دراسة وتحليل عن معاناة وانقسام الدول العربية واسباب تخلف مصر

إنضم
29 مارس 2018
المشاركات
3,758
التفاعل
8,437 48 2
الدولة
Egypt
تحليل للدكتور مصطفي محمود عن الانقسامات و استمرار مشاكل مصر بعد الحروب
وما هو سر هذ المشاكل وما هي حلول هذه المشاكل
وما سر تقدم الغرب علينا ومن السبب
من اروع الحلقات التي قد تشاهدها

 
التعديل الأخير:
الحلقة تتناول النهضة اليابانية كمثال حي للنهوض بعد خروجها من الحرب
 
السبب في رأي المتواضع في عدم اتفاق العرب هو اختلاف انظمة الحكم في الدول العربية ما بين دول ملكية و دول جمهورية و دول رئاسية فبتالي اختلاف التوجهات لكل دولة

السبب الثاني مخلفات الاستعمار و التي الى الان نعاني منها من مثل الحدود و العداوة الموجودة بين بعض الدول العربية

و يوجد الكثير من الأسباب الاخرى لعل اهمها هي عدم التوحد

تخلف مصر حقيقة يعود الى الفساد المنتشر بكثرة فيها برغم من الإمكانيات الكبيرة التي تمتلكها
 
السبب في رأي المتواضع في عدم اتفاق العرب هو اختلاف انظمة الحكم في الدول العربية ما بين دول ملكية و دول جمهورية و دول رئاسية فبتالي اختلاف التوجهات لكل دولة

السبب الثاني مخلفات الاستعمار و التي الى الان نعاني منها من مثل الحدود و العداوة الموجودة بين بعض الدول العربية

و يوجد الكثير من الأسباب الاخرى لعل اهمها هي عدم التوحد

تخلف مصر حقيقة يعود الى الفساد المنتشر بكثرة فيها برغم من الإمكانيات الكبيرة التي تمتلكها
معاك حق وبعدين احنا عارفين ان مفيش وحده غير علي ايام المهدي المنتظر غير كدا مظنش
 
المشكلة العربية انه كلا يغني على ليلاه كما يقال ولايحاولون ايجاد رؤية مشتركة تحدد تحركاتهم ولااستغرب هذا التخبط العربي فعندما تبعد امة عن ادارة شؤونها لأكثر من 1000 سنة وهم فقط مواطنون هذا عدى فترة 400 سنة من الاحتلال العثماني والذي رافقه تدمير للبنية الثقافية والعلمية للعربي فلاتكاد تسمع فيها ظهور علماء عرب اقوياء وحتى عندما تظهر حركات تحرر يتم تدميرها وشيطنتها ولكن الوضع العربي الحالي مسألة الاتحاد التي يطالب بها البعض هي خيالية وغير واقعية في الوقت الحالي لو اراد العرب التحرك الحقيقي لتقوية انفسهم هو توحيد الرؤى والاهداف والتعاون فيما بين الدول العربية بالاستفادة من كل دولة بما تملكه من عناصر القوة سواء كانت الموارد الطبيعية او البشرية او الموقع الاستراتيجي وتوحيد الرد السياسي الخارجي وتفعيل التعاون المشترك بين الجيوش وتكامل الاقتصادات لبناء بعضها عندها يمكن ان ننهض وقد يتحقق الحلم الذي اتمنى ان يصبح حقيقة
 
المشكلة العربية انه كلا يغني على ليلاه كما يقال ولايحاولون ايجاد رؤية مشتركة تحدد تحركاتهم ولااستغرب هذا التخبط العربي فعندما تبعد امة عن ادارة شؤونها لأكثر من 1000 سنة وهم فقط مواطنون هذا عدى فترة 400 سنة من الاحتلال العثماني والذي رافقه تدمير للبنية الثقافية والعلمية للعربي فلاتكاد تسمع فيها ظهور علماء عرب اقوياء وحتى عندما تظهر حركات تحرر يتم تدميرها وشيطنتها ولكن الوضع العربي الحالي مسألة الاتحاد التي يطالب بها البعض هي خيالية وغير واقعية في الوقت الحالي لو اراد العرب التحرك الحقيقي لتقوية انفسهم هو توحيد الرؤى والاهداف والتعاون فيما بين الدول العربية بالاستفادة من كل دولة بما تملكه من عناصر القوة سواء كانت الموارد الطبيعية او البشرية او الموقع الاستراتيجي وتوحيد الرد السياسي الخارجي وتفعيل التعاون المشترك بين الجيوش وتكامل الاقتصادات لبناء بعضها عندها يمكن ان ننهض وقد يتحقق الحلم الذي اتمنى ان يصبح حقيقة
كلامك لا اتفق معه ليس العرب وحدهم من استعمروا بل هناك امم كثر هم بدورهم تم استعمارهم ولكن حققوا طفرة اقتصادية و تنموية شاملة بل كانوا لا يقارنوا بنا نحن كدول عربية ككوريا الجنوبية و سانغفورة وماليزيا ..مثلا مشكلتنا نحن العرب هي الديمقراطية والرجل المناسب في المكان المناسب دون نسيان التعليم و الصحة يوم نركز على هاته الامور (الديمقراطية+الصحة+التعليم) عنذئذ سيكون لنا كيان وقيمة و نحقق اهدافنا
 
