صناعة عسكرية ايرانية باكستانية مشتركة

خبر سئ ولا اتمنى يكون صحيح
خبر ليس غريب
التعاون بين إيران وباكستان قديم من ايام الخميني
ايضا هناك تعاون كبير في مجال الصواريخ البالستية
ايضا باكستان زودت ايران بتكنولوجيا النووية ومنها تكنولوجيا أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم

لو تنظر من هي الدول التي كانت تدعم نظام الخميني ايام الحرب مع العراق

سوريا
ليبيا
باكستان

والاخير الدول تحكمها المصالح

ولا مكان العواطف
 
هل هناك دليل علي اعطاء ايران تكلوجيا نوويه لا اتوقع ذلك والا كانت الامور تغيرت راسا علي عقب السلاح النووي لا تملكه باكستان لوحدها ولا تستطيع التصرف به ولو كان فيه اخبار عن مساعده باكستانيه لبرنامج ايران النووي كان قومنا الدنيا عليهم..
اما كلام هذا الضابط الايراني فلا تاخذه علي محمل الجد هم يحاولون تخريب العلاقات بين السعوديه وباكستان وهذا اسلوب استفزازي لتخريب العلاقات والشعب الباكستاني غالبيتهم سنه ويكرهون ايران وحتي لو فيه شيعه محبين لايران فهم يخشون من غضب السنه ويحسبون للسعوديه الف حساب والكل يعرف بان الفضل لله ثم للسعوديه في الحصول على السلاح النووي.. لكن السوال؟ الاهم هل هناك مصدر يوكد دعم باكستاني للبرنامج النووي الايراني.
هذا اعتراف من المحققين الباكستانيين ان العالم عبدالقدير خان اللي دعمناه نقل التكلنوجيه وشخص اخر من علماء باكستان وحكاية غير مرخصه قويه ذي

91D63DD4-1387-4238-AC89-7C6E5326F764.jpeg



تحقيق باكستاني حول نقل التكنولوجيا النووية إلى إيران: الإبقاء على احتجاز عالم ومنع آخرين من التوجه للحج وعدم استبعاد محاكمات

