ندوة تحليلية في المنتدى تحلل: لماذا تحاول أمريكا توجيه جهود المسلمين نحو الصين؟!

في الصين الشعبية 10 قوميات مسلمة وبالتالي ما الهدف من التركيز على الإيغور دون غيرهم!

في الحقيقة أن التثقيف الأيديولوجي هو مسألة عامة يشمل حتى الجامعات وكل ما يثار حول معسكرات إعتقال وغيرها مجرد سخافة.
 
سبق ان قلتها في خبر سجن المليون ان هناك تبادل ثقافي بين الجامعة الاسلامية في المدينة وبين الصين من استقبال طلبة صينيين بمنح دراسية رسمية وارسال دعاة ومعلمين للصين يجولون فيها للدعوة والتثقيف الشرعي بتعاون مع الحكومة الصينية فحكومة تسمح بكل هذا صعب انك تصدق ماينشر ربما هناك مشكلة سياسية في الاقليم لاعلاقة لها بالدين مثل مشكلة التبت مع الصين
مشاركتك هذه بما تحوي من معلومات ممتازة جدا،
كان بإمكان الصين بسهولة منع الطلبة
فعلا لو كانت تريد منع المسلمين من القيام بشعائرهم ونزع هويتهم لما ساهمت بتثقيفهم في دينهم وبشكل رسمي ومع منارة علمية كبرى في العالم الاسلامي والا تكون مثل اللي ينفخ في قربة مشقوقة
سبق وأن سمعت أحد الدعاة أو المشايخ (أظنه سليمان الجبيلان) قال بأن الحكومة الصينية طلبت من الحكومة السعودية أن ترشح لها مشايخ ودعاة لكي يقوموا بإلقاء محاضرات وندوات تثقيفية للصينين المسلمين حرصاً على عدم إستغلالهم من قبل أي جماعة إسلامية لأهداف "سياسية".. وذكر أن عدد الصينين المسلمين كبير جداً.
 
سبق وأن سمعت أحد الدعاة أو المشايخ (أظنه سليمان الجبيلان) قال بأن الحكومة الصينية طلبت من الحكومة السعودية أن ترشح لها مشايخ ودعاة لكي يقوموا بإلقاء محاضرات وندوات تثقيفية للصينين المسلمين حرصاً على عدم إستغلالهم من قبل أي جماعة إسلامية لأهداف "سياسية".. وذكر أن عدد الصينين المسلمين كبير جداً.
فعلا هناك طلبة من الصين كثير يدرسون في الجامعة الاسلامية وهناك من خريجي الجامعة الاسلامية من الصينين لهم مدارس ومراكز علمية خاصة بهم وتبادل زيارات بينهم وبين علماء الجامعة الاسلامية
 
اهداف الولايات المتحده معروفه فهو ليس حبا للمسلمين

لكن لا ننكر اضطهاد الصين للمسلمين

اتمنى ان ارى اخي المسلم الصيني يعيش كما يعيش اخي المسلم الامريكي
 
اهداف الولايات المتحده معروفه فهو ليس حبا للمسلمين

لكن لا ننكر اضطهاد الصين للمسلمين

اتمنى ان ارى اخي المسلم الصيني يعيش كما يعيش اخي المسلم الامريكي

هذا امر اخر نستطيع القيام فيه والتفاهم المباشر مع الصين بدون ان نكون اداة لغيرنا لضرب الصينيين.
 
السؤال الكبير:

هل تتوقعون من المسلمين أن يقعوا في الفخ الأمريكي ؟!


رأيي المتواضع،
أن هناك شريحة لديها استعداد كامل أن تنخدع بالدعاية الأمريكية بسهولة،

لكن الوعي العربي الإسلامي أصبح كبيرا تجاه امريكا في السنوات الماضية
بكل تأكيد فخ امريكي
والله ان الصين أفضل للمسلمين والعرب بألف مره من امريكا
 
هذا امر اخر نستطيع القيام فيه والتفاهم المباشر مع الصين بدون ان نكون اداة لغيرنا لضرب الصينيين.

اذا مايؤخر التفاهمات ؟
مسلمي اراكان والصين والهند وبقيه الاماكن

الاسلام منتصر فالنهايه على من يحاربه
 
بكل تأكيد فخ امريكي
والله ان الصين أفضل للمسلمين والعرب بألف مره من امريكا


القران تكلم في المسأله هذي وذكر ان اقربهم موده لنا النصارى على عكس المشركين واليهود لهذا تجدني اخالفك في وجهه نظرك لكني احترمها
 
بومبيو يريد من خامنئي أن يجعل الصين مكان أمريكا،
فتصبح الصين هي الشيطان الأكبر،
ويدعم حركات مقاومة ضد الصين :)

كلا م بامبيو فيه حيثيات خطيرة
هل من الممكن أن تتغير سياسة أمريكا تجاه إيران إذا غيرت الأخيرة محورها و إنظمت للمظلة الأمريكية و إتجهت بوصلتها نحو الشرق
 
و الله الموضوع مهم للنقاش و يمكن من خلال فتح عدة مواضيع منها تقييم تحالفاتنا كعرب مسلمين

و الموضوع الثاني الإستفادة من أخطاء الماضي و طبعا النقاش سيكون من صلب الموضوع الرئيسي

