- إنضم
- 3 أبريل 2015
- المشاركات
- 4,313
- التفاعل
لناتو: قطر والإمارات طلبتا الانضمام إلى "الدعم الحازم" في أفغانستان
لم يكشف الأمين العام لـ"الناتو" عن طبيعة المشاركة المرتقبة للدولتين الخليجيتين
قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو"، ينس ستولتنبرغ، إن قطر والإمارات طلبا الانضمام إلى مهمة "الدعم الحازم" غير القتالية، التي يقودها الحلف في أفغانستان، حسب قناة "طلوع نيوز" التلفزيونية الأفغانية (خاصة).
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده ستولتنبرغ، اليوم الخميس، على هامش اليوم الثاني لاجتماع وزراء دفاع الدول الأعضاء في الـ"ناتو"، والذي تحتضنه العاصمة البلجيكية بروكسل يومي 8 و9 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري.
وأضاف ستولتنبرغ بالقول: "وجود قطر والإمارات ضمن مهمة الدعم الحازم، دليل قوي على الدعم العالمي لأفغانستان".
ولم يكشف الأمين العام لـ"الناتو" عن طبيعة المشاركة المرتقبة للدولتين الخليجيتين، وقال: "الدولتان تريدان إعطاء المزيد من التفاصيل بنفسهما".
وفي السياق، أعلن ستولتنبرغ التزام 27 دولة بتعزيز عدد قواتها في أفغانستان خلال الشهور المقبلة.
وأشار إلى أن الالتزام الجديد للدول الأعضاء في "الدعم الحازم" "سيرفع عدد القوات من 13 إلى 16 ألف جندي".
وأردف قائلًا: "حلف الناتو سيستمر في دعم عمليتي السلام والمصالحة التي تقودها أفغانستان (الحكومة) وحدها".
تجدر الإشارة أن الأمين العام لـ"الناتو" أشاد خلال حديثه للصحفيين اليوم في بروكسل، بالتطور الذي طرأ على قطاعي الشرطة والجيش الأفغانيين.
وبدوره أوضح أنّ "حلف الناتو وشركاءه مستمرون في تقديم الدعم المالي السنوي المقدر بمليار دولار، لدعم القوات الأمنية في أفغانستان، حتى عام 2020 على الأقل".
ويقود حلف شمال الأطلسي مهمة "الدعم الحازم" غير القتالية في أفغانستان منذ يناير/ كانون الثاني 2015، بهدف تدريب القوات الأفغانية، ومساعدتها وتقديم المشورة لها، للقيام بمهامها.
ورسميًا، بدأ التدخل الرسمي لـ"الناتو" في أفغانستان، في 20 ديسمبر/كانون الأول 2001، عبر تشكيل قوات المساعدة الدولية لإرساء الأمن بأفغانستان (إيساف) المكونة من 49 دولة، بموجب قرار أممي رقم 1386.
ستولتنبرغ يرحب بانضمام قطر والإمارات إلى بعثة الناتو في أفغانستان
الناتو ينس ستول الحلف قرر زيادة تعداد قواته في أفغانستان إلى 16 ألفا في الأشهر المقبلة، مرحبا بانضمام قطر والإمارات إلى بعثة الناتو في أفغانستان.
وقال ستولتنبرغ عقب اجتماع وزراء دفاع دول الناتو الخميس، "اتخذت 27 دولة كذلك قرارا بشأن زيادة عدد العسكريين في الأشهر القريبة، ولذلك سيزداد عدد (قوات) بعثة الدعم من 13 إلى 16 ألفا".
كما أضاف الأمين العام للناتو أن الحلف سيواصل تمويل الجيش الأفغاني حتى عام 2020 على الأقل.
وقال ستولتنبرغ إن قطر والإمارات العربية المتحدة أكدتا استعدادهما للانضمام إلى بعثة "الدعم الحازم" للحلف، مذكرا بأن هذين البلدين شاركا في العملية القتالية في أفغانستان ولديهما معرفة وإمكانية ثمينة لبعثة "الدعم الحازم".
من جهة أخرى دعا الأمين العام للناتو باكستان وغيرها من الدول المجاورة لأفغانستان إلى منع انتشار حركة "طالبان" خارج حدود أفغانستان، كما دعا إلى دعم عملية إحلال السلام في هذا البلد.
وبشأن العