نتنياهو: الأسد آمن إذا خرج الإيرانيون من سوريا

أبو شام

عضو
إنضم
15 أغسطس 2015
المشاركات
1,848
التفاعل
4,826 1 0
الدولة
Morocco
ادعى مسؤول إسرائيلي كبير، أن رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، أبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن الرئيس السوري بشار الأسد سيكون في مأمن من إسرائيل شرط إخراج قوات إيران من سوريا.

ووفق المسؤول الذي رفض الكشف عن اسمه فقد تقدم نتنياهو بهذا الطرح في محادثاته مع الرئيس الروسي، بعد ساعات قليلة من إسقاط إسرائيل طائرة سورية بدون طيار اخترقت أجواءها يوم الأربعاء، مما يشير إلى تصاعد حدة التوتر على الحدود.
وتعيد إسرائيل حساباتها فيما تحرز القوات الحكومية السورية انتصارات متلاحقة على مسلحي المعارضة التي حظيت بدعم تل أبيب لفترة طويلة، لا سيما في محيط مرتفعات الجولان التي احتلت إسرائيل أجزاء كبيرة منها في حرب عام 1967 وضمتها إليها، في خطوة لم تلق اعترافا دوليا.
وتخشى إسرائيل أن يجيز الأسد لحلفائه من إيران وحزب الله التمركز قرب خطوط التماس مع القوات الإسرائيلية.
وقال المسؤول الإسرائيلي: "هم (الروس) لديهم مصلحة في استقرار نظام الأسد، ومصلحتنا في خروج الإيرانيين. هاتان (المصلحتان) يمكن أن تتصادما أو تتلاقيا".
ونقل عن نتنياهو قوله لبوتين في موسكو "لن نتخذ إجراءات ضد نظام الأسد".
وزعم المسؤول الإسرائيلي أن روسيا تعمل على إبعاد القوات الإيرانية عن الجولان، وكانت قد اقترحت أن تبقى على بعد 80 كيلومترا، لكن ذلك لم يلبّ طلب إسرائيل بالخروج الكامل للفصائل المسلحة التي ترعاها طهران.
لكن ديفيد كييس، المتحدث باسم نتنياهو، نفى قطعيا أن يكون رئيس الوزراء الإسرائيلي قد قال ذلك لبوتين.
وردا على سؤال بشأن السياسة الإسرائيلية تجاه سوريا قال كييس: "نحن لا نتورط في هذه الحرب الأهلية. وسنعمل ضد كل من يعمل ضدنا" من هناك.
وأبلغ مسؤول إسرائيلي ثان رويترز بأن رسالة نتنياهو لم تشكل أي عرض لروسيا يقوم على "المقايضة".
وفي هذه الأثناء، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي اللفتنانت كولونيل جوناثان كونريكوس إن الطائرة بدون طيار، التي حلقت أيضا في أجواء الأردن وليست مسلحة فيما يبدو ومصممة للمراقبة، أسقطت قرب بحيرة طبريا عند سفوح مرتفعات الجولان. وأدى اعتراضها إلى إطلاق صفارات الإنذار في الجولان وقرب الحدود الأردنية.
وتابع قائلا: "لا نزال نبحث لماذا عبرت، وما إذا كانت في مهمة عسكرية وعبرت عن قصد أم ضلت الطريق"، مضيفا في الوقت نفسه أن الاحتمال الأخير "غير وارد".
وهددت الحكومة الإسرائيلية بفتح النار على أي قوات حكومية سورية تحاول الانتشار في المنطقة العازلة في الجولان، التي أقيمت وفقا لهدنة جرى الاتفاق عليها عام 1974 وتراقبها الأمم المتحدة.
وجددت الأمم المتحدة الشهر الماضي تفويض قوتها للمراقبة في الجولان، والمعروفة رسميا باسم (قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك)، ودعت يوم الأربعاء جميع الأطراف إلى الالتزام باتفاقية الهدنة التي ترجع إلى 44 عاما.
وقال متحدث من الأمم المتحدة "ينبغي ألا تكون هناك قوات مسلحة في المنطقة، غير قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك".
وأجرت سوريا مفاوضات مباشرة مع إسرائيل في الولايات المتحدة عام 2000 ومفاوضات غير مباشرة بوساطة تركية عام 2008. وارتكزت تلك المفاوضات على ضرورة إعادة إسرائيل لكل هضبة الجولان أو أجزاء منها.
وهذه هي المرة الثانية في أقل من ثلاثة أسابيع التي تقول فيها إسرائيل إنها أطلقت صاروخ باتريوت على طائرة عبرت إلى أجوائها. ويتزايد التوتر عند الحدود مع تقدم القوات الحكومية السورية نحو الحدود لاسترجاع مناطق واسعة كان مسلحو المعارضة يستولون عليها.
المصدر: رويترز


 
36978244_10160901063855727_2439526606490828800_n.jpg
 
لن تخرج إيران من سوريا وبالأخص من على الحدود،
إذا كان نتنياهو يريد إخراجهم فعليه الذهاب بنفسه لإخراجهم
 

في عام 2007 زار دمشق والتقى ببشار كل من ناتان جيكوبسون (( يهودي كندي عميل للموساد - شارك باغتيال المبحوح لاحقا وقادة اخرين)) + موشيه رونين من كيارقادة الجالية اليهودية بكندا عميل للموساد


يقول جيكوبسون : " بشار الأسد قال لنا: فكروا ماذا بإمكان أن يحقق السلام بين دولتينا سورية واسرائيل . بين الخبرات التكنولوجية الإسرائيلية والقوى البشرية السورية لدي. تخيل أي قوة سنكون ".




من اليمين : عماد مصطفى سفير سورية في اميركا ...ناتان جيكوبسون كندي اسرائيلي عميل للموساد- بشار - موشيه رونين
20171130064941.jpg




 

في عام 2007 زار دمشق والتقى ببشار كل من ناتان جيكوبسون (( يهودي كندي عميل للموساد - شارك باغتيال المبحوح لاحقا وقادة اخرين)) + موشيه رونين من كيارقادة الجالية اليهودية بكندا عميل للموساد


يقول جيكوبسون : " بشار الأسد قال لنا: فكروا ماذا بإمكان أن يحقق السلام بين دولتينا سورية واسرائيل . بين الخبرات التكنولوجية الإسرائيلية والقوى البشرية السورية لدي. تخيل أي قوة سنكون ".



من اليمين : عماد مصطفى سفير سورية في اميركا ...ناتان جيكوبسون كندي اسرائيلي عميل للموساد- بشار - موشيه رونين
20171130064941.jpg







الاسد والاسرائيليين

01a498_0.jpg

Nathan-Jacobsons-meeting-with-Syrian-president-Bashar-al-Assad-in-July-2007-in-Damascus.-Photo-courtesy-of-Jacobson.jpg

Nathan-Jacobson-appears-with-former-Canadian-prime-minister-Stephen-Harper-and-Israeli-Prime-Minister-Benjamin-Netanyahu-in-an-undated-photo-from-Ottawa-in-2012.-PMO-photo.jpg


Nathan Jacobson appears with former Canadian prime minister Stephen Harper and Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu in an undated photo from Ottawa, in 2012. PMO photo

images


 

من هو عميل الموساد الذي التقى الأسد في دمشق؟ (صورة)
===================


كشفت قناة تابعة للاحتلال الإسرائيلي عن زيارة مثيرة لعميل في جهاز "الموساد" لبشار الأسد في دمشق.

الزيارة، التي جرت في العام 2007، أخفى خلالها رجل الأعمال ناتان جيكوبسون هويته الحقيقة كعميل لـ"الموساد"، وبحث مع الأسد سبل التعاون بين سوريا وكندا، التي يحمل عميل "الموساد" جنسيتها، بحسب ما نقل موقع "عرب 48" عن القناة الثانية الإسرائيلية.

ووفقا لبرنامج تحقيقات بثته القناة الثانية، فإن لقاء مطولا جمع جيكوبسون بالأسد، علما أن عميل "الموساد" تورط بعد ذلك بنحو ثلاث سنوات في المشاركة باغتيال القيادي بحركة "حماس"، محمود المبحوح، بأحد فنادق دبي.

وبحسب القناة الثانية، فإن زيارة جيكوبسون إلى دمشق، ولقاءه الأسد، جاءت بتكليف من رئيس الحكومة حينها إيهود أولمرت، ورافقه موشيه رونين، وهو قيادي معروف في المجتمع اليهودي بكندا، ولديه شبكة علاقات واسعة مع الوسط التجاري للاحتلال الإسرائيلي.

وأضاف جيكوبسون أن طريقه إلى القصر الرئاسي في دمشق كانت بشكل يشبه الموكب، مضيفا: "كنا داخل سيارة مرسيدس، وسيارة أمامنا، وأخرى خلفنا، ودراجات نارية إلى جانبنا، حتى وصلنا إلى قصر الأسد، وامتد الاجتماع ساعتين ونصف الساعة".

وأردف قائلا: "الأسد قال لنا: فكروا ماذا بإمكان أن يحقق السلام بين دولتينا. بين الخبرات التكنولوجية الإسرائيلية والقوى البشرية لدي. تخيل أي قوة سنكون".

اللافت بحسب ما نقله برنامج التحقيقات الشهير "عوفداه" (الحقيقة)، أن جيكوبسون (62 عاما)، المولود في كندا، له علاقات متينة في الاحتلال الإسرائيلي، وخدم في جيشها.

كما بدأ جيكوبسون أعماله التجارية في روسيا، بالتزامن مع انهيار الاتحاد السوفييتي، في تسعينيات القرن الماضي.



وبعدما تحول إلى رجل أعمال ثري، بفضل بيع سيارات أمريكية محصنة للأثرياء الروس الجدد الذين أصبحوا يملكون رؤوس أموال نتيجة انهيار الاتحاد السوفييتي، أقام جيكوبسون في روسيا 600 محطة وقود، يعمل فيها 1800 عامل.

ثراء جيكوبسون أدى به إلى إقامة علاقات مع المافيا الروسية؛ إذ مارس أعمالا مشبوهة، بينها جباية عمولات من اتصالات مواطنين في مواقع إباحية.


وبحسب ما نقلت القناة الثانية عن جيكوبسون، فإن اتصالا تلقاه من قنصلية الاحتلال الإسرائيلية في تورنتو، لم يحدد تاريخه، كان شاهدا على بداية عمله مع "الموساد"، بعد قول القنصلية له إن بإمكانه تقديم خدمات مساعدة كبيرة بفضل علاقاته، لا سيما أنه يهودي الديانة.

وقالت القناة إنه بعد ذلك اتصل به قائد وحدة "تسيلتسال" في الموساد، "أودي ليفي"، وهي وحدة تتعقب أموال المنظمات الفلسطينية و«حزب الله» وغيرها.

وذكر جيكوبسون أنه اصطحب أودي ليفي إلى بنك "نوفا سكوتيا"، وهدد الأخير مدير البنك في حال علم عن حوالات تستخدمها مليشيا حزب الله عن طريقه.

ونوّه التحقيق التلفزيوني إلى أن جيكوبسون متهم بأنه من استأجر الشقة الفندقية لعملاء "الموساد" الذين اغتالوا المبحوح.

ورفض جيكوبسون الإقرار بهذا الاتهام، بيد أنه أكد معرفته بدبي من "الألف إلى الياء".

وعلق جيكوبسون بعدم رضاه عن سير عملية الاغتيال، قائلا إنه تحدث مع رئيس الموساد السابق، مئير داغان، حول ذلك.

جيكوبسون متهم أيضا بتجنيد أثرياء روس لصالح "الموساد"؛ من أجل الاستفادة منهم في الحرب ضد برنامج إيران النووي.

ولم تخل مسيرة جيكوبسون من الفساد، إذ اتهمه التحقيق -الذي نشر في القناة الثانية- بتقديم رشاوى لمسؤولين في حكومة الاحتلال ، منوها إلى علاقته الوطيدة بأولمرت وبنيامين نتنياهو.

ووصل نفوذ جيكوبسون في إسرائيل إلى حد تبرئته من تقديم رشاوى، فيما تمت إدانة المرتشين.

واتهم جيكوبسون أيضا بتبييض أموال قدرت بعشرات الملايين، جراء عمليات بيع أدوية عبر الإنترنت بطرق مخالفة قانونيا.



وبحسب ما نقل البرنامج، فإن جيكوبسون خضع للتحقيق من قبل وكالة الاستخبارات الأمريكية حول علاقته بالموساد، بيد أنه نفى وجود أي علاقة بينهما.

وخلص التحقيق إلى أن الجميع كان يعلم بعلاقات جيكوبسون مع "الموساد"، وعلى رأسهم وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، التي حققت معه سابقا، لكن في النهاية أصدرت المحكمة الفيدرالية في كاليفورنيا قرارا بتبرئته وإلغاء كافة الاتهامات ضده.

