وزارة الخارجية تعمل مع العراق لإنهاء اعتماده على الغاز الطبيعي الإيراني وزيادة استقلاله في مجال الطاقة.
يذكر أن العراق يشتري حاليا 1300 ميغاوات من الكهرباء من إيران، وكذلك الغاز لتشغيل محطاته.

وهذه الواردات ضرورية في بلد يعاني من نقص في إمدادات الكهرباء المزمنة لسنوات، حيث يحصل معظم الناس على ساعات قليلة من الكهرباء يوميا.

المصدر\سكاي نيوز
 
عودة
أعلى