هل العلمانية/الليبرالية ضد الاسلام؟

العلمانية سم يدمر المجتمعات الاسلامية (او اقلها علمانية جماعتنا المعادية للاسلام تراهم يقبلون شتى الملل ونحلل وخرافات ولاعتقادات وانحرافات والشواذ ولا يقبلون او حتى يستسغونة الاسلام )
الدول العربية والاسلامية العلمانية اين هي هل هي متطورة عن دول التي في دساتيرها الاسلام دين دولة ولا الحال من بعضه او حتئ تلك دول أسوأ حالا
 
المشكله ان الدين مابه عيب ولا التيار الاسلامي الصحيح به عيب
المشكله بكل من يحكم بوقتنا الحالي يخاف امريكا اكثر من الله
ويحسب حساب للبشر دون الله
 
جميع الدول تخاف من امريكا و تحسب لها حساب ليس فقط الدول العربية أمريكا هي الدولة الكبرى في العالم الآن ولا ينافسها احد هناك من يشاغب فقط
 
العرب المسلمين والمسلمين من غير العرب حكموا العالم بالإسلام ونشروا العدل به قرون وليس بالعلمانية والليبرالية.
العلمانية والليبرالية مقبولة إن كانت لا تمس أصول الدين بسوء.
ولكن هيهات.
 
هذا ليس معيار ان الدول التي طبقت الشريعة في العصر الحالي فشلت .


عدد الدول الاسلامية 57 دولة بينها 3 او 4 دول تطبق الشريعة ماذا عن البقية ؟

اليست البقية أي 54 تقريبا تطبق العلمانية أي فصل الدين عن الدولة وتقريبا كلها فاشلة لماذا ؟

هناك 3 او دول تطبق الشريعة

وهناك 54 علمانية


المسألة واضحة إذا اخذنا المنطق الذي تتحدث به العلمانية اكثر فشلا

المسألة مسألة شعوب وحكام

العلمانيه ليست حل للتقدم او الوصفه السحريه للتخلص من مصائبنا..لكن هي اداه ضمن مجموعه اخرى من الادوات لتحقيق التقدم و النهوض بمجتمعاتنا.

هل الديموقراطيه مثلاً مفتاح للتقدم؟ نعم
هل الديموقراطية هي الحل الوحيد للتقدم؟ طبعاً لا

ديكتاتوري قوي قد ينجز و يعمر و يبني دوله كامله افضل من عشر رؤساء منتخبين لكن المشكله ان النظام الديكتاتوري عاجز عن صنع قادة للمستقبل على عكس الديموقراطي.

العلمانيه تخلق مجتمع متساوي يرتقي لما بعد ايماني و ايمانك بأي إله او دين تعبده.

مجتمع لا ينظر للمسلم كغريب او للمسيحي و غيره كطفيلي موجود في المكان الخطأ
 
العلمانيه ليست حل للتقدم او الوصفه السحريه للتخلص من مصائبنا..لكن هي اداه ضمن مجموعه اخرى من الادوات لتحقيق التقدم و النهوض بمجتمعاتنا.

هل الديموقراطيه مثلاً مفتاح للتقدم؟ نعم
هل الديموقراطية هي الحل الوحيد للتقدم؟ طبعاً لا

ديكتاتوري قوي قد ينجز و يعمر و يبني دوله كامله افضل من عشر رؤساء منتخبين لكن المشكله ان النظام الديكتاتوري عاجز عن صنع قادة للمستقبل على عكس الديموقراطي.

العلمانيه تخلق مجتمع متساوي يرتقي لما بعد ايماني و ايمانك بأي إله او دين تعبده.

مجتمع لا ينظر للمسلم كغريب او للمسيحي و غيره كطفيلي موجود في المكان الخطأ

انت تحاول ان تدمج الديمقراطية (المشاركة الشعبية) بالعلمانية وهذا خطأ .

فالاسلام لا يمنع الشورى ولكن هناك خلل في تطببقة

وأما المجتمع المتساوي فهذا موجود بالدين لافرق بين ابيض ولا اسود ولكن الخلل في الناس وليس الدين

وأما مجتمع ينظر الى مسلم و غيرة كطيفيلي اكبر مثال عندك السعودية حاليا يوجد من يعمل فيها من غير المسلمين رأيت تمييز ضدهم ؟

والعلمانية تفرغ الانسان من محتواه ولا ترتقي به وارجع الى مؤسسي هذا الفكر لتجد اقوالهم بالاديان ومحاربتهم لها
 
العلمانيه ليست حل للتقدم او الوصفه السحريه للتخلص من مصائبنا..لكن هي اداه ضمن مجموعه اخرى من الادوات لتحقيق التقدم و النهوض بمجتمعاتنا.

هل الديموقراطيه مثلاً مفتاح للتقدم؟ نعم
هل الديموقراطية هي الحل الوحيد للتقدم؟ طبعاً لا

ديكتاتوري قوي قد ينجز و يعمر و يبني دوله كامله افضل من عشر رؤساء منتخبين لكن المشكله ان النظام الديكتاتوري عاجز عن صنع قادة للمستقبل على عكس الديموقراطي.

العلمانيه تخلق مجتمع متساوي يرتقي لما بعد ايماني و ايمانك بأي إله او دين تعبده.

مجتمع لا ينظر للمسلم كغريب او للمسيحي و غيره كطفيلي موجود في المكان الخطأ

وأما قادة المستقبل انظر الى الاسلام في العصر الراشدي حين تولى ابو بكر ثم عمر ثم علي ثم عثمان


زكت الامه خيارها وهذا نموذج لاختيار الحاكم موجود ايضا
 
هذا ليس معيار ان الدول التي طبقت الشريعة في العصر الحالي فشلت .


عدد الدول الاسلامية 57 دولة بينها 3 او 4 دول تطبق الشريعة ماذا عن البقية ؟

اليست البقية أي 54 تقريبا تطبق العلمانية أي فصل الدين عن الدولة وتقريبا كلها فاشلة لماذا ؟

هناك 3 او دول تطبق الشريعة

وهناك 54 علمانية


المسألة واضحة إذا اخذنا المنطق الذي تتحدث به العلمانية اكثر فشلا

المسألة مسألة شعوب وحكام
الدول الباقية لا تطبق العلمانية كما يطبقها الغرب
مجمعين شوية حاجات من هنا علي شوية حاجات من هناك
والنتيجة فشل تام وذلك بسبب سوء التطبيق
زيهم زي واحد ضل عن طريقه وفقد ذاكرته ولا يعرف من هو ولا يدري ماذا يريد
ثانيا حتى رغم سوء ادارتهم فهم لم يساقوا الي حروب اهلية كما حدث مع الذين حاولوا تطبيق الدولة الدينية وفي النهاية نجد بعض من هذه الدول قد تعرضت بلاده للتقسيم فعليا والبعض الاخر يسيطر علي اجزاء من بلاده بالاسم فقط ولكن في الحقيقة فهم لا يوجد لديهم اي قدرة علي هذا
ثالثا
ماذا عن بقية الدول الناجحة
لا يوجد بهم دولة اسلامية واحدة
 
الدول الباقية لا تطبق العلمانية كما يطبقها الغرب
مجمعين شوية حاجات من هنا علي شوية حاجات من هناك
والنتيجة فشل تام وذلك بسبب سوء التطبيق
زيهم زي واحد ضل عن طريقه وفقد ذاكرته ولا يعرف من هو ولا يدري ماذا يريد
ثانيا حتى رغم سوء ادارتهم فهم لم يساقوا الي حروب اهلية كما حدث مع الذين حاولوا تطبيق الدولة الدينية وفي النهاية نجد بعض من هذه الدول قد تعرضت بلاده للتقسيم فعليا والبعض الاخر يسيطر علي اجزاء من بلاده بالاسم فقط ولكن في الحقيقة فهم لا يوجد لديهم اي قدرة علي هذا
ثالثا
ماذا عن بقية الدول الناجحة
لا يوجد بهم دولة اسلامية واحدة

اما من ناحية الحروب الاهلية كل الدول التي اصابها الربيع العربي هي دول علمانية

أما من ناحية التطبيق انت تحاول ان تبتعد عن اصل المشكلة وهو الذي منع جميع الانظمة لا تعمل معنا .

الا وهو أمراض المجتمعات والحكام فمهما أتيت لن تستطيع الاصلاح قبل ان تبدأ بأصلاح الطبقة الحاكمة أو المسيطرة والمجتمعات
 
قرأت بعض الردود وليس كلها،

ولكن من واقع علمي بحكم أن المذاهب والأديان والأفكار
أعتبره تخصصي الذي لا أملّْ منه،

أقول _باختصار شديد جدا_
وألخص لكم 1000 صفحة في بضعة سطور:


العلمانية تدعو إلى إيجاد مرجعية 'بشرية' للقوانين الحاكمة للمجتمعات،
وذلك بسبب فشل المسيحية في أوروبا في تلبية حاجات الناس،
فمثلا الزواج الكاثوليكي لاطلاق فيه !!!
والواقع يثبت أنه ليس كل الزواجات ناجحة وأنه لابد من حل
يستطيع من خلاله الزوجين غير المتفقين أن يكملوا حياتهم مع أشخاص آخرين،

