- إنضم
- 3 أبريل 2015
- المشاركات
- 4,313
- التفاعل
اختتام مناورات "نصرت - دعوة 2017" التركية الأطلسية
Fotoğraf: وكالة الأناضول
اختتمت مناورات "نصرت - دعوة 2017" شمال غربي تركيا، الجمعة، بمشاركة وحدات عسكرية بحرية وجوية تركية وأطلسية ومراقبين من عدة دول، بعد سبعة أيام على انطلاقها.
وشارك في المناورات التي انطلقت السبت الماضي، من الجانب التركي، 6 سفن كاسحة للألغام وسفينتا قيادة وتحكم (زرع ألغام)، وفرقاطة، وسفينة كشف ألغام، وسفينة خفر سواحل، ومروحية، وقوارب تجميع ألغام، وفريق مهام دفاع تحت الماء، وزورق خفر سواحل، وطائرتا مهام في قيادة القوات الجوية التركية وطائرة نقل من طراز سي 130.
كما شارك من جانب حلف شمال الأطلسي (ناتو)، سفينتان بريطانيتان؛ الأولى للقيادة والتحكم والثانية كاسحة ألغام، وكاسحة ألغام إيطالية، وأخرى يونانية، وسفينتان بلغاريتان الأولى لكشف الألغام والثانية كاسحة ألغام.
وشارك بالمناورات أيضا فريق قطري لاكتشاف وتدمير المتفجرات وآخر يوناني، و12 مراقبا من دول أذربيجان والجزائر وقطر ورومانيا وسلوفينيا وباكستان.
وجرى خلال المناورات إنزال ألغام تدريب إلى البحر عبر سفن وطائرات، بالإضافة إلى إجراء أنشطة مسح لتحديدها وجمعها وكسحها.
وفي تصريح خلال موجز صحفي، قال قائد سرب الألغام في القوات البحرية التركية، العميد أحمد تونج فيز أوغلو، السبت الماضي، إن "تلك المناورات تستضيفها القوات البحرية التركية كل عام، وهي تمرين فعلي على مكافحة الألغام".
وأضاف أن "المناورات تجري في خليج سوروس (منطقة تقع بين منطقة تراقيا الشرقية وشبه جزيرة غاليبولي أقصى شمال غرب تركيا)، وتحاكي نشوب أزمة إقليمية تستدعي تدخلا دوليا".
وأشار إلى أن "أولوية أهداف المناورات هي توفير بيئة تدريبية عالية المستوى في مسائل التخطيط لحرب الألغام وتنفيذها وتقييمها، وتطوير العمل والتعاون مع الدول الصديقة والحليفة -التي تشارك في المناورات- حول التدابير المضادة للألغام".
Fotoğraf: وكالة الأناضول
اختتمت مناورات "نصرت - دعوة 2017" شمال غربي تركيا، الجمعة، بمشاركة وحدات عسكرية بحرية وجوية تركية وأطلسية ومراقبين من عدة دول، بعد سبعة أيام على انطلاقها.
وشارك في المناورات التي انطلقت السبت الماضي، من الجانب التركي، 6 سفن كاسحة للألغام وسفينتا قيادة وتحكم (زرع ألغام)، وفرقاطة، وسفينة كشف ألغام، وسفينة خفر سواحل، ومروحية، وقوارب تجميع ألغام، وفريق مهام دفاع تحت الماء، وزورق خفر سواحل، وطائرتا مهام في قيادة القوات الجوية التركية وطائرة نقل من طراز سي 130.
كما شارك من جانب حلف شمال الأطلسي (ناتو)، سفينتان بريطانيتان؛ الأولى للقيادة والتحكم والثانية كاسحة ألغام، وكاسحة ألغام إيطالية، وأخرى يونانية، وسفينتان بلغاريتان الأولى لكشف الألغام والثانية كاسحة ألغام.
وشارك بالمناورات أيضا فريق قطري لاكتشاف وتدمير المتفجرات وآخر يوناني، و12 مراقبا من دول أذربيجان والجزائر وقطر ورومانيا وسلوفينيا وباكستان.
وجرى خلال المناورات إنزال ألغام تدريب إلى البحر عبر سفن وطائرات، بالإضافة إلى إجراء أنشطة مسح لتحديدها وجمعها وكسحها.
وفي تصريح خلال موجز صحفي، قال قائد سرب الألغام في القوات البحرية التركية، العميد أحمد تونج فيز أوغلو، السبت الماضي، إن "تلك المناورات تستضيفها القوات البحرية التركية كل عام، وهي تمرين فعلي على مكافحة الألغام".
وأضاف أن "المناورات تجري في خليج سوروس (منطقة تقع بين منطقة تراقيا الشرقية وشبه جزيرة غاليبولي أقصى شمال غرب تركيا)، وتحاكي نشوب أزمة إقليمية تستدعي تدخلا دوليا".
وأشار إلى أن "أولوية أهداف المناورات هي توفير بيئة تدريبية عالية المستوى في مسائل التخطيط لحرب الألغام وتنفيذها وتقييمها، وتطوير العمل والتعاون مع الدول الصديقة والحليفة -التي تشارك في المناورات- حول التدابير المضادة للألغام".
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
