حزم العقوبات على ايران تدخل حيز التنفيذ

أعماق المحيط 

مراسل لا يعني تبني الأخبار التي أنقلها
مراسلين المنتدى
إنضم
30 مارس 2018
المشاركات
48,305
التفاعل
112,374 786 1
الدولة
Saudi Arabia
بومبيو: واشنطن سوف تطبق العقوبات ضد إيران
05 أغسطس، 2018
1354BECF-A7A8-4C9B-9C38-E978D2E27DBE_w1080_h608_s.jpg

وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو

أكد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو الأحد أن بلاده ستطبق العقوبات التي أقرها الرئيس دونالد ترامب على إيران بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي مع طهران.
وبدءا من الساعة الثانية عشرة من صباح الاثنين (الرابعة صباحا بتوقيت غرينتش)، لن تستطيع إيران شراء أوراق نقدية أميركية، كما ستطبق عقوبات ضد عدة صناعات إيرانية من بينها صناعة السجاد.
وقال بومبيو للصحافيين إن العقوبات تهدف إلى مواجهة نشاطات إيران "المؤذية"، مضيفا أن الإيرانيين ليسوا سعداء بفشل قادتهم في تحقيق الوعود الاقتصادية التي قطعوها.

 
الي جهنم وبئيس المصير ايران ليست دولة هي مليشيا ايدلوجية تبحث عن مستنقعات لتدمير الشعوب العربيه.
 
البارحة على الحدث انهم زادوا احتياطي الذهب عندهم من
15 طن إلى 24.5 طن،
وذلك ضمن سلسلة اجراءات لمواجهة العقوبات،

وكذلك يقولون أنهم سيرفعون القيود تماما عن إدخال العملات والذهب،

ننتظر ونرى النتائج ان شاءالله
 
صيف طويل في طهران.. تعرف على العقوبات الأميركية

أبوظبي - سكاي نيوز عربية

ساعات معدودة، ويتحقق وعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب باستئناف العقوبات الاقتصادية ضد إيران بحزمة أولى تطال قطاعات مالية وتجارية، يعقبها حزمة ثانية في نوفمبر تستهدف النفط، عصب الاقتصاد.

وتشمل الحزمة التي تطبق في السابع من أغسطس الجاري، وفقا لوزارة الخزانة الأميركية، حظر شراء الدولار الأميركي على النظام الإيراني.

كما تَفرض العقوبات الأميركية قيودا على قطاع صناعة السيارات، وتجارة الذهب والمعادن الثمينة في البلاد.
وستُمنع طهران أيضا من الحصول على الحديد والألمنيوم لصناعاتها، وإجراء المعاملات التجارية الهامة التي تعتمد على الريال الإيراني في البيع أو الشراء.

كما ستمتد عقوبات مماثلة، إلى الحسابات البنكية التي تحتفظ بمبالغ كبيرة من الريال الإيراني خارج إيران.
وبموجب حزمة أغسطس، ستسحب من إيران تراخيص صفقات مع شركات طيران مدنية، في مقدمتها الصفقتان الأهم مع شركة بوينغ الأميركية وإيرباص الفرنسية.


الحزمة الثانية من العقوبات

وبينما سيعاني القطاع المالي للنظام الإيراني تحت عقوبات أغسطس، فإن حزمة ثانية في نوفمبر ستكو أشد وأقوى، بحسب مراقبين، إذ تضع قطاع الطاقة في مرماها.

وستسعى تلك الحزمة من العقوبات، إلى الحد من صادرات النفط الإيرانية، في إطار خطة وضعتها الإدارة الأميركية للوصول بالصادرات النفطية الإيرانية إلى المستوى "صفر.
وتشمل حزمة نوفمبر، عقوبات على مؤسسات الموانئ والأساطيل البحرية الإيرانية، لتقلص من قدرة إيران على متابعة أنشطة تهريب السلاح إلى الدول المجاورة من أجل زعزعة استقرارها.


وتأمل واشنطن من خلال إعادة فرض العقوبات على النظام الإيراني في إجباره على تغيير سلوكه الذي تصفه بالـ"خبيث" في المنطقة، بينما يغلي الشارع ضد الفساد وإهدار الأموال على الميليشيات الإرهابية في الخارج، مطالبا بإسقاط نظام ولاية الفقيه الذي يسيطر الحكم منذ أربعة عقود.
 
البارحة على الحدث انهم زادوا احتياطي الذهب عندهم من
15 طن إلى 24.5 طن،
وذلك ضمن سلسلة اجراءات لمواجهة العقوبات،

وكذلك يقولون أنهم سيرفعون القيود تماما عن إدخال العملات والذهب،

ننتظر ونرى النتائج ان شاءالله
رقم يعتبر تافه .. خاصة اذا علمت ان احتياطي لبنان من الذهب اكبر ب11 مرة من احتياطي إيران
 
تطبق غدا.. ماذا يعني منع إيران من الحصول على الدولار؟

تعاني إيران من شح حاد في الدولار الأميركي ما دفع أسعار صرفه مقابل الريال الإيراني ترتفع بشكل صاروخي خلال الأيام القليلة الماضية.

وبالرغم من هذه الارتفاعات الكبيرة إلا أن ما ينتظر إيران بدءا من يوم غد الاثنين وهو موعد تطبيق أول دفعة من العقوبات على إيران أسوأ من ذي قبل.

العقوبات التي ستطبق غدا ستشمل منع إيران من الحصول على الدولار، وبالتالي فإن طهران ستجد صعوبة أكبر في توفير الدولار لتمويل احتياجاتها، ما يعني أن أسعار الصرف ستواجه نقصا حادا في توفير الدولار، ما يدفع أسعاره لمواصلة الصعود.

وفي أبريل، قررت الحكومة توحيد سعر الصرف بين ودور الصرافة المستقلة، ليصبح بإمكان الإيرانيين الحصول على الدولار مقابل 42 ألف ريال، مع أن هذا السعر لا يمت للواقع بصله.

فلا أحد في إيران يبيع الدولار، إذا يعلم أنه عملة نادرة وأن أسعاره ستواصل الارتفاع لا محالة.

وتشمل العقوبات التي ستطبق غدا الاثنين في 6 أغسطس على منع حصول الحكومة على الدولار، ولكن ماذا يعني ذلك؟

يعني ذلك مأساة جديدة للاحتياطيات الأجنبية لإيران، فليس هناك منفذ لوصول المزيد من العملة الخضراء. من يريد الدولار، والذي أصبح محدودا أكثر في إيران، عليه أن يقدم سعرا باهظا للحصول عليه، واستنادا لقوانين العرض والطلب، فإن شح المعروض من الدولار سيرفع قيمته، ليهوي الريال الإيراني وهو ما يعني ارتفاعا جديدا للأسعار.

ولكن، هل تستطيع إيران حل هذه المشكلة بالتعامل مع عملات أخرى كاليورو والين والروبل؟

لن يكون هذا الحل فعالا، حيث سيتم منع شراء كميات "معتبرة" من .

فالعقوبات المطبقة في أغسطس تمنع أيضا شراء أو الاستحواذ على ما وصفته وزارة الخزانة الأميركية بالكميات المعتبرة من الريال الإيراني، لذلك فأي جهة تزود إيران بعملة صعبة لن تتمكن من الحصول على المقابل إلا عبر المنتجات، ولكن لن يستمر ذلك طويلا، إذ بحلول نوفمبر ستشمل العقوبات المنتجات الأساسية التي يمكن استيرادها من إيران وعلى رأسها النفط.

وكان قد واصل تراجعه الثلاثاء الماضي إزاء الدولار وخسر 18% من قيمته في غضون يومين، وذلك بعد إعادة فرض العقوبات الأميركية على في أغسطس المقبل.

ومنذ مطلع العام، خسر الريال نحو ثلثي قيمته.

وبلغ سعر الدولار 119 ألف ريال في السوق الموازية الثلاثاء أي بتراجع 18% بالمقارنة مع يوم الأحد عندما كان سعر صرف الدولار 100 ألف ريال إيراني.

وفي الأول من يناير 2018، كان الدولار يساوي 42.900 ريال إيراني.

 
اليوم عقوبات استراتيجية
  1. شراء أو الاستحواذ على الدولار
  2. تجارة الذهب والمعادن النفيسة الأخرى
  3. تجارة المعادن مثل الصلب والألومنيوم والغرافيت والفحم
  4. التعاملات المالية الكبيرة بالريال الإيراني
  5. منع الاحتفاظ بأموال أو حسابات خارج إيران بالريال الإيراني
  6. منع الاستثمار في أدوات الدين الإيرانية
  7. قطاع السيارات الإيراني

-a_rauUf
 
سلم لي على أصحاب نظرية تفاوض أميركا مع إيران على حساب أمن السعودية ... زادهم الله غيضا .
 
إيران مقبلة على أيام حالكة السواد .. هناك مايطبخ بالخارج ليلقى بالداخل الإيراني .. النظام الإيراني بعد إستهدافه لناقلة النفط السعودية كتب أولى صفحات نهايته (لقد كسر الإيرانيون أحد الخطوط الحمراء في المواجهة) لن يطول الأمر حتى نرى صراع داخلي إيراني دامي جداً
 
التعديل الأخير:
الله يعين الشعب الايراني ....لانه في نهاية المطاف لن يتضرر الا الشعب اما خامني ومليشياته فهم راحو يحموا انفسهم
 
عودة
أعلى