كلامك لا اتفق معه ليس العرب وحدهم من استعمروا بل هناك امم كثر هم بدورهم تم استعمارهم ولكن حققوا طفرة اقتصادية و تنموية شاملة بل كانوا لا يقارنوا بنا نحن كدول عربية ككوريا الجنوبية و سانغفورة وماليزيا ..مثلا مشكلتنا نحن العرب هي الديمقراطية والرجل المناسب في المكان المناسب دون نسيان التعليم و الصحة يوم نركز على هاته الامور (الديمقراطية+الصحة+التعليم) عنذئذ سيكون لنا كيان وقيمة و نحقق اهدافنا
اتفق معك في الصحة والتعليم واختلف معك في الديمقراطية فالديمقراطية بشكلها المعروف حاليا تتعارض قليلا مع الدين الاسلامي فالمهم في الحكم ليس نوعية الحكم ملكي ام جمهوري ام غيره المهم العدل فمتى ماتحقق العدل تحقق التطور والعرب تجربتهم مع الديمقراطية لم تكن بالنجاح المتوقع لمن طبقها والواقع ان الدول الملكية العربية وضعها الاقتصادي والتعليمي وحتى الصحة افضل من غيرها حتى انها كانت اكثرها ثبات عند الازمات فالمهم العدل
 
المشكلة اخلاقية فى الأساس. "إنما الأمم الأخلاق مابقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا"
 
اتفق معك في الصحة والتعليم واختلف معك في الديمقراطية فالديمقراطية بشكلها المعروف حاليا تتعارض قليلا مع الدين الاسلامي فالمهم في الحكم ليس نوعية الحكم ملكي ام جمهوري ام غيره المهم العدل فمتى ماتحقق العدل تحقق التطور والعرب تجربتهم مع الديمقراطية لم تكن بالنجاح المتوقع لمن طبقها والواقع ان الدول الملكية العربية وضعها الاقتصادي والتعليمي وحتى الصحة افضل من غيرها حتى انها كانت اكثرها ثبات عند الازمات فالمهم العدل
الديمقراطية اساسها العدل و(المساوات)والاسلام اساسه العدل و (المساوات) ايضا كلاهما متشابهان الاختلاف في الجزيئات لما ذكرت الديمقراطية ربطتها بالمفهوم الشامل اعني ان في البلدان الديمقراطية القانون فوق الجميع ولما نقول القانون نقول العدل ان ضاع هذا فلا تفرح ام تنهظ امتك امتنا كانت لها نهظة لما كنا نطبق احكام الله و شرعه قارعنا اعتى الامم و قهرناها بسبب اننا كنا ناس قيم وعدل لهذا كنا في زمن ما اسياد الكون ولما بعدنا عن الشرع اصبحنا ارذل القوم في حين الامم الاخرى تبنت منهج اجدادنا وان كان بأشكال مختلفة لكن الهدف هو احقاق العدل فنجحت وتقدمت مع احداث بنية تعليمية وصحية قوية هذا الثلاثي ما ينقصنا ان تمكنا منه سنسير في الركب وان راوحنا مكاننا سنبقى قرون متذيلين الامم
 
تخلف مصر ابتدأ من عبدالناصر بالانقلاب على الملكية وتأسيسه لدولة العسكر
وحول حال مصر من حال الى حال
بعد ان كانت قوية اقتصادياً وعسكرياً الى ضعيفة وهشة اقتصادياً
بفتحه لجبهات اخرى على نفسه وترك الصهاينة وذهب في حروب وصراعات بالدول العربية خسرها جميعها لأنه كان يركض خلف الزعامة


