هل هي نهاية دبابة ارمادا T-14 بواسطة المدفع الكهروميغناطيسي Railgun -EMS

Black Velvet

عضو مميز
إنضم
1 أكتوبر 2015
المشاركات
15,663
التفاعل
40,789 89 0
الدولة
Morocco
إنه سلاح المستقبل بلا منازع،كأنه خرج لتوه من افلام الخيال العلمي،المدفع الكهروميغناطيسي او Railgun سيكون بمتناول الجيش الأمريكي في غضون السنوات القادمة،الجيش الأمريكي وجنرال اتوميكس يراهنون على على إنتاج نمادج عملية ستطبق على الدبابات القتالية الرئيسية وكافة المدرعات والمدفعية لقواة المشاة.
المشروع يهدف الى صنع سلاح رئيسي للقصف البعيد المدى مع دخائر اكثر تدميرية ودقة متناهية في الإصابة ،الخبراء الامريكيون يمنون النفس بتطبيق نفس التكنولوجية على المدرعات القتالية لتجاوز دبابات الاعداء سواء الروس او الصينين،الجنرال Mark Milley قائد الاركان للجيش الأمريكي يرى بضرورة تطوير التكنولوجية لفائدة الجيش الأمريكي ويرى بانها ضرورة ملحة لمشروع long-range precision fires.
في 1 مارس 2018 General Atomics Electromagnetic system GA-EMS صرحت بانها تلقت صفقة من لدن الجيش الأمريكي عبر وسيط Defence Ordnance Technology Consortium DOTC الصفقة تهم تطوير مدفع كهروميغناطيسي لفائدة الجيش الأمريكي بدعم من قيادة الأبحاث والتطوير والهندسة في سلاح الجيش الأمريكي ARDEC ،الصفقة تهم 3 سنوات من اجل تطوير نمودج من نطام سلاح محسن ومعدل وتحقيق إختبارات فنية من أجل إدماج هدا السلاح في مختلف العتاد الحربي من دبابات قتالية ومدرعات وآليات وقطع للمدفعية.
Mick Rucker مدير مشروع الذرة للأنظمة الدفاعية المضادة للصواريخ ينوه بهدا القرار الاستراتيجي حول إستعمال نظام Railgun وخاصة المقدوفات الفرط-صوتية hypersonic ويقول"المقدوفات الفرط-صوتية Railgun تمنح الجندي فرصة إستهداف الهدف وإصابتها مباشرة على مسافة آمنة وتمنح كلفة رخيصة مقارنة مع القدائف المعاصرة الغالية الثمن"
المقدوفات أو الدخائر تسافر بسرعة ماغ-7 في الساعة وبهده التكنولوجية في أي ساحة معركة ،السرعة في إستهداف الأهداف تكون كفيلة بتغير معطيات المعركة وإختراق كافة الدروع ودفاعات العدو وتدمير دباباته.
وكما جاء على لسان الصحافة الأمريكية ،فإن الدبابات القتالية الرئيسية المعاصرة يمكنها نظريا ان تحمل مدافع كهروميغناطيسية بالاضافة الى تجهيز هده الدبابات بدروع من نوع soft-kill او عبر تفجير الدخائر المعادية عبر انطمة Hard-kill وهدا ما يجعل من تدمير الدبابة الروسية T-14 امر حتمي ورغبة دفينة لدى الخبراء الامريكين ودالك بالاستعانة بمدفع كهروميغناطيسي متبت فوق الدبابات الامريكية.
المسألة هنا نظريا سهلة ولكنها تطبيقيا معقدة بعض الشئ،والسؤال المطروح هو حول ماهية الطاقة والمكان المطلوب بالنظر الى القاعدة او الشاسي الدي يمكنه ان يحمل هدا المدفع وإمكانية التوصيل الكهربائي الضروري لتشغيل المفاعل أو مولدات الدفع ليست القضية بالسهلة لتطبق فوق دبابة قتالية هدا في المنظور القريب،الحديث هو ملح وأكثر إلحاحا من قبل حول تطبيق هده التكنولوجية إد من المرجح إدماج هده التكنولوجية في مدافع برية على شكل المدفع الداتي الحركة الفرنسيCaesar والدي يطلق 20 قديفة في الدقيقة على بعد 100 كيلومتر.
-la-technologies -railgun-arrive/
1464544706_elektromagnitnaja-pushka-415x300.jpg
 
تحدثت صحيفة "daily mail" عن تجربة روسيا لسلاح فريد خارق هو عبارة عن مدفع كهرومغناطيسي، قالت إن أي نوع من الدروع لا يستطيع مقاومته.
السلاح الروسي الجديد الذي يعد أول مدفع كهرومغناطيسي، يتميز بسرعة مقذوفاته الهائلة التي لا تستطيع الدروع مقاومتها بتاتا، والأهم أنه لا يستخدم المتفجرات أو القوة الدافعة إنما قوة الكهرباء والمجال المغناطيسي.

تجربة هذا السلاح الفريد، جرت في فرع "معهد الطاقة العالية" التابعة للأكاديمية الروسية للعلوم بمدينة شاتورا شرقي موسكو، ويقول الخبراء المعنيون إن هذا المدفع الكهرومغناطيسي بإمكانه إطلاق مقذوفات بسرعة 3 كيلومترات في الثانية.

ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أن طلقة وزنها 15 غراما من هذا المدفع اخترقت، في آخر اختبار أجراه المعهد الروسي، لوحا من الألومنيوم سماكته عدة سنتيمترات.

وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة هي الأخرى تعمل على تطوير سلاح مماثل، وتخطط لتزويد فئة جديدة من مدمراتها بهذا السلاح وذلك لقدرتها على إنتاج كميات كبيرة من الطاقة الضرورية لشحنه.

وأفاد تقرير "daily mail" بأن الولايات المتحدة تستعد لتجريب قذيفة، بهذا السلاح، بسرعة تفوق سرعة الصوت، إلا أنها لفتت إلى أن المقذوف المستعمل في المدفع الكهرومغناطيسي الروسي أصغر ألف مرة من مثيله الأمريكي وسرعته تصل إلى 7200 ميل في الساعة، أي حوالي 11600 كيلومتر في الساعة.

المصدر: daily mail
 
الصراحة قديفة تنطلق بسرعة ماغ 7 يستحيل على أي درع تحمل إختراقها كيفما كانت الدروع ،وتطبيق تكنولوجية المدفع الكهروميغناطيسي Railgun سيكون امرا حقيقيا ولو في المنظور القريب.
 
تحدثت صحيفة "daily mail" عن تجربة روسيا لسلاح فريد خارق هو عبارة عن مدفع كهرومغناطيسي، قالت إن أي نوع من الدروع لا يستطيع مقاومته.
السلاح الروسي الجديد الذي يعد أول مدفع كهرومغناطيسي، يتميز بسرعة مقذوفاته الهائلة التي لا تستطيع الدروع مقاومتها بتاتا، والأهم أنه لا يستخدم المتفجرات أو القوة الدافعة إنما قوة الكهرباء والمجال المغناطيسي.

تجربة هذا السلاح الفريد، جرت في فرع "معهد الطاقة العالية" التابعة للأكاديمية الروسية للعلوم بمدينة شاتورا شرقي موسكو، ويقول الخبراء المعنيون إن هذا المدفع الكهرومغناطيسي بإمكانه إطلاق مقذوفات بسرعة 3 كيلومترات في الثانية.

ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أن طلقة وزنها 15 غراما من هذا المدفع اخترقت، في آخر اختبار أجراه المعهد الروسي، لوحا من الألومنيوم سماكته عدة سنتيمترات.

وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة هي الأخرى تعمل على تطوير سلاح مماثل، وتخطط لتزويد فئة جديدة من مدمراتها بهذا السلاح وذلك لقدرتها على إنتاج كميات كبيرة من الطاقة الضرورية لشحنه.

وأفاد تقرير "daily mail" بأن الولايات المتحدة تستعد لتجريب قذيفة، بهذا السلاح، بسرعة تفوق سرعة الصوت، إلا أنها لفتت إلى أن المقذوف المستعمل في المدفع الكهرومغناطيسي الروسي أصغر ألف مرة من مثيله الأمريكي وسرعته تصل إلى 7200 ميل في الساعة، أي حوالي 11600 كيلومتر في الساعة.

المصدر: daily mail
هو سباق محموم طبعا بين الثلاثي الجبابرة ،الامريكين ،الروس والصينين.
140708-N-ZK869-003.jpg
0C792B50000005DC-0-How_the-a-3_1433270676288.jpg
maxresdefault-3.jpg
ح
 
ادا تم دمج هده التكنولوجية فلنقل وداعا للارمادا والابرامز وكل الدبابات الخارقة وكل الحصون والقلاع مهما علت وتجبرت.
 
رجحت صور انتشرت مؤخرا على موقع "تويتر"، أن الصين تختبر مطلق قذائف مغناطيسيا يحمل على السفن، يمكنه إطلاق قذائف بسرعة تزيد على 5 أضعاف سرعة الصوت، حسبما أفادت مجلة "نيوزويك" الأميركية.

وكان امتلاك السلاح الفتاك هدفا لعدد من الدول بما فيها الولايات المتحدة، لكن لم يعرف أنه تم اختباره أو تشغيله على الإطلاق.

وبخلاف المدافع التي تستخدم البارود لإطلاق القذائف، فإن السلاح الذي يعتقد أن الصين تختبره يعتمد على الطاقة الكهرومغناطيسية، التي تعطي القذائف سرعة المدافع مع مدى الصواريخ.

ويولد السلاح مجالا كهرومغناطيسيا قويا بين قضيبين، ويعمل المجال على إطلاق القذائف بالسرعة القصوى.

وتظهر صور، لم تؤكد السلطات الصينية صحتها، السفينة العسكرية الصينية "هايانغشان" راسية في ووهان جنوب شرقي البلاد، وتحمل السلاح الكهرومغناطيسي.

وحسب مجلة "بوبيلار ساينس" العلمية الأميركية، فإن الصين تطور تكنولوجيا مطلق القذائف الكهرومغناطيسي منذ فترة، وبإمكان الأسلحة التي تعمل بهذه التكنولوجيا إسقاط الصواريخ أو الطائرات.

وقال جاستن برونك الباحث في مجال التكنولوجيا القتالية في المعهد الملكي للخدمات المتحدة في بريطانيا لمجلة "نيو ساينتست": "لا يوجد نظام دفاع ضد ضربات مطلق القذائف الكهرومغناطيسي ذي السرعة العالية. إنه سريع جدا وصغير جدا بالنسبة للصواريخ المضادة للسفن والأنظمة الدفاعية المضادة للطائرات".

وتابع برونك: "إذا كان باستطاعة الصين الحصول على السلاح متكاملا في ترسانتها مستقبلا، فإنه سيعطيها تفوقا كبيرا على البحرية الأميركية".

يشار إلى أن الولايات المتحدة تسعى منذ نحو 10 سنوات تقريبا، لتطوير هذه التكنولوجيا التي يمكن من خلالها إطلاق قذائف سرعتها 6 أضعاف سرعة الصوت (7200 كيلومتر في الساعة)، إلا أنها ستكون مطلقة من الأرض لا من على متن سفن.
 
ممكن بعد 10 سنوات أو أكثر
الدول الثلاث عندهم تجارب
 
قامت روسيا بتجربة مدفع كهرومغناطيسي قادر على تسريع المادة حتى السرعة الفضائية في ضواحي موسكو.
وقال رئيس أكاديمية العلوم الروسية فلاديمير فورتوف في حديث أدلى به للصحفيين الروس، بحسب موقع نوفوستي الروسي امس الثلاثاء، "من الصعب جدا الحصول على سرعات عالية، وتنحصر مهمتنا في اختراع أنظمة عاملة بالضغط المفرط ودراسة الكون بواسطتها".
واضاف، ان مهمتهم الأخرى هي حماية الأرض من الأجرام الفضائية الطائرة بسرعة هائلة والتي تشكل خطورة علينا، ومن ضمنها النفايات الفضائية والكويكبات ما إلى ذلك.
وتم تجربة المدفع الذي سمى بـ"ريلغان" في معهد الحرارة العالية في مدينة شاتورة بضواحي موسكو، وشهدت التجربة بلوغ سرعة 3.2 كيلومترات في الثانية، ما اعتبره فورتوف إنجازا جيدا.
والمدفع الكهرومغناطيسي عبارة عن جهاز خاص قادر على تسريع الأجسام حتى سرعات عالية جدا، وذلك بفضل قوة الكهرباء والحقول المغناطيسية. وهناك مجموعة من النواقل الكهربائية المتوازية أو ما يسمى بـالقضبان التي يمر بها تيار كهربائي ذو قوة شديدة جدا، وفي حال لمس هذه القضبان بأي ناقل كهربائي فإن القوة الكهربائية (قوة لورينز) تدفع به وتسرعه حتى سرعة عالية جدا ليس بوسع سلاح البارود بلوغها.
وتعد تلك الأجهزة في الوقت الراهن أساسا لتصميم أنظمة جديدة من الأسلحة والوسائل التي تحمل الشحنات إلى المدار حول الأرض.
وقال رئيس الأكاديمية الروسية إن العلماء الروس تمكنوا من بلوغ سرعة 11 كيلومترا في الثانية، وذلك عند تسارع القذيفة داخل الريلغان، وإنها كافية لتجاوز جاذبية الأرض والوصول إلى المدار حول الأرض وربما إلى خارجه.
وأشار إلى أن بلوغ مثل هذه السرعة يتطلب طاقات كهربائية عالية إلى درجة أن مكونات (قضبان) الريلغان تتردى بسرعة وتتعطل، واستطرد فورتوف قائلا إن "مهمتنا تكمن حاليا في إيجاد مواد بمقدورها تحمل طاقات كهربائية عالية وحماية تلك المواد من التردي السريع".
والمدفع الكهرومغناطيسي لا يحتاج إلى مقذوف برأس متفجر، بل يمكنه دفع قذيفة ناقلة للتيار بشكل مواز لموجهين معدنيين بسرعة تصل إلى 2.3 كم في الثانية، ويصل مداه أكثر من 100 ميل.
وكانت القوات البحرية الأمريكية ايضا قامت بتطوير مدفع كهرومغناطيسي منذ 10 سنوات وكلف حوالي 1.5 مليار دولار، ومن المقرر تخصيص 800 مليون دولار أيضا لتطوير نموذج صالح للاستخدام كمدفعية بحرية.
 
ربما النمادج التي سترونها ستكون حفيقة علمية لدبابات المستقبل وخاصة ليوبارد الألمانية ،مع إمكانية تطبيق نظام المدفع الكهروميغناطيسي Railgun عليها. (تبقى من الخيال وكم من الخيال اصبح حقيقة ولو بعد حين)
06bbbc9fb923e4bd8df69c79215559d0.jpg
4eacaf1e69760bcac0c5817fa3dea5dd.jpg
c83124b9ff30f8b7edb7688ddba24a53.jpg
 
قد يبدو الخيال وهم لكنه بالعزيمة سيكون من حكايات الف ليلة وليلة.
37d7c9c9f24a1b615a72948241e22b75.jpg
future_weapons__tank_by_forgedorder-d5jki8u.jpg
174589_sam_brown_12.jpg
 
السؤال هل يعيد الامريكيون حلم هيتلر بصناعة دبابة عملاقة كمشروع الدبابة Tiger الألمانية العملاقة؟؟لحمل هدا المدفع العملاق؟؟
 
البحرية الامريكية بدات بتجارب دمج المدفع الكهرومغناطيسي على سفنها ليكون
دفاع جوي
دفاع صاروخي
مدفع بعيد المدى جدا ضد السفن و الاهداف الساحلية
و اهداف داخل النسق القريب من الساحل
 
عودة
أعلى