سؤال بخصص مفعل اضبعه انوى

_MAGIC_STAR_

عضو
إنضم
16 مايو 2010
المشاركات
3
التفاعل
1 0 0
هل تستطيع مصر من خلال مفاعلالضبعه النووى صناعه الوقود النووى ام سيتم استيراده جاهز؟
وفى حاله صناعتها للوقود النووى هل تستطيع تصنيع الوقود النووى الصالح للآغراض العسكريه ام لا؟
 
هل تستطيع مصر من خلال مفاعلالضبعه النووى صناعه الوقود النووى ام سيتم استيراده جاهز؟
وفى حاله صناعتها للوقود النووى هل تستطيع تصنيع الوقود النووى الصالح للآغراض العسكريه ام لا؟

تصنيعة فى مصر اسهل ما يكون فنحن نصنع الوقود للمفاعلات الاخرى و نمتلك دورة الوقود النووى كاملة
ولكن فى مفاعل الضبعة سوف يتم استيراد الوقود من روسيا و التخلص من البقايا ايضاً فى روسيا
 
تصنيعة فى مصر اسهل ما يكون فنحن نصنع الوقود للمفاعلات الاخرى و نمتلك دورة الوقود النووى كاملة
ولكن فى مفاعل الضبعة سوف يتم استيراد الوقود من روسيا و التخلص من البقايا ايضاً فى روسيا
يعنى مصر تقدر تصنع اليورانيوم للأغراض العسكريه من المافعل ام لا؟
 
اظن انه لا يوجد من يستطيع الاجابة على ذلك السؤال لأنه موضوع يحمل جوانب كثيرة جدا تتعلق بالأمن القومى المصرى
حتى لو مصر لا تستطيع تصنيع اليورانيوم فالدولة لا تستطيع الاعلان عن ذلك لأنه من مصلحة مصر خلق حالة من الضبابية حول الموضوع و خلق حالة من الشك لدى الاطراف الدولية و الأقليمية و التى بدورها توجد حالة من الردع ضد أى محاولة تحرك ضد مصر فى القمستقبل القريب و البعيد
 
حتى الان لم نعرف من حرق القاهرة فى الخمسينات فهل سنعرف شيئا عن الوقود النووى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
هل تستطيع مصر من خلال مفاعل الضبعه النووى صناعه الوقود النووى ام سيتم استيراده جاهز؟
روسيا هي من سيقوم بتزويد مصر بالوقود النووي، فالوقود النووي له مواصفات خاصة وبدون مساعدة روسية لا يمكن لأي دولة صناعة الوقود النووي الخاص بالمفاعل! مع العلم أن أمريكا تقوم بتزويد المفاعلات السوفيتية في الدول الاوروبية بالوقود النووي إلا أنها واجهت مشاكل كما في هذا الخبر:

بعدها قررت الشيك استخدام الوقود النووي الروسي لأنه الانسب ويعطي مخرجات أكبر من المفاعل!
 

تصنيعة فى مصر اسهل ما يكون فنحن نصنع الوقود للمفاعلات الاخرى و نمتلك دورة الوقود النووى كاملة
ولكن فى مفاعل الضبعة سوف يتم استيراد الوقود من روسيا و التخلص من البقايا ايضاً فى روسيا
لا يبدو أن مصر تصنع الوقود النووي إلا بمساعدة روسيا حتى بالنسبة للمفاعل البحثي من التصميم الارجنتيني في إنشاص كما في هذا الخبر!

فرع روساتوم للوقود النووي قام بتصدير مكونات الوقود النووي لمفاعل بحثي في مصر
قامت شركة "تفيل" لإنتاج الوقود النووي، التابعة لمؤسسة روساتوم بتصدير مكونات الوقود النووي للمفاعل البحثي (أي تي ار ار - 2). وقد تم تصنيع المنتجات في مصنع المركزات الكيميائية في نوفوسيبيرسك التابع لشركة تفيل للوقود النووي لـ روساتوم ، والذي يعد مصنعا أساسيا للوقود النووي المخصص للمفاعلات البحثية وملحقاتها.

وقد تمت عملية التصدير في إطار العقود المبرمة بين مصنع المركزات الكيميائية في نوفوسيبيرسك وهيئة الطاقة النووية المصرية بتنسيق شركة "تفيل".

إن المكونات التي تم تصديرها مخصصة لإنتاج الوقود النووي للمفاعل (أي تي ار ار) ETRR-2 المتواجد في مركز الأبحاث النووي بمدينة انشاص. ويستخدم المفاعل النووي المتعدد المهام من التصميم الأرجنتيني لمختلف الأبحاث العلمية في مجال فيزياء الجسيمات الأولية وعلم المواد والطب النووي وكذلك لإنتاج نظائر مستقرة.

وأكد النائب الأول لرئيس شركة "تفيل" لشؤون التسويق وأعمال التجارة الدوية، أوليغ غريغورييبف، أن "تنفيذ هذه الصفقة جاء نتيجة لعمل فعال من قبل الطرفين - العميل والمورد. وتعتبر مصر، بالنسبة لشركة "تفيل" لإنتاج الوقود النووي، التابعة لـروساتوم، سوقا مهمة وواعدة، إذ تم في العام 2017 إبرام عقد لتوريد الوقود النووي إلى جميع وحدات الطاقة الأربعة في محطة الضبعة المستقبلية بقدرة إجمالية تبلغ 4،800 ميغاواط حتى نهاية عمرها التشغيلي. علاوة على ذلك، يشارك معهد التصميم المركزي للتكنولوجيا التابع لشركة "تفيل" في بناء حاويات تخزين الوقود النووي المستنفذ لمحطة الطاقة الذرية الضبعة كمقاول تصميم من الباطن".

