القبض على وزير اسرائيلي سابق بتهمة التجسس لصالح ايران

إنضم
3 مارس 2018
المشاركات
1,517
التفاعل
3,557 0 0

اعلنت قناة I24 الاسرائيلية القبض على وزير الطاقة السابق Gonen Segev بتهمة التجسس لصالح ايران
نفس الوزير متورط في قضايا فساد سابقة تتعلق بتهريب المخذرات
 
اتهام رسمي لوزير إسرائيلي بالتجسس لصالح طهران
اتهمت إسرائيل الوزير والعضو السابق في البرلمان غونين سيغيف بالتجسس لصالح إيران.

وأوضحت الشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام (الشاباك) أن تهم "التجسس" و"مساعدة العدو في فترة الحرب" وجهت إلى سيغيف الأسبوع الماضي.

وتم اعتقاله واستجوابه بعد أن تلقى جهاز الأمن والشرطة معلومات بأنه كان على اتصال بالاستخبارات الإيرانية وساعدها في نشاطها المعادي لإسرائيل.

وحسب معلومات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، فإن سيغيف تعاون مع الاستخبارات الإيرانية منذ عام 2012، بعد أن اتصل بموظفي السفارة الإيرانية في نيجيريا، وفي وقت لاحق سافر إلى إيران مرتين للقاء موظفي الاستخبارات الإيرانية، وهو على علم بأنهم رجال استخبارات.

وكان سيغيف يلتقي موظفي الاستخبارات الإيرانية في مختلف المدن حول العالم خلال عدة سنوات، وكان يقدم معلومات لهم حول صناعة الطاقة ومواقع أمنية في إسرائيل ومختلف المنشآت والمسؤولين العسكريين والسياسيين، حسب الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.

جدير بالذكر، أن غونين سيغيف كان وزيرا للطاقة والبنى التحتية في 1995 – 1996 وعضوا في الكنيست في 1992 – 1996، وبعد اعتزاله العمل السياسي، بدأ سيغيف بممارسة التجارة.

وفي عام 2004 تم اعتقاله بتهمة تهريب المخدرات. وصدر بحقه حكم بالسجن 5 سنوات. وكان سيغيف في السنوات الأخيرة يقيم في نيجيريا.



المصدر: صحيفة "يديعوت احرونوت"
 
اختراق كبير للمخابرات الإيرانية و شغل كبير بصمت بالفعل ضربة قاسية لبني صهيون
 
مع هذا يظل من جندتهم إسرائيل من الإيرانيين أكبر بكثير مما جندته ايران من الصهاينة وحققت اختراقات كبيرة داخل ايران استطاعت بواسطتهم اغتيال علماء ذرة كبار داخل ايران وجمع معلومات عن البرنامج النووي الإيراني
 
الصهاينة كانو بتفاخرون بقيامهم بسرقة معلومات الملف النووي الايراني
طلعت المخابرات الايرانية جالست معهم بحظرة القائد النتن ياهو
 
لا شئ مهم بالنسبة لى في قصاصة الاخبار هده،النبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا بأنه في اخر الزمان سيخرج من يهود أصفهان 70 الف يهودي بالطلسمان يناصرون ويؤازرون المسيح الدجال،إدا الليهود سيبقون وفيين لنهجهم في نصرة عبدة النار ،ويوجد لحد الساعة يهود إيرانين في البرلمان الإيراني ،ألا لعنة الله على الليهود اينما حلوا وارتحلوا.
 
إنجاز إيراني كبير ضد الإرهابيين الصهاينة،

ننتظر كيف سيرد الإعلام الصهيوني على ذلك
 
إنجاز إيراني كبير ضد الإرهابيين الصهاينة،

ننتظر كيف سيرد الإعلام الصهيوني على ذلك
اسرائيل تطمح لحملة جديدة ضد ايران و ستظهر بثوب المظلوم و سيدين ترامب هذه الاعمال العدائية ضد اسرائيل و سيتخذ اجراءات جديدة
 
اسرائيل تطمح لحملة جديدة ضد ايران و ستظهر بثوب المظلوم و سيدين ترامب هذه الاعمال العدائية ضد اسرائيل و سيتخذ اجراءات جديدة
ظهورهم بثوب المظلوم يؤثر في معنويات شعبهم كثيرا،
حتى هذا الدور لو مارسوه فهو جيد لنا
 
الحقيقة لقد فاجئني هذا الخبر لاننا تعودنا على الانتصارات الاسرائيلية الكثيرة والكبيرة في مجال العمل الاستخباراتي ضد خصومها واعدائها
اما من ناحية اخرى فستعد هذه العملية اقوى صفعة استخباراتية تتلقاها اسرائيل في تاريخها لانها مست البيت السياسي المركزي الداخلي وفي العمق للدولة الاسرائيلية لانها جندت مسؤولا رفيعا وبهذا المستوى داخل الحكومة الاسرائيلية او بيت الاسرار ان صح التعبير
وهذا يدل على ان ايران تمتلك قدرات استخباراتية اكبر وافضل مما كنا نتوقع
وستعد هذه الضربة بالتالي موازية ولا تقل اهمية وقوة عن العملية الاستخباراتية الاسرائيلية التي اخترقت البرنامج النووي و التي اعلن عنها نتنياهو قبل الغاء الاتفاق النووي بأيام
 
اتهام وزير وعضو سابق في مجلس الوزراء الإسرائيلي بالتجسس لصالح إيران

اتهم وزير سابق، كان عضوا بمجلس الوزراء الإسرائيلي، بالتجسس لصالح إيران.

وقال جهاز الأمن الداخلي في إسرائيل، شين بيت، في بيان إن الاستخبارات الإيرانية جندت غونين سيغيف وأصبح عميلا لها.

وكان سيغيف - الذي شغل منصب وزير الطاقة في منتصف التسعينيات فيما بين عامي 1995 و1996 - يعيش في نيجيريا.

ولكن قبض عليه خلال زيارة لغينيا الاستوائية في شهر مايو/أيار، ثم رُحل إلى إسرائيل حيث اتهم هناك بالتجسس.

وتبين للمحققين أن سيغيف اتصل بمسؤولين في السفارة الإيرانية في نيجيريا في عام 2012، وأنه زار إيران مرتين للاجتماع مع المسؤول عنه، بحسب شين بيت.

وقال البيان إن سيغيف تسلم نظام اتصالات مشفر من الوكلاء الإيرانيين، وإنه مد طهران بـ"معلومات متصلة بقطاع الطاقة، ومواقع أمنية في إسرائيل، ومسؤولين في مؤسسات سياسية وأمنية".

وقال شين بيت إن سيغيف - البالغ من العمر 62 عاما - قدم بعض الإسرائيليين في قطاع الأمن إلى وكلاء في الاستخبارات الإيرانية، وقدم الإيرانيين على أنهم رجال أعمال.

ونشر محامي سيغيف بيانا قال فيه إن معظم تفاصيل لائحة الاتهام لا تزال سرية، بناء على طلب رسمي من الدولة، بحسب ما ذكرته وكالة فرانس برس.

وأضاف أن صورة مختلفة ستتضح عند كشف تفاصيل القضية.

وقد أدين سيغيف بتهريب مخدرات وسجن في عام 2004، وترك إسرائيل في 2007 ليعيش في الخارج عقب الإفراج عنه من السجن.

 
خبر غريب لان مصالح اسرائيل وايران من تحت وفوق الطاولة مشتركة في المنطقة وكل العداء بينهم عبارة عن مسرحية والاخبار في الواجهة التي تروج لهذا العداء عبارة عن هراء وهذا الخبر اظن انه احد فصول تلك المسرحية
 
خبر غريب لان مصالح اسرائيل وايران من تحت وفوق الطاولة مشتركة في المنطقة وكل العداء بينهم عبارة عن مسرحية والاخبار في الواجهة التي تروج لهذا العداء عبارة عن هراء وهذا الخبر اظن انه احد فصول تلك المسرحية
كلا الكيانيين له مشروع يتعارض مع الآخر فإسرائيل من النيل للفرات يتعارض مع امبراطورية فارس التي يسعى الملالي لاحياؤها وهنا لا يمكن أن يكونوا أصدقاء .
لكن يوجد بينهم تخادم عند توافق المصالح ضد عدوهم المشترك وهو العرب
 
خبر غريب لان مصالح اسرائيل وايران من تحت وفوق الطاولة مشتركة في المنطقة وكل العداء بينهم عبارة عن مسرحية والاخبار في الواجهة التي تروج لهذا العداء عبارة عن هراء وهذا الخبر اظن انه احد فصول تلك المسرحية
ليس كذلك ابداً
بل هناك صراع كبير وقوي بين الجانبين على اكثر من صعيد ويحتدم في ملفات عديدة مع بعض المصالح المشتركة والغير مباشرة احيانا والتي كانت تتشارك معها بالعراق خصوصا في عهد صدام حسين عدوهم المشترك
اما ابرز الملفات التي يوجد بها عداء بينهم :
اولا الملف النووي بسبب ابعاده الخطيرة والتي تعتقد اسرائيل انه خطر على وجودها
ثانيا دعمها لحركات المقاومة التي دخلت معها حروب عديدة في المنطقة
ثالثا تواجدها في سوريا ومحاولة وضع موطئ قدم على حدودها الشمالية ما يشكل تهديدا آخر لها
علاوة عن اعلانها المتكرر بانها ستدمر اسرائيل ومع ان هذه التصريحات تدخل في سياق الدعاية الايرانية لتوسيع نفوذها بالمنطقة لكنها تلقى صدى حقيقي على اسماع صناع القرار في اسرائيل
 
كلا الكيانيين له مشروع يتعارض مع الآخر فإسرائيل من النيل للفرات يتعارض مع امبراطورية فارس التي يسعى الملالي لاحياؤها وهنا لا يمكن أن يكونوا أصدقاء .
لكن يوجد بينهم تخادم عند توافق المصالح ضد عدوهم المشترك وهو العرب

وهذا ما قصدته كلا الكيانين يريد تقاسم المنطقة بالاضافة لتركيا معهم
 
ليس كذلك ابداً
بل هناك صراع كبير وقوي بين الجانبين على اكثر من صعيد ويحتدم في ملفات عديدة مع بعض المصالح المشتركة والغير مباشرة احيانا والتي كانت تتشارك معها بالعراق خصوصا في عهد صدام حسين عدوهم المشترك
اما ابرز الملفات التي يوجد بها عداء بينهم :
اولا الملف النووي بسبب ابعاده الخطيرة والتي تعتقد اسرائيل انه خطر على وجودها
ثانيا دعمها لحركات المقاومة التي دخلت معها حروب عديدة في المنطقة
ثالثا تواجدها في سوريا ومحاولة وضع موطئ قدم على حدودها الشمالية ما يشكل تهديدا آخر لها
علاوة عن اعلانها المتكرر بانها ستدمر اسرائيل ومع ان هذه التصريحات تدخل في سياق الدعاية الايرانية لتوسيع نفوذها بالمنطقة لكنها تلقى صدى حقيقي على اسماع صناع القرار في اسرائيل

اسرائيل تريد صدام بين المحور السني والشيعي في المنطقة لكي تبقى هي المتفرجة على هذا الصدام ولتخرج هي الاقوى بين المحورين
 
عودة
أعلى