- إنضم
- 3 أغسطس 2016
- المشاركات
- 1,703
- التفاعل
طائرة بوينغ 747، طائرة جامبو الأصلية التي كانت المفضلة لرؤساء الولايات المتحدة ومفتاح لسوق السفر الجوي في الولايات المتحدة بأسعار معقولة سوف تمر في تاريخ الطيران مع رحلتها التجارية النهائية مع الناقلة الأمريكية.
وقد تكون طائرة بوينغ 747 أكثر الطائرات التجارية شهرة في كل العصور. قبل نصف قرن من الزمان في عام 1968، كانت أعجوبة تكنولوجية والعمود الفقري يمكن الاعتماد عليها. وخلال ذلك الوقت، قاموا ببناء أكثر من 1500 من هذه الوحوش المجنحة. وقد توقف الإنتاج مؤخرا، وتوقف عملاء بوينغ عن شرائها. وعلى هذا النحو، سوف تتقاعد شركة دلتا ايرلاينز من اخر طائراتها 747 المتبقية هذا الثلاثاء بعد اخر طريق لها من سيول الى ديترويت.
وذكرت التقارير الاخبارية ان هذه هى المرة الاخيرة التى سيتم فيها استخدام الطائرة 747 فى رحلة تجارية مع ناقلة امريكية.
وتقول بوينج إنها ستستمر في بناء 747 ثانية باعتبارها ناقلات الشحن لبعض العملاء الذين لا يزالون يحتاجون إلى هذه الضخمة ذات رباعي المحركات. بالإضافة إلى ذلك، تم تجهيز 747s خصيصا Air Force One منذ عام 1990، وليس هناك أي علامة على أي تغيير.
وقال راندي تينسيث، نائب رئيس قسم التسويق في شركة بوينغ في يونيو "بصراحة نحن حقا لا نرى الكثير من الطلب على هذه الطائرات الكبيرة . لن يكون هناك سوى حفنة تتحرك إلى الأمام. الأشياء التي نقوم بها لكبار الشخصيات، والأشياء التي نقوم بها للرئيس، والعمليات العسكرية، ولكننا لا نرى طلبا كبيرا على طائرة الركاب 747s ".
وبينما تتحرك شركات الطيران وشركات الشحن الجوي بشكل متزايد إلى طائرات أصغر ذات محركين من أجل إقتصاد الوقود، فإن الطلب على 747 ثانية قد تضاءل بالتأكيد. في ذروتها في عام 1990، أنتجت بوينغ 122 من هذه الطائرات الضخمة. ومع ذلك، في الآونة الأخيرة، كان هناك تباطؤ إجمالي الشحن الجوي ، وهناك طلب أقل على مثل هذه الطائرة الكبيرة.
كان 747 الأصلية المفتاح لحركة السفر الجوية في السوق الجماعية بأسعار معقولة في الولايات المتحدة. وقال المهندس لومباردي كبير المؤرخين في شركة بوينغ: "إن الطائر 747" الذي جعل الطيران متاح للجميع ".
واستطرد قائلا: "لقد أعطت الطائرة 747 أجنحة للعالم". الطائرة قادرة على حمل ما يصل إلى 600 راكب، ولأنها تمكنت من استكمال الرحلات العابرة للقارات لمسافات طويلة في وقت معقول، فقد ساعدت على ربط الناس بالبلدان التي لم يحلموا انهم بالإمكان زيارتهم. السياحة، والنمو الاقتصادي، والتعاون الدولي ازدهرت جميعها بسبب طائرة Jumbo
....وداعا، أيها الطائر الكبير.
وقد تكون طائرة بوينغ 747 أكثر الطائرات التجارية شهرة في كل العصور. قبل نصف قرن من الزمان في عام 1968، كانت أعجوبة تكنولوجية والعمود الفقري يمكن الاعتماد عليها. وخلال ذلك الوقت، قاموا ببناء أكثر من 1500 من هذه الوحوش المجنحة. وقد توقف الإنتاج مؤخرا، وتوقف عملاء بوينغ عن شرائها. وعلى هذا النحو، سوف تتقاعد شركة دلتا ايرلاينز من اخر طائراتها 747 المتبقية هذا الثلاثاء بعد اخر طريق لها من سيول الى ديترويت.
وذكرت التقارير الاخبارية ان هذه هى المرة الاخيرة التى سيتم فيها استخدام الطائرة 747 فى رحلة تجارية مع ناقلة امريكية.
وتقول بوينج إنها ستستمر في بناء 747 ثانية باعتبارها ناقلات الشحن لبعض العملاء الذين لا يزالون يحتاجون إلى هذه الضخمة ذات رباعي المحركات. بالإضافة إلى ذلك، تم تجهيز 747s خصيصا Air Force One منذ عام 1990، وليس هناك أي علامة على أي تغيير.
وقال راندي تينسيث، نائب رئيس قسم التسويق في شركة بوينغ في يونيو "بصراحة نحن حقا لا نرى الكثير من الطلب على هذه الطائرات الكبيرة . لن يكون هناك سوى حفنة تتحرك إلى الأمام. الأشياء التي نقوم بها لكبار الشخصيات، والأشياء التي نقوم بها للرئيس، والعمليات العسكرية، ولكننا لا نرى طلبا كبيرا على طائرة الركاب 747s ".
وبينما تتحرك شركات الطيران وشركات الشحن الجوي بشكل متزايد إلى طائرات أصغر ذات محركين من أجل إقتصاد الوقود، فإن الطلب على 747 ثانية قد تضاءل بالتأكيد. في ذروتها في عام 1990، أنتجت بوينغ 122 من هذه الطائرات الضخمة. ومع ذلك، في الآونة الأخيرة، كان هناك تباطؤ إجمالي الشحن الجوي ، وهناك طلب أقل على مثل هذه الطائرة الكبيرة.
كان 747 الأصلية المفتاح لحركة السفر الجوية في السوق الجماعية بأسعار معقولة في الولايات المتحدة. وقال المهندس لومباردي كبير المؤرخين في شركة بوينغ: "إن الطائر 747" الذي جعل الطيران متاح للجميع ".
واستطرد قائلا: "لقد أعطت الطائرة 747 أجنحة للعالم". الطائرة قادرة على حمل ما يصل إلى 600 راكب، ولأنها تمكنت من استكمال الرحلات العابرة للقارات لمسافات طويلة في وقت معقول، فقد ساعدت على ربط الناس بالبلدان التي لم يحلموا انهم بالإمكان زيارتهم. السياحة، والنمو الاقتصادي، والتعاون الدولي ازدهرت جميعها بسبب طائرة Jumbo
....وداعا، أيها الطائر الكبير.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
