منظومة صواريخ الدفاع الجوي العراقية قبل 2003

كل هذا التطوير في الثمانينات لولا عملاء امريكا واطفالها الصغار وسكب الزيت ع النار لكان العراق الان الصين العربية واظن ان اسرائيل اليوم هي مشتتة في بلدان العالم تذوق ويلات رجال العراق الابطال رحم الله الشهيد صدام حسين ورحم الله كل علماء العراق وجيشه وشعبه البواسل
 
كنت في مرحلة المتوسطة....واتذكر يوم ان عرضوا تجربة صاروخ التقاطع الفاو..على مااذكر عام 1989..كنت وقتها في قمة الفرح والفخر بوطني.. .....ولكن لم نكن ان ندري ان القدر وسوء التصرف يخفي لنا الالام والكوارث.....وها نحن مشردين في البلدان او خائفين مظطهدين في بلدنا.....حسبنا الله ونعم الوكيل.
 
يتابني شعور شديد أن العراق المجيد سوف يعود من جديد:

هذه الرقعة دونها الأمير نور الدين زنكي عام 551 هجرية(أنا المنتصر بالله المجاهد في سبيله الأمير نور الدين زنكي طلبت كتابة هذه الحادثة ليقرأها من له علم بالقرآن والتوراة والإنجيل وعلم الفلك، في شهر صفر من عام 551 هجري كنا نجاهد الإفرنج في انطاكيا وقد حاصرنا حصناً اسمه "حارم" و أثناء حصارنا نظرت فرأيت بيت من عيدان الشجر فقلت لمن هذا البيت فقالوا انه لكاهن يهودي فقلت أحضروه بين يدي فلما أحضروه لاطفته بالكلام فعرفت انه تجاوز المائة عام من عمره فسألته ما علمك فقال الكثير فقلت عن أمتي وأمتك فقال أتُصدقني لو قلت يأتي زمان نقبض أربع أركان الأرض فيه فقلت ألا لعنة الله عليك كيف؟، فقال أتُصدقني لو قلت لك سوف نعلو عليكم ونقتل صغاركم ورجالكم ونتوج عليكم ملوككم ،فقلت: انك لكاذب قال: أتصدقني لو قلت لك في ذاك الزمان نطعم ونسقي نجوع ونميت وبإشارة من إبهامنا ندك المدن وأعظم الملوك يركع لنا فقلت انك لشيطان ومن يدمركم وكيف تنتهون فقال لا نخشى إلامن ملك بابل فانه طاغية جبار عنيد ينقلب علينا بعد إن توجناه فقلت أكمل حديثك فقال نجمع عليه أهل الأرض مرتين وجنود لا طاقة له بها ، ويأتي طير من السماء يلقي ما في بطنه فيظن الناس وجنده وأهله أنه انتهى فيمرح أعداؤه ويبتهجون ولكن لا تكتمل البهجة، ويظهر بعد أيام معدودة كأنه عفريت من الجن، فيتبعه رجال ظلمه لارحمة في قلوبهم فيكون سبب في قتل بشرا لا يحصون وتكون نهايتنا على يديه ويقتل منا ما لا يتخيله بشر ويموت بالحمى في وادي السيسبان فقلت والله انك لكاذب، فقال: والله يا مولاي لو قرأت كتابكم وحديث رسولكم بحفظ وعلم لوجدتني صادقاً.
 
8C111320-092A-43CC-B686-B25027953B4E.jpeg


بأذن الله يوم غد اذا سارت الامور على ما يرام سينتخب اللواء الركن البطل هشام الدراجي مدير عمليات قاطع الدفاع الجوي الثالث في الجيش العراقي السابق وزيراً للدفاع

ادعو من الله ان يتم هذا الانتخاب لانه الرجل المناسب في المكان المناسب وسيعيد الجيش العراقي الى سابق عهده .
 
مشاهدة المرفق 137658

بأذن الله يوم غد اذا سارت الامور على ما يرام سينتخب اللواء الركن البطل هشام الدراجي مدير عمليات قاطع الدفاع الجوي الثالث في الجيش العراقي السابق وزيراً للدفاع

ادعو من الله ان يتم هذا الانتخاب لانه الرجل المناسب في المكان المناسب وسيعيد الجيش العراقي الى سابق عهده .

اتمنى للرفيق كل التوفيق
 
كل هذا التطوير في الثمانينات لولا عملاء امريكا واطفالها الصغار وسكب الزيت ع النار لكان العراق الان الصين العربية واظن ان اسرائيل اليوم هي مشتتة في بلدان العالم تذوق ويلات رجال العراق الابطال رحم الله الشهيد صدام حسين ورحم الله كل علماء العراق وجيشه وشعبه البواسل
جنون العظمة الذي اصاب قيادات العراق العسكرية في تلك الحقبة للأسف هي التي اوصلت العراق لما هو عليه الان وكان سبب مباشر وغير مباشر لكثير من الكوارث في الوطن العربي....
 
ثالثاً: صاروخ الكاسر:
وهو صاروخ ضد الطائرات الاعتراضية مزود بنظام توجيه حراري مقبس من صاروخ جو جو قصير المدى أفيد AA-8 Aphid R-60 وفق التسمية الروسية منظومته مزودة برادار سلبي ومداه 100 كم وسرعته 1190 م/ث بدل 950 م/ث وقواعد إطلاقه متحركة مجنزرة تعمل على مبدأ أطلق وأهرب ..


صاروخ الكاسر العراقي برأسه الحراري:

مشاهدة المرفق 131054

هذا الصاروخ حفر في ذاكرتي حفر
 
جنون العظمة الذي اصاب قيادات العراق العسكرية في تلك الحقبة للأسف هي التي اوصلت العراق لما هو عليه الان وكان سبب مباشر وغير مباشر لكثير من الكوارث في الوطن العربي....
ليست جنون العظمة إنما جنون القوة فقد شارك ضد العراق أكبر وأحدث حشد جوي شهده التاريخ.
 
ليست جنون العظمة إنما جنون القوة فقد شارك ضد العراق أكبر وأحدث حشد جوي شهده التاريخ.
كان سبب هذا الحشد هو جنون العظمة الذي اصاب القيادات العراقية واعتقدو انه لا احد يستطيع ان يواجههم رغم طلب الأمم المتحدة من العراق الإنسحاب أكثر من مرة
لقد كانت غلطة تاريخية دفع الشعب العراقي ثمنها غاليا جدا ولا زال يدفع
 
نشطت صواريخ الكتف المضادة للطيران المتطورة، وأعني صواريخ فهد 1 وفهد 2 وفهد 3 على يد المقاومة النخبة العراقية بشكل كبير بالفترة بين 2004 وعام 2008 ثم اختفى صهيلها! ..
ليظهر صاروخ طورته التشكيلات النقشبندية الموالية للقيادة البعثية للمقاومة بصاروخ "السديد"، وهو لا يقارن بصواريخ الفهد بأنواعها! ..
فهو يعتمد على مبدأ القنص بالتسديد لهدف متحرك أي يقدر إلتقاء القذيف بالمقذوف من مسافة 3 إلى 4 كم كحد أقصى بالرمي أمام الهدف ويعتقد أن قذائفه مطورة عن قذائف مدفع 57 ملم م/ط بجعل القذيفة ذاتية الدفع وذات تفجير تقاربي يعتمد على لاقط صوتي متصل بحساس تفجير يتنفجر عند ديسيبل معين صادر عن الطائرة المستهدفة وقد كان فعال وفق لمشاهد مصور للجيش النقشبندي العراقي ضد الحوامات ..
ولا أدري لما تحولت مقاومة البعث إلى هذا التخلف النوعي المفاجئ لصواريخها المضادة للطائرات؟! ..

السبب هو نقص كبير في الموارد المتاحة من الأسلحة و موادها
نعم تم دفن و إخفاء ألاف الأطنان من العتاد العسكري المختلف في أماكن و طرق لم تخطر ببال أحد حتى هذه الساعة لكن لم يكن هناك خريطة موحدة أو مرجع موحد لهذه المواقع , كان هناك مسؤولين في الإستخبارات يعرفون بعض الأمور و مسؤولين في المخابرات يعرفون بأمور أخرى و هناك قادت فرق يعرفون بأمور ثانية و قادة في تشكيلات فدائي صدام يعرفون أمور ثالثة و قادة في حزب البعث يعرفون أمور رابعة
توزيع المعرفة كان معقد و الغرض منه هو عدم ترك فرصة لوقوع العتاد و التجهيزات في اليد الخطئ إذا حدث مكروه أو تطورت الأمور لكن أسر و إعتقال و قتل و هرب العديد من هاؤلاء الأشخاص الذين يمتلكون هذه المعلومات أدى إلى ضيعها و ربما لسنوات عديدة قادمة , ربما يقتل شخص ما عن طريق الخطئ بحادث عرضي أثناء مواجه مسلحة أو إثناء عملية قتالية أو يعتقل من قبل الميليشيات الإيرانية دون علمهم الحقيقي بما يعرف و يستمرون في تعذيبه فقط لأنه كان من ضباط الجيش السابق إلى أن يموت و يختفي معه السر و هناك من أراد أن ينتهي من العذاب و المعاناة و منهم من ساوم ما يعرفه مع القوات الأمريكية كي ينجو بنفسه و عائلته إلى الخارج خصوصا بعد الحملة التي شنتها المخابرات الإيرانية بمساعدة عملائهم و ميليشياتهم في تصفية الضباط السابقين خصوصا أفراد القوة الجوية
مؤخرا تم العثور على طائرات من سلاح الجو العراقي مدفونة بشكل سليم مع تجهيزاتهما في النجف و هذا على سبيل المثال و أعتقد أن كنز المعلومات و المواقع في العراق لا يزال فيه الكثير ليتم كشفه لكنه ينتظر من هو قادر على ذلك و يلجئ للعقل لا للتعذيب


