اولا وصفها بصهيونية خاطئ و لا علاقه له بما قلت- ان أردت ان اشرح معني صهيوني سأفعل
يبدوا انك تعلم عن المجتمع الامريكي مالا اعلم - اعرف الكثير من المهاجرين من مسلمين و غيرهم من الديانات ممن وصلوا أعلي المراتب دون ان يفعلوا اَي شيء سوي العمل و الاجتهاد
العنصريه و الطبقيه في جميع دول العالم - بما فيها الدول الاسلاميه و ألعربيه
مجددا يبدوا انك تعلم مالا اعلم عن بلدي - الصهيونيه او جماعات الضغط اليهوديه شانها شان اَي جماعه ضغط - و ليست أقواها لدينا - و في النهايه امريكا تفعل ما هو في مصلحتها اولا
الأمريكان مركوبون من الصهاينه؟ نعم تلك ما يظنه الكثيرين لاكن الحقيقه هي العكس - و كما قلت انت مصلحت امريكا تتماشي مع مصالح اسراءيل فكيف عرفت من يركب من؟ مستحيل ان تعرف الي ان يحصل تضارب في المصالح و حصل و نفذت اسراءيل مجبره اراده الولايات المتحده
كثير من الشعوب احتلوا مناطق و ضموها الي دولهم باسم الرب و الأديان ... المسلمين فعلوا ذلك ضموا أراضي من الصين الي اسبانيا - طبعا مع الفارق في الدافع - لاكن النتيجه واحده السيطره علي ارض لم تكن ملكهم
بجانب تلك كانت الامبراطورية الانجليزية في الأساس قبل ان تتحول الي مستعمرات و في النهايه ظهرت امريكا
غباء الأمريكان ؟ مجددا كيف هم اغبياء و هم ينفذون مصالحهم بالطريقه التي يريدون؟
مستوي الدفاع و إقرار الحقائق تحول الي صراخ و سب بدلا من إقرار الواقع
نيكي هايلي إرهابية صهيونية قذرة متسلقة،
دعمت التيار الصهيوني والإرهاب الصهيوني لتأكل لقمة عيشها،
وتجد لها مكان في عالم السياسة الأمريكي العفن،
الذي يقوم على التكسب من دعم الإرهاب الصهيوني،
فنحن نرى في الإنتخابات كيف يستميت الساسة الأغبياء الأمريكان
في تقديم القرابين والنذور لآلهة الإرهاب الصهيوني كي يحصلوا على رضاهم ودعمهم،
ثم أعطني مسلم أمريكي حقيقي وصل إلى أعلى المراتب السياسية بجده واجتهاده ؟!
أما إن كنت تقصد وظائف مرموقة لاتصل لصناعة القرار في الحكومة الأمريكية الغبية المركوبة صهيونيا،
فهذا ليس محور حديثنا أصلا،
نحن نتحدث عن الوصول لعالم السياسة وصناعة القرار،
ولايوجد حضارة ارتكبت إجرام وتطهير عرقي كما فعلت الولايات المتحدة الأمريكية في حق الهنود الحمر،
ونيكي هايلي الإرهابية معذورة عندي،
فهي لتأكل لقمة عيشها ليس لها إلا طريقين:
إما أن تظهر دعمها المطلق للصهاينة سياسيا،
وإما أن ترمي بنفسها في أحضان صناع الإباحية والإنحطاط،
ليصنعوا منها نجمة تستهلك عدة أرطال من مياه البشر يوميا.
وإذا كانت تستغرقك القوة والمادية ولا تحترم إلا هي،
فأنا كإنسان عربي مسلم بسيط حينما أنظر للولايات المتحدة،
لانجد فيها غير شيئين اثنين:
1_القوة وطموح مستمر للهيمنة بشكل هستيري.
2_وصناعة الأفلام الإباحية وشرعنة علاقات الشواذ.
يعني عليك أن تملك نفسك حتى لاتقئ،
عندما تتحدث عن الولايات المتحدة الأمريكية