الكاثوليكية تمنع الطلاق،
لذلك انفجرت المجتمعات الأوروبية ونحت المسيحية جانبا
وأتت بما يسمى 'الزواج المدني' كحل لتلك المشكلة،


فسبب مجئ العلمانية هو فشل المسيحية في أوروبا،
وحاجة شعوبها لمرجعية قانونية معقولة،

من يريد العلمانية في الدول الإسلامية عليه أن يثبت أن الإسلام فاشل في تلبية متطلبات المجتمعات،

وبينهم وبين هذا مابين المشرق والمغرب،
الإسلام من ناحية فلسفية،
قوي ومتين وحضاري،
ويحفظ حقوق غير المسلمين مثل المسلمين بالضبط دون تفريق
 
التعديل الأخير:
اما من ناحية الحروب الاهلية كل الدول التي اصابها الربيع العربي هي دول علمانية

أما من ناحية التطبيق انت تحاول ان تبتعد عن اصل المشكلة وهو الذي منع جميع الانظمة لا تعمل معنا .

الا وهو أمراض المجتمعات والحكام فمهما أتيت لن تستطيع الاصلاح قبل ان تبدأ بأصلاح الطبقة الحاكمة أو المسيطرة والمجتمعات

مسببات الربيع العربى موجودة في كل الدول العربية ويجب ايجاد الحلول لمنع تكرارها والا فالقادم ادهى وامر
امراض الحكام قادمة من امراض المجتمع فقبل ان يكون الفرد حاكم فهو كان مجرد شخص عادي
علي حسب علمى ايام الاستعمار كانت الدول العربية تحت الخلافة العثمانية وكانت تطبق النظام الاسلامى
ومع ذلك جميع الدول تم احتلالها
والسؤال بالتالي هو
ما الذي جعل الدول العربية تحجم عن تطبيق الشريعة بعد ما كانت تطبقهم
الاستعمار انتهى حاليا ومع ذلك الدول العربية علي حسب قولك ما زالت علمانية والسؤال هنا ما الذي يمنعهم من الرجوع الي الشريعة
 
ليس بالضروره ان تكون ضد الاديان
فالعلمانيه مبدأها خصوصا هو عزل الدين عن سياسه الدول
وتركه للمعابد وعدم الخلط يينهما
الليبراليه في اصولها ترك الحريه الخاصه والعامه ومنها حريه الاديان
هذا ماافهمه من قراتي او تصوراتي للعلمانيه والليبراليه
 
مسببات الربيع العربى موجودة في كل الدول العربية ويجب ايجاد الحلول لمنع تكرارها والا فالقادم ادهى وامر
امراض الحكام قادمة من امراض المجتمع فقبل ان يكون الفرد حاكم فهو كان مجرد شخص عادي
علي حسب علمى ايام الاستعمار كانت الدول العربية تحت الخلافة العثمانية وكانت تطبق النظام الاسلامى
ومع ذلك جميع الدول تم احتلالها
والسؤال بالتالي هو
ما الذي جعل الدول العربية تحجم عن تطبيق الشريعة بعد ما كانت تطبقهم
الاستعمار انتهى حاليا ومع ذلك الدول العربية علي حسب قولك ما زالت علمانية والسؤال هنا ما الذي يمنعهم من الرجوع الي الشريعة

في علمي ان جميع الدول تم استعمارها من الدول الاوروبية بعد نزعها من الدولة العقمانية وتم وضع دساتيرهم قبل استقلالها منهم أي الاوروبيين كما حصل لدينا بالكويت
 
ليس بالضروره ان تكون ضد الاديان
فالعلمانيه مبدأها خصوصا هو عزل الدين عن سياسه الدول
وتركه للمعابد وعدم الخلط يينهما
الليبراليه في اصولها ترك الحريه الخاصه والعامه ومنها حريه الاديان
هذا ماافهمه من قراتي او تصوراتي للعلمانيه والليبراليه

اولا : الحكم بغير ما انزل الله كفر وخارج من الملة من يرى الحكم الوضعي افضل من الحكم الشرعي إجماعا او يستحلة .

ثانيا : مالذي يوجد بالعلمانية ولا يوجد بالاسلام الشورى موجودة ويمكن تطبيق النظام البرلماني او الانتخابي ولا تعارض على ذلك ولكن يناقش الامور المختلف فيها تعدد الارار الفقهية و الامور المستجدة واختيار الحاكم عن طريق الانتخابات لا يعارضها الشرع بل حصلت بصورة مصغرة حين اختيار عثمان بن عفان

فالاسلام نستطيع منه تطبيق نظام شعبي ولم يصبح الاسلام يحكمة الملوك الا حين توليه معاوية لابنه يزيد فقط
 
عودة
أعلى