شخصيا أنا محتار نوعا ما فالصين دولة شيوعية ذات نظام صارم و هذا معروف لكنها جيدة معنا كدول عربية مختلفة ليس لسواد عيوننا بل لأجل مصالحها الإقتصادية و العسكرية و السياسية
أمريكا دولة حليفة لنا و أقوى دولة في العالم و يمكن أن تساندنا ضد أي دولة تهددنا ما عدى إسرائيل لكن في الوقت نفسه لديهم خططهم و برامجهم الخاصة بهم و هناك أحداث سابقة لا تشجع التعاون الكامل مع الحكومات الأمريكية ( كل حكومة لديها خصوصيتها في التعامل ) فمثال على ما أقول موضوع أسلحة الدمار الشامل في بلادي و التي إنتهت بإثبات أنها غير موجودة بالرغم من المعلومات الإستخباراتية المزعومة

هل من مصلحتنا أن نعادي الصين و نقف مع امريكا و خسارة ما سوف نخسره و مقابل ماذا

هل من مصلحتنا أن نوثق علاقاتنا بالصين مع الإحتفاظ بعلاقات جيدة مع أمريكا و ترك إخواننا في الدين لمصيرهم

أعتقد أن أفضل سياسة يمكن أن ننتهجها الأن خصوصا من قبل المملكة العربية و الدول العربية تشد من أزرها و تقف معها في الصف الأول أن نستغل علاقتنا بالصين لدعم إخوتنا المسلمين هناك , من السهل جدا أن يبدي مسؤول من المملكة قلقه حول التقارير التي ترد عن حال المسلمين في الصين وسيكون التأثير أكبر بكثير لو صدر القلق من مجموعة من المسؤولين العرب دفعة واحد و أنهم يريدون التأكد من أن إخوتهم في الدين يعاملون معاملة حسنة

ثم إن إستعمال ورقة الإستثمار العربي بشكل عام في الصين لصالح المسلمين هناك سيكون له التأثير الطيب و المباشر عليهم
يعني بالعربي الفصيح سنستثمر مبالغ كبيرة في الأقاليم التي فيها المسلمون و غير المسلمون بشرط أن تحسنو معاملتهم و تتركو لهم فسحة من دينهم على أن لا يتم تشجيع خطاب معادات الدولة من خلال مواجهتها بالسلاح

بالنسبة للإستفادة من دروس الماضي لا نريد تكرار تجربة المجاهدين العرب في أفغانستان ثم القاعدة في العراق و ثم داعش
لقد دمر مستقبل الكثير من البيوت و العوائل بسبب هذه الأمور ثم إن هكذا تجمعات و أوكار للميليشيات الإسلامية أن صح التعبير هي أفضل مكان لإستقطاب الشباب و حتى الكبار و غسل عقولهم أو توريطهم بالأمر الواقع و سيكون لإيران نصيب كبير في التغرير بشبابنا كما حصل مع القاعدة و داعش الذي ثبت أن إيران مسيطرة على أجزاء واسعة من قياداته
السعي في مصلحة المسلمين بطريقة أمنة و نظيفة هي أفضل حل لما نواجهه الأن فلا يوجد دولة عربية واحدة في مقام مقام الدول العظمى من إقتصاد و تكنلوجيا و قدرات عسكرية عابرة للحدود قادرة على مقارعة الصين و روسيا أو أن تشارك بفعالية كبيرة في حرب دولية ضد هاتين الدولتين
تركيا أخطئت هذا الخطئ في الحرب العالمية الأولى و دفعت الثمن


تقبلو تحياتي
 
قلتها سابقا أمريكا ستخترع داعش جديد و متفصل من أجل الصين حروب الإستنزاف ناجحة
 
قلتها سابقا أمريكا ستخترع داعش جديد و متفصل من أجل الصين حروب الإستنزاف ناجحة

أعتقد لو حصل شيء مثل هذا فالصين ستكتسح الأقليم والأقليّه التي تفعل ذلك في الداخل وتفني البشر والحجر ..
ستستعمل القوة المفرطه خصوصاً أنها شيوعيه ولاتعترف بمنظمات حقوق الإنسان الغربيه ولاتهتم لها ..

نسأل الله أن يحمي المسلمين من كل من يمكر بهم من الغرب أو الشرق..
 

أعتقد لو حصل شيء مثل هذا فالصين ستكتسح الأقليم والأقليّه التي تفعل ذلك في الداخل وتفني البشر والحجر ..
ستستعمل القوة المفرطه خصوصاً أنها شيوعيه ولاتعترف بمنظمات حقوق الإنسان الغربيه ولاتهتم لها ..


نسأل الله أن يحمي المسلمين من كل من يمكر بهم من الغرب أو الشرق..

اللهم أمين
 
كلمة حق اريد بها باطل

لا الهدف المسلمون او حقوق الانسان
بل ببساطة الفكرة وجود زريعة لفرض عقوبات تضغط بها علي الصين لتعطيل سرعة صعودها قليلا او باستحداث اتفاقية سرية بموجبها توظيف مقدراتها بنمو اقل يتيح لامريكا زمنا اضافيا في السيطرة

فلا الحركات المسلمة او الجهادية تستطيع التوسع حاليا او في المستقبل المنظور صوب الصين ولا يوجد معين لامريكا من الدول المسلمة قد يمد لها يد العون في مسعاها هذا

في افغانستان ضد السوفيت خدمتها توجهات السعودية والنعرة الاسلامية والنصرة العربية

حاليا تلك الدول واولها السعودية تعاني من ترسبات تلك التجربة واكتشفت تنصل الحليف الامريكي من اثارها
لذلك لا توجد دولة اسلامية يمكن ان تمد بها يد العون الا ايران وايران مشغولة حاليا بمصالحها مع الصين وعدائها مع امريكا

وامريكا مدركة جيدا لهذه الحقيقة ولم يسبق ان كررت ذات الخطة مرتين
لذلك يبقي الامر ورقة ضغط لتاخير الصين ولا تخرج عن هذا الحيز
مهما كثرة الضجة الاعلامية حوله
 
عودة
أعلى