___
اسلام آباد: جون لانكاستر وكارمان خان *
خلص المحققون الباكستانيون الى ان اثنين على الاقل من كبار علماء باكستان في المجال النووي، بينهم عبد القدير خان الذي يعد أبو القنبلة النووية الباكستانية، قدما مساعدة تقنية غير مرخص بها الى ايران كي تطور برنامج اسلحتها النووية في اواخر الثمانينات، حسبما قال مسؤولون باكستانيون كبار.
ويضيف المسؤولون الذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم ان العلماء قدموا المساعدة المفترضة تحت غطاء اتفاق سري بين باكستان وايران يسمح للبلدين بالمشاركة في امتلاك التكنولوجيا النووية الموظفة لاغراض سلمية.
ويتوقع ان تشكل نتائج هذه التحققيات مأزقا للرئيس الباكستاني برويز مشرف، في وقت بدأ الاصوليون المتشددون حشد قواهم للدفاع عن العلماء الذين ينظر اليهم كأبطال وطنيين واتهموا الحكومة بانها تجري هذه التحقيقات لارضاء لكسب دعم ادارة الرئيس الأميركي جورج بوش.
وتحدث المحققون عن عالم آخر يدعى محمد فاروق ويشغل موقعا متقدما في مختبر الاسلحة النووية الباكستانية والذي اطلِق عليه اسم العالم عبد القدير خان نفسه. وأوصى بعض المحققين بتوجيه التهمة الى فاروق وفقا لقانون الاسرار الرسمية الباكستاني الذي قد يترتب عنه حكم بالسجن. ولا يزال فاروق محتجزاً منذ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.
ويتوقع ان يتخذ الرئيس مشرف القرار النهائي بشأن التصرف مع العالمين وربما غيرهما بعد عودته من مدينة دافوس السويسرية التي يشارك فيها في «المنتدى الاقتصادي العالمي دافوس».
وقال مسؤول استخباراتي باكستاني ان «التدقيق القانوني للتحقيق جار حاليا، لكن يبدو ان الدكتور فاروق ستوجه له تهمة انتهاك قانون الاسرار الرسمية». واضاف المسؤول ان فاروق اشار الى خان خلال التحقيق معه.
وبدأت باكستان باجراء هذا التحقيق في نوفمبر الماضي بعد ان زودت الوكالة الدولية للطاقة الذرية باكستان بمعلومات تشير الى ان علماء باكستانيين قد ساعدوا ايران في تطوير اجهزة الطرد المركزي المستخدمة في تخصيب اليورانيوم والمطلوبة لصناعة قنابل نووية.
ويقول مسؤولون اميركيون ان باكستان قدمت طيلة عدة سنوات نفس المساعدة الى كوريا الشمالية ويعتقدون ان علماءها قاموا بالشيء نفسه مع ليبيا. وقالوا ايضا انهم يقبلون بضمانات الرئيس مشرف بأن أي تعاون مع كوريا الشمالية قد توقف.
واعترف أحد مساعدي مشرف ان اي محاكمة علنية لفاروق او خان قد تسبب احراجا كبيرا للحكومة الباكستانية في حال كشف حقائق اخرى خاصة ما يتعلق منها بدور محتمل للجيش الباكستاني الذي يعتبر القوة السياسية الرئيسية في البلاد وظل لعدة عقود مشرفا على البرنامج النووي الباكستاني.
وتمكنت المؤسسة العسكرية الباكستانية من الافلات من التحقيق الذي تقوم به وكالة الاستخبارات المتبادلة التابعة للجيش وقيل انها على وشك اكمال تحقيقاتها بشأن هذه القضية. واعترف المسؤولون انه يتعين مثلاً التحقيق مع الجنرال المتقاعد ميرزا اسلام بيغ الذي كان من الدعاة العلنيين للتعاون العسكري مع ايران خلال فترة عمله كرئيس لأركان الجيش ما بين 1988 و1991.
وقال تشودري نزار علي خان احد مساعدي رئيس الوزراء الاسبق نواز الشريف في مقابلة اجريت معه يوم الخميس الماضي ان بيغ اتصل به عام 1991 واقترح عليه بيع التكنولوجيا النووية الى ايران. وقال روبرت اوكلي، أحد السفراء الأميركيين السابقين لدى باكستان، ان بيغ ابلغه شخصيا عام 1991 انه توصل الى تفاهم مع رئيس الحرس الثوري في ايران لمساعدة ايران في برنامجها النووي مقابل الحصول على اسلحة تقليدية ونفط.
لكن اوكلي قال لاحقا ان نواز الشريف والرئيس الباكستاني آنذاك غلام اسحاق خان ابلغا الرئيس الايراني السابق علي اكبر هاشمي رفسنجاني انه ليس في نية الحكومة الباكستانية تنفيذ الاتفاق، لكن ذلك «لا يعني بالضرورة ان بيغ وعبد القدير خان لم يتقدما في مجال المساعدة».
ومن جانبه اعترف بيغ انه توصل الى اتفاقية مع ايران للمشاركة في الخبرة ضمن عدة ميادين تخص الاسلحة التقليدية لكن التعاون المخطط له لم يتم تنفيذه على ارض الواقع.
وعلى الرغم من ان العديد من الضباط العسكريين المتقاعدين من مراتب اقل قد تم اعتقالهم ضمن اجراءات التحقيق الحالي، فان التركيز ظل موجها على الشخصيات البارزة في المؤسسة النووية الباكستانية، الامر الذي دفع الكثير من الشخصيات السياسية المعارضة واقارب العالمين الى اتهام الحكومة بأن العلماء النوويين الباكستانيين قد تم اختيارهم دون غيرهم في هذا التحقيق نتيجة للضغط الأميركي.
وقال الطبيب عاصم فاروق، ابن العالم المعتقل عبر مكالمة هاتفية اجريت معه أول من امس انهم «جعلوا من والدي كبش فداء. انه ليس سوى عالم وليس متخذ قرارات. انه لا يقوم الا بما فيه مصلحة لباكستان». واضاف ان اي محاكمة له «ستكشف الحقيقة بكاملها».
اما عبد القدير خان الذي تم استجوابه بدون ان يؤدي ذلك الى اعتقاله فانه لم يرد على رسالة تركت له على هاتفه اول من امس. ومعروف عن خان انه وطني الى درجة عالية وسبق ان انتقد «العداء الغربي للاسلام» وقد اقيل من منصبه كمدير للمختبر النووي الباكستاني عام 2001 تحت ضغط أميركي، وهو يعمل حاليا مستشاراً لرئيس الوزراء ظفر الله خان جمالي.
وقال وزير الاعلام الباكستاني رشيد احمد في مقابلة اجريت معه الخميس انه ليست هناك حاجة لاستجواب بيغ او أي عسكري كبير آخر لأن برنامج باكستان النووي لم يكن تحت سيطرة الجيش عندما كان بيغ رئيسا لهيئة الاركان. وتزامنت غالبية فترة خان كرئيس للاركان مع الفترة التي كانت تشغل فيها بي نظير بوتو منصب رئيسة الوزراء قبل اطاحتها عام 1990 من قبل الرئيس خان واستخلافها بنواز شريف.
وزعمت بوتو ان الجيش كان وراء اخراجها من الحكم لأنها حاولت ان تفرض سيطرتها على انشطته بما في ذلك البرنامج النووي. وفي رسالة الكترونية ارسلتها بوتو التي تعيش في المنفى قالت انها عندما كانت رئيسة للوزراء لم يكن لديها نفوذ على نشاطات مختبر خان النووي وان ذلك المختبر كان «تحت سيطرة الجيش» وان محاولاتها «للسيطرة على اتجاه السياسة النووية قد تمت مقاومتها كثيرا».
وفي واشنطن، اشار مسؤول أميركي كبير الى انه مع تصاعد الضغط العالمي على باكستان بعد ان تم الكشف عن تعاملاتها النووية مع كوريا الجنوبية والتي جرى بعضها في فترة متأخرة مثل عام 2001، فان مشرف وجد، فيما يبدو، انه لا يملك خياراً غير الاستمرار في البحث عن المزاعم المتعلقة بايران حتى اذا كان ذلك خاصاً بفترة تسبق تاريخ انقلاب 1999 الذي جاء به الى الحكم. وقال المسؤول الأميركي: «انهم لا يستطيعون ابقاء رؤوسهم في الرمال اكثر لأن الضغط الخارجي اصبح كبيرا جدا عليهم».
واعترفت السلطات الباكستانية انها اعتقلت 11 شخصا يعملون حاليا او عملوا سابقاً في مختبر خان. وقد اطلق سراح غالبية هؤلاء الا انه ابقي على فاروق قيد الاحتجاز. وخلال هذا الاسبوع، منع عالمان نوويان من التوجه الى البقاع المقدسة لأداء فريضة الحج.
ويصف مسؤولون باكستانيون فاروق بأنه واحد من اكثر المؤتمنين على اسرار خان وانه عمل في المختبر النووي منذ الثمانينات. وهو مثل خان خبير في تكنولوجيا الطرد المركزي الخاص بتخصيب اليورانيوم. وقال مسؤول استخباراتي باكستاني كبير ان فاروق اعتقل مع نظير احمد المدير السابق للمختبر بهدف «فحص مدى نشاطات خان بأكملها خلال الخمسة عشر عاما السابقة».
ويعود نقل تكنولوجيا الاسلحة النووية الى ايران حسبما قال مسؤولون باكستانيون الى عام 1987 عندما وافق الرئيس الأسبق محمد ضياء الحق، وبشكل سري، على طلب من الحكومة الايرانية بالتعاون في مجال البرامج النووية غير العسكرية.
وقال عالم سابق كان يعمل ضمن البرنامج النووي الباكستاني شرط عدم كشف هويته ان العلماء الايرانيين قد عبّروا عن رغبتهم في التعاون «ضمن المسائل النووية غير السلمية». واضاف هذا العالم ان ضياء الحق الذي قُتل عام 1988 في حادث تحطم طائرة «قد طلب مني مواصلة المباحثات لكن بدون تقديم اي شيء اساسي مهما كان السعر المعروض». وقال العالم ان الايرانيين واصلوا المشوار مع بيغ لكنه لا يعرف ما اسفرت عنه جهودهم من نتائج.
وقال نزار علي خان وزير الدولة في حكومة نواز الشريف ان رئيس الاركان قد حاجج بعد حرب الخليج عام 1991 انه «اذا كانت اميركا قادرة على هزيمة العراق فان الدور سيكون لباكستان وايران». واقترح بيغ انه لمنع وقوع ذلك، فانه يتعين على باكستان ان تبيع التكنولوجيا النووية الى ايران كجزء من تحقيق «تحالف كبير» ضد الولايات المتحدة.
وقال نزار علي خان انه «كان يقول اذا تشددت الولايات المتحدة تجاهنا فيجب علينا الاستفادة مالياً من التكنولوجيا التي بحوزتنا». لكن نزار علي خان قال انه لا هو ولا نواز الشريف قد اخذا تلك المقترحات محمل الجد.
لكن بيغ انكر ان يكون نقاش من هذا النوع قد جرى بينه وبين خان، وقال: «كان البرنامج النووي الباكستاني دائما تحت سيطرة الرئيس التنفيذي. واذا جرى التفكير في ان الدكتور عبد القدير خان او انا قد نقلنا التكنولوجيا الى أي بلد آخر فان ذلك ليس سوى زعم كاذب».
* خدمة «واشنطن بوست» ـ خاص بـ«الشرق الأوسط»
 
هذا اعتراف من المحققين الباكستانيين ان العالم عبدالقدير خان اللي دعمناه نقل التكلنوجيه وشخص اخر من علماء باكستان وحكاية غير مرخصه قويه ذي

مشاهدة المرفق 126160


تحقيق باكستاني حول نقل التكنولوجيا النووية إلى إيران: الإبقاء على احتجاز عالم ومنع آخرين من التوجه للحج وعدم استبعاد محاكمات

___
اسلام آباد: جون لانكاستر وكارمان خان *
خلص المحققون الباكستانيون الى ان اثنين على الاقل من كبار علماء باكستان في المجال النووي، بينهم عبد القدير خان الذي يعد أبو القنبلة النووية الباكستانية، قدما مساعدة تقنية غير مرخص بها الى ايران كي تطور برنامج اسلحتها النووية في اواخر الثمانينات، حسبما قال مسؤولون باكستانيون كبار.
ويضيف المسؤولون الذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم ان العلماء قدموا المساعدة المفترضة تحت غطاء اتفاق سري بين باكستان وايران يسمح للبلدين بالمشاركة في امتلاك التكنولوجيا النووية الموظفة لاغراض سلمية.
ويتوقع ان تشكل نتائج هذه التحققيات مأزقا للرئيس الباكستاني برويز مشرف، في وقت بدأ الاصوليون المتشددون حشد قواهم للدفاع عن العلماء الذين ينظر اليهم كأبطال وطنيين واتهموا الحكومة بانها تجري هذه التحقيقات لارضاء لكسب دعم ادارة الرئيس الأميركي جورج بوش.
وتحدث المحققون عن عالم آخر يدعى محمد فاروق ويشغل موقعا متقدما في مختبر الاسلحة النووية الباكستانية والذي اطلِق عليه اسم العالم عبد القدير خان نفسه. وأوصى بعض المحققين بتوجيه التهمة الى فاروق وفقا لقانون الاسرار الرسمية الباكستاني الذي قد يترتب عنه حكم بالسجن. ولا يزال فاروق محتجزاً منذ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.
ويتوقع ان يتخذ الرئيس مشرف القرار النهائي بشأن التصرف مع العالمين وربما غيرهما بعد عودته من مدينة دافوس السويسرية التي يشارك فيها في «المنتدى الاقتصادي العالمي دافوس».
وقال مسؤول استخباراتي باكستاني ان «التدقيق القانوني للتحقيق جار حاليا، لكن يبدو ان الدكتور فاروق ستوجه له تهمة انتهاك قانون الاسرار الرسمية». واضاف المسؤول ان فاروق اشار الى خان خلال التحقيق معه.
وبدأت باكستان باجراء هذا التحقيق في نوفمبر الماضي بعد ان زودت الوكالة الدولية للطاقة الذرية باكستان بمعلومات تشير الى ان علماء باكستانيين قد ساعدوا ايران في تطوير اجهزة الطرد المركزي المستخدمة في تخصيب اليورانيوم والمطلوبة لصناعة قنابل نووية.
ويقول مسؤولون اميركيون ان باكستان قدمت طيلة عدة سنوات نفس المساعدة الى كوريا الشمالية ويعتقدون ان علماءها قاموا بالشيء نفسه مع ليبيا. وقالوا ايضا انهم يقبلون بضمانات الرئيس مشرف بأن أي تعاون مع كوريا الشمالية قد توقف.
واعترف أحد مساعدي مشرف ان اي محاكمة علنية لفاروق او خان قد تسبب احراجا كبيرا للحكومة الباكستانية في حال كشف حقائق اخرى خاصة ما يتعلق منها بدور محتمل للجيش الباكستاني الذي يعتبر القوة السياسية الرئيسية في البلاد وظل لعدة عقود مشرفا على البرنامج النووي الباكستاني.
وتمكنت المؤسسة العسكرية الباكستانية من الافلات من التحقيق الذي تقوم به وكالة الاستخبارات المتبادلة التابعة للجيش وقيل انها على وشك اكمال تحقيقاتها بشأن هذه القضية. واعترف المسؤولون انه يتعين مثلاً التحقيق مع الجنرال المتقاعد ميرزا اسلام بيغ الذي كان من الدعاة العلنيين للتعاون العسكري مع ايران خلال فترة عمله كرئيس لأركان الجيش ما بين 1988 و1991.
وقال تشودري نزار علي خان احد مساعدي رئيس الوزراء الاسبق نواز الشريف في مقابلة اجريت معه يوم الخميس الماضي ان بيغ اتصل به عام 1991 واقترح عليه بيع التكنولوجيا النووية الى ايران. وقال روبرت اوكلي، أحد السفراء الأميركيين السابقين لدى باكستان، ان بيغ ابلغه شخصيا عام 1991 انه توصل الى تفاهم مع رئيس الحرس الثوري في ايران لمساعدة ايران في برنامجها النووي مقابل الحصول على اسلحة تقليدية ونفط.
لكن اوكلي قال لاحقا ان نواز الشريف والرئيس الباكستاني آنذاك غلام اسحاق خان ابلغا الرئيس الايراني السابق علي اكبر هاشمي رفسنجاني انه ليس في نية الحكومة الباكستانية تنفيذ الاتفاق، لكن ذلك «لا يعني بالضرورة ان بيغ وعبد القدير خان لم يتقدما في مجال المساعدة».
ومن جانبه اعترف بيغ انه توصل الى اتفاقية مع ايران للمشاركة في الخبرة ضمن عدة ميادين تخص الاسلحة التقليدية لكن التعاون المخطط له لم يتم تنفيذه على ارض الواقع.
وعلى الرغم من ان العديد من الضباط العسكريين المتقاعدين من مراتب اقل قد تم اعتقالهم ضمن اجراءات التحقيق الحالي، فان التركيز ظل موجها على الشخصيات البارزة في المؤسسة النووية الباكستانية، الامر الذي دفع الكثير من الشخصيات السياسية المعارضة واقارب العالمين الى اتهام الحكومة بأن العلماء النوويين الباكستانيين قد تم اختيارهم دون غيرهم في هذا التحقيق نتيجة للضغط الأميركي.
وقال الطبيب عاصم فاروق، ابن العالم المعتقل عبر مكالمة هاتفية اجريت معه أول من امس انهم «جعلوا من والدي كبش فداء. انه ليس سوى عالم وليس متخذ قرارات. انه لا يقوم الا بما فيه مصلحة لباكستان». واضاف ان اي محاكمة له «ستكشف الحقيقة بكاملها».
اما عبد القدير خان الذي تم استجوابه بدون ان يؤدي ذلك الى اعتقاله فانه لم يرد على رسالة تركت له على هاتفه اول من امس. ومعروف عن خان انه وطني الى درجة عالية وسبق ان انتقد «العداء الغربي للاسلام» وقد اقيل من منصبه كمدير للمختبر النووي الباكستاني عام 2001 تحت ضغط أميركي، وهو يعمل حاليا مستشاراً لرئيس الوزراء ظفر الله خان جمالي.
وقال وزير الاعلام الباكستاني رشيد احمد في مقابلة اجريت معه الخميس انه ليست هناك حاجة لاستجواب بيغ او أي عسكري كبير آخر لأن برنامج باكستان النووي لم يكن تحت سيطرة الجيش عندما كان بيغ رئيسا لهيئة الاركان. وتزامنت غالبية فترة خان كرئيس للاركان مع الفترة التي كانت تشغل فيها بي نظير بوتو منصب رئيسة الوزراء قبل اطاحتها عام 1990 من قبل الرئيس خان واستخلافها بنواز شريف.
وزعمت بوتو ان الجيش كان وراء اخراجها من الحكم لأنها حاولت ان تفرض سيطرتها على انشطته بما في ذلك البرنامج النووي. وفي رسالة الكترونية ارسلتها بوتو التي تعيش في المنفى قالت انها عندما كانت رئيسة للوزراء لم يكن لديها نفوذ على نشاطات مختبر خان النووي وان ذلك المختبر كان «تحت سيطرة الجيش» وان محاولاتها «للسيطرة على اتجاه السياسة النووية قد تمت مقاومتها كثيرا».
وفي واشنطن، اشار مسؤول أميركي كبير الى انه مع تصاعد الضغط العالمي على باكستان بعد ان تم الكشف عن تعاملاتها النووية مع كوريا الجنوبية والتي جرى بعضها في فترة متأخرة مثل عام 2001، فان مشرف وجد، فيما يبدو، انه لا يملك خياراً غير الاستمرار في البحث عن المزاعم المتعلقة بايران حتى اذا كان ذلك خاصاً بفترة تسبق تاريخ انقلاب 1999 الذي جاء به الى الحكم. وقال المسؤول الأميركي: «انهم لا يستطيعون ابقاء رؤوسهم في الرمال اكثر لأن الضغط الخارجي اصبح كبيرا جدا عليهم».
واعترفت السلطات الباكستانية انها اعتقلت 11 شخصا يعملون حاليا او عملوا سابقاً في مختبر خان. وقد اطلق سراح غالبية هؤلاء الا انه ابقي على فاروق قيد الاحتجاز. وخلال هذا الاسبوع، منع عالمان نوويان من التوجه الى البقاع المقدسة لأداء فريضة الحج.
ويصف مسؤولون باكستانيون فاروق بأنه واحد من اكثر المؤتمنين على اسرار خان وانه عمل في المختبر النووي منذ الثمانينات. وهو مثل خان خبير في تكنولوجيا الطرد المركزي الخاص بتخصيب اليورانيوم. وقال مسؤول استخباراتي باكستاني كبير ان فاروق اعتقل مع نظير احمد المدير السابق للمختبر بهدف «فحص مدى نشاطات خان بأكملها خلال الخمسة عشر عاما السابقة».
ويعود نقل تكنولوجيا الاسلحة النووية الى ايران حسبما قال مسؤولون باكستانيون الى عام 1987 عندما وافق الرئيس الأسبق محمد ضياء الحق، وبشكل سري، على طلب من الحكومة الايرانية بالتعاون في مجال البرامج النووية غير العسكرية.
وقال عالم سابق كان يعمل ضمن البرنامج النووي الباكستاني شرط عدم كشف هويته ان العلماء الايرانيين قد عبّروا عن رغبتهم في التعاون «ضمن المسائل النووية غير السلمية». واضاف هذا العالم ان ضياء الحق الذي قُتل عام 1988 في حادث تحطم طائرة «قد طلب مني مواصلة المباحثات لكن بدون تقديم اي شيء اساسي مهما كان السعر المعروض». وقال العالم ان الايرانيين واصلوا المشوار مع بيغ لكنه لا يعرف ما اسفرت عنه جهودهم من نتائج.
وقال نزار علي خان وزير الدولة في حكومة نواز الشريف ان رئيس الاركان قد حاجج بعد حرب الخليج عام 1991 انه «اذا كانت اميركا قادرة على هزيمة العراق فان الدور سيكون لباكستان وايران». واقترح بيغ انه لمنع وقوع ذلك، فانه يتعين على باكستان ان تبيع التكنولوجيا النووية الى ايران كجزء من تحقيق «تحالف كبير» ضد الولايات المتحدة.
وقال نزار علي خان انه «كان يقول اذا تشددت الولايات المتحدة تجاهنا فيجب علينا الاستفادة مالياً من التكنولوجيا التي بحوزتنا». لكن نزار علي خان قال انه لا هو ولا نواز الشريف قد اخذا تلك المقترحات محمل الجد.
لكن بيغ انكر ان يكون نقاش من هذا النوع قد جرى بينه وبين خان، وقال: «كان البرنامج النووي الباكستاني دائما تحت سيطرة الرئيس التنفيذي. واذا جرى التفكير في ان الدكتور عبد القدير خان او انا قد نقلنا التكنولوجيا الى أي بلد آخر فان ذلك ليس سوى زعم كاذب».
* خدمة «واشنطن بوست» ـ خاص بـ«الشرق الأوسط»
هذا التعاون قبل دخول السعوديه علي الخط ودعم البرنامج النووي الباكستاني وابعاد ايران عنه والاستخبارات السعوديه لديها معلومات عن تلك المعلومات التي تسربت وتسببت في توقيف عددا من علماء الذره الباكستانيين.
 
التضخيم من هذا الخبر غريب

وكأن باكستان دولة صناعية

وتصنع أسلحة متطورة

باكستان تعتمد اعتماد كبير علي الصين وكوريا الشمالية في أسلحتها وحتي صنعتها العسكرية

والمثال علي ذلك طائرة FC-1 الصينية أو ما تسمي بالباكستاني JF-17 من المحتمل أن تكون تجميع وليس تصنيع وربما أن باكستان تصنع بعض أجزاء الطائرة تحت إشراف خبراء صينيين

ايضا في مجال الصواريخ البالستية
تعتمد باكستان علي الصين وكوريا الشمالية
 
بسبب السياسات المراهقة في منطقتنا وتدخلنا في الدول أصبحت تلك الدول تبعد عنا وتعاقبنا بقضايا وتوجهات غريبه
- لبنان وتفتحه لإيران وبعد حزب الحريري عن المشهد وضعفه
- باكستان وفتح مجمعها العسكري والسياسي لإيران وتقربها منها وأكبر دليل على بعدها عن منطقتنا عدم حماسها ولا مشاركتها في حرب اليمن
-ماليزيا انسحابها من الاتحاد الاسلامي وخلق سياسة محايدة في الخليج وحربها من تدعمهم دول منطقتنا في قضايا فساد
- مصر ولولا الدعم المالي لكانت ظاهره وبلا حياء في توجهاتها ورغم ذلك ذهبت للعراق للتوقيع على دعم توريد النفط ودعمها بشار منذ بداية الثورة السورية
- المشاكل اليوميه مع حكومة هادي في اليمن وعدم وضوح منهج دولنا في حربها للحوثي
- تركيا وتدخلنا في دعم الأكراد والانقلاب ووو مما جعلها تتوجه لدول اخرى
آخر الكلام لو كان هناك متابع سياسي او أكاديمي لأنفجر رأسه من هكذا سياسة تدار
والمحزن ما زلنا نطبل ونرقص
الله المستعان


اعتقد ذكرنا ونبهنا لصيغة الجمع
في بداية حديثك ذكرت انه تدخلنا و و و و
اعتقد الاخ من دولة عمان التي تتخذ وضع الحياد حتى مع نفسها
وهذا راجع لما يرونه ونحن نحترم قرارهم
لذا كل دولة لها قرارها السياسي
الامر الاخر باكستان لن تخطو خطوة واحدة الا بتنسيق سعودي
ومن اراد ان يتحالف مع الشيطان فليذهب لن يملي علينا مرتزقة اجانب من تنظيم القرضاوي كيف ندير سياستنا
 
أكبر مصدر للتحويلات المالية إلى باكستان الشقيقة




Fyi6-INFLOW-OF-Remittances.jpg
 
اللوبي الايراني في باكستان متغلغل فيها ووصل

الى مراحل قويه منذ خمس سنوات حتى ان البرلمان

الباكستاني اصبح وكانه سفير لايران في باكستان

حيث قامت ايران بدعم ثلاث احزاب باكستانيه

والان هذه الاحزاب مسيطره سيطره كامله على

الحكومه والبرلمان
 
بسبب السياسات المراهقة في منطقتنا وتدخلنا في الدول أصبحت تلك الدول تبعد عنا وتعاقبنا بقضايا وتوجهات غريبه
- لبنان وتفتحه لإيران وبعد حزب الحريري عن المشهد وضعفه
- باكستان وفتح مجمعها العسكري والسياسي لإيران وتقربها منها وأكبر دليل على بعدها عن منطقتنا عدم حماسها ولا مشاركتها في حرب اليمن
-ماليزيا انسحابها من الاتحاد الاسلامي وخلق سياسة محايدة في الخليج وحربها من تدعمهم دول منطقتنا في قضايا فساد
- مصر ولولا الدعم المالي لكانت ظاهره وبلا حياء في توجهاتها ورغم ذلك ذهبت للعراق للتوقيع على دعم توريد النفط ودعمها بشار منذ بداية الثورة السورية
- المشاكل اليوميه مع حكومة هادي في اليمن وعدم وضوح منهج دولنا في حربها للحوثي
- تركيا وتدخلنا في دعم الأكراد والانقلاب ووو مما جعلها تتوجه لدول اخرى
آخر الكلام لو كان هناك متابع سياسي او أكاديمي لأنفجر رأسه من هكذا سياسة تدار
والمحزن ما زلنا نطبل ونرقص
الله المستعان

السعودية تتعامل بنفس المبدأ الذي اتخذه ترمب مع الدول التي كانت تدعمها أمريكا بلا مقابل فعلي ، لبنان باكستان وغيرها دعمتها المملكة لسنوات طويلة وتقاسمت ميزانية المملكة بلا أي مردود يذكر نهائيا .
اذا كان مقصدك ان نستمر في رمي الأموال لهم بلا أي مقابل تحت بنود العروبة والإسلام وغيرها فهذا لن يستمر نهائيا وخطأ الماضي لن يتكرر ، لبنان مثلا رغم كل المساعدات السعودية لها ورغم كل اسهامات ايران في زعزعة الاستقرار فيها الا انها استمرت في تبعيتها لإيران فما الفائدة المرجوة من دول كهذه لاستمر في دعمها ؟
الصداقات التي لاتستمر الا تحت بند ادعمني بدون ان تطلب مني أي شيء انتهى زمنها والاستغلال هذا لن يجدي نفعا مع السياسة الجديدة فمن يرغب بالدعم يجهز المقابل له
 
اللوبي الايراني في باكستان متغلغل فيها ووصل

الى مراحل قويه منذ خمس سنوات حتى ان البرلمان

الباكستاني اصبح وكانه سفير لايران في باكستان

حيث قامت ايران بدعم ثلاث احزاب باكستانيه

والان هذه الاحزاب مسيطره سيطره كامله على

الحكومه والبرلمان

اخوي التغلغل الايراني بباكستان معلوم وخصوصا بالسيطرة الاعلامية لغالبية القنوات الخاصة السياسية والترفيهية
اما سيطرتها على الحكومة والبرلمان هذا غير صحيح ومبالغ فيه كثيرا
اكبر حزب ومشكل الحكومة هو حزب الرابطة الاسلامية الذي يتزعمه نواز شريف وله علاقات فوق الممتازة مع السعوديه
تأثير ايران على حزب عائلة بوتو لانها بالاساس عائلة شيعيه
ولاينفي تقصير السفارة السعودية بباكستان يجب عليها العمل على كسب وصناعة الاعلام لانه السلاح الرابح بالعلاقات العامة
اما المؤسسة العسكرية الباكستانية هي الحاكم الفعلي للبلاد علاقة السعودية بها لاتقبل الجدل نهائيا
 
الكفه تساوت بين السعوديه وايران اذا اقنعت ايران الطرف الباكستاني

من ناحية قنابل موجهه
صواريخ موجهه
غواصات
كروز بابور وغيره
ذخائر مدفعيه ودبابات
الاوكس الباكستاني الصيني


ناقص مقاتلات روسيه حديثه وكذا تعادلنا وتجاوزونا في الغواصات وبابور وتصنيع القنابل وصواريخ الموجهه حتى لو نسبة الخطا ٢متر
الكفة تساوت ! يا ساتر :ROFLMAO:
 
التصريح من طرف ايران وهم فاقدين الاهليه
بسبب كذبهم الكثير
لا الموضوع تزلت منه بالأمس صورة لجنرال في الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية وهو جالس مع نظيره الباكستاني لمناقشة سيناريوهات الشراكة في قطاع تصنيع الدخائر والعتاد الحربي بين البلدين.
pakistan__1531911657.jpg
 
اللوبي الايراني في باكستان متغلغل فيها ووصل

الى مراحل قويه منذ خمس سنوات حتى ان البرلمان

الباكستاني اصبح وكانه سفير لايران في باكستان

حيث قامت ايران بدعم ثلاث احزاب باكستانيه

والان هذه الاحزاب مسيطره سيطره كامله على

الحكومه والبرلمان
ماراح ندفع ريال واحد للوبيات اللي يبينا حياه ولي يعادينا بعد حياه حكاية صرف فلوس على لوبيات مانبيها ابد يبتزونا نبتزهم بطريقتهم نخترع لهم طريقه وهم اكيد مخهم براسهم
 
الكفة تساوت ! يا ساتر :ROFLMAO:
نعم قنابل ايران ابو كلب لكن بعد تطوير باكستاني عندها توجيه بالليزر وغير الليزر

وصواريخ مدراجات

وصواريخ كروز بابور نسخه من توماهوك

وناقلين تقنيه قنابل فرنسيه على ما اعتقد وتقنية غواصه فرنسيه عاد انت تدري ان كروز باكستان بمدى٣٥٠كم

وشف لو اجتمع الفرس معا الايرانيين بمختبر واحد وش ممكن ينتجون يمكن تغري باكستان بالاقمار الصناعيه الايرانيه <نقل تقنيه


بمحركات الاطلاق الفضائي
صحيح انها كلها اسلحه تقليديه لكن تقليديه حنا ماصنعناها اصلا


(قذائف دبابات +كروز جو ارض بمدى٣٥٠+صواريخ موجهه للمدرج الطيران+قنابل موجهه+غواصات+تقنية اطلاق الصواريخ من الاعماق او السفن +كورفيت + دبابه + كروز بري+اوكس صيني باكستاني و باكستاني حاصله على 50%ملكيه فكريه من المشروع+صاروخ سطح سطح مضاد للسفن بمدى700كم )



الدنيا عجيبه حنا ندفع ونمول مشاريع دول ويأتي عدونا ياخذ الثمرات ويستخدمه ضدنا
 
بسبب السياسات المراهقة في منطقتنا وتدخلنا في الدول أصبحت تلك الدول تبعد عنا وتعاقبنا بقضايا وتوجهات غريبه
- لبنان وتفتحه لإيران وبعد حزب الحريري عن المشهد وضعفه
- باكستان وفتح مجمعها العسكري والسياسي لإيران وتقربها منها وأكبر دليل على بعدها عن منطقتنا عدم حماسها ولا مشاركتها في حرب اليمن
-ماليزيا انسحابها من الاتحاد الاسلامي وخلق سياسة محايدة في الخليج وحربها من تدعمهم دول منطقتنا في قضايا فساد
- مصر ولولا الدعم المالي لكانت ظاهره وبلا حياء في توجهاتها ورغم ذلك ذهبت للعراق للتوقيع على دعم توريد النفط ودعمها بشار منذ بداية الثورة السورية
- المشاكل اليوميه مع حكومة هادي في اليمن وعدم وضوح منهج دولنا في حربها للحوثي
- تركيا وتدخلنا في دعم الأكراد والانقلاب ووو مما جعلها تتوجه لدول اخرى
آخر الكلام لو كان هناك متابع سياسي او أكاديمي لأنفجر رأسه من هكذا سياسة تدار
والمحزن ما زلنا نطبل ونرقص
الله المستعان


لم تكن سياستنا ابدا في مسارها الصحيح الا في الوقت الحالي ومنذ ٢٠١٥ تحديدا
اللي عاجبه اهلا وسهلا واللي مو عاجبه يضرب براسه اكبر معبد او قبه وفي اللي مايحفظه
 
نعم قنابل ايران ابو كلب لكن بعد تطوير باكستاني عندها توجيه بالليزر وغير الليزر

وصواريخ مدراجات

وصواريخ كروز بابور نسخه من توماهوك

وناقلين تقنيه قنابل فرنسيه على ما اعتقد وتقنية غواصه فرنسيه عاد انت تدري ان كروز باكستان بمدى٣٥٠كم

وشف لو اجتمع الفرس معا الايرانيين بمختبر واحد وش ممكن ينتجون يمكن تغري باكستان بالاقمار الصناعيه الايرانيه <نقل تقنيه


بمحركات الاطلاق الفضائي
صحيح انها كلها اسلحه تقليديه لكن تقليديه حنا ماصنعناها اصلا


(قذائف دبابات +كروز جو ارض بمدى٣٥٠+صواريخ موجهه للمدرج الطيران+قنابل موجهه+غواصات+تقنية اطلاق الصواريخ من الاعماق او السفن +كورفيت + دبابه + كروز بري+اوكس صيني باكستاني و باكستاني حاصله على 50%ملكيه فكريه من المشروع+صاروخ سطح سطح مضاد للسفن بمدى700كم )



الدنيا عجيبه حنا ندفع ونمول مشاريع دول ويأتي عدونا ياخذ الثمرات ويستخدمه ضدنا




أهدأ صعب كل هذا يحصل في يوم وضحاه باكستان مش غبية لتعطي كل هذا لا إيران بدون مقابل ولاالسعوديه هتوقف مثل وضع المتفرج لو حصل كل هذا
 
نعم قنابل ايران ابو كلب لكن بعد تطوير باكستاني عندها توجيه بالليزر وغير الليزر

وصواريخ مدراجات

وصواريخ كروز بابور نسخه من توماهوك

وناقلين تقنيه قنابل فرنسيه على ما اعتقد وتقنية غواصه فرنسيه عاد انت تدري ان كروز باكستان بمدى٣٥٠كم

وشف لو اجتمع الفرس معا الايرانيين بمختبر واحد وش ممكن ينتجون يمكن تغري باكستان بالاقمار الصناعيه الايرانيه <نقل تقنيه


بمحركات الاطلاق الفضائي
صحيح انها كلها اسلحه تقليديه لكن تقليديه حنا ماصنعناها اصلا


(قذائف دبابات +كروز جو ارض بمدى٣٥٠+صواريخ موجهه للمدرج الطيران+قنابل موجهه+غواصات+تقنية اطلاق الصواريخ من الاعماق او السفن +كورفيت + دبابه + كروز بري+اوكس صيني باكستاني و باكستاني حاصله على 50%ملكيه فكريه من المشروع+صاروخ سطح سطح مضاد للسفن بمدى700كم )



الدنيا عجيبه حنا ندفع ونمول مشاريع دول ويأتي عدونا ياخذ الثمرات ويستخدمه ضدنا

القنابل بيوصلونها لك بالرابتر مثلا ولا الباك فا؟! راس مالها فانتوم ولا ميغ 29 !
يا رجل ناقلين تقنية غواصة فرنسية حيل قوية هذي
ما عندهم شيء عليه الكلام الا التايب 39 ونسخة تصديرية بعد

هذي اللي بتساوي الكفة بالله عليك :ROFLMAO:
بعدين فرضا ايران اخذوا تقنية البابور نسخة الغواصات
بيركبونه على ايش بالله؟
 
أهدأ صعب كل هذا يحصل في يوم وضحاه باكستان مش غبية لتعطي كل هذا لا إيران بدون مقابل ولاالسعوديه هتوقف مثل وضع المتفرج لو حصل كل هذا
المقابل موجود اقمار صناعيه ومحركات صواريخ واشياء اخرى لا تعملها باكستان بارضها ولكن تقوم بها الهند راح تجد تعاون فضائي بينهم
 
القنابل بيوصلونها لك بالرابتر مثلا ولا الباك فا؟! راس مالها فانتوم ولا ميغ 29 !
يا رجل ناقلين تقنية غواصة فرنسية حيل قوية هذي
ما عندهم شيء عليه الكلام الا التايب 39 ونسخة تصديرية بعد

هذي اللي بتساوي الكفة بالله عليك :ROFLMAO:
بعدين فرضا ايران اخذوا تقنية البابور نسخة الغواصات
بيركبونه على ايش بالله؟
لا تتفاجئ اذا تحول التسليح الايراني لصيني روسي
 
عودة
أعلى