تقبل تحياتي أخي العزيز و قد حركت شجونا قديمة فينا
 
التعديل الأخير:
السبب هو نقص كبير في الموارد المتاحة من الأسلحة و موادها
نعم تم دفن و إخفاء ألاف الأطنان من العتاد العسكري المختلف في أماكن و طرق لم تخطر ببال أحد حتى هذه الساعة لكن لم يكن هناك خريطة موحدة أو مرجع موحد لهذه المواقع , كان هناك مسؤولين في الإستخبارات يعرفون بعض الأمور و مسؤولين في المخابرات يعرفون بأمور أخرى و هناك قادت فرق يعرفون بأمور ثانية و قادة في تشكيلات فدائي صدام يعرفون أمور ثالثة و قادة في حزب البعث يعرفون أمور رابعة
توزيع المعرفة كان معقد و الغرض منه هو عدم ترك فرصة لوقوع العتاد و التجهيزات في اليد الخطئ إذا حدث مكروه أو تطورت الأمور لكن أسر و إعتقال و قتل و هرب العديد من هاؤلاء الأشخاص الذين يمتلكون هذه المعلومات أدى إلى ضيعها و ربما لسنوات عديدة قادمة , ربما يقتل شخص ما عن طريق الخطئ بحادث عرضي أثناء مواجه مسلحة أو إثناء عملية قتالية أو يعتقل من قبل الميليشيات الإيرانية دون علمهم الحقيقي بما يعرف و يستمرون في تعذيبه فقط لأنه كان من ضباط الجيش السابق إلى أن يموت و يختفي معه السر و هناك من أراد أن ينتهي من العذاب و المعاناة و منهم من ساوم ما يعرفه مع القوات الأمريكية كي ينجو بنفسه و عائلته إلى الخارج خصوصا بعد الحملة التي شنتها المخابرات الإيرانية بمساعدة عملائهم و ميليشياتهم في تصفية الضباط السابقين خصوصا أفراد القوة الجوية
مؤخرا تم العثور على طائرات من سلاح الجو العراقي مدفونة بشكل سليم مع تجهيزاتهما في النجف و هذا على سبيل المثال و أعتقد أن كنز المعلومات و المواقع في العراق لا يزال فيه الكثير ليتم كشفه لكنه ينتظر من هو قادر على ذلك و يلجئ للعقل لا للتعذيب


تقبل تحياتي أخي العزيز و قد حركت شجونا قديمة فينا
ما تقوله صحيح ولكن هذا الأمر رغم سلبياته الظاهرية، أكسب نخبة رجال النقشبندية القناصين الذين أكثرهم من الحرس الجمهوري وتدربوا على يد وحدة القناصيين 999 خبرة مرعبة بالتسديد التقديري .
 
ما تقوله صحيح ولكن هذا الأمر رغم سلبياته الظاهرية، أكسب نخبة رجال النقشبندية القناصين الذين أكثرهم من الحرس الجمهوري وتدربوا على يد وحدة القناصيين 999 خبرة مرعبة بالتسديد التقديري .

أنا لم أقصد أن أشير بسلبية لكني وضحة وجهة نظر لسؤالك أخي الكريم بحسب ما سمعت , من يريد أن يخوض الحرب سوف يفعل ذلك و لن يوفر شيئا لتحقيق النصر أو على الأقل تكبيد العدو خسائر في صفوفه و لو كانت قليلة , المحاربين الأفغان إستعملو حتى بنادق من عهد نابليون للذي كان يمتلكها منهم إلى أن أتى الفرج من دعم غربي و عربي , أذكر أحد الشيوخ في اليمن بارك الله فيه و في عمره عند بدئ المواجهة مع الحوثيين كان لديه بندقية قديمة جدا و ربما أقدم من بنادق الإنجليز من الحرب العلمية الثانية و لم أعرف نوعها صراحة لكنه كان يحملها بفخر و يقول أنهم سوف يحاربون الحوثيين بكل ما يمتلكون من قوة وسلاح
من الصعب جدا أن تحافظ على خططك أثناء المعارك و الحروب و أن يسير كل شيء كما خططت له خصوصا مع قوة ضخمة و مجهزة مثل القوة الأمريكية
فعلنا كل ما في إستطاعتنا مع أن هناك أشخاص يؤمنون بأنه لو تم إستغلال بعض الأمور و فتح الباب لذوي الخبرة و التخصص دون قيود لكان الوضع مختلف جدا ولربما تم وقف القتال ضمن شروط معينة و متبادلة


