إعجاز القرآن الكريم في لفظ (الملك) بدل (الفرعون) لحاكم مصر في عهد يوسف عليه السلام

بالطبع ملك وليس فرعون وذلك لانه غير مصري وهذا بديهي جدا
 
الشيخ رحمه الله يقول ان الحكام المصريين من قبل الهكسوس كانوا يسمون فراعنة من ايام عاد وهذا حسب علمي لايوجد دليل من النقوش المصرية القديمة ولا حتى من القران لان فرعون المذكور في القران الكريم هو فرعون موسى عليه السلام وقد حكم مصر في مرحلة متأخرة كثيرا عن عاد وثمود واتوقع ان هذا الراي مجرد اجتهاد من الشيخ .

الامر الاخر الملك الذي عاصر يوسف عليه السلام هو من الهكسوس كما ذكر الشيخ واتفق معه في هذا ويتفق ايضا معه كثير من المؤرخين واعتقد ان هذا ايضا لقب لكل ملوك مصر القدماء وليس خاص بالهكسوس والا لوجدنا في نقوشهم مايؤيد انهم تسموا بالفراعنة منذ عصر عاد واول ذكر لهذا الاسم فرعون جاء في التوراة والقران الكريم والاسم مرتبط بالفترة المتأخرة التي بعث فيها سيدنا موسى عليه السلام وارسله الله الى فرعون مصر الهكسوسي ..

.. والله اعلم
 
الشيخ رحمه الله يقول ان الحكام المصريين من قبل الهكسوس كانوا يسمون فراعنة من ايام عاد وهذا حسب علمي لايوجد دليل من النقوش المصرية القديمة ولا حتى من القران لان فرعون المذكور في القران الكريم هو فرعون موسى عليه السلام وقد حكم مصر في مرحلة متأخرة كثيرا عن عاد وثمود واتوقع ان هذا الراي مجرد اجتهاد من الشيخ .

الامر الاخر الملك الذي عاصر يوسف عليه السلام هو من الهكسوس كما ذكر الشيخ واتفق معه في هذا ويتفق ايضا معه كثير من المؤرخين واعتقد ان هذا ايضا لقب لكل ملوك مصر القدماء وليس خاص بالهكسوس والا لوجدنا في نقوشهم مايؤيد انهم تسموا بالفراعنة منذ عصر عاد واول ذكر لهذا الاسم فرعون جاء في التوراة والقران الكريم والاسم مرتبط بالفترة المتأخرة التي بعث فيها سيدنا موسى عليه السلام وارسله الله الى فرعون مصر الهكسوسي ..

.. والله اعلم

لقد راجعت عدة مواقع عربية وأجنبية, وكلها متفقة على أن (فرعون) هو لقب كل حكام مصر منذ السلالة الأولى عام 3150 قبل الميلاد, وهذا مثبت تاريخياً ( من كتابات المؤرخيين الإغريق والرومان) ومن علم الآثار.





 
لقد راجعت عدة مواقع عربية وأجنبية, وكلها متفقة على أن (فرعون) هو لقب كل حكام مصر منذ السلالة الأولى عام 3150 قبل الميلاد, وهذا مثبت تاريخياً ( من كتابات المؤرخيين الإغريق والرومان) ومن علم الآثار.






كلهم يعتمدون على ترجمة كلمة " بر - عا " التي تعني البيت الكبير والحقيقة ان هذا التفسير غير منطقي ابدا وهو يمثل وجه نظر فئة معينة يخالفها كثير من علماء الاثار المصريين نفسهم وغيرهم من المهتمين بالاثار والتاريخ وهي الدليل الذي يحاولون بواسطته اثبات ان كل ملوك مصر القديمة كانوا يتلقبون به مع ان معناه بعيد عن اسم فرعون وهو دليل لايرقى ان ننزله منزلة الحقيقة .

نحن نتحدث عن لفظ فرعون الذي ورد في القران الكريم اكثر من 70 مرة على هيئة اسم علم وهو فرعون موسى وحتى لقب ( بر - عا) لم يثبت استخدامه كلقب للحكام المصريين الا بعد خروج الهكسوس من مصر والحكام المصريين الذي سبقوا هذا التاريخ كان يتلقبون بالقاب اخرى كـ (حورس ) مثلا وغيره من الالقاب


القران الكريم دقيق في هذا الامر فقد وصف الحاكم الذي عاصر سيدنا يوسف عليه السلام بانه ملك ولم يذكر فرعون الا مع الحاكم الذي عاصر موسى عليه السلام اما التوراه فقد ورد اطلاق اسم فرعون على الملك الذي عاصر يوسف عليه السلام وعلى الحاكم الذي عاصر موسى عليه السلام لكن كما تعلم التوراه لايعتمد عليها كثيرا بسبب ماطالها من تحريف جزء منه الغرض منه تزييف التاريخ لخدمة اغراضهم .

مع العلم ان لفظ فرعون ورد في القران الكريم وفي التوراه بلفظ مفرد ولم يأتي على هيئة الجمع كفراعنة او فراعين
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى