عدد كبير من x خبراء ومدراء الأجهزة الأمنية والاستخباراتية الأمريكية يصدرون بيانا حادا ضد ترامب

إنضم
6 يوليو 2018
المشاركات
362
التفاعل
341 0 0
الدولة
Afghanistan
وجّه مدراء سابقون لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية وستة من أكبر عناصر الاستخبارات انتقادا غير مسبوق للرئيس دونالد ترامب.

جاء ذلك على خلفية إلغائه التصريح الأمني لمدير "سي آي إيه" السابق جون برينان للاطّلاع على المعلومات الحساسة.

وفي بيان مشترك، ندد مدراء سابقون للوكالة عيّنهم رؤساء جمهوريون وديموقراطيون على السواء، بينهم روبرت غيتس، وجورج تينيت، وبورتر غوس، وليون بانيتا، وديفيد بترايوس بقرار ترامب إلغاء التصريح الأمني لبرينان.

وأفاد البيان أن "ما فعله الرئيس في ما يتعلّق بجون برينان وتهديده باتخاذ تدابير مشابهة بحق مسؤولين سابقين آخرين لا علاقة له بمن يجب أو لا يجب أن يتمتع بتصريحات أمنية، وما هو إلا محاولة لخنق حرية التعبير".

ووصف البيان خطوة ترامب بأنها "غير مناسبة ومؤسفة للغاية"، مضيفا: "لم نشهد في السابق استخدام إعطاء تصريح أمني أو إلغائه كوسيلة سياسية، كما هي الحال في هذه القضية".

ومن بين موقّعي البيان المدير السابق للاستخبارات جيمس كلابر والمدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية مايكل هيدن، المدرجين على قائمة ترامب للأشخاص المهددين بخسارة تصريحهم الأمني.

وعادة ما يحتفظ المسؤولون السابقون بتصريحاتهم الأمنية بعد مغادرة مناصبهم للسماح لمن يخلفهم باستشارتهم في قضايا آنية.

وبعد أن برر البيت الأبيض إلغاء التصريح الأمني لبرينان، أحد أشد منتقدي ترامب، بسلوكه "الخاطئ"، أقر الرئيس الأمريكي بأن القرار صدر بسبب انتقاداته وتصريحاته حول وجود روابط بين حملة ترامب وروسيا.

وفي مقابلة مع صحيفة "وول ستريت جورنال" أقر ترامب بأن قراره بشأن برينان مرتبط بالتحقيق الفدرالي الجاري حول احتمال وجود تواطؤ بين حملته وروسيا للتأثير على مسار الانتخابات الرئاسية العام 2016.

وقال ترامب: "أدعوها حملة مطاردة ملفّقة، إنها تزوير". وتابع: "وهؤلاء قادوها"، مضيفا: "أعتقد أنه أمر كان يجب القيام به".

وقوبلت خطوة ترامب بانتقادات واسعة، لا سيما من قبل الأدميرال السابق وليام مكريفن، قائد القوات الخاصة في البحرية الأمريكية التي قضت على زعيم القاعدة أسامة بن لادن.

وقال مكريفن: "من خلال تصرفاتك أحرجتنا في نظر أولادنا وأهنتنا على الساحة الدولية والأسوأ من كل هذا أنك قسمتنا كأمة".

وتابع متوجها إلى ترامب: “لذا سأعتبره شرفا لي إذا سحبت ترخيصي الأمني أيضا، ليكون باستطاعتي إضافة اسمي إلى قائمة الرجال والنساء الذين رفعوا الصوت ضد رئاستك”.

إلا أن غالبية حلفاء ترامب الجمهوريين دافعوا عن قراره أو امتنعوا عن إدانته بشكل علني.

والجمعة، أعلن ترامب أنه من المرجح إلغاء التصريح الأمني للمسؤول السابق في وزارة العدل بروس أور، الذي تعرض لانتقادات من مناصري ترامب على خلفية عمل زوجته في شركة أعدت ملفا ادعت فيه أن روسيا تملك أدلة تدين ترامب.

وقال ترامب في تصريح صحافي: “بروس أور وصمة عار. أعتقد أنني سألغي تصريحه قريبا جدا”.
--------------------

محتوى التغريدة التي نشرها جون برينان بعد قمة ترامب بوتين في هلسنكي:


المدير السابق لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية(CIA) عبر حسابه على تويتر:
إجابات ترامب خلال المؤتمر الصحفي مع بوتين تفوق الجرائم العظمى والجنح وهي نوع من الخيانة
تعليقات ترامب لم تكن شريرة فقط، بل هو في جيب بوتين بشكل كامل
إلى الجمهوريين الوطنيين، أين أنتم؟؟
DiRtA2NXkAEuCq2.jpg
 
التعديل الأخير:
طبيعي اما يكون مختل عقلياً رئيس لأمريكا :sneaky:
نفس التهمة ألصقت برئيس كوريا الشمالية
أنه مختل عقليآ ومتهوّر ومجنون
ولكن هذا الجنون أجبر رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بالجلوس معه في سنغافورة ومفاوضته وإلى الآن وهو يراوغ كالثعلب المكّار

إذا كان الجنون يقود إلى ذلك فلا أعرف بعدها من هو المجنون
 
ترامب اقرب ماله ان عدو لامريكا مب رئيسها الدول الاوربيه والصين اعلنوا دعمهم لتركيا بشكل غير مباشر !
 
أبعد ما يكون عن الخلل العقلي. رجل حصيف ويعرف كيف يتصرف.
حصيف لانه يلبي رغباتك :)
لنري كيف سيتصرف الحصيف حينما يعاديه العالم اجمع بسبب تصرفاته الهوجاء
 

أكثر من 300 صحيفة أميركية تشارك حملة هامة للرد على ترامب: 'لسنا الأعداء'
16 أغسطس، 2018
2B46738F-267C-4A84-A8FD-0E6E17851BC3_w1023_r1_s.jpg

صحيفة بوسطن غلوب دعت إلى حملة مقالات افتتاحية ردا على اتهامات ترامب لوسائل الإعلام
ارسل عبر وسائل التواصل


في حملة منسقة، نشرت عشرات الصحف الأميركية الخميس مقالات رأي افتتاحية شددت على أهمية حرية الصحافة، في رسالة إلى الرئيس دونالد ترامب الذي انتقد عددا كبيرا من وسائل الإعلام الشهيرة منذ توليه السلطة قبل نحو عام ونصف العام.
الحملة دعت إليها صحيفة "بوسطن غلوب" التي نشرت مقالا افتتاحيا بعنوان "الصحافيون ليسوا الأعداء" قالت فيه إن "الهجوم على الصحافة الحرة ركيزة أساسية لسياسات الرئيس ترامب".
وأضافت "لدينا اليوم في الولايات المتحدة رئيس خلق شعارا يقول إن وسائل الاعلام التي لا تدعم بشكل صارخ سياسات الإدارة الأميركية الحالية هي عدوة الشعب".

أما صحيفة "نيويورك تايمز" أحد أبرز المتلقين لانتقادات ترامب فنشرت افتتاحية قصيرة لا تتعدى سبع فقرات بعنوان ضخم كتب بالأحرف العريضة "الصحافة الحرة بحاجة إليكم".
وتأتي حملة الصحف ردا على اتهامات متكررة من ترامب للتقارير المنتقدة له بكونها "أخبارا كاذبة".
وقالت "نيويورك تايمز" في افتتاحيتها إنه يحق للناس انتقاد الصحافة إذا أخطأت "لكن الإصرار على أن الحقائق التي لا تعجبك أخبار كاذبة، خطر على شريان حياة الديمقراطية. وتسمية الصحافيين بأنهم أعداء الشعب مسألة خطيرة، نقطة آخر السطر".
الرئيس ترامب رد على ما قالته الصحف في وقت لاحق الخميس عبر تويتر، قائلا إن "إعلام الأخبار الكاذبة هو حزب المعارضة. هذا أمر سيئ لبلدنا العظيم... لكننا نربح".