==============
===========
===

واحلى ممانعة لاسرائيل

 
ابتدا قطع الهلال الفارسي انظرو الى وفيات لبنان في اليومين الماضين وستعلمون ان سلسلة الاغتيالات وازعاج الاوساط ابتدات
 
رئيس الموساد السابق: بشار الأسد رجل إسرائيل بدمشق

أكد أن تل أبيب أبلغت النظام السوري بأنها محايدة ولن تتدخل إلا عند الضرورة

====================


آخر تحديث: الأحد 2 رجب 1434 هـ - 12 مايو 2013
المصدر: العربية.نت​


قال الرئيس السابق لجهاز الموساد الإسرائيلي أفرايم هاليفي إن بشار الأسد هو رجل تل أبيب في دمشق، وإن إسرائيل تضع في اعتبارها منذ بدأت أحداث الثورة السورية أن هذا الرجل ووالده تمكّنا من الحفاظ على الهدوء على جبهة الجولان طيلة 40 سنة، منذ تم توقيع اتفاقية فكّ الاشتباك بين الطرفين في عام 1974.

وقال هاليفي في مقال نشرته مجلة "فورين أفيرز" الأميركية تحت عنوان " رجل إسرائيل في دمشق " إنه " حتى عندما نشب قتال عنيف بين القوات الإسرائيلية والسورية على الأراضي اللبنانية في عام 1982 فإن الحدود على جبهة الجولان ظلت هادئة ".


وبحسب المسؤول الأمني الإسرائيلي السابق فإن تل أبيب سوف تتدخل في الأحداث بسوريا عند الضرورة فقط، لكن حتى هذه اللحظة لا يوجد أية مؤشرات على أنها قد تتدخل في المستقبل.

لكن هاليفي يقول إن استمرار الفوضى في سوريا لمدة طويلة وتوسع العمليات القتالية سوف يجلب الإسلاميين إلى البلاد من كافة أنحاء المنطقة، وهو ما سيهدد الهدوء في الدول المجاورة لإسرائيل بما فيها لبنان والأردن والعراق، فضلاً عن أن الأسد قد يفقد السيطرة على مخازن الأسلحة الكيماوية، أو أنه قد يقرر أن يفقد السيطرة عليها.

ويؤكد هاليفي أن من بين أسباب حرص الحكومة الإسرائيلية على عدم التدخل في الأحداث بسوريا أنها لا تريد جرّ قوات النظام السوري لتوجيه ضربات بالصواريخ إلى إسرائيل لتحويل المعركة، إضافة إلى أنها لا تريد استعداء الطائفة العلوية التي ستظل في البلاد بغض النظر عن نتائج الأحداث الراهنة.

وبحسب الرئيس السابق للموساد فإنه في الوقت الذي أكدت فيه إسرائيل عبر غارتها الجوية الأخيرة على المواقع السورية بأنها لن تسمح بانتقال الأسلحة من سوريا إلى لبنان، فإنها اتصلت بنظام بشار الأسد عبر قنوات سرية وأخرى علنية أبلغته من خلالها بأن "إسرائيل مصممة على البقاء محايدة في الحرب الأهلية السورية"، مشيراً الى أن هذه الرسائل الإسرائيلية وجدت آذاناً صاغية في دمشق، ولذلك اكتفت باستنكار الغارات الإسرائيلية على لسان مسؤول متوسط المستوى في الخارجية السورية.

وترى إسرائيل – بحسب هاليفي - أن إيران هي الأزمة الدولية العاجلة بشكل أكبر، حيث يسود الاعتقاد في الأوساط الإسرائيلية أن طهران ماضية في برنامجها النووي وأن على الاسرائيليين التحرك والتعامل مع هذا الملف منتصف العام الحالي 2013.

يُشار الى أن أفرايم هاليفي يعتبر أحد أبرز الخبراء الأمنيين في إسرائيل، بعد أن شغل منصب رئيس الموساد الإسرائيلي، وكان الرئيس التاسع لهذا الجهاز منذ تأسيس الدولة العبرية، كما أنه شغل منصب رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، وكان هاليفي أحد أبرز مهندسي اتفاق السلام مع إسرائيل الذي تم توقيعه في وادي عربة عام 1994.

 

نتنياهو خلال زيارته موسكو : " ليس لدينا اي مشكلة مع الأسد، 40 سنة لم يطلق خلالها طلقة واحدة في الجولان. والأسد آمن إذا خرج الإيرانيون من سوريا ..




رابط الخبر ادناه ..


HAARETZ.COM


***
 
لن يخرج الايرانييون من على الحدود مع اسرائيل لأنهم يعرفون انهم لو خرجوا لايوجد مايدفعون به عن انفسهم لو هجمت عليهم امريكا او اسرائيل في عقر دارهم ولو حاول الجحش اخراجهم سيلحق بصالح مباشرة
 
وَقَضَيْنَا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا (4) ( ) ( ) ( )





هل عرفتوا الان من يتحكم بالعالم البشرى
 
عودة
أعلى