مجلس التنسيق السعودي الإماراتي

تقريبا مجلس التعاون الخليجي توفى وانتهى وتجاوزه الزمن


والمنطقة تتغير والمملكة عرابة هذا التغيير

من عام 2011م والسعودية اول من دعت للانتقال من صيغة التعاون الى صيغة اتحاديه تكون اكثر فعاليه من المجلس الحالي ، حاليا مايجري بين السعودية والامارات تجهيز الارضيه اللازمه وتذليل العقبات للانتقال لمرحلة الاتحاد الكونفدرالي بين السعودية والامارات والبحرين بالتوازي مع وجود مجلس التعاون
 
ياخي وش فيكم ... اتمنى عمان تنضم ولا اتمنى الكويت

ياشيخ بكيفهم جعلهم ما نضموا هم الخسرانيين

العالم يتغير ان لم تكن ضمن حلف فانت غنيمه
وثاني شي ماعليك الا من دولتك ومصلحتك

باقي بس نطاردهم ونتشحذ الي يبي يجي حياه الي مايبي ربي يوفقه بمصيره
 
الله يوفق لكل خير امر مبشر جدا ، اكثر ما يهمني هو التوافق السياسي ، مرجوا ان يوفق الله الدولتين لما فذه خير الامه .
 
=====

[B]رجل دولة[/B]‏ @[B]Statesman2018[/B]




- عندالمحن .. فقط عند المحن تظهر معادن الرجال وتتضح المواقف . في وقت مضى عندما تكالب الاعداء علينا من كل جانب كانت المعطيات التحليلية لدي تشير ان الامارات كانت تنهج منهج قطر في استقطاب مواطنينا حيث تخصصت قطر في استجلاب المشائخ والحزبيين وبعض الاعلاميين بينما الامارات استجلبت الاعلاميين وبعض الليبراليين ، يتزامن ذلك مع الخذلان العربي لقضاياهم ومساعي البعض للتقرب نحو امريكا بانهم قادرون على ان يكونوا شركاء لهم في بسط مشروع الشرق الاوسط الجديد حتى لو على حساب المملكة ..
ومع مرور الزمن وتقلب الاحداث والسياسات والمواقف وانكشاف المستور لاسيما بعد يناير 2015 عندما تولى الملك سلمان حفظة الله مقاليد الحكم تبين لي من منطلق (تحليلي) ان المساعي الاماراتية انذاك كانت تقوم على مقاومة المساعي القطرية في ظل غياب كامل للسعودية على كافة الاصعدة ، وماكان للامراتيين انذاك ان يكونوا سعوديين اكثر من السعودية نفسها التي مارس بداخلها الكيان الموازي عبر طابور خامس ابشع انواع الانهاك المادي والاداري والاجتماعي نحو صناعة دولة فاشلة يسوغ إسقاطها ، وإذا كنا نحن كمجرد محللين قبل يناير2015 نشاهد السعودية تتجه نحو السقوط بشكل بطيء وغير محسوس من عامة الناس لكن الاتجاه كان حتمياً نحو السقوط ، فكيف إذا بدولة كالامارات التي كانت تشاهد الامر كما نشاهده ، وبالتالي لم يكن بوسعها إلا ان تفكر في نفسها فالام الرؤوم التي كانت دول الخليج تستند عليها اصبحت في مهب الريح بل ان بعض دول المجلس اصبحوا سعدا بهذا الانحدار ، ومن هذا المنطلق يجب ان نفرق بين الموقف الاماراتي ماقبل يناير 2015 وموقفها مابعده فعندما غاب الموقف السعودي في مرحلة (ماقبل) غاب بالتزامن معها الموقف الاماراتي وعندما عادت السعودية لمكانتها الطبيعية في مرحلة (مابعد) كانت الامارات اكثر الدول وقوفا معنا لاسيما في حربنا في اليمن .. ولو كان للامارات مواقف مشبوهه كما يزعم الحزبيين لراهنت الامارات على المشروع الذي تنتمي اليه كما هو رهان دولة قطر اليوم عليه بالرغم من نتائج المقاطعة التي تكاد ان تجعل من قطر دولة افريقية مُعرضة للمجاعة وهو الامر الذي يعني ان الانتماء للمشروع المشبوه يصعب الانفكاك منه بأي حال من الاحوال وكأن الامر مقيد بعهود ومواثيق مُلزمة فعلى الرغم من انتصار السياسة السعودية وتسيدها للموقف العربي مع وجود قناعة راسخة لدى معسكر الشر بذلك وبقدرة السعودية على الانتصار عليهم وسحقهم ، ورغبتهم في الارتماء في حاضنة السعودية الا انهم لايستطيعون الانفكاك من معسكر الشر وهو الامر الذي يعني ان(اسباب) عدم استطاعتهم تلك غير موجودة لدى دولة الامارات التي وقفت بكل قوتها مع السعودية ونسفت كل الرهانات الاخرى لتراهن فقط على السعودية بينما دول اخرى صمتت وثانية تحايد وثالثة ليس لها خيار غير معسكر الشر لانها ولدت فيه واصبح مصيرها متعلق به
ههه ... تحليل غريب بصراحة ، (المملكة) لن ولم تنحدر بأذن الله ، (المملكة) هي (المملكة) ، شامخة دائما وابدا ... من وقف مع البحرين ، ومن وقف مع مصر ... بالنسبة لقطر فقد تم التفاهم معها ، ونقلت السلطة للابن (تميم) ... كنا نتمنى ان يتم التغيير على يد الابن ، لكن للأسف ... (مَا كلُّ ما يَتَمَنّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ .. تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ).
 
التعديل الأخير:
جميل جدا موفقين
بالفعل مجلس التعاون الخليجي أصبح مصابا بشيخوخه
هو صاير مثل قروب الواتساب الميت الي محد يشارك فيه
اتمنى أن تنضم عمان الى هذا التعاون السعودي الاماراتي اذا كان ذلك يحقق المصالح المشتركه
 
للاسف البعض حمل موضوع المجلس ما لا يحتمل وبالغ في الامر لدرجة كبيرة !!!
هو مجلس تنسيقي لا يقل عن المجالس التنسيقية مع مصر وتركيا وغيرها
صحيح هو مهم وتفعيله بشكل جيد يعتمد على تطور العلاقات ولكن لن يصل الامر لاتحاد وكما يقول البعض من مبالغات
 
«استراتيجية العزم» تضبط ميزان القوى.. وترسم مستقبل العرب
المملكة والإمارات تحلقان عالياً

x750_b7666d2290.jpg.pagespeed.ic.4YNiMhlu-k.webp

الامير محمد بن سلمان والشيخ محمد بن زايد يوقعان على محضر الاجتماع الاول اامجلس التنسيقي

دبي - علي القحيص

إعلان المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، في جدة عن اعتماد استراتيجية مشتركة للتكامل الشامل والكامل بين البلدين، اقتصادياً وتنموياً وعسكرياً، خلال انعقاد الاجتماع الأول لمجلس التنسيق السعودي الإماراتي، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في دولة الإمارات العربية المتحدة، يأتي في ظل ظروف حساسة ومعقدة، تمر بها منطقتنا العربية المضطربة، وتتطلب تضافر كل الجهود المخلصة لدرء الأخطار التي تحيق بالأمة العربية.
إعلان استثنائي
هذا الإعلان الذي يمكن وصفه بالاستثنائي، تم فيه الكشف عن 44 مشروعاً أطلق عليها «استراتيجية العزم» وهي استراتيجية مدروسة بعناية فائقة، وعمل عليها أكثر من 350 مسؤولاً من البلدين الشقيقين في 139 جهة حكومية وسياسية، وعسكرية، ركزت على المحور الاقتصادي والمحور البشري والمعرفي والمحور السياسي والأمني والعسكري.
ولتحقيق الأهداف المرجوة وضع قادة البلدين 60 شهراً لتنفيذ المشروعات الاستراتيجية التي تهدف إلى بناء نموذج تكاملي استثنائي قوي وحصين بين البلدين الشقيقين، من شأنه أن يدعم مسيرة التعاون الخليجي المشترك ويساهم في حماية المكتسبات وخلق فرص جديدة أمام أبناء الشعبين الشقيقين.
حيث أشار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى أن هذه الخطوة المهمة تؤكد على العلاقات التاريخية والشراكة الراسخة، والمصير الواحد، وما تشهده العلاقات السعودية الإماراتية اليوم هو ثمرة الرؤية المشتركة للبلدين الشقيقين، اللذين تجمعهما ملامح مستقبل واعد لشعبيهما معاً.
علاقات مثالية
الحقيقة التي يجب الاهتمام بها في هذه المناسبة المهمة، هي أن العلاقات المثالية بين الإمارات العربية المتحدة وشقيقتها الكبرى المملكة العربية السعودية، أمر ليس مستغربا في البلدين الشقيقين، اللذين تميزا بحكمة قيادتيهما السياسيتين، والمحددات الوطنية والأخلاقية التي تنظم سياستي البلدين، والروابط التاريخية والجغرافية والثقافية والقومية المتينة التي تربط بين الشعبين، لا سيما أن المملكة تلعب دوراً مهماً ومحوريا ومؤثراً في منطقة الخليج، ذات الثقل العربي والإسلامي والاقتصادي البارز، كانت وما تزال تضبط ايقاع سياستها الخارجية عامة والعربية خاصة على أولوية العلاقات الطيبة والحسنة بين الدول، مشكلة بذلك أنموذجاً يحتذى في العلاقات الدولية، بالإضافة إلى أن المملكة بقيادتها الرشيدة التي تتولى مقاليد الأمور منذ عشرات السنين تدرك جيداً مدى أهمية التلاحم العربي، لا سيما داخل الأسرة الخليجية، وأهمية دولة الإمارات العربية المتحدة التي تشكل العضد الأخوي المتين، بما تمتلكه من رؤية سليمة وإمكانيات كبيرة وشراكة استراتيجية وعلاقة مصيرية.
يأتي هذا الإنجاز الجديد ليكرس نهجاً ثابتاً وراسخاً في سياسة البلدين الشقيقين على مواجهة المخاطر التي تهدد المصالح العربية والأمن القومي العربي في السنوات القليلة الماضية، أبرزها الاندفاع الإيراني والأطراف الإقليمية التي لها أطماع في المنطقة للتدخل في الشؤون العربية، بما يحمله هذا التدخل من مخاطر كبيرة على منطقة الخليج العربي خاصة وعلى الأمن القومي العربي بشكل عام.
قوة دفع
إن حرص المملكة والإمارات على علاقات أخوية قوية ومتينة بينهما من شأنه أن يشكل قوة دفع رائدة للعمل العربي المشترك الذي أثبت نجاحا غير مسبوق في عاصفة الحزم التي قادتها المملكة، ومن بعدها عملية إعادة الامل إلى اليمن الهادفة إلى الحفاظ على هذا البلد العربي، وإبقائه بعيدا عن مخالب الضبع الإيراني المتحفز للانقضاض في أول فرصة سانحة تمكنه من النفاذ إلى عمق الوطن العربي وتسويق أفكار لا يمكن ان تخدم إلا المشروعات التوسعية الطائفية الإيرانية في المنطقة، وهي مشروعات تتقاطع مع مشروعات أجنبية أخرى.
العلاقات الأخوية بين البلدين ليست حديثة العهد ولا هي وليدة مصالح آنية، إنما هي علاقات أسرية وعائلية وقومية وتاريخية قديمة قدم التاريخ، لذلك يصح القول إن العلاقات الإماراتية - السعودية ليست علاقات دولتين جارتين وحسب، إنما شراكة أخوية استراتيجية وانسجام وتناغم في جميع الرؤى والمواقف والأهداف والمصير المشترك، ويمكن بناء أو وضع حجر الأساس لمشروع عربي متكامل ومنسجم وقوي ومتين يستطيع لجم القوى الخارجية المتربصة بالمنطقة والتصدى لها، من خلال سياسات واعية ومدركة وفطنة وحكيمة وحازمة في آن واحد.
لا بد لنا من القول إن الإمارات العربية المتحدة وشقيقتها الكبرى المملكة العربية السعودية، تتجهان بخطى ثابتة وواثقة نحو مستقبل مشرق لمنطقة الخليج العربي وللعرب جميعا، خاصة أن القوي والمتنفذ هو الذي يستطيع التأثير في عجلة التاريخ، واستغلال الفرص لصالح مشروع عربي نهضوي يكون رداً مناسباً على كل المخاطر التي تتربص بأمتنا العربية، التي تعصف بها أحداث ساخنة كبيرة تهدد أمنها واستقرارها ومستقبلها.
x1000_68cc8469a2.jpg.pagespeed.ic.kWm0S0-Cdz.webp
الإنجاز الجديد يكرس نهجاً ثابتاً وراسخاً في سياسة البلدين

 
محمد بن زايد يتلقى اتصالاً هاتفياً من خادم الحرمين الشريفين

تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد ابوظبي نائب القائد الاعلى للقوات المسلحة، اليوم، اتصالا هاتفيا من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة.

جرى خلال الاتصال بحث تعزيز العلاقات الأخوية وسبل تطويرها في ظل التنسيق والتعاون الاستراتيجي بين البلدين، كما جرى تأكيد عمق العلاقات الأخوية المميزة التي تجمع البلدين.

وثمن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان دعم خادم الحرمين الشريفين للجهود المشتركة للارتقاء بالعلاقات الثنائية بما يحقق تطلعات قيادتي البلدين.

 
اتصال هاتفي بين الملك سلمان وبن زايد


1024511534.jpg



تلقى ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، اليوم الجمعة 8 يونيو/حزيران، اتصالا هاتفيا من العاهل السعودي، الملك سلمان.
ونشر تغريدة عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر تناول فيها ما جرى في الاتصال.
وقال حساب بن زايد: "محمد بن زايد يتلقى اتصالا هاتفيا من بن عبد العزيز".
وأضاف: "جرى خلاله التأكيد على عمق العلاقات الأخوية المميزة التي تجمع البلدين الشقيقين وثمن سموه دعم خادم الحرمين الشريفين للجهود المشتركة للارتقاء بالعلاقات بما يحقق تطلعات قيادتي البلدين".
 
عودة
أعلى