لينين والشيوعيون دعموا أتاتورك في تأسيس العلمانية في تركيا وفي حرب الاستقلال ضد القوى الغربية

"

باااااااااطل

الغرب النصراني يكذذذذب والشرق النصراني يكذذذذب ايضاً

القوى الغربية تظاهرت بالهزيمة وانسحبت بعد ان نصّبت العميل الخائن اطاطور

وخططت لكي تُظهره الى الشعوب التركية بمظهر البطل القومي الذي حررهم

لكي يسهل عليه اقناع الشعوب التركية بعلمنة وتغريب تركيا الاسلامية

ويسهل عليه كذلك القضاء على خصومه الذين يعارضون مشروع العلمنة والتغريب

(اليهودي يهودي) مايقدر يعيش بدون لايمكر ويغدر ويخدع ويخون
:!:​
 
"

باااااااااطل

الغرب النصراني يكذذذذب والشرق النصراني يكذذذذب ايضاً

القوى الغربية تظاهرت بالهزيمة وانسحبت بعد ان نصّبت العميل الخائن اطاطور

وخططت لكي تُظهره الى الشعوب التركية بمظهر البطل القومي الذي حررهم

لكي يسهل عليه اقناع الشعوب التركية بعلمنة وتغريب تركيا الاسلامية

ويسهل عليه كذلك القضاء على خصومه الذين يعارضون مشروع العلمنة والتغريب

(اليهودي يهودي) مايقدر يعيش بدون لايمكر ويغدر ويخدع ويخون
:!:​


كأني قراءة ان اتاتوك كان قائد عادي
ولكن الذي جعله مشهور انه قاتل في معركة ما بجدارة و الذي جعله مشهور بعد ذلك و جعل كثيرمن الأتراك يعجبون به
و سهل علية فرض أفكاره عليهم
 
و ملاحظة مهمة معظم الأسلحة التي أعطاها الروس للأتراك كانت بالأصل أسلحة حصلت عليها روسيا القيصرية من العثمانيين كالغنائم أثناء الحرب و ورثتها روسيا الشيوعية
 
بدون شك أتاتورك لعب على عدة حبال, وكان الرجل المناسب لتغريب تركيا وإلغاء الشريعة, وقدم تنازلات كبيرة جداً في هذا المجال لقبول الشرق والغرب به.

لكن لتعرف حجم تقدم القوات الغربية في العمق التركي في ذلك الوقت, خاصة القوات اليونانية المدعوة من بريطانيا, فإن أتاتورك لم يكن ليستطيع إقاف هذا الزحف بدون دعم خارجي, ولقد كنت أفكر في هذا الموضوع طويلاً, حتى وجدت هذا الفيديو. لقد كان الدعم السوفيتي لاتاتورك هو العامل الحاسم لايقاف زحف القوات الغازية, وجعلهم يتراجعوا وينسحبوا, ثم ليقبلوا بالتسوية التي قدمها لهم اتاتورك, الجمهورية والعلمانية والتغريب والغاء الخلافة ليرضو عنه.





هل تعلم أن موسوليني وهتلر كانوا يقولون عن أتاتورك أنه شيوعي.

مات أتاتورك عام 1938 قبل بداية الحرب العالمية الثانية. لا نعلم كيف كان سيكون موقف تركيا في الحرب العالمية الثانية لو كان أتاتورك ما يزال رئيساً لتركيا في ذلك الوقت, ولا نعلم كيف كان سيكون موقفا هتلر وموسوليني منه في ذلك الوقت.

هتلر وموسوليني تدخلا في الحرب الاهلية الاسبانية 1936-1939 لمصلحة الوطنين اليمينين ضد الشيوعيين, واستطاعا إقامة نظام فرانشسكو القوي الئي استمر عقوداً طويلة بعد الحرب العالمية الثانية.
 
أتاتورك لم يكن قائداً عادياً أبداً. بالتأكيد لم يكن أعظم قائد عسكري في التاريخ, لكنه أعاد تنظيم القوات التركية المهزومة, واستطاع تحقيق انتصارات كبيرة على معطم القوات الغازية لبلاده (بالتحديد ضد القوات الفرنسية - اليونانية - الارمنية), وكان سياسياً ماهراً أجاد اللعب على حبال التوازنات الصعب في المنطقة, وبدون شك كان هناك دعم ماسوني يهودي شيوعي له للقضاء على الخلافة وتغريب تركيا.
 
شاهد هذه الخريطة, ولاحظ مدى اقتراب القوات اليونانية المدعومة من بريطانيا من أنقرة, العاصمة التي أعلنها أتاتورك عاصمة للجمهورية

 
Ax01192.jpg
 
عودة
أعلى