فلا كسب الزعامة ولا انتصر بل خسر السودان وخسر سيناء ودمر جيشه وترك خلفه بلد فقيرة تعتمد على المساعدات

وماتعانيه مصر اليوم بسبب عقليته التي تعاني من جنون عظمة وسياساته الصبيانية
والتي جعلت المصري اليوم يبحث عن العمل بالخارج بعكس السابق عندما كان اليوناني والايطالي هو من يأتي ليعمل بمصر والمصري معزز مكرم ببلده وان خرج للعمل بالخارج يكون بعقد كبير ومميزات ..


وحتى الدول التي دعم عبدالناصر الانقلاب بها لتحويلها لجمهوريات جميعها فشلت من سوريا واليمن والعراق والجزائر وليبيا
بعكس الدول الملكية التي تصدت للمد الناصري هي الناجحة اليوم


ولن يصلح حال مصر الا بتغيير جذري للفكررر الذي تنتهجه
وعودة العسكر لثكناتهم وعودة الاخوان لعلاجهم " السجون "
والعودة لما قبل عبدالناصر ..


غير ذلك يعتبر حلول وقتيه ومسكنات ولن تكون حلول جذرية ..
 
تخلف مصر ابتدأ من عبدالناصر بالانقلاب على الملكية وتأسيسه لدولة العسكر
وحول حال مصر من حال الى حال
بعد ان كانت قوية اقتصادياً وعسكرياً الى ضعيفة وهشة اقتصادياً
بفتحه لجبهات اخرى على نفسه وترك الصهاينة وذهب في حروب وصراعات بالدول العربية خسرها جميعها لأنه كان يركض خلف الزعامة


فلا كسب الزعامة ولا انتصر بل خسر السودان وخسر سيناء ودمر جيشه وترك خلفه بلد فقيرة تعتمد على المساعدات

وماتعانيه مصر اليوم بسبب عقليته التي تعاني من جنون عظمة وسياساته الصبيانية
والتي جعلت المصري اليوم يبحث عن العمل بالخارج بعكس السابق عندما كان اليوناني والايطالي هو من يأتي ليعمل بمصر والمصري معزز مكرم ببلده وان خرج للعمل بالخارج يكون بعقد كبير ومميزات ..


وحتى الدول التي دعم عبدالناصر الانقلاب بها لتحويلها لجمهوريات جميعها فشلت من سوريا واليمن والعراق والجزائر وليبيا
بعكس الدول الملكية التي تصدت للمد الناصري هي الناجحة اليوم


ولن يصلح حال مصر الا بتغيير جذري للفكررر الذي تنتهجه
وعودة العسكر لثكناتهم وعودة الاخوان لعلاجهم " السجون "
والعودة لما قبل عبدالناصر ..


غير ذلك يعتبر حلول وقتيه ومسكنات ولن تكون حلول جذرية ..

اتفق معك بأن عبدالناصر اثر سلباً على مصر ولكن الملكية هي أسوأ انضمت الحكم هي افسد انضمة على الاطلاق لي تمكينها الاقطاعيين من رقاب العباد
 
لست ادري ما هو سبب هذا الهجوم " الكاسح " على الزعيم جمال عبد الناصر ؟ !
هل كان وحده في سدة الحكم تلك الايام او ان الرجل تحمل اخطاء منظومة كاملة ؟
 
عبدالناصر قائد قومي و بطل ولكن ليس منزها كان ذي قومة مصرية عربيه وليس عربية مصريه
 
اتفق معك بأن عبدالناصر اثر سلباً على مصر ولكن الملكية هي أسوأ انضمت الحكم هي افسد انضمة على الاطلاق لي تمكينها الاقطاعيين من رقاب العباد
غير صحيح فساد مصر الحالي أكبر من فساد دول الخليج الملكيه

ها نحن نرى بعض الدول العربيه تدعي الديموقراطية والفساد يملؤها..
 
