الإستخبارات التركية تلقي القبض على احدى المطلوبين لها في مدينة اللاذقية السورية

Orhan Osman Oğlu

عضو جديد
إنضم
15 يوليو 2018
المشاركات
74
التفاعل
202 0 0
الدولة
Turkey
تمكن جهاز الاستخبارات التركي من جلب "يوسف نازيك"، مخطط تفجير قضاء "ريحانلي" بولاية "هطاي" جنوبي البلاد، الذي راح ضحيته 53 شخصًا عام 2013، إلى الأراضي التركية، وذلك في عملية خاصة بمدينة "اللاذقية" السورية.

وقالت مصادر استخباراتية، للأناضول، إن جهاز الاستخبارات التركي ألقى القبض في عملية بمدينة اللاذقية على "نازيك" الذي تواصل مع المخابرات السورية وأصدر التوجيهات إلى منفذي تفجير "ريحانلي".

وأوضحت المصادر أن عناصر الاستخبارات التركية جلبت يوسف نازيك، المدرج على "القائمة الزرقاء" للمطلوبين، إلى الأراضي التركية عبر طرق آمنة، وأخضعته للاستجواب.

وخلال الاستجواب الأولي، اعترف نازيك بتخطيطه لهجوم "ريحانلي" بناء على تعليمات من المخابرات السورية.

وقال نازيك إنه أجرى، بناء على التعليمات، عملية استطلاع لإيجاد مواقع بديلة لتنفيذ تفجيرات داخل تركيا.

وأكّد أنه أشرف على إدخال المتفجرات من سوريا إلى تركيا، وتأمين سيارتين من طراز ترانزيت لتفخيخ المتفجرات فيهما.

كما اعترف نازيك بمعلومات مفصلة عن "معراج أورال"، زعيم ما يعرف بتنظيم "المقاومة السورية"، والذي كان له دور في تفجيرات "ريحانلي".

وحثّ نازيك بقية المتهمين الهاربين بعد مشاركتهم في التفجيرات، على تسليم أنفسهم للسلطات التركية.

وأشار إلى أنه من مواليد مدينة "أنطاكيا" في "هطاي"، وقام بتنفيذ التفجيرات مع أصدقائه بأمر من المخابرات السورية.

وتابع: "لم أستطع الهروب من الدولة التركية، وأنا نادم.. لقد ألقوا القبض علي وجلبوني من سوريا، وأقول لأصدقائي في سوريا عودوا قبل فوات الآوان لأن الدولة التركية ستكون عونا لنا.. دولتنا ستساعدنا".

وأردف: "أخاطب أيضًا الدولة السورية، وأقول إن الدولة التركية عظيمة ولا شك أنها ستحاسبكم على ما اقترفتموه".


العمليات الاستخبارية الوطنية

وبعملية اللاذقية؛ يكون جهاز الاستخبارات التركي أضاف عملية ناجحة جديدة على العمليات التي أجراها وراء الحدود، وخاصة تلك العمليات التي نفذت في السنوات الأخيرة ضد أتباع تنظيم "غولن" الإرهابي.

ونُفذت العملية دون الحصول على أي دعم لوجستي أو معلوماتي من أي جهاز استخبارات أجنبي، وقام جهاز الاستخبارات التركي بمفرده بجميع عمليات الكشف والمتابعة والرصد والنقل.

وتقوم تركيا، وخاصة في أعقاب المحاولة الانقلابية الفاشلة (15 يوليو/ تموز 2016) بعمليات وراء الحدود في إطار مكافحة مصادر الإرهاب. ومن خلال هذه العمليات والتنسيق بين قوات الأمن، تم جلب العديد من الإرهابيين إلى تركيا، وخصوصًا التابعين لتنظيمي "بي كا كا" و"غولن" الإرهابيين.


هجوم ريحانلي (الريحانية)

وكان الانفجاران اللذان وقعا بقضاء ريحانلي في 11 أيار/ مايو 2013، قد أوديا بحياة 53 شخصًا، وتسببا بجرح العشرات.

كما تسبب الانفجاران اللذان استهدفا مقر بلدية ريحانلي ومبنى البريد بخسائر في 912 مبنى، و891 متجر، و148 مركبة.

وفي 23 فبراير/ شباط الماضي، قضت محكمة تركية في القضية المتعلقة بتفجير ريحانلي، بالمؤبّد مع الأشغال الشاقة على 9 من أصل 33 شخصًا، في حين حكمت على 13 شخصًا آخرين بالسجن مددًا تتراوح ما بين 10-15 عامًا.

