ديوان الأدب والشعر

وقد نال آفاق السمــاوات مجدنا // لَنا الصحو من آفاقها وغيومها
 
سبعون عاما فوق درب الهوى ولايزال الدرب مجهولا
فمرة أكون انا قاتلا وأكثر المرات مقتولا
خمسون عاما في كتاب الهوى ولم أزل في الصفحة الاولى
 
“نخلة العشّاق” رسالة محبة وسلام من محمد عبدالله البريكي إلى قرطاج ●
للتينِ ذاكرةٌ في الطينِ حينَ بَدا
كأنَّهُ في مرايـا الدمعتينِ نَدى
يفزُّ من شفتي عصفورُ ذاكرةٍ
والياسمينُ لعينيها يمدُّ يَدا
أتيتَ وحدَكَ تشدو؟ قالت امرأةٌ
فقلتُ لا لا ولكن لا أرى أحدا
كلٌّ يُؤنِّقُ في قرطاجَ صورتَهُ
ونبضُ بوحي أتى بالشوقِ منفردا
قالت ليَ : الأرضُ أنثاكَ التي وجدتْ
فيكَ الأمومةَ ترتيلاً ، فكنْ ولدا
خفِّفْ منَ الوطءِ وادخلْ حاملاً قبساً
وطفْ إذا جئتَ بالأشواقِ محتشدا
وكنْ على حذرٍ لو جئتَ تخطبُها
فعينُ قرطاجَ تسبي كلَّ من وفدا
واملأْ كؤوسَكَ منها .. كُنْ بها ثملاً
وإنْ تجلّيْتَ كُنْ بالشعرِ مُتَّقِدا
قرطاجُ غيمةُ شوقٍ هرّبَتْ شَغَفاً
يُغازلُ النجمَ شوقاً كلّما صَعَدا
قرطاجُ جئتُكِ قلباً قد تعلَّقَ في
ريشِ السحابِ وأمضى العمرَ مُبْتَعِدا
عُشبُ المطاراتِ يدري من أنا وأنا
لستُ الذي صادقَ الغيمات ثُمَّ عَدا
أتيتُ أحملُ طيناً لو عجنتُ بِهِ
قلباً عصيّاً لصارَ القلبُ نبضَ هُدى
أتيتُ نافرةً روحي وذاكرتي
من كلِّ طائفةٍ لا تحرسُ الأمَدا
في الروحِ مئذنةٌ نادى بها وجعي
من ذا يُعيدُ ليَ الإنسانَ لو بَعَدا
الأرضُ في حاجةِ الإنسانِ يحمِلُها
روحاً تشقُّ طريقَ الوصلِ .. لا جسدا
لا تظلِموها فإنَّ الليلَ أثقَلَها
وزارها النومُ مهموماً ومرتعِدا
قرطاجُ جئتُكِ من بحرِ الخليجِ فتىً
يصارعُ الموجَ كي يبني لهُ وتدا
قصيدتي نخلةُ العشاقِ أزرعُها
في تونس الوصل كي تبقى لمن وفدا
 
أبيات الشَّاعر السُّعودي زايد الرويس وأشواقه:

ست الأحباب شوفيني هنا محتريك ألعن البعد وسنينه على ساعته

عاشقك من كثر ما هو بمجنون فيك حط حيله فدخانه وولاعته

يا أجمل أيام عمري عاشقك يفتديك يشتري كل دمعة حزن ما باعته

اسمعي حزن صمتي لا انتهى يبتديك، صرت ما أطيق جوالي وسمَّاعته

كل دقة تدق في قلـب زايـد تبيـك، وكل دمعـة معلقها فشمّاعته

لو حضن منك تنهيدك ولمسة يديـك كان دنياه في غيبتك مـا لاعته

اختلط فرحي بحزني وانا محتريـك والأكيد إني العن بُعدك وساعته

 
ولقد أقولُ لِمن تَحَـرّشَ بالهَــوَى
عرَّضتَ نفسكَ للبلا فاستهدفِ
أنـتَ القــتيلُ بأيِّ مـنْ أحـببتهُ
فاخترْ لنفسكَ في الهوى منْ تصطفِي
 
ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻳﺴﺨﺮ ﻣﻦ ﺿﺤﺎﻳﺎﻩ ﻭﻣﻦ ﺍبطاله .. يلقي ﻋﻠﻴﻬﻢ نظرة ﻭﻳمر

d4f64a6db9d95dd61c61a9d64a88b896.jpg
 
من أنا !؟

اسائل الليل من انا
فيقول لا اعرف اسال النجوم
فاوجه صوبها سؤالي فتقول لا اعرف اسال القمر فحول اسرار الارض يحوم
فالتفت اليه فيجيبني دون سؤال انا مثلك حائر مهموم......!
فتكتب النجوم بنور القمر على اوراق السماء
انا بحر بلا شطآن
غدرني الزمان
فصيرت طائرا بلا جناحان
.......
انا من اخذ رملي
و سلبت سمائي
و كتب على سجلي
الهوان
.......
انا من عني الكل تخلى
و باعد عني و تولى
و بين جدراني ما سبح و صلى
و ارتد بين صخوري صخب الهجران
.......
انا الذي اليكم امد يدي
و امسح بالدم دمع خدي
و للعون استجدي
عرب الاوطان
.......
انا الذي اغمض عيوني
و الدموع تبلل جفوني
اتوسد الخوف
و التحف الاحزان
.......
انا زهر ليمون
و غصن زيتون
نسمات زهر
و عطر اقحوان
.......
انا الذي دافع عن ارضه
و حمى مسرى نبيه
و خط بالدم طريق سيره
ارضي من غزة الى الضفة الى الجولان
.......
انا الذي بصدري اقاوم المدفع
و احبائي حولي للموت تصرع
و الناس عني ترى و تسمع
لكن امري عندهم هان
.......
انا الفلسطيني سابقى اقاوم
و على صلاة الاقصى ساداوم
و على ارضي لن اتخلى او اساوم
اكتبوا عني....
فانا للنضال و المجد و العز
اسمى عنوان
.......
انا تسبيح و اذكار
انا جدار حصار
انا زهر صبار
انا القسامي
زئير بندقية
و تسبيح سجادة
و ترتيل قرآن
.......
اشرقت الشمس
و توارى القمر
و بقيت احرف النجوم
ساطعة للعيان
.......
لتخط ببريقها
القدس لنا
و ستبقى لنا
فهلموا يا عرب
و اهدموا الكيان
........
 
ارجو ان تقرأ ذه القطعة الادبية ثم تقول لي رأيك بعدما تنتهي :)



كعادة أولئك الذين يزدحم عندهم الناس.. يظلُّ صامتاً، وكعادة الذين يزدحمون حول الصامتين.. كانوا يلغطون.. ويتدافعون.. وتسقط منهم غمغماتٌ عابرة، كنتُ أنتظر دوري للدخول على المسؤول عنا جميعاً بصفته الأمين العام، جئتُ بلا موعد، كل الناس يدخلون عليه بدون مواعيد محددة، ولكن الجميع يلتزم بالأوقات التي يحددها المسئولون للدخول على الأمين العام، ولا بد أن أصل إليه.. قبل أن يندلق على الملأ.. دلو بكائي !

هو يعلم حتماً أن البكاء.. لحافُ من لا لحاف له !، ولكن البعض قال أنه لا يعلم شيئاً، لا يحلُّ ولا يربط.. والبعض الآخر قالوا أنه يعرف كل ما يجري حوله، ويتخذ حيالها الإجراءات اللازمة.. ولكن بصمت، ولهذا يرفعون إليه معاملاتهم دائماً، ويقصدونه في حاجاتٍ مختلفة، بينما اكتفى البعض بالحضور لتقديم بعض المراسم البروتوكولية.. لا أكثر..

وحدي جئت لأرفع إليه تقريراً عن الأوضاع الحزينة !..

لستُ الإنسان المخلص الوحيد، ولكني أشعر أن تقريري هذا يقف في حنجرتي منذ سنوات، ولا بد أن يصل إليه..

أخيراً وصلني الدور، وخطوتُ الخطوتين العاجلتين، ووقفتُ أمامه.. ثم أطرقت، ولفني صمته الكبير !

فكرتُ أن ألقي عليه الكلمات المعتادة وأمضي!، لا داعي لافتعال الجرأة.. فكرتُ، ولكني شعرتُ أن صمته يبعث في أوصالي ثقةً عابرة، فتحرّك في داخلي طفل البكاء، وشعرتُ بارتجافٍ طفيف تحرضه هيبة هذا الرجل..

- يا سيدي.. لن أطيل عليك، ولكني سآخذ وقتاً أطول قليلاً من مما يأخذون، سأقول شيئاً مختلفاً، لا أدعي أني الوحيد الذي قاله، ولكني من القلائل حتماً.. سأقول لك.. وسأمضي، ربما لا أضيف لك شيئاً جديداً، أريد أن أقول أن الفريق الذي أشرفت على تجهيزه اختلف قبل أن يتجاوز المنحنى، نعم.. ربما نبا إليك علمهم!، الفئة التي تملك الصلاحية استخدمتها لتغيّر أوامرك، والفئة التي فقدت هذه الصلاحية.. نسيت هذه الأوامر، وراحت تبكي عليها !

عيناي تبدأن حالة إدماع !، هذا الرجل الذي تكلم طويلاً.. ثم سكت طويلاً، بم تراه يفكر؟، أنا لا أزال مطرقاً.. ولا أدري إذا كان يومئ.. أو يتململ !، صمته يُحفِّز كل الاحتمالات !، ولكن كل الاحتمالات لن تحرك قدمي من مكانها حتى أنتهي من كلامي.. هذا الرجل يجب أن يسمع مني، ولا ينفضَّ من حوله الناس حتى يبلغوه ما أرادوا..

- أنت صامت.. ولكن الجميع هناك يتحدثون نيابةً عنك !، هل تعرف خطورة أن يتحدث الناس نيابةً عنك!، ويحملون في جيوبهم كل أختامك الرسمية ؟!، هل تعرف معنى أن تصمت تاركاً بين أيديهم كل تلك التوكيلات الصادرة منك شخصياً، والتي تخولهم لاتخاذ قرارات مصيرية.. قد تخرِّب كل شيء ؟!
كانت دموعي تنساب غزيرةً مثل سحابتي رحمة !، وأنا أبحث عن كلماتي المحترقة وأنظمها بصعوبة في أنبوب الكلام، صاح من ورائي صوت خافت (بسرعة يا أخ)، ولم ألتفت..


- أنت تعرف أني ما جئتُ نفاقاً، أنت تعرف المنافقين حتماً.. !
وربتت على كتفي يد، وراحت تدفعني بلطف لتزحزحني من مكاني، تشبثتُ في القضبان الخضراء، وصرخت..
- حتى برتوكول الكلام معك اختلفوا فيه..
بدأت عدة أيدٍ تدفعني للتقدم، وانفجرت في جفني زوّادة دموع، وغرقتُ في بكائي وأنا أبتعد..


- يا سيدي.. أنا والله أحبك..
وغلبتني حشرجة وأنا أتجاوزه بخطوتين..
- ولا أدري حتى كيف أحبك بطريقة صحيحة..


رممت بكاء وجهي بأصابع متخاذلة، وأخذت نفساً عميقاً.. ومسحتُ الدموع بعجل، ومضيت.. وقد اختلطت وراءي الأصوات والغمغمات، وكلام الرجل الذي مثل أمامه بعدي وهو يتمتم له بالكلمات المعتادة :((السلام عليك يا رسول الله ورحمة الله و…))
رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائعة.هل أناملك من نسجت احرفها!؟
 
ارجو ان تقرأ ذه القطعة الادبية ثم تقول لي رأيك بعدما تنتهي :)



كعادة أولئك الذين يزدحم عندهم الناس.. يظلُّ صامتاً، وكعادة الذين يزدحمون حول الصامتين.. كانوا يلغطون.. ويتدافعون.. وتسقط منهم غمغماتٌ عابرة، كنتُ أنتظر دوري للدخول على المسؤول عنا جميعاً بصفته الأمين العام، جئتُ بلا موعد، كل الناس يدخلون عليه بدون مواعيد محددة، ولكن الجميع يلتزم بالأوقات التي يحددها المسئولون للدخول على الأمين العام، ولا بد أن أصل إليه.. قبل أن يندلق على الملأ.. دلو بكائي !

هو يعلم حتماً أن البكاء.. لحافُ من لا لحاف له !، ولكن البعض قال أنه لا يعلم شيئاً، لا يحلُّ ولا يربط.. والبعض الآخر قالوا أنه يعرف كل ما يجري حوله، ويتخذ حيالها الإجراءات اللازمة.. ولكن بصمت، ولهذا يرفعون إليه معاملاتهم دائماً، ويقصدونه في حاجاتٍ مختلفة، بينما اكتفى البعض بالحضور لتقديم بعض المراسم البروتوكولية.. لا أكثر..

وحدي جئت لأرفع إليه تقريراً عن الأوضاع الحزينة !..

لستُ الإنسان المخلص الوحيد، ولكني أشعر أن تقريري هذا يقف في حنجرتي منذ سنوات، ولا بد أن يصل إليه..

أخيراً وصلني الدور، وخطوتُ الخطوتين العاجلتين، ووقفتُ أمامه.. ثم أطرقت، ولفني صمته الكبير !

فكرتُ أن ألقي عليه الكلمات المعتادة وأمضي!، لا داعي لافتعال الجرأة.. فكرتُ، ولكني شعرتُ أن صمته يبعث في أوصالي ثقةً عابرة، فتحرّك في داخلي طفل البكاء، وشعرتُ بارتجافٍ طفيف تحرضه هيبة هذا الرجل..

- يا سيدي.. لن أطيل عليك، ولكني سآخذ وقتاً أطول قليلاً من مما يأخذون، سأقول شيئاً مختلفاً، لا أدعي أني الوحيد الذي قاله، ولكني من القلائل حتماً.. سأقول لك.. وسأمضي، ربما لا أضيف لك شيئاً جديداً، أريد أن أقول أن الفريق الذي أشرفت على تجهيزه اختلف قبل أن يتجاوز المنحنى، نعم.. ربما نبا إليك علمهم!، الفئة التي تملك الصلاحية استخدمتها لتغيّر أوامرك، والفئة التي فقدت هذه الصلاحية.. نسيت هذه الأوامر، وراحت تبكي عليها !

عيناي تبدأن حالة إدماع !، هذا الرجل الذي تكلم طويلاً.. ثم سكت طويلاً، بم تراه يفكر؟، أنا لا أزال مطرقاً.. ولا أدري إذا كان يومئ.. أو يتململ !، صمته يُحفِّز كل الاحتمالات !، ولكن كل الاحتمالات لن تحرك قدمي من مكانها حتى أنتهي من كلامي.. هذا الرجل يجب أن يسمع مني، ولا ينفضَّ من حوله الناس حتى يبلغوه ما أرادوا..

- أنت صامت.. ولكن الجميع هناك يتحدثون نيابةً عنك !، هل تعرف خطورة أن يتحدث الناس نيابةً عنك!، ويحملون في جيوبهم كل أختامك الرسمية ؟!، هل تعرف معنى أن تصمت تاركاً بين أيديهم كل تلك التوكيلات الصادرة منك شخصياً، والتي تخولهم لاتخاذ قرارات مصيرية.. قد تخرِّب كل شيء ؟!
كانت دموعي تنساب غزيرةً مثل سحابتي رحمة !، وأنا أبحث عن كلماتي المحترقة وأنظمها بصعوبة في أنبوب الكلام، صاح من ورائي صوت خافت (بسرعة يا أخ)، ولم ألتفت..


- أنت تعرف أني ما جئتُ نفاقاً، أنت تعرف المنافقين حتماً.. !
وربتت على كتفي يد، وراحت تدفعني بلطف لتزحزحني من مكاني، تشبثتُ في القضبان الخضراء، وصرخت..
- حتى برتوكول الكلام معك اختلفوا فيه..
بدأت عدة أيدٍ تدفعني للتقدم، وانفجرت في جفني زوّادة دموع، وغرقتُ في بكائي وأنا أبتعد..


- يا سيدي.. أنا والله أحبك..
وغلبتني حشرجة وأنا أتجاوزه بخطوتين..
- ولا أدري حتى كيف أحبك بطريقة صحيحة..


رممت بكاء وجهي بأصابع متخاذلة، وأخذت نفساً عميقاً.. ومسحتُ الدموع بعجل، ومضيت.. وقد اختلطت وراءي الأصوات والغمغمات، وكلام الرجل الذي مثل أمامه بعدي وهو يتمتم له بالكلمات المعتادة :((السلام عليك يا رسول الله ورحمة الله و…))

رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائعة.هل أناملك من نسجت احرفها!؟
 
يقول الأصمعي بينما كُنت اسير في البادية ، إذ مررت بحجرٍ كبير مكتوب عليه هذا البيت:

أيامعشر العشاق بالله خبروا...إذا حَــّل عشق بالفتى كيف يصنعُ

قال فكتبت تحته البيت التالي:

يداري هواهُ ثم يكتم سـِرهُ....ويخشع في كـُل الأمور ويخضع ُ

يقول ثم عدت في اليوم التالي فوجدت مكتوباً تحته هذا البيت:

و كيف يداري والهوى قاتلُ الفتى....وفي كـُل يوم ٍ قلبهُ يتقطع ُ

قال فكتبت تحته البيت التالي:

إذا لم يجد الفتى صبراً لكتمان سِرهِ...فليس له شيئاً سوى الموت ينفع ُ

يقول الأصمعي فعدتُ في اليوم الثالث ، فوجدت شاباً ملقى تحت الحجر ميتاً ، و مكتوب تحت ما كتبت هذا البيت:

سمعنا فأطعنا ثم متنا فبلغوا...سلامي إلى من كانَ بالوصلِ يمنعُ

فكتب الأصمعي البيت التالي:

هنيئاً لأرباب النعيم نعميهم .... و للعاشقِ المسكين ما يتجرعُ
 
التعديل الأخير:
:cry: و لا احد اهتم بشعري الرائع !!!!!!!!!!!!!!.......اين ذهب شعراء العرب:unsure:اخي Alucard اين انت!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
جلست في زاوية المطعم، وبيدي ورقة وقلم
العجوز ظن أني أكتب رسالة لأمي
الشاب ظن أني أكتب رسالة لحبيبتي
الطفل ظن أني أرسم
التاجر ظن أني أقوم بصفقة
الموظف أني أحصي ديوني

أنا كنت أكتب وصيتي
 
:cry: و لا احد اهتم بشعري الرائع !!!!!!!!!!!!!!.......اين ذهب شعراء العرب:unsure:اخي Alucard اين انت!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حياك. انا موجود. واصل يا بطل وشاركنا ما تجود به قريحتك.
 
شعورنا بللها المطر
واشعل القمر
فيها فوانيس فيا قوافل البشر
بشعرنا اهتدي
سيري الى السحر
سيري الى الغد!

نخن بنات الجن لا ننام
نتيه في الظلام
نركض في المقابر
ان نزلت فيها صبية من البشر
واوحشتها ظلمة القبور او دجنة الحفر
سرت اغانينا اليها تعبر التراب
تقول ان عريت فالثياب
تنسجها عناكب الشجر
وكل خيط من خيوطها يرن كالوتر
نامي الى ان يأذن القدر
ويحشر الموتى الى الحساب!
 
إذا استدبرتنا الشمس درت متوننا
وأسيافنا يقطرن من نجدة دما
 
عودة
أعلى