الصنـــاعات الحربية لجمهورية مصر العربية في عــام 2018

من ترسانة الاسكندرية حيث يتم تصنيع فرقاطات الجويند الفرنسية
جويند-1.jpg
جويند-2.jpg
جويند-4.jpg
 
المركبة الأرضية القتالية الغير مأهولة Unmanned Ground Vehicles UGV، المُصممة بالتعاون مع الكلية الفنية العسكرية المصرية


24301311_1338927642886368_7099136787352687683_n.jpg
24232128_1338927719553027_2474160791202638712_n.jpg
 

قامت الهيئة العربية للتصنيع بالتعاون مع شركة كاتيك الصينية بتصنيع الطائرة الموجهة بدون طيار ز طراز209- ASN متعددة الأغراض يمكنها تنفيذ عدد كبير من المهام المختلفة منها، الإستطلاع التكتيكى ،وتحديد الأهداف، وتصحيح نيران المدفعية ، وتمييز وتتبع الأهداف. وتصل نسبة التصنيع المحلي في هذه الطائرة إلي 99.5% ، حيث بدأت المرحلة الاولي بانتاج 6 طائرات مصرية، والمرحلة الثانية بدأت بإنتاج 21 طائرة موجهة بدون طيار من طراز ASN -209 .




المواصفات

الأوزان والأبعاد، نجد أن أقصي وزن للإقلاع 340 كجم، والحمل المقيد 50 كجم، وسعة خزان الوقود الداخلية 95 ذ 100 كجم .

أما الأداء فأقصي سرعة 180كم/ساعة، وسرعة الطيران 120- 140 كم/ساعة، وأقصى إرتفاع للطيران 5000 متر، وأقل سرعة 110 كم/ ساعة، وأقصى معدل للصعود 5 مترات/ثانية.


2016-635898740971891863-189.jpg
 
في الحقيقة كلامك صحيح لأن الخبرات المتراكمه ونسب التصنيع المحلية تزداد مع الوقت وستكسبك المهارة والخبرة لبناء منتجك الخاص جميع دول العالم التي دخلت نادي التصنيع بدأت هكذا كما ان نسب التصنيع في منتجات جميع الشركات العالمية ليست 100/100 تصنيع محلي حتي امريكا تشتري قطع من دول اخري كالصين والاتحاد الاوروبي والكيان الصهيوني والجربين علي سبيل المثال مقاتلة من كل بلد قطعه لا اقول ان هذا الامر يدعم وجهة نظري لانني اتفق معك ايضا ان التصنيع الكامل هو الغاية والامان لكن دولة في ظروف مصر من الصعب ان تبني من الصفر لاسباب اقتصادية وايضا ميزانيات البحث العلمي والانفاق عليه ليست كالخارج لكن النقطة المضيئة ان المسؤوليين في مصر بداوا بالاهتمام بالبحث العلمي بشكل جاد والكلية الفنية العسكرية والمصرية ومعاملها منذ ثلاثة سنوات اشترت براءات اختراعات كثيرة وتولت امر الكثير من الباحثين والمخترعين الشباب ونسال الله الخير فيما ياتي
صحيح , ولكن مصر في الخمسينات و الستينات كانت متقدمه في الصناعه في الوقت التي كانت بعض الدول الصناعيه الان عباره عن عشوائيات , و ارى مع احترامي الشديد ان مصر متأخره صناعيا عن مصر الخمسينات و الستينات , بل ان وضعها ابان الملكيه كان افضل و بخاصه الجانب الاقتصادي ,و يعود ذلك حسب تحليلي الشخصي الى عدة امور , التركيز على الجانب العسكري في الصناعه و خاصه الصناعه النوعيه منها , و التي تعد فاشله اقتصاديا و مكلفه سياسيا و شبه مستحيله تقنيا , فالملاحظ في جميع دول العالم صاحبة الصناعه العسكريه المحترمه ,ان الصناعه العسكريه عباره عن جنين ينمو في رحم الصناعه المدنيه , و بالتالي الوصول الى صناعه عسكريه محترمه يتطلب بنيه صناعيه مدنيه محترمه ,طبعا الصناعه النوعيه منها , مثل الميكانيك و المعادن و الالكترونيات , و هناك عددة انماط صناعيه فمثلا النمط الصيني و النمط الصهيوني , النمط الصيني اعتمد على تصنيع قطع الغيار للمعدات مثلا السيارات , و هذا العمل المدني المربح غير الملفت للانظار اكسبه خبره صناعيه محترمه و مورد اقتصادي كبير ,حتى وصل الى القدره الصناعيه لتصنيع جميع قطع السيارات بالكامل مما جعله منتج كبير للسيارات ,اما التجربه الصهيونيه فتتركز على الصناعه التطويريه , بجعل المنتج العادي عباره عن منتج متطور و متفوق ,وذلك بتصنيع الاضافات و التحسينات على هذا المنتج حتى وصلو الى صناعة منتجات كامله متفوقه , و منها نلاحظ ان الذي قام بعملية الصناعه هوه القطاع الخاص و بتعاون متفاوت للدوله , ضمن قوانين مشجعه على الصناعه المحليه و رجال اعمال شجعان وطنين , اذن الصناع العسكريه لا تتم بدون صناعه مدنيه محترمه و الصناعه المدنيه التي تعود للقطاع الخاص محمي بقوانين تشجعه على المغامره ,اما بالنسبه للوضع المصري فهناك ايران وضعها اصعب و لكنها تعد اكبر بلد شرق اوسطي منتج للسيارات بشكل كامل
و هنا اريد ان اعرج على موضوع اخر , 80% من الصناعه الصهيونيه اساس افكارها ضباط ,و الاغلب منهم متقاعدين , فهم يعملون على تطوير انفسهم و تجاربهم بطريقه علميه ليستخصلو العبر و يرفعو مستواهم , و الكثير بعد تقاعدهم يتجهون فتح شركات عسكريه في مجالات مختلفه ,مثلا التدريب او التصنيع او التطوير ,اما في الحاله العربيه عند تقاعد العسكري تجده يضيع اوقاته اما في القوه او الاستراحه او شركه خاصه بعيده كليا عن تجربته العسكريه الطويله , عدى انهم عند خدمتهم العسكريه و لا اعمم بل اقول الاغلبيه لا يسعون الى ايجاد منهج لتجربتهم ليستفيد منها الجيل الذي بعدهم او تطوير خبراتهم بشكل شخصي
 
صحيح , ولكن مصر في الخمسينات و الستينات كانت متقدمه في الصناعه في الوقت التي كانت بعض الدول الصناعيه الان عباره عن عشوائيات , و ارى مع احترامي الشديد ان مصر متأخره صناعيا عن مصر الخمسينات و الستينات , بل ان وضعها ابان الملكيه كان افضل و بخاصه الجانب الاقتصادي ,و يعود ذلك حسب تحليلي الشخصي الى عدة امور , التركيز على الجانب العسكري في الصناعه و خاصه الصناعه النوعيه منها , و التي تعد فاشله اقتصاديا و مكلفه سياسيا و شبه مستحيله تقنيا , فالملاحظ في جميع دول العالم صاحبة الصناعه العسكريه المحترمه ,ان الصناعه العسكريه عباره عن جنين ينمو في رحم الصناعه المدنيه , و بالتالي الوصول الى صناعه عسكريه محترمه يتطلب بنيه صناعيه مدنيه محترمه ,طبعا الصناعه النوعيه منها , مثل الميكانيك و المعادن و الالكترونيات , و هناك عددة انماط صناعيه فمثلا النمط الصيني و النمط الصهيوني , النمط الصيني اعتمد على تصنيع قطع الغيار للمعدات مثلا السيارات , و هذا العمل المدني المربح غير الملفت للانظار اكسبه خبره صناعيه محترمه و مورد اقتصادي كبير ,حتى وصل الى القدره الصناعيه لتصنيع جميع قطع السيارات بالكامل مما جعله منتج كبير للسيارات ,اما التجربه الصهيونيه فتتركز على الصناعه التطويريه , بجعل المنتج العادي عباره عن منتج متطور و متفوق ,وذلك بتصنيع الاضافات و التحسينات على هذا المنتج حتى وصلو الى صناعة منتجات كامله متفوقه , و منها نلاحظ ان الذي قام بعملية الصناعه هوه القطاع الخاص و بتعاون متفاوت للدوله , ضمن قوانين مشجعه على الصناعه المحليه و رجال اعمال شجعان وطنين , اذن الصناع العسكريه لا تتم بدون صناعه مدنيه محترمه و الصناعه المدنيه التي تعود للقطاع الخاص محمي بقوانين تشجعه على المغامره ,اما بالنسبه للوضع المصري فهناك ايران وضعها اصعب و لكنها تعد اكبر بلد شرق اوسطي منتج للسيارات بشكل كامل
و هنا اريد ان اعرج على موضوع اخر , 80% من الصناعه الصهيونيه اساس افكارها ضباط ,و الاغلب منهم متقاعدين , فهم يعملون على تطوير انفسهم و تجاربهم بطريقه علميه ليستخصلو العبر و يرفعو مستواهم , و الكثير بعد تقاعدهم يتجهون فتح شركات عسكريه في مجالات مختلفه ,مثلا التدريب او التصنيع او التطوير ,اما في الحاله العربيه عند تقاعد العسكري تجده يضيع اوقاته اما في القوه او الاستراحه او شركه خاصه بعيده كليا عن تجربته العسكريه الطويله , عدى انهم عند خدمتهم العسكريه و لا اعمم بل اقول الاغلبيه لا يسعون الى ايجاد منهج لتجربتهم ليستفيد منها الجيل الذي بعدهم او تطوير خبراتهم بشكل شخصي

مشكلة الصناعة في مصر تتلخص في مجموعة من النقاط ب
أولا النسبة للصناعات الصغيرة والمتوسطة فإن خريجي التعليم المصري غالبا دراستهم تجارية أو قانونية أو أدبية قلة عدد المعاهد التقنية و كليات الهندسة والزراعة المفروض يكون العكس خريجى كليات الهندسة والزراعة والمعاهد التقنية هم الأكثر وبالتالي شباب مدرب ولديه فكرة على الصناعة والزراعة قادر على التخطيط لبداية مصنعه الصغير ولديه خبرة يبدأ بها حتى ولو إحتاج في البداية لإعادة تدريب فلن تكون العملية مكلفة .
ثانيا بالنسبة للاستثمارات الأجنبية التى ترجو مصر قدومها ولنعطى مثال الصين
يشتكى المستثمرون الصينيون في مصر من ثقافة المستهلك المصري وهو أن المنتج الصيني يجب أن يكون رخيص وردىء وهذه ليست الحقيقة فالمستوردين المصريين يشترون سلعا صينية رديئة ورخيصة ويغرقون بها السوق المصري والمستهلك المصري بطبيعته فقير ويفضل السلع الرخيصة الرديئة وحتى لو هناك سلعة صينية جيدة فلن يشتريها وسيقول منتج صيني وغالي الثمن لا اشتري البديل الألماني او الأمريكى وهكذا لا اتوقع نجاحا كبيرا للموبايل المصري نايل اكس سيكو لهذا السبب والمفروض ان يكون هناك رقابة على الجودة بالنسبة للواردات المصرية من الصين لأنه وللحق ما يباع في مصر ممنوع بيعه في الصين لمخالفته معايير الجودة الصينية ، هذا غير البيروقراطية والتصاريح والاوراق الكثيرة المطلوبة من المستثمرين
وثالثا بالنسبة لصناعة الملابس والمنسوجات تلك الصناعة قاطرة النمو في باكستان مثلا لكن في مصر تقلصت المساحات المزروعة بالقطن والحقيقة أن القطن بالرغم أنه محصول صيفي ولكنه منافس للقمح لأن موعد بدايةحصاد القمح بمصر يكون بعد الموعد المطلوب لزراعة القطن بشهر كامل الأمر الذي يجعل المزارع يخسر ان زرع قطن بعد موعده بشهر وتقل انتاجية الفدان كما ان الدولة او القطاع الخاص لا يوفران ماكينات زراعية لجني القطن وبالتالي تكون التكلفة لعمليات الجنى اليدوي مرتفعة كما تقل جودة المحصول نتيجة الأخطاء البشرية خلال الجنى اليدوي كما ان البذور التي توفرها الدولة المصرية رديئة وتصاب بالامراض وهنا يتجه المزارع المصري في الصيف لمحصول الأرز فهو مربح له وأسهل من القطن في زراعته
أما بالنسبة للمصانع المصرية وخاصة الحكومية بقطاع النسيج فهذه تحتاج إلى إهتمام من الدولة وإعادة تجديد للماكينات والألات الموجودة كي ترتفع الانتاجية وتستطيع التعامل مع القطن طويل التيلة المصري في انتاج منتجات فاخرة وبدل ما هناك مصنع واحد فيه 1000 عامل لماذا يتم يناء مصنع أخر بجواره ونقل 500 عامل من المصنع الأول له وبالتالي يتحقق الربح للمصنعان وبعمالة ماهرة ومدربة
وأخيرا مصر في الملابس الجاهزة كصناعة وتصدير فاشلة حتى أيام نظام الحصص التصديرية لالمانيا مثلا لم تكن المصانع المصرية تغطى الحصص التصديرية المطلوبة بالرغم من وجود طاقات انتاجية معطلة سؤ الادارة والفسا د هما مشكلة مصر ، أما قطاع التصنيع العسكري والصناعات المملوة لوزارة النتاج الحربي المصرية فأرى إنها ناجحة وتسير في الطريق الصحيح
 
وزير الصناعة والتجارة طارق قابيل يصرح :
تم افتتاح أكثر من 2350 مصنع فى مصر خلال 2017
 
المركبة الأرضية القتالية الغير مأهولة Unmanned Ground Vehicles UGV، المُصممة بالتعاون مع الكلية الفنية العسكرية المصرية


مشاهدة المرفق 99716 مشاهدة المرفق 99717
بالرغم من انى في المنتدى منذ فترة كبيرة ولكن لأول مرة أقرأ هذا الخبر عن وجود مركبة أرضية غير ماهولة مسلحة بالجيش المصرى
شكرا على هذا الخبر أخى الفاضل
 
بندقية المعادي المحسنة
الخصائص الرئيسية:



    • القدرة على الضرب المستمر حتى ٢٠٠ طلقة دون سخونة زائدة
    • عمر طويل للماسورة والبندقية (حتى ١٥٠٠ طلقة)
    • إحكام قفل الأجزاء المتحركة مما يضمن الأمان
    • يمكن الضرب على ٣٥٠ متر أثناء القتال باستخدام الناشنكاه التكتيكى
    • خفة الوزن وقصر البندقية يتيحان مرونة كبيرة للجندى أثناء القتال
المواصفات الفنية:



    • العيار: ٣٩x٧.٦٢ مم
    • طريقة العمل: بالغاز
    • طريقة التغذية: خزنة (سعة ٣٠ طلقة)
    • طريقة الضرب: (الى - فرى)
    • الوزن بدون خزنة: ٣.١ كجم
الأبعاد:



    • الطول بدون السونكى: ٨٨٠ م
    • طول البندقية بالسنوكى: ١٠٢٠ مم
    • العرض: ٤٠ مم
    • الارتفاع: ٢٦٠ مم
    • طول الماسورة: ٤١٥ مم
    • طول خط التنشين: ٣٧٨ مم
    • الششخان: ٤ أبواب يمينية
    • طول خطوة الششخان: ٢٤٠ مم
    • الناشنكاه الأمامى: سن نملة الدبانة
    • الناشنكاه الخلفى: فتحة الشيز
    • أقصى مدى: ١٥٠٠ م
    • المدى المؤثر: ٨٠٠ م
    • معدل الضرب النظرى: ٦٠٠ طلقة/دقيقة
معدل الضرب الفعلى:



    • الضرب الالى: ١٠٠ طلقة/ دقيقة
    • الضرب الفردى: ٤٠ طلقة/ دقيقة
    • الطاقة الفوهية: ٢٠٢ كجم /متر
    • السرعة الفوهية: ٧١٥ م/ث
الأوزان:



    • وزن البندقية بالسونكى والخزينة معمرة: ٣.٨٦ كجم
    • وزن الخزنة بالطلقات: ٠.٦٧ كجم
    • وزن الخزنة فارغة: ٠.١٧ كجم
    • وزن السنوكى والجفير: ٠.٤٥ كجم
    • وزن السنوكى فقط: ٠.٣٦ كجم
الذخيرة: (٣٩x٧.٦٢ مم) - (أنواع)
مشاهدة المرفق 99668
فين منفعش في سينا يعني رغم مواصفاته الحلوة المذكورة
 
صناعات جيدة .. طائرة مسلحة بدون طيار ستكون امرا ممتازا
سؤال : هل يمكن للقطاع الخاص ان يعمل في مجالات الصناعات العسكرية في مصر ؟
 
هذا ليس برج الابرامز صديقي فبرج الابرامز نستورده جاهز من امريكا,اما هذا فقد يكون برج للام60 التطوير الذي ظهر منذ فترة
لا ده برج الابرامز هو بييجي مسبوك فقط ويتم عمل عمليات تشغيل واسعة له ثم طلاؤه وتركيب الاجهزة المختلفة عليه
 
المشير اركان حرب @المشير اركان حرب متعرفش لو ينفع نطلب تطوير معيار الابرامز الي بتصنع في مصر؟ ومن وجهة نظرك ممكن طلب زي دا يتم الموافقه عليه ولا حيواجه تعنت؟


الامور يتوقف علي الجانب الامريكي بشكل اساسي وانا لا استبعد التطويرات ابدا لأن الـ m60 بلا شك سيتم احلالها بالابرامز مستقبلا .. في رأيي لن يواجه تعنت والامر تمويلي بحت اي انه ترتيب اولويات ولا تنسي انك بصدد تصنيع مشترك ل t90 ms في القاهرة
 
عودة
أعلى