يشار إلى أن 8 إرهابيين من بينهم يوسف نازيك، مطلوبين على خلفية تفجير ريحانلي.

وكان جهاز الاستخبارات التركية أرسل قبل وقوع التفجير بيانات مفصلة عن العملية الإرهابية قبل وقوعها للمدعي العام في قضاء ريحانلي "أوزجان شيشمان"، الذي اتضح فيما بعد انتماؤه لتنظيم "غولن" الإرهابي وإخفاؤه تلك المعلومات وغضه النظر عنها ما تسبب في وقوع التفجير.

050120181248192541122_2.jpg
images-7.jpg
FB_IMG_1536741142142.jpg
IMG_20180912_112348.jpg
IMG_20180912_141322.jpg
 
مدري ليه طلعوا الخبر هذا الان ؟؟؟

هل له علاقة بإدلب ؟؟

هل هذا العذر عشان تركيا تبيع روسيا وسوريا وايران وترجع للناتو ؟؟

لكن سالفة انها جابته من اللاذقية هي لحالها يبي لها فلم مثل (( مهمة مستحيلة ))
 

عملية موفقة ....

يوسف نازيك علوي من انطاكية ....عميل للمخابرات الاسدية ...
 
الاستخبارات التركية تقبض على ٩ إرهابيين وتجلبهم من سوريا..

أعلنت مصادر تركية أن جهاز الاستخبارات التركي تمكن من إلقاء القبض على 9 إرهابيين من "ي ب ك/ بي كا كا" في سوريا، سبق أن شاركوا في هجوم أدّى لاستشهاد عسكريين اثنين خلال عملية "غصن الزيتون".

 
الاستخبارات التركية تقبض على ٩ إرهابيين وتجلبهم من سوريا..

أعلنت مصادر تركية أن جهاز الاستخبارات التركي تمكن من إلقاء القبض على 9 إرهابيين من "ي ب ك/ بي كا كا" في سوريا، سبق أن شاركوا في هجوم أدّى لاستشهاد عسكريين اثنين خلال عملية "غصن الزيتون".


Screenshot_٢٠١٨٠٩١٤-٢٠١٤٣٩.png
 
الاستخبارات التركية تقبض على ٩ إرهابيين وتجلبهم من سوريا..

أعلنت مصادر تركية أن جهاز الاستخبارات التركي تمكن من إلقاء القبض على 9 إرهابيين من "ي ب ك/ بي كا كا" في سوريا، سبق أن شاركوا في هجوم أدّى لاستشهاد عسكريين اثنين خلال عملية "غصن الزيتون".




 

عملية تركية في عقر دار الأسد
======================





2018-9-15 |
9ed6177e8fac3cc8d99be0ba297584b9.jpg



العملية التي نفذتها أجهزة المخابرات التركية في عقر دار الطائفة العلوية في اللاذقية، لاعتقال أحد المخططين لتفجيرات الريحانية في تركيا عام 2013، كانت غير مسبوقة، فقد نجحت أجهزة الأمن التركية الخارجية في تعقب واعتقال يوسف نازيك أحد المدبرين الرئيسيين لتفجيرات الريحانية التي ذهب ضحيتها أكثر من خمسين شخصا.

بحسب المعلومات المستقاة من مصادر تركية صحافية، فإن المخابرات التركية راقبت نازيك لثمانية أشهر قبل اعتقاله، وإنه كان يسكن قرب مقر أمني للنظام السوري، وبرفقته ثلاثة حراس أمنيين، صحيح أن النظام السوري نفى وقوع العملية، كما نقلت وكالة روسية للأنباء، لكن الأرجح أن الأتراك نفذوها بالفعل.

فالغضب والأزمة الداخلية التي صعدت من وتيرة الحساسيات المذهبية في محافظة هاتاي المختلطة بين السنة، عربا وأتراكا، والعلويين العرب المرتبطين مع علويي اللاذقية، هذه الحساسيات ألقت ظلالها على الوضع الداخلي التركي، واستخدمت العملية لإذكاء مشاعر عدائية بين السكان واستثمرتها القوى السياسية المعارضة لأردوغان آنذاك، إذ كانت دعايتها تروج أن من نفذ التفجيرات بالسيارة المفخخة هم المتطرفون السنة من الفصائل المعارضة السورية، الذين كانت حكومة اردوغان تدعمهم سياسيا ولوجستيا، وأن هذه الفوضى والتفجيرات ستستمر ما دامت حكومة أردوغان تدعم المعارضة السورية وتسمح بتواجد السوريين المهاجرين من مناطق المعارضة.

وعلى المستوى الشعبي، أتذكر جيدا كيف خرج المئات من علويي أنطاكيا في مظاهرات منددة بالتفجيرات، وكانت إحداها تحمل نعشا رمزيا لأحد ضحايا الهجوم، منددة بدعم الإرهابيين في الثورة السورية في تطابق وتناغم مطبق في الخطاب بين علويي انطاكيا وأشقائهم علويي اللاذقية، وسبق لعلويي انطاكيا أن تظاهروا رافعين صور الأسد وسط انطاكيا، بل إن صور الأسد واللوحات الرمزية للطائفة العلوية كالصورة المفترضة للحسين، كانت تعلق في شوارع المناطق العلوية في هاتاي كسمندغ وحربيات، وهي المناطق نفسها التي داهمتها قوات الأمن التركية ومباشرة بعد تفجيرات عام 2013، لاعتقال اثنين من المخططين للهجمات، تم الإعلان عنهم. كما أعلن حينها عن هروب شخص ثالث هو نازيك نفسه الذي اعتقل قبل أيام، وجميعهم من علويي انطاكيا وسمندغ التي يقال إن جد حافظ الأسد ينتمي إليها، لذلك، لم يكن بالإمكان عند تذكر مظاهرات العلويين المنددة بتفجيرات الريحانية ومشهد النعش الرمزي المحمول في المظاهرة سوى استدعاء المثل القائل "يقتلونه ويمشون في جنازته".

العملية بتقديري، تأتي ردا على عملية أخرى نفذها النظام السوري في محافظة هاتاي أيضا، عندما خطط بمساعدة ضابط علوي في الجيش التركي، لاختطاف مؤسس الجيش الحر الهرموش، الذي تم تخديره ونقله عبر الحدود بين محافظة هاتاي واللاذقية. وشكلت هذه العملية صدمة آنذاك لقوى المعارضة السورية، وذهب البعض لاتهام الأتراك بتسليم الهرموش وهو اتهام لا أساس له، بل إن الحادثة تدل على أن تركيا آنذاك كانت تعاني من مشكلة عامة في ضبط الحدود وعدم التهيؤ للنزاع السوري، إذ إن الكثيرين من مقاتلي الجماعات الجهادية كانوا يعبرون من خلال شبكات المهربين تماما كما نجح النظام السوري في تهريب الهرموش عبر الحدود نفسها.

كما إن العملية تعكس أيضا اهتماما تركيا بأمنها القومي، وهو يفوق اهتمامها بدعم المعارضة السورية، فتفجير واحد في تركيا دفع الأتراك لعملية معقدة بعد خمس سنوات، بينما لا تبدي تركيا أو لعلها غير قادرة على إبداء الاهتمام نفسه بالرد على جرائم النظام السوري وآلاف التفجيرات في سوريا، وهذا أمر طبيعي في دولة تراعي مصلحتها القومية أولوية قصوى قبل مصالح أي أطراف مقربة أخرى، كالمعارضة السورية، وهو ما لم تستوعبه المعارضة السورية للآن التي تريد من الآخرين خوض معركتهم هم، ولكنه ليس طبيعيا لسياسة الحلف الإيراني في سوريا، الذي يقاتل أعداء النظام السوري كما لو أنهم أعداء إيران، إذ تعتبر طهران أن أمن دمشق وبغداد القومي جزء مهم من أمن طهران القومي، وكذلك فعل حزب الله.

المصدر : مجلة العصر
 
علوي خبيث

عقبال ما يمسكون اورال الخبيث الذي ارتكب مجزره

بالسوريين وبأطفال سوري وقتل الاطفال والعجائز

بدواعي طائفيه قذره
 
ما أدري ليش استخبارات أردوغان ما تشد حيلها وتغتال بشار طالما يطلع بسيارته أحيانا لوحده وطالما لهم القدرة على التغلغل وسط العلوية
 
ما أدري ليش استخبارات أردوغان ما تشد حيلها وتغتال بشار طالما يطلع بسيارته أحيانا لوحده وطالما لهم القدرة على التغلغل وسط العلوية

اغتيال بشار لن يغير شيء لانه ليس هو من يحكم اصلا هو مجرد دمية بيد اخيه و جنرالات الجيش
 
عودة
أعلى