تخلف مصر ابتدأ من عبدالناصر بالانقلاب على الملكية وتأسيسه لدولة العسكر
وحول حال مصر من حال الى حال
بعد ان كانت قوية اقتصادياً وعسكرياً الى ضعيفة وهشة اقتصادياً
بفتحه لجبهات اخرى على نفسه وترك الصهاينة وذهب في حروب وصراعات بالدول العربية خسرها جميعها لأنه كان يركض خلف الزعامة


فلا كسب الزعامة ولا انتصر بل خسر السودان وخسر سيناء ودمر جيشه وترك خلفه بلد فقيرة تعتمد على المساعدات

وماتعانيه مصر اليوم بسبب عقليته التي تعاني من جنون عظمة وسياساته الصبيانية
والتي جعلت المصري اليوم يبحث عن العمل بالخارج بعكس السابق عندما كان اليوناني والايطالي هو من يأتي ليعمل بمصر والمصري معزز مكرم ببلده وان خرج للعمل بالخارج يكون بعقد كبير ومميزات ..


وحتى الدول التي دعم عبدالناصر الانقلاب بها لتحويلها لجمهوريات جميعها فشلت من سوريا واليمن والعراق والجزائر وليبيا
بعكس الدول الملكية التي تصدت للمد الناصري هي الناجحة اليوم


ولن يصلح حال مصر الا بتغيير جذري للفكررر الذي تنتهجه
وعودة العسكر لثكناتهم وعودة الاخوان لعلاجهم " السجون "
والعودة لما قبل عبدالناصر ..


غير ذلك يعتبر حلول وقتيه ومسكنات ولن تكون حلول جذرية ..
قلت اللي نفسي اقوله والله بصرف النظر عن الملكية والجمهورية البلد دي لازم يمسكها رجل اقتصاد مش عسكري
 
غير صحيح فساد مصر الحالي أكبر من فساد دول الخليج الملكيه

ها نحن نرى بعض الدول العربيه تدعي الديموقراطية والفساد يملؤها..
ــــــــــــــــــــــــــــــــ

عبد الناصر ليس منزه , له اخطائه و سلبياته لعل ابرزها الحكم الشمولي و غياب الديمقراطية و حرية الرأي و القول و العمل في مصر ثم في سوريا عندما تحقق حلم العرب بالوحدة العربية اليتيمة و التي أجهضت و لو لحين
لا يوجد دولة عربية واحدة خالية من الفساد بل الفساد يأكل دولنا من ساسها لراسها ( تصورو لبنان عليه دين بقيمة 80 مليار $ سرقها السياسيين الطائفيين )
لا يمكن ان تتخلص من الفساد طالما رأس الهرم لا يوجد من يساءله و يحاسبه
ذات يوم قال احدهم : ما الذي يجبر اي حكومة في العالم إن تحترم المواطن و كرامته او تعمل لمصلحة شعب غير قادر على محاسبتها !
هذه الجملة تختصر واقعنا العربي المزري لحد بعيد

 
بذكر رجال الاقتصاد الله يرحمه صلاح جوده اقسم بالله فقدناه وللاسف مفيش كتير يعرفه توفي عام 2014
كان مقدم مشروع نهضة اقتصادية وقال انه هيخلي البلد زي ماليزيا او احسن
من غير ميكلف خزينة الدولة جنيه وكان ليه حلول لكل الازمات الاقتصادية
للاسف لم يتم الانتباه ليه الي ان لقي الله
حسبي الله ونعم الوكيل​
 
ــــــــــــــــــــــــــــــــ

عبد الناصر ليس منزه , له اخطائه و سلبياته لعل ابرزها الحكم الشمولي و غياب الديمقراطية و حرية الرأي و القول و العمل في مصر ثم في سوريا عندما تحقق حلم العرب بالوحدة العربية اليتيمة و التي أجهضت و لو لحين
لا يوجد دولة عربية واحدة خالية من الفساد بل الفساد يأكل دولنا من ساسها لراسها ( تصورو لبنان عليه دين بقيمة 80 مليار $ سرقها السياسيين الطائفيين )
لا يمكن ان تتخلص من الفساد طالما رأس الهرم لا يوجد من يساءله و يحاسبه
ذات يوم قال احدهم : ما الذي يجبر اي حكومة في العالم إن تحترم المواطن و كرامته او تعمل لمصلحة شعب غير قادر على محاسبتها !
هذه الجملة تختصر واقعنا العربي المزري لحد بعيد

يا اخي شوف لما صار الربيع العربي معظم الحكومات قمعت المتظاهرين ومش بيدو فرصه للشعوب انها تعبر برايها بحرية
 
عودة
أعلى