السعوديه تقرض والامارات تتبرع للبنان

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,565 1 0
11 بليون دولار من مؤتمر باريس للبنان وماكرون يؤكد الالتزام الدولي بنموذجه

لبى ممثلو 51 دولة والبنك وصندوق النقد الدوليان ومنظمات وهيئات مالية عربية وعالمية، دعوة فرنسا إلى مؤتمر «سيدر» الذي عقد أمس في باريس لدعم عملية النهوض الاقتصادي في لبنان وتلبية حاجته إلى استثمارات مهمة لإعادة تأهيل بناه التحتية التي لم يعد في إمكانها تأمين حاجات سكانه من الخدمات العامة الضرورية في ظروف جيدة. وشكلت كثافة الحضور في المؤتمر «استنفاراً» دولياً وإقليمياً تضامناً معه للمضي في سياسة النأي بالنفس وتحييده - كما قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في الجلسة الختامية - عن الصراعات والنزاعات في المنطقة وحمايته من الحروب المشتعلة من حوله.
وكان المؤتمر عقد جلسة صباحية ماراثونية افتتحها وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان ورئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري الذي التقى على هامشها عدداً من المشاركين، وجلسة أخرى بعد الظهر اختُتمت بكلمتين، مختصرة للحريري شكر فيها لماكرون وجميع الذين شاركوا في المؤتمر تقديمهم قروضاً مُيسّرة وهبات للبنان، ومطولةٍ لماكرون الذي حمّلها رسالة سياسية بامتياز تحت عنوان أن المجتمع الدولي كان وسيبقى إلى جانب لبنان، خصوصاً في الظروف العصيبة التي تمر بها المنطقة.
وأعلن الرئيس الفرنسي أن المشاركين تعهدوا توفير أكثر من 11 بليون دولار قروضاً ميسّرة وهبات للبنان مشروطة بالمضي في تحقيق الإصلاحات. وعلمت «الحياة» أنها توزعت على الشكل الآتي: البنك الدولي (4 بلايين دولار على خمس سنوات)، البنك الأوروبي لإعادة التعمير (101 بليون يورو على 6 سنوات)، صندوق التنمية السعودي (بليون دولار)، البنك الأوروبي للاستثمار (800 مليون يورو)، البنك الإسلامي للتنمية (750 مليون دولار على مدى 5 سنوات)، فرنسا (550 مليون يورو على 4 سنوات)، الصندوق الكويتي (500 مليون دولار على 5 سنوات)، قطر (500 مليون دولار على 5 سنوات)، هولندا (بين 200 و300 مليون يورو)، تركيا (200 مليون دولار)، الاتحاد الأوروبي (150 مليون يورو)، ألمانيا (120 مليون يورو) والولايات المتحدة (115 مليون دولار).
واستهل ماكرون كلمته قائلاً: «في هذا الوقت الذي يمر به لبنان في مرحلة صعبة مع تدفق اللاجئين السوريين وانعدام الرؤية الواضحة لما يحصل في المنطقة المحيطة، يبقى علينا أن نحافظ على هذا البلد وسلميته». واعتبر أن «التعبئة الواسعة تُظهر التزام المجتمع الدولي بقوةٍ دعم هذا البلد».
وأكد أن الخيار الذي أخذه لبنان في السنوات الماضية هو أن يمضي قدماً في طريقه «وهو مسار فريد ترسمونه، مسار الاستقرار والمضي نحو انتخابات حرة ونزيهة للحفاظ على الإطار الديموقراطي الذي يتميز به لبنان». وأشاد بالتزامه النأي بالنفس عن صراعات المنطقة، و «هو ما أكده الرئيس الحريري، والرئيس ميشال عون لدى زيارته باريس».
وإذ شكر لجميع المساهمين في المؤتمر والتعهدات، أشار إلى التزام الحكومة اللبنانية إصلاحات عديدة. وتطرق إلى الحاجات الأساسية للبنان، مثل الوصول إلى المياه والكهرباء، وإدارة النفايات والعيش في بيئة نظيفة وسليمة، وكذلك تطوير رأس المال البشري، إضافة إلى صعوبات أخرى ناتجة من تداعيات الحرب السورية، واستضافة أكثر من مليون ونصف مليون لاجئ سوري تبدو عودتهم صعبة بسبب استمرار المعارك في سورية، «كما أن هجمات الأسد في الغوطة خصوصاً، أدت إلى مزيد من الدمار والنزوح واللجوء، ومن مسؤولية كل الجهات الدولية أن تساعد في حل المسألة، ولبنان على مواجهة التحديات لإعادة الاستقرار».
وتحدث عن التعهدات وحصة فرنسا منها، آملاً بأن تلتزم الجهات المانحة الوعود، والحكومة اللبنانية الإصلاحات المطلوبة، لا سيما بعد الانتخابات النيابية.
وإذ اعتبر أنه لا يجوز اعتبار المؤتمر مرحلة ختامية بل نقطة انطلاق، خاطب الحريري قائلاً: «هي انطلاقة جديدة لبلدكم يرافقكم فيها المجتمع الدولي بأسره، ومن الضروري أن نتولى عملية متابعة بدءاً من غد، ولن يكون هذا المؤتمر مفيداً إلا إذا ترافق بإرادتكم القوية وشجاعة رئيسكم والمؤسسات القوية المطلوبة في لبنان، إضافة إلى المتابعة المطلوبة بعد تشكيل الحكومة الجديدة بسرعة كما نأمل بعد الانتخابات... هذا المجهود الجماعي لن يكون مفيداً إلا إذا ترافق مع تحولاتٍ وتغيرات عميقة».
وذكر أن التعبئة التي تُعتبر سابقة ونجاح المؤتمر يرتبان مسؤولية على الحكومة اللبنانية «للحفاظ على هذا الكنز الذي يشكله لبنان للمنطقة، بما يمثله»، مؤكداً استمرار العمل لحماية هذا النموذج كي تكون «هذه التعددية والقدرة على بناء السلم نموذجاً يحتذى». ورأى أن «هيمنة ديانة على أخرى أو عرق على آخر، أمر يقوّض التاريخ».


 
كنا نحتفل هنا قبل شهور بأستقالة الحريري حتى لا يغطي على حزب الله والان اصبحنا ندعم الحكومه التي تغطي حزب الله

كان من الاجدر الاتصال على حسن نصر الله وتحويل الاموال الى حسابه الخاصه

وصحيح الم كنا نشتم ميشيل عون لاتهمامه لنا بأحتجاز الحريري والان نعطيه مليار دولار
 
ليس قرض مباشر مثل باقي القروض المحددة بسنوات بل احياء بتعهدالقرض بمليار الذي نلوح به منذ 2013 .
 
الانتخابات البرلمانيه على الابواب ولو فاز بها حزب الله يعتبر كارثه

على الاقل كان من الاجدى الانتظار حتى تنتهي الانتخابات لنحدد دعمنا
 
11 بليون دولار من مؤتمر باريس للبنان وماكرون يؤكد الالتزام الدولي بنموذجه

لبى ممثلو 51 دولة والبنك وصندوق النقد الدوليان ومنظمات وهيئات مالية عربية وعالمية، دعوة فرنسا إلى مؤتمر «سيدر» الذي عقد أمس في باريس لدعم عملية النهوض الاقتصادي في لبنان وتلبية حاجته إلى استثمارات مهمة لإعادة تأهيل بناه التحتية التي لم يعد في إمكانها تأمين حاجات سكانه من الخدمات العامة الضرورية في ظروف جيدة. وشكلت كثافة الحضور في المؤتمر «استنفاراً» دولياً وإقليمياً تضامناً معه للمضي في سياسة النأي بالنفس وتحييده - كما قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في الجلسة الختامية - عن الصراعات والنزاعات في المنطقة وحمايته من الحروب المشتعلة من حوله.
وكان المؤتمر عقد جلسة صباحية ماراثونية افتتحها وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان ورئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري الذي التقى على هامشها عدداً من المشاركين، وجلسة أخرى بعد الظهر اختُتمت بكلمتين، مختصرة للحريري شكر فيها لماكرون وجميع الذين شاركوا في المؤتمر تقديمهم قروضاً مُيسّرة وهبات للبنان، ومطولةٍ لماكرون الذي حمّلها رسالة سياسية بامتياز تحت عنوان أن المجتمع الدولي كان وسيبقى إلى جانب لبنان، خصوصاً في الظروف العصيبة التي تمر بها المنطقة.
وأعلن الرئيس الفرنسي أن المشاركين تعهدوا توفير أكثر من 11 بليون دولار قروضاً ميسّرة وهبات للبنان مشروطة بالمضي في تحقيق الإصلاحات. وعلمت «الحياة» أنها توزعت على الشكل الآتي: البنك الدولي (4 بلايين دولار على خمس سنوات)، البنك الأوروبي لإعادة التعمير (101 بليون يورو على 6 سنوات)، صندوق التنمية السعودي (بليون دولار)، البنك الأوروبي للاستثمار (800 مليون يورو)، البنك الإسلامي للتنمية (750 مليون دولار على مدى 5 سنوات)، فرنسا (550 مليون يورو على 4 سنوات)، الصندوق الكويتي (500 مليون دولار على 5 سنوات)، قطر (500 مليون دولار على 5 سنوات)، هولندا (بين 200 و300 مليون يورو)، تركيا (200 مليون دولار)، الاتحاد الأوروبي (150 مليون يورو)، ألمانيا (120 مليون يورو) والولايات المتحدة (115 مليون دولار).
واستهل ماكرون كلمته قائلاً: «في هذا الوقت الذي يمر به لبنان في مرحلة صعبة مع تدفق اللاجئين السوريين وانعدام الرؤية الواضحة لما يحصل في المنطقة المحيطة، يبقى علينا أن نحافظ على هذا البلد وسلميته». واعتبر أن «التعبئة الواسعة تُظهر التزام المجتمع الدولي بقوةٍ دعم هذا البلد».
وأكد أن الخيار الذي أخذه لبنان في السنوات الماضية هو أن يمضي قدماً في طريقه «وهو مسار فريد ترسمونه، مسار الاستقرار والمضي نحو انتخابات حرة ونزيهة للحفاظ على الإطار الديموقراطي الذي يتميز به لبنان». وأشاد بالتزامه النأي بالنفس عن صراعات المنطقة، و «هو ما أكده الرئيس الحريري، والرئيس ميشال عون لدى زيارته باريس».
وإذ شكر لجميع المساهمين في المؤتمر والتعهدات، أشار إلى التزام الحكومة اللبنانية إصلاحات عديدة. وتطرق إلى الحاجات الأساسية للبنان، مثل الوصول إلى المياه والكهرباء، وإدارة النفايات والعيش في بيئة نظيفة وسليمة، وكذلك تطوير رأس المال البشري، إضافة إلى صعوبات أخرى ناتجة من تداعيات الحرب السورية، واستضافة أكثر من مليون ونصف مليون لاجئ سوري تبدو عودتهم صعبة بسبب استمرار المعارك في سورية، «كما أن هجمات الأسد في الغوطة خصوصاً، أدت إلى مزيد من الدمار والنزوح واللجوء، ومن مسؤولية كل الجهات الدولية أن تساعد في حل المسألة، ولبنان على مواجهة التحديات لإعادة الاستقرار».
وتحدث عن التعهدات وحصة فرنسا منها، آملاً بأن تلتزم الجهات المانحة الوعود، والحكومة اللبنانية الإصلاحات المطلوبة، لا سيما بعد الانتخابات النيابية.
وإذ اعتبر أنه لا يجوز اعتبار المؤتمر مرحلة ختامية بل نقطة انطلاق، خاطب الحريري قائلاً: «هي انطلاقة جديدة لبلدكم يرافقكم فيها المجتمع الدولي بأسره، ومن الضروري أن نتولى عملية متابعة بدءاً من غد، ولن يكون هذا المؤتمر مفيداً إلا إذا ترافق بإرادتكم القوية وشجاعة رئيسكم والمؤسسات القوية المطلوبة في لبنان، إضافة إلى المتابعة المطلوبة بعد تشكيل الحكومة الجديدة بسرعة كما نأمل بعد الانتخابات... هذا المجهود الجماعي لن يكون مفيداً إلا إذا ترافق مع تحولاتٍ وتغيرات عميقة».
وذكر أن التعبئة التي تُعتبر سابقة ونجاح المؤتمر يرتبان مسؤولية على الحكومة اللبنانية «للحفاظ على هذا الكنز الذي يشكله لبنان للمنطقة، بما يمثله»، مؤكداً استمرار العمل لحماية هذا النموذج كي تكون «هذه التعددية والقدرة على بناء السلم نموذجاً يحتذى». ورأى أن «هيمنة ديانة على أخرى أو عرق على آخر، أمر يقوّض التاريخ».





كان دين لبنان ٨٠ مليار و صار ٩٠
هل ١٠ مليار بيتبخرو بسنة في لبنان ...

اترككم مع هذه المقالة





ارسلت مجلة اوبسرفاتور 5 مراسلين، 4 منهم اقتصاديون ماليون لديهم خبرة مالية كبيرة مع صحافي متخصص في الشؤون اللبنانية، وامضوا فترة اسبوعين في لبنان حيث اجتمعوا بصورة سرية مع مسؤولين عديدين في مصارف لبنانية خاصة ومع مسؤولين في الوزارات وذلك خارج علم السفارة الفرنسية. واستعملوا طرق ووسائل لتكون اجتماعاتهم سرية ولا تأخذ التحقيق في شأن ديون لبنان التي بلغت 80 مليار دولار، والتي ستبلغ في نهاية 2018- 86 مليار دولار.
وبعد القيام بالدراسة لمدة اسبوعين من قبل الـ 5 اختصاصيين في الشؤون المالية والموازنات والنقدية ومعرفة كيفية صرف الاموال كتبت المجلة تقريرا من 8 صفحات عنوانه ان ديون لبنان 80 مليار دولار اكبر فضيحة مالية.
هذا ويتضمن التقرير كيفية سرقة وهدر الاموال العامة في لبنان وحصول عجز مقصود وعدم قيام المسؤولين على مدى 30 سنة في معالجة الدين العام، حتى يومنا هذا في مطلع سنة 2018، وكيف ان ديون لبنان سترتفع من 80 مليار الى 86 مليار في نهاية 2018.
وذكرت المجلة ان السياسيين وفاعليات سياسية وقوى سياسية واحزاب حققت المليارات والزمت لبنان بأن تصبح ديونه بقيمة 80 مليار دولار، وفي نهاية 2018 86 مليار دولار.
وذكرت ان ما من رجل تعاطى في الشأن العام من القيادات الهامة الا وحقق بحدود مليار دولار.
ثم سألت المجلة كيف ان اعادة اعمار سوريا يكلف 65 مليار دولار من كهرباء الى مياه الى اعادة عمران الابنية المهدّمة الى شق الطرقات، في حين ان لبنان بلغت ديونه 80 مليار دولار ولم يتم انشاء اي معمل كهرباء ولم يتم انشاء اي محطة لضخ المياه للمناطق، كما لم يتم توزيع طرقات او اقامة اوتوسترادات جديدة او عمران مدن وقرى كانت تهدمت في الحرب بطريقة جديدة.
وامتنعت المجلة عن ذكر اسماء الشخصيات اللبنانية التي قالت انها حصلت على لائحة بأسمائهم وكيف حققوا الثروات ويحققونها حتى الان، حتى بلغ دين لبنان 80 مليار دولار، وهو اعلى رقم ديون لدولة مثل لبنان من اصل 193 دولة في العالم.
 
يجب على السعودية ودول الخليج أن تضع شروط قاسية على أي دعم للبنان وباقي الدول التي تتمتع بها الميليشيات الايرانية باعتراف من الدولة والشعب. كما يجب البدء بإستخدام اسلوب الابتزاز السياسي والاقتصادي لهذة الدول حتى تخضع وتركع لكل متطلباتنا والبدء بالعمل بإستراتيجية إما معنا أو ضددنا.
 
يعني حزب اللات يدمر ويتسبب في عزلة لبنان وتدهور بنيته التحتية ونحن ندفع بدون مقابل ؟
 
ليس تبرع بل قرض بفوائد

إنتهى زمن التبرعات وذُكر ذلك بشكل صريح وواضح في مؤتمر سيدر
 
سعد ما ينشد به الظهر دجاجة صقعا
حتى لو قرض ما يستاهلون



مادري ليش ندعم ناس شغالين فينا سب و لاسلحة تهرب من عندهم و الحوثيين تدربوا عندهم
 
ضد أي نوع من أنواع الدعم الخارجي
بدون مقابل..ولكن بما إنه " قرض" أتوقع
وجود تفاهم ما.
 
بعض الردود تحسسك إن الحكومة السعودية تدفع الأموال الطائلة بدون وعي او فكر نعم انا ضد الحكومه اللبنانيةبقيادة الاهبل ميشيل والحزب اللات ولكن المصالح السياسية شي ثاني

أصلا هذا ماتريده عهران الاستفراد بلبنان وابعاد المشهد السعودية عن الدول العربية
 
عودة
أعلى