رابط من الموقع الرسمي للشركة الروسية Rosatom
 
لا يبدو أن مصر تصنع الوقود النووي إلا بمساعدة روسيا حتى بالنسبة للمفاعل البحثي من التصميم الارجنتيني في إنشاص كما في هذا الخبر!

فرع روساتوم للوقود النووي قام بتصدير مكونات الوقود النووي لمفاعل بحثي في مصر
قامت شركة "تفيل" لإنتاج الوقود النووي، التابعة لمؤسسة روساتوم بتصدير مكونات الوقود النووي للمفاعل البحثي (أي تي ار ار - 2). وقد تم تصنيع المنتجات في مصنع المركزات الكيميائية في نوفوسيبيرسك التابع لشركة تفيل للوقود النووي لـ روساتوم ، والذي يعد مصنعا أساسيا للوقود النووي المخصص للمفاعلات البحثية وملحقاتها.

وقد تمت عملية التصدير في إطار العقود المبرمة بين مصنع المركزات الكيميائية في نوفوسيبيرسك وهيئة الطاقة النووية المصرية بتنسيق شركة "تفيل".

إن المكونات التي تم تصديرها مخصصة لإنتاج الوقود النووي للمفاعل (أي تي ار ار) ETRR-2 المتواجد في مركز الأبحاث النووي بمدينة انشاص. ويستخدم المفاعل النووي المتعدد المهام من التصميم الأرجنتيني لمختلف الأبحاث العلمية في مجال فيزياء الجسيمات الأولية وعلم المواد والطب النووي وكذلك لإنتاج نظائر مستقرة.

وأكد النائب الأول لرئيس شركة "تفيل" لشؤون التسويق وأعمال التجارة الدوية، أوليغ غريغورييبف، أن "تنفيذ هذه الصفقة جاء نتيجة لعمل فعال من قبل الطرفين - العميل والمورد. وتعتبر مصر، بالنسبة لشركة "تفيل" لإنتاج الوقود النووي، التابعة لـروساتوم، سوقا مهمة وواعدة، إذ تم في العام 2017 إبرام عقد لتوريد الوقود النووي إلى جميع وحدات الطاقة الأربعة في محطة الضبعة المستقبلية بقدرة إجمالية تبلغ 4،800 ميغاواط حتى نهاية عمرها التشغيلي. علاوة على ذلك، يشارك معهد التصميم المركزي للتكنولوجيا التابع لشركة "تفيل" في بناء حاويات تخزين الوقود النووي المستنفذ لمحطة الطاقة الذرية الضبعة كمقاول تصميم من الباطن".

رابط من الموقع الرسمي للشركة الروسية Rosatom

تقنيا مصر تستطيع سياسيا مصر لن تدخل في تلك الدوامة طالما ان هناك بديل روسي او كازاخي جيد ومناسب للسعر فتكلفة استيراده ارخص من تخصيبه محليا سواء كانت تكلفة اقتصادية مباشرة او تكلفة سياسية واقتصادية غير مباشرة من تدهور العلاقات مع الغرب وهناك عقود وتفاهمات مع الروس تضمن استمرارية التوريد ومناسبة الاسعار اقتصاديا
 

تصنيعة فى مصر اسهل ما يكون فنحن نصنع الوقود للمفاعلات الاخرى و نمتلك دورة الوقود النووى كاملة
ولكن فى مفاعل الضبعة سوف يتم استيراد الوقود من روسيا و
التخلص من البقايا ايضاً فى روسيا
تقريبا سيتم التخلص منه في صحراء الوادي الجديد ومطروح وهذا كان سبب جدال في الحكومة والمعارضة فبداية الاتفاق
 
تقريبا سيتم التخلص منه في صحراء الوادي الجديد ومطروح وهذا كان سبب جدال في الحكومة والمعارضة فبداية الاتفاق
علاوة على ذلك، يشارك معهد التصميم المركزي للتكنولوجيا التابع لشركة "تفيل" في بناء حاويات تخزين الوقود النووي المستنفذ لمحطة الطاقة الذرية الضبعة كمقاول تصميم من الباطن".
 
تقنيا مصر تستطيع سياسيا مصر لن تدخل في تلك الدوامة طالما ان هناك بديل روسي او كازاخي جيد ومناسب للسعر فتكلفة استيراده ارخص من تخصيبه محليا سواء كانت تكلفة اقتصادية مباشرة او تكلفة سياسية واقتصادية غير مباشرة من تدهور العلاقات مع الغرب وهناك عقود وتفاهمات مع الروس تضمن استمرارية التوريد ومناسبة الاسعار اقتصاديا
مصر لا تستطيع إلا اذا قامت روسيا بإعطاء مصر مواصفات الوقود النووي! وحتى هذا الشرط يبدو غير واضح لأن روسيا ترفض إعطاء أسرارها لأي طرف حتى لا يصل إلى شركات منافسة لها. فكما هو معلوم روسيا تأتي في المركز الثالث في سوق الوقود النووي ولدى الشركة الروسية خططا لتصبح الشركة في مركز متقدم!
واشترطت إعطاء مصر جميع مواصفات الوقود النووى لمساعدتها مستقبلاً فى حال اتجاهها لتصنيع الوقود النووى محلياً.
من هنا: (رابط)
 
عودة
أعلى