تقبل تحياتي إخي الكريم
 
كاسر ومارخ ودارخ وطارخ وفي النهاية ما شفنا غير الدك على بغداد
قالك تدمير طائرات الانذار المبكر بالعمليات الخاصة ولماذا تركت من دون حماية مناسبة
والرادارات الارضية يمكن ان تؤدي المهمة خاصة مع الطبيعة صحراوية وقلة التضاريس
الدفاع الجوي العراقي لم يفق سوى بعد تدمير مركز قيادته في بغداد بقنبلتين موجهتين بالليزر وبعدها لم نشاهد رد بطاريات الصواريخ بل نيران هوجاء عشوائية من المدفعية المضادة للطائرات
بعد تدمير مركز القيادة تم عزل وحدات الدفاع الجوي عن بعضها والتعامل معها باسلوب الخداع والاستهداف لاخراجها من الخدمة وهو اسلوب معروف وليس بالجديد او الثوري ولم يتدرب الدفاع الجوي العراقي على مواجهته بالرغم من ذلك
بعدها تم تدمير نصف دبابات ومدفعية الجيش العراقي من الجو واكملت الدبابات الغربية المتفوقة المهمة
 
جنون العظمة الذي اصاب قيادات العراق العسكرية في تلك الحقبة للأسف هي التي اوصلت العراق لما هو عليه الان وكان سبب مباشر وغير مباشر لكثير من الكوارث في الوطن العربي....
اخي انت يا اما تعرف وتنكر او اما لا تجهل لكن تعرف ان اسباب حرب المعارك بدات من قبل ان تنتهي حرب قادسية صدام ومنها التعدي على حدود العراق واراضيه ونفط العراق الى ان وصل حد التعدي على شرف المراة العراقية والي ما تعرفه عن الشعب العراقي واني عشت وياهم انهم لا يسامحون في من يتعدي علي شرفهم فكيف اذن لامير يقول اني سانزل المراة العراقية الي الشارع بكم درهم والله عفية علي العراقين الي سوه وفعلوه كفا وجعتو راسنا بجملة جنون العظمة
 
اخي انت يا اما تعرف وتنكر او اما لا تجهل لكن تعرف ان اسباب حرب المعارك بدات من قبل ان تنتهي حرب قادسية صدام ومنها التعدي على حدود العراق واراضيه ونفط العراق الى ان وصل حد التعدي على شرف المراة العراقية والي ما تعرفه عن الشعب العراقي واني عشت وياهم انهم لا يسامحون في من يتعدي علي شرفهم فكيف اذن لامير يقول اني سانزل المراة العراقية الي الشارع بكم درهم والله عفية علي العراقين الي سوه وفعلوه كفا وجعتو راسنا بجملة جنون العظمة
كأن من الممكن أن ينتهي العراك بالاكتفاء باسترداد الأراضي المغتصبة العراقية وينتهي الأمر دون حرب دولية.
 
كأن من الممكن أن ينتهي العراك بالاكتفاء باسترداد الأراضي المغتصبة العراقية وينتهي الأمر دون حرب دولية.
كلامه غير صحيح وهو يعرف ذلك
فكر صدام توسعي واعتقد بغبائه انه انتصر على ايران و الكل يعلم بانه لولا الله ثم دعم دول الخليج غير المحدود له لكانت بغداد تحت الاحتلال الإيراني في اول سنتين من الحرب
حاول ان يبتز دول الخليج بإسقاط الديون وغيرها من القضايا المفتعله ثم غدر بالكويت واحتلها على بدون انذار مسبق وهذه دنائه أخلاق في حد ذاتها
ثم رفض الانسحاب من الكويت وهو يرى المجتمع الدولي يحشد القوات لاخراجه من الكويت في تصرف غبي اخر
ثم عرض عليه الانسحاب بوساطة سوفييتيه وطلب مهله ثلاثة أسابيع في خطوه غبيه أخرى وامهلته قوات التحالف 48 ساعه ثم احرقت قواته في الكويت و جنوب العراق
لقد كانت خطوات كلها غبيه تدل على جنون العظمه والعناد الاهوج ثم اصبح العراق بعدها لقمه سائغه لتحتله أمريكا بدون جهد وبدون مقاومه حتى ما عدا حلات فردية لا تذكر مع ان تنحي صدام عن الحكم كافي لتجنيب العراق الاحتلال
 
عودة
أعلى