نـظـريـة الأكـوان الـمـتـوازيـة

لا يمكن البحث عن علاقة بين الدين والإكوان المتعددة الان لانها لازالت نظرية لم يتم تأكيدها بعد
 
بعض الأمور قد تكون أعلى من قدرتنا البشرية على فهمها

هنا سيأتي دور الذكاء الاصطناعي ليفسرها لنا في المستقبل القريب
 
في الديناميكا الحرارية
النظام يتحول للفوضى ثم الاضمحلال
اي كل شيء مصيره السوء والنهاية
لكن فيه قانون ثاني يقول الطاقة لا تفنى والا تستحدث
اذا النظام الذي يتحول للفوضى نتيجة الطاقة التي فية اين تذهب تلك الطاقة
ثانيا هل نستطيع اعتبار المنطقة المضلمة عبارة عن نظام اضمحل لذا اصبح ميت لذا هو مضلم لايمكن رؤيتة
واخيرا كل من عليها فان اذا كل هذه الاكوان مصيرها واحد وهو الفوضى والاضمحلال
 
لأني بكل بساطة الدخول الى هدا المستقنع الفكري لن يفيدني في أي شى.

الكثير من العلماء قديما كانو يدخلون لهذه المستنقعات رغم يقينهم ان جميع نظرياتهم او أفكارهم هي نتاج تأمل وتفكر فقط بدون دليل علمي ويعلمون انهم لن يستفيدوا مما يضيعون وقتهم فيه ويعلمون انهم سيموتون قبل ان تصبح البشريه قادرة على اثبات صحة استنتاجاتهم لكن مالذي حدث ؟ ببساطه اتى من بعدهم علماء استفادوا من خلاصة أفكارهم وصاغوها بشكل ادق وتفصيلي وتطور العلم واصبح بالإمكان اثبات ماكانوا يعتقدونه العلماء القدماء وهذه هي سنة الحياة
ليس بالضرورة ان تستفيد من التفكر لكن تفكرك هذا قد يفيد اقوام يأتون من بعدك ويوفر عليهم الكثير من العمل وفي النهاية نحن مأمورين بالتفكر والتعلم والبحث عن العلم
 
لا يمكن البحث عن علاقة بين الدين والإكوان المتعددة الان لانها لازالت نظرية لم يتم تأكيدها بعد

قبل التطرق بالدين لم تؤكد النظرية بعد


مشكلة ادخال الدين بمثل هذه المواضيع هي ان تفسير النصوص الدينية يختلف باختلاف المفسر فتجد ان شخصا يستشهد بالقرآن على كروية الأرض وتجد آخر يستشهد به أيضا لاثبات ان الأرض مسطحة !
ستجد أيضا من يثبت وجود خلق غيرنا بالقرآن وتجد من ينفيه بالقرآن أيضا
لذلك الأفضل تجنب تفسير النصوص بناء على نظرية مسبقه ومحاولة اثباتها بهذه النصوص لأنها بنفس الوقت قد تجعل من الدين اضحوكة لغير معتنقيه عندما يتم نفي النظريه علميا وبشكل قاطع ووقتها لن ينفع إعادة تفسير النص لاثبات العكس
النص الديني في الأمور الحياتية بالإمكان تفسيره والاختلاف فيه لايؤدي لإشكالات كبيرة لكن عندما يكون التفسير للشق العلمي فسندخل بمعمعه نحن بغنى عنها فما هي خلفية المفسر العلمية حتى يختزل النص بتفسيره
أحيانا تأتي كوارث من بعض المفسرين الذين يستشهدون بالنصوص الدينية على أمور علمية لاوجود لها أساسا ولانعلم من أين حصلوا على معلوماتهم عنها
 
هناك قول مأثور عن عبدالله بن عباس رضي الله عنه مكتوب في التفاسير متذ القرون الاولى حيث يقول ابن عباس رضي الله في مامعناه عند تفسيره للايات الاولى الوارده في مقدمة الموضوع ( انها سبع اراضين مثل ارضنا في كل ارض ادم مثل ادمنا ونوح مثل نوحنا عليهم السلام ووووو )
 
هذا قول ابن عباس وله طرق وروايات اخرى نفس القول

سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ , قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ , فَسَأَلَهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ : ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ) سورة الطلاق آية 12، مَا هُوَ ؟ فَسَكَتَ عَنْهُ ابْنُ عَبَّاسٍ حَتَّى إِذَا وَقَفَ النَّاسُ , قَالَ لَهُ الرَّجُلُ : مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تُجِيبَنِي ؟ ، قَالَ : " وَمَا يُؤْمِنُكَ أَنْ لَوْ أَخْبَرْتُكَ أَنْ تَكْفُرَ ؟ " ، قَالَ : فَأَخْبِرْنِي فَأَخْبَرَهُ ، قَالَ : " سَمَاءٌ تَحْتَ أَرْضٍ وَأَرْضٌ فَوْقَ سَمَاءٍ مَطْوِيَّاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ يَدُورُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ كَمَا يَدُورُ بِهَذَا الكِرْدَنِ الَّذِي عَلَيْهِ الْغَزْلُ" [تتمته إلى] "سبع أرضين في كل أرض نبي كنبيكم ، وآدم كآدم ، ونوح كنوح ، وإبراهيم كإبراهيم ، وعيسى كعيسى" (وقال البيهقي عقبه : إسناد هذا صحيح عن ابن عباس).
 
الله عزوجل سبحانه جل جلاله الواحد الاحد يدعونا للبحث والتامل والتفكر في خلق السموات اي علم الفلك كما نسميه الان ( والى السماء كيف رفعت ) وفي علم الحيوان ( افلا ينظرون الى الابل كيف خلقت ) وفي علم الجيولوجيا كما نسميه الان ( والى الارض كيف سطحت ) وهكذا كان الاسلاف وكنا منارة العالم في العلم وليس هناك مقارنة بين حضارتنا ولعب العيال الذي يسمى الحضارة اليونانيه ولو كان مفكري اليونان احياء ابان نهضتنا العلمية قبل قرون لكانوا مجرد تلاميذ امام ابن سينا والبيروني وغيرهم
ولكن حل عصر الظلام علينا بسرعة للاسف وسيطر كهنوت جاهل وضيق الافق وكفر كل من يحمل علم حقيقي دعانا الله لتعلمه وللتفكر فيه حتى وصل الامر ان يقوم جهله ولو كانوا يتكلمون بأسم الدين بتحريم الطباعةفي عهد الدولة العثمانيةفيما كانت اوروبا المظلمه البارده تنشئ المطابع ولم نستيقظ الا وهم على ابواب دولنا الاسلاميه

من اكبر اسباب تخلفنا عن ركب العلم هو فتوى تحريم الطباعة
 
هل يوجد كون موازي يتحرك بالزمن إلى الوراء؟

الزمن، كما نفهمه، يتحرك من الماضي نحو المستقبل بشكلٍ غير معكوس
لكن الآن، يقترح فريق دولي مكون من ثلاثة فيزيائيين، إمكانية وجود أكثر من مستقبل واحد
أي كونين متوازيين قام بإنتاجهما الإنفجار العظيم وهما:
كوننا، الذي يتحرك فيه الزمن إلى الأمام، وكون آخر يعود به الزمن إلى الخلف!

986def47783d0ab5ef718157b55084ea.jpg


إذا نظرت إلى نموذج بسيط يتكون من سرب من النحل في الوسط (الإنفجار العظيم) لكنه توقف في كلا الإتجاهين
ستقول بعدها بوجود سهمي زمن يُشيران إلى اتجاهين معاكسين لسرب النحل"
وفي الصورة المرافقة يُمكنك مشاهدة كيف قامت هذه اللحظة الفريدة والأقل تعقيداً
أو "الماضي"، بخلق "مستقبلين"!


two%20futures.jpg


سيوجد بشكلٍ جوهري كونين -كون موجود في كل جانب من جانبي الحالة المركزية
يُمكن أن يحتوي الجانبان على راصِدِين يكون بمقدورهم رصد الزمن وهو يجري في اتجاهين متعاكسين
وأي كائنات ذكية ستكون في ذلكما الجانبين، ستقوم بتحديد سهم الزمن الخاص بها انطلاقاً من هذه الحالة المركزية
وستعتقد تلك الكائنات المقابلة لنا بأننا (الكائنات الأرضية) نعيش الآن في ماضيها السحيق


 
أكوان موازية... آخر بحث لستيفن هوكينغ قبل وفاته بأيام
368

قدّم العالم الفيزيائي ، ورقته العلمية الأخيرة، قبل أسبوعين فقط من وفاته
واضعًا بها الأساس النظري لاكتشاف عالم مواز

وكان هوكينغ، الذي توفي الأربعاء الماضي، عن عمر ناهز 76 عامًا
قد شارك في تأليف ورقة بحث رياضي تحمل اسم "A Smooth Exit from Eternal Inflation
خروج سلس من التضخم الأبدي"، يحاول فيها إثبات نظرية "الأكوان المتعددة"
التي تفترض وجود أكوان عديدة، غير الذي نعيش به، وفقًا لموقع "بزنس إنسايدر"

وحصلت أحدث مراجعات الورقة البحثية على الموافقة، في 4 آذار/مارس، أي قبل 10 أيام من وفاة هوكينغ
موقع ArXiv.org، الذي يتتبع الأبحاث العلمية قبل نشرها، يملك نسخة من هذه الورقة العلمية
يعود تاريخ تحديثها إلى شهر آذار/مارس الحالي

وتهدف الورقة البحثية، المبنية على أسس نظرية، إلى تسليط الضوء على أن الأدلة على وجود أكوان متعددة موجودة
وقابلة للقياس، من خلال الإشعاع الذي يعود تاريخه إلى والذي بدوره يمكن اختبار وجوده من خلال مسبار فضاء عميق
(مكوك فضائي من دون طاقم، يستخدم لاستكشاف الفضاء) بأجهزة استشعار دقيقة
 
مرصد الفضاء هابل يكتشف كون قريب منا
أطلق عليه الرمز ngc 1898
و هو أقرب جار كوني لنا

DqHlA87XgAAo-zX.jpg
 
موضوع ممتع .
فيزياء الكم لا زالت لم تكشف كل أسرارها.
أينشتاين قل ان الزمكان غير ثابيتين وان الأحلام هي عبارة عن لمحات لما يمكن أن نكون عليه في حيوات أخرى أو عوالم موازية .
على كل ،موضوع مشوق يفتح باب من اجل التأمل في خلق الله
 
اعتقد انها مجموعة من المجرات اما مسألة الأكوان فهي فكرة مجازية حتى الآن وحسب الفيزياء الكمية على جسم ما ان يصل إلى سرعة الضوء وهذا يتطلب كمية طاقة تفوق ما يوجد الآن مجتمع من أجل تأكيد النظرية كما قلت مشكور من نشر هذا .
التنويع جيد
 
عودة
أعلى