ودعما لترامب، قال عضو الحزب الجمهوري مايك هاكابي، حاكم ولاية أركنسو السابق والمعلق لدى شبكة "فوكس نيوز" إن "وسائل الاعلام تنظم هجوما متعمدا وعلنيا على دونالد ترامب وعلى نصف البلاد الذي يؤيده. وتتساءل وسائل الإعلام عن سبب قولنا إنها أخبار كاذبة؟".
وكانت "بوسطن غلوب" كشفت أن أكثر من 300 صحيفة شاركت في حملة المقالات الافتتاحية التي دعت إليها.
من يقرأ الافتتاحيات؟
ويقول المدافعون عن حرية الصحافة إن ترامب يمثل تهديدا فعليا لدور الصحافة وحريتها التي تستند إلى المادة الأولى بالدستور الأميركي المعنية بحرية التعبير.
وقال كن بولسون، رئيس التحرير السابق لصحيفة "يو أس ايه توداي" وعميد الاتصالات في جامعة ميدل تينيسي: "لا أعتقد أن الصحافة بإمكانها الجلوس مكتوفة الأيدي، يتعين أن تدافع عن نفسها عندما يحاول أقوى رجل في العالم نسف المادة الأولى (من الدستور)".
لكن بولسون تساءل ما إذا كانت المقالات الافتتاحية فعالة، وأوضح: "الأشخاص الذين يقرأون الافتتاحيات ليسوا بحاجة للإقناع" مضيفا "هم ليسوا الأشخاص الذين يصرخون بوجهكم خلال التجمعات الرئاسية".


 
نفس التهمة ألصقت برئيس كوريا الشمالية
أنه مختل عقليآ ومتهوّر ومجنون
ولكن هذا الجنون أجبر رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بالجلوس معه في سنغافورة ومفاوضته وإلى الآن وهو يراوغ كالثعلب المكّار

إذا كان الجنون يقود إلى ذلك فلا أعرف بعدها من هو المجنون


خبراء جمهوريون في الأمن القومي يحذرون من "خطر" ترامب بسبب جهله وعدم كفاءته


trump-mo-m.jpg

© أ ف ب | المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية الملياردير دونالد ترامب


آخر تحديث : 09/08/2016

في رسالة مدوية نشرتها الإثنين صحيفة نيويورك تايمز، حذر خمسون جمهوريا عملوا بالبيت الأبيض وتولوا مسؤوليات كبيرة في جهاز الأمن القومي من أن دونالد ترامب سيكون "أخطر رئيس في التاريخ الأمريكي" بسبب جهله وعدم كفاءته.

خمسون جمهوريا عملوا في البيت الأبيض ووزارة الخارجية والبنتاغون وتولوا مسؤوليات كبيرة في جهاز الأمن القومي الأمريكي، اعتبروا في رسالة مدوية الإثنين أن المرشح الجمهوري للبيت الأبيض لا يصلح للرئاسة بسبب جهله وعدم كفاءته، محذرين من أنه سيكون "أخطر رئيس في التاريخ الأمريكي".
ومع أنهم لم يدعوا إلى التصويت للمرشحة الديموقراطية للانتخابات الرئاسية ، إلا أنهم أكدوا بكل وضوح في رسالتهم التي نشرتها صحيفة نيويورك تايمز "لن يصوت أي منا لدونالد ترامب".
وكتب الخبراء "إننا مقتنعون بأنه سيكون رئيسا خطيرا وسيعرض أمن بلادنا القومي وازدهارها للخطر".
وعزوا موقفهم إلى أن الملياردير المثير للجدل غير أهل لتولي مهام القائد الأعلى للقوات المسلحة بسبب افتقاره إلى المؤهلات اللازمة وكذلك أيضا بسبب طباعه النزقة.
وكتب الخبراء في رسالتهم "ترامب ليس لديه لا الشخصية ولا القيم ولا الخبرة لكي يكون رئيسا"، وهو "يظهر عن جهل مقلق لأبسط الوقائع" في السياسة الدولية.
وحذروا بأن وصوله إلى البيت الأبيض سيضعف السلطة المعنوية للولايات المتحدة في العالم، مشيرين إلى أنه يجهل على ما يبدو مبادئ الدستور الأمريكي والقوانين الأمريكية.
وأضافوا أن ترامب ليس "جاهلا" في الشؤون الدولية والمخاطر بوجه الأمن القومي فحسب بل أنه "لا يبدي أي رغبة في الاستعلام" ، معربين عن أسفهم لأنه "يتصرف بنزق" ولا يتمتع بضبط النفس و"لا هو قادر على تقبل الانتقادات الشخصية".
"أخطر رئيس في التاريخ الأمريكي"
وتابعت الرسالة "إننا مقتنعون بأنه سيكون أخطر رئيس في التاريخ الأمريكي".
وحذروا بأن سلوك ترامب الدخيل على السياسة أثار قلق أقرب حلفاء الولايات المتحدة، وبأنه لا يقر بضرورة هذه العلاقات الدبلوماسية.
ومن الموقعين على الرسالة مايكل هايدن المدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه) في عهد جورج بوش الابن، وجون نيغروبونتي المدير السابق لوكالة الاستخبارات الوطنية، وتوم ريدج ومايكل شيرتوف الوزيران الأول والثاني للأمن الداخلي في عهد جورج بوش الابن، وإريك أدلمان المستشار السابق للأمن القومي لنائب الرئيس ديك تشيني، وكذلك روبرت زوليك الدبلوماسي السابق ورئيس البنك الدولي سابقا.
ورد ترامب ببيان لاذع وصف فيه الخبراء بأنهم "مجرد نخبة واشنطن الفاشلة التي تسعى للتمسك بسلطتها"، داعيا إلى "محاسبتهم" لجعلهم العالم أقل أمانا.
واتهمهم بأنهم "متخذو القرارات الكارثية باجتياح العراق والسماح بمقتل أمريكيين في بنغازي" وبأنهم "سمحوا بظهور .
وختم "إنني أعرض رؤية أفضل لبلادنا ولسياستنا الخارجية، رؤية ليست رؤية عائلة مالكة حاكمة".
وانضم موقعو الرسالة بخطوتهم هذه إلى مسؤولين أمنيين آخرين سبق أن اتخذوا موقفا ضد ترامب، بينهم المدير السابق للـ"سي آي إيه" مايكل موريل الذي اتهم ترامب الجمعة بأنه "عميل من دون أن يدري" للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، داعيا إلى التصويت لكلينتون.


فرانس 24/ أ ف ب
 
وجّه مدراء سابقون لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية وستة من أكبر عناصر الاستخبارات انتقادا غير مسبوق للرئيس دونالد ترامب.

جاء ذلك على خلفية إلغائه التصريح الأمني لمدير "سي آي إيه" السابق جون برينان للاطّلاع على المعلومات الحساسة.

وفي بيان مشترك، ندد مدراء سابقون للوكالة عيّنهم رؤساء جمهوريون وديموقراطيون على السواء، بينهم روبرت غيتس، وجورج تينيت، وبورتر غوس، وليون بانيتا، وديفيد بترايوس بقرار ترامب إلغاء التصريح الأمني لبرينان.

وأفاد البيان أن "ما فعله الرئيس في ما يتعلّق بجون برينان وتهديده باتخاذ تدابير مشابهة بحق مسؤولين سابقين آخرين لا علاقة له بمن يجب أو لا يجب أن يتمتع بتصريحات أمنية، وما هو إلا محاولة لخنق حرية التعبير".

ووصف البيان خطوة ترامب بأنها "غير مناسبة ومؤسفة للغاية"، مضيفا: "لم نشهد في السابق استخدام إعطاء تصريح أمني أو إلغائه كوسيلة سياسية، كما هي الحال في هذه القضية".

ومن بين موقّعي البيان المدير السابق للاستخبارات جيمس كلابر والمدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية مايكل هيدن، المدرجين على قائمة ترامب للأشخاص المهددين بخسارة تصريحهم الأمني.

وعادة ما يحتفظ المسؤولون السابقون بتصريحاتهم الأمنية بعد مغادرة مناصبهم للسماح لمن يخلفهم باستشارتهم في قضايا آنية.

وبعد أن برر البيت الأبيض إلغاء التصريح الأمني لبرينان، أحد أشد منتقدي ترامب، بسلوكه "الخاطئ"، أقر الرئيس الأمريكي بأن القرار صدر بسبب انتقاداته وتصريحاته حول وجود روابط بين حملة ترامب وروسيا.

وفي مقابلة مع صحيفة "وول ستريت جورنال" أقر ترامب بأن قراره بشأن برينان مرتبط بالتحقيق الفدرالي الجاري حول احتمال وجود تواطؤ بين حملته وروسيا للتأثير على مسار الانتخابات الرئاسية العام 2016.

وقال ترامب: "أدعوها حملة مطاردة ملفّقة، إنها تزوير". وتابع: "وهؤلاء قادوها"، مضيفا: "أعتقد أنه أمر كان يجب القيام به".

وقوبلت خطوة ترامب بانتقادات واسعة، لا سيما من قبل الأدميرال السابق وليام مكريفن، قائد القوات الخاصة في البحرية الأمريكية التي قضت على زعيم القاعدة أسامة بن لادن.

وقال مكريفن: "من خلال تصرفاتك أحرجتنا في نظر أولادنا وأهنتنا على الساحة الدولية والأسوأ من كل هذا أنك قسمتنا كأمة".

وتابع متوجها إلى ترامب: “لذا سأعتبره شرفا لي إذا سحبت ترخيصي الأمني أيضا، ليكون باستطاعتي إضافة اسمي إلى قائمة الرجال والنساء الذين رفعوا الصوت ضد رئاستك”.

إلا أن غالبية حلفاء ترامب الجمهوريين دافعوا عن قراره أو امتنعوا عن إدانته بشكل علني.

والجمعة، أعلن ترامب أنه من المرجح إلغاء التصريح الأمني للمسؤول السابق في وزارة العدل بروس أور، الذي تعرض لانتقادات من مناصري ترامب على خلفية عمل زوجته في شركة أعدت ملفا ادعت فيه أن روسيا تملك أدلة تدين ترامب.

وقال ترامب في تصريح صحافي: “بروس أور وصمة عار. أعتقد أنني سألغي تصريحه قريبا جدا”.
--------------------

محتوى التغريدة التي نشرها جون برينان بعد قمة ترامب بوتين في هلسنكي:


المدير السابق لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية(CIA) عبر حسابه على تويتر:
إجابات ترامب خلال المؤتمر الصحفي مع بوتين تفوق الجرائم العظمى والجنح وهي نوع من الخيانة
تعليقات ترامب لم تكن شريرة فقط، بل هو في جيب بوتين بشكل كامل
إلى الجمهوريين الوطنيين، أين أنتم؟؟
مشاهدة المرفق 129070


الشبكة الفرنسية فرانس 24 وضعت الخبر تحت عنوانا أكثر سخونة وملتهب بشدة:
الولايات المتحدة: 12 مديرا سابقا للسي آي إيه يشنون "حربا" على ترامب بسبب برينان

رابط الخبر على فرانس 24 :

 
* الرئيس الأميركي دونالد ترمب يحاول التخلص من المتنفذين الذين يخدمون سياسات وأجندة حزبية.

لهذا نرى الكثير من الغضب لدى وسائل الإعلام اليسارية.

منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترمب الرئاسة والإقتصاد الأميركي حقق نمواً فاق 4%
بالإضافة إلى إنخفاض معدل البطالة إلى أدنى مستوى منذ عقود.


أيضاً لا ننسى أن قيمة الأسهم الأميركية زادت بشكل جعل شركة Apple أغنى شركة في العالم.
 
* المتنفذين الذين يخدمون سياسات وأجندة حزبية.

لهذا نرى الكثير من الغضب لدى وسائل الإعلام اليسارية.

في رسالة مدوية نشرتها الإثنين صحيفة نيويورك تايمز، حذر خمسون جمهوريا عملوا بالبيت الأبيض وتولوا مسؤوليات كبيرة في جهاز الأمن القومي من أن دونالد ترامب سيكون "أخطر رئيس في التاريخ الأمريكي" بسبب جهله وعدم كفاءته.

خمسون جمهوريا عملوا في البيت الأبيض ووزارة الخارجية والبنتاغون وتولوا مسؤوليات كبيرة في جهاز الأمن القومي الأمريكي، اعتبروا في رسالة مدوية الإثنين أن المرشح الجمهوري للبيت الأبيض لا يصلح للرئاسة بسبب جهله وعدم كفاءته، محذرين من أنه سيكون "أخطر رئيس في التاريخ الأمريكي".
ومع أنهم لم يدعوا إلى التصويت للمرشحة الديموقراطية للانتخابات الرئاسية ، إلا أنهم أكدوا بكل وضوح في رسالتهم التي نشرتها صحيفة نيويورك تايمز "لن يصوت أي منا لدونالد ترامب".
وكتب الخبراء "إننا مقتنعون بأنه سيكون رئيسا خطيرا وسيعرض أمن بلادنا القومي وازدهارها للخطر".
وعزوا موقفهم إلى أن الملياردير المثير للجدل غير أهل لتولي مهام القائد الأعلى للقوات المسلحة بسبب افتقاره إلى المؤهلات اللازمة وكذلك أيضا بسبب طباعه النزقة.
وكتب الخبراء في رسالتهم "ترامب ليس لديه لا الشخصية ولا القيم ولا الخبرة لكي يكون رئيسا"، وهو "يظهر عن جهل مقلق لأبسط الوقائع" في السياسة الدولية.
وحذروا بأن وصوله إلى البيت الأبيض سيضعف السلطة المعنوية للولايات المتحدة في العالم، مشيرين إلى أنه يجهل على ما يبدو مبادئ الدستور الأمريكي والقوانين الأمريكية.
وأضافوا أن ترامب ليس "جاهلا" في الشؤون الدولية والمخاطر بوجه الأمن القومي فحسب بل أنه "لا يبدي أي رغبة في الاستعلام" ، معربين عن أسفهم لأنه "يتصرف بنزق" ولا يتمتع بضبط النفس و"لا هو قادر على تقبل الانتقادات الشخصية".
"أخطر رئيس في التاريخ الأمريكي"
وتابعت الرسالة "إننا مقتنعون بأنه سيكون أخطر رئيس في التاريخ الأمريكي".
وحذروا بأن سلوك ترامب الدخيل على السياسة أثار قلق أقرب حلفاء الولايات المتحدة، وبأنه لا يقر بضرورة هذه العلاقات الدبلوماسية.
ومن الموقعين على الرسالة مايكل هايدن المدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه) في عهد جورج بوش الابن، وجون نيغروبونتي المدير السابق لوكالة الاستخبارات الوطنية، وتوم ريدج ومايكل شيرتوف الوزيران الأول والثاني للأمن الداخلي في عهد جورج بوش الابن، وإريك أدلمان المستشار السابق للأمن القومي لنائب الرئيس ديك تشيني، وكذلك روبرت زوليك الدبلوماسي السابق ورئيس البنك الدولي سابقا.
ورد ترامب ببيان لاذع وصف فيه الخبراء بأنهم "مجرد نخبة واشنطن الفاشلة التي تسعى للتمسك بسلطتها"، داعيا إلى "محاسبتهم" لجعلهم العالم أقل أمانا.
واتهمهم بأنهم "متخذو القرارات الكارثية باجتياح العراق والسماح بمقتل أمريكيين في بنغازي" وبأنهم "سمحوا بظهور .
وختم "إنني أعرض رؤية أفضل لبلادنا ولسياستنا الخارجية، رؤية ليست رؤية عائلة مالكة حاكمة".
وانضم موقعو الرسالة بخطوتهم هذه إلى مسؤولين أمنيين آخرين سبق أن اتخذوا موقفا ضد ترامب، بينهم المدير السابق للـ"سي آي إيه" مايكل موريل الذي اتهم ترامب الجمعة بأنه "عميل من دون أن يدري" للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، داعيا إلى التصويت لكلينتون.


فرانس 24/ أ ف ب
 
في رسالة مدوية نشرتها الإثنين صحيفة نيويورك تايمز، حذر خمسون جمهوريا عملوا بالبيت الأبيض وتولوا مسؤوليات كبيرة في جهاز الأمن القومي من أن دونالد ترامب سيكون "أخطر رئيس في التاريخ الأمريكي" بسبب جهله وعدم كفاءته.


أعلم أنه يوجد بينهم جمهوريون, لكن لا يعني أنهم لا يؤيدون بعض التوجهات اليسارية.
 
أعلم أنه يوجد بينهم جمهوريون,

خمسون جمهوريا عملوا في البيت الأبيض ووزارة الخارجية والبنتاغون وتولوا مسؤوليات كبيرة في جهاز الأمن القومي الأمريكي .

لكن لا يعني أنهم لا يؤيدون بعض التوجهات اليسارية.

سيكون "أخطر رئيس في التاريخ الأمريكي" بسبب جهله وعدم كفاءته.
 
سنذكر بعضنا إن شاء الله و أن رب العالمين أمد في أعمارنا و بارك فيها

دونالد ترامب لن ينجح في الإنتخابات القادمة و الله أعلم و هناك أحتمال لإغتياله كما تم إغتيال كندي
كندي تم تصفيته لأنه إنتقد علنا ما يعرف الأن بالحكومة السرية الأمريكية أو حكومة الظل




من لا يعلم شيئا عن حكومة الظل فهي الجهة التي تمثل المصالح العليا لأمريكا محروسة من قبل وكالة المخابرات الأمريكية CIA و وكالة الأمن القومي الأمريكي NSA و غيرها من الوكالات الأمنية

الأن ترامب يتعدى حدوده المرسومة له كرئيس لأمريكا ( يأتي و يرحل خلال 4 أو 8 سنوات ) من خلال إعتدائه على و كالة ال CIA بهذه الطريقة كما أنه إنتقد عمل الوكالة أمام بوتين و هذه فظيحة بكل المقاييس , أنه موظف لدى الحكومة و الشعب لكن الأخير يتصرف و كأنه مالك الولايات المتحدة الأمريكية و كأنه إشتراها و وضعها في جيبه و إنتهى الأمر
هذا النهج لا يعجب الكثيرين
صحيح أنه أحرز بعض التقدم لكنه خلق أعداء أو عجل بظهور أعداء مختلفين و أحدهم عملاق وهو الصين و هو يجعل أمريكا تخسر حلفائها التقليديين دون سبب وجيه كما أنه شوه صورة الولايات المتحدة اأمريكية في الداخل و الخارج
هيبة الدولة العظمى تأتي قبل شد العضلات و نشر الأسلحة و التلويح بها
إذا كنت مهيب الجانب لن يفكر الأخرين بالتعرض لك لكن إذا كنت غير ذلك فعليك أن تتحمل تصرفات البزور الذين سيقومون بإهانتك أمام الكبار و هذا ما لا يطيقه السياسيون و لا الإقتصاديون الأمريكان و كلاهما في ناد واحد


تقبلو تحياتي
 
يبدوا أن الدوله العميقة تلقت من ترامب ضربات موجعه لذالك نراهم يصرخون كثيرا .
اما ترامب فيبدوا انه يخطوا بثبات ويحرز تقدم في مواجهتهم
 
يبدوا أن الدوله العميقة تلقت من ترامب ضربات موجعه لذالك نراهم يصرخون كثيرا .
اما ترامب فيبدوا انه يخطوا بثبات ويحرز تقدم في مواجهتهم

صدقني عند حد معين سيجدون له حل
هاؤلاء الأشخاص لا مزاح معهم و لا دستور يقيدهم
إنهم كما قلت
الدولة العميقة
 
* الرئيس الأميركي دونالد ترمب يحاول التخلص من المتنفذين الذين يخدمون سياسات وأجندة حزبية.

لهذا نرى الكثير من الغضب لدى وسائل الإعلام اليسارية.

منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترمب الرئاسة والإقتصاد الأميركي حقق نمواً فاق 4%
بالإضافة إلى إنخفاض معدل البطالة إلى أدنى مستوى منذ عقود.


أيضاً لا ننسى أن قيمة الأسهم الأميركية زادت بشكل جعل شركة Apple أغنى شركة في العالم.

ماهي ميولك السياسية يا أبا رنر؟
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى