‏صفقة ضخمة بين جوجل وأرامكو

إنضم
11 مايو 2017
المشاركات
5,025
التفاعل
21,586 71 0
على غرار «سيليكون فالي» في كاليفورنيا
محادثات لإنشاء مركز تكنولوجي سعودي سيصبح الأكبر في الشرق الأوسط
قالت صحيفة الوول ستريت جورنال أن محادثات تدور منذ أشهر بين شركة النفط السعودية العملاقة أرامكو وشركة جوجل الفابيت لبناء مركز تكنولوجي عملاق في المملكة على غرار "سيليكون فالي" في كاليفورنيا ومن أن يصبح المركز التكنولوجي السعودي أكبر مركز للتكنولوجيا في الشرق الأوسط.

وقال أحد المشرفين على المحادثات للوول ستريت جورنال أن حجم المشروع المحتمل غير واضح بعد لكنه ضخم جداً لدرجة أنه سيدرج في البوصة السعودية ومن شأنه أن يطور قطاع التكنولوجيا في المملكة ويفتح الباب للإبداع في هذا المجال وهو هدف أساسي من أهداف رؤية 2030 لسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والتي ستخلّص المملكة من اعتمادها على عائدات النفط.

وسعت غوغل الفابيت الى اقناع أمازون ومايكروسوفت لنقل خبراتهم في مجال الخدمات الرقمية إلى السعودية عبر تأسيس موطئ قدم للشركتين في المملكة حيث اقتربت أمازون من اتمام صفقة مع أرامكو لبناء ثلاثة مراكز في السعودية ومن المتوقع أن تساعد هذه المراكز على تحقيق نجاح وتقدم نوعي في مجال الأعمال التجارية والخدمات المقدمة في السعودية.

كما سيقوم المركز التكنولوجي في السعودية على بناء مخدّمات ضخمة لتخزين البيانات الخاصة بالمملكة لتكون أول دولة عربية تمتلك هذه التقنية، حيث تخزّن الدول العربية بياناتها الرقمية عادة عبر شبكات الإنترنت التي تصل الدول العربية من خلال كابلات تحت سطح البحر اتية من أوروبا مما يؤدي إلى إبطاء العمل التجاري والرقمي ومن شأن مخدمات البيانات المحلية الحديثة أن تحجز مكانة مميزة للسعودية في العالم في مجال الاقتصاد الرقمي، كما ستصبح سرعة الوصول إلى الإنترنت في السعودية أكبر بكثير.
 
المشروع ضخم جدا جدا جدا ..قيمته 2.3 تريليون دولار !

IMG-20180202-WA0004.jpg
 
فيه كلام أيضا صفقة مع أمازون

أمازون هي الأخرى قريبة من إنهاء صفقة بقيمة مليار ريال لبناء ثلاثة مراكز بيانات في السعودية، في محاولة لجذب الشركات العاملة في مجال النفط تجاه تحويل عملياتهم الحوسبية إلى التخزين السحابي.
معظم البيانات القادمة للشرق الأوسط يتم نقلها من أوروبا عبر كابلات طويلة المدى تحت البحر، ما يعني بطء التصفح إجمالا، والحل الجذري لهذه المشكلة هو بناء مراكز محلية للبيانات، والتي ستؤدي إلى سرعة أعلى للإنترنت كما سترفع من تنافسية المملكة في المجال الرقمي.
 
أمازون هي الأخرى قريبة من إنهاء صفقة بقيمة مليار ريال لبناء ثلاثة مراكز بيانات في السعودية، في محاولة لجذب الشركات العاملة في مجال النفط تجاه تحويل عملياتهم الحوسبية إلى التخزين السحابي.
معظم البيانات القادمة للشرق الأوسط يتم نقلها من أوروبا عبر كابلات طويلة المدى تحت البحر، ما يعني بطء التصفح إجمالا، والحل الجذري لهذه المشكلة هو بناء مراكز محلية للبيانات، والتي ستؤدي إلى سرعة أعلى للإنترنت كما سترفع من تنافسية المملكة في المجال الرقمي.
طيب امازون كانوا قد اختاروا البحرين
 
شيء جميل يا ليت نراه يتحقق سريعاً قبل ما نشيب .

سوف يكون عندك خدمات سحابية متطورة و سيرفرات ضخمة تجعل الكثير من الشركات العالمية تتهافت لتقديم خدماتها.
ستتطور الخدمات وتتحسن الاتصالات والانترنت.

المشروع سيخدم العرب بشكل عام وليس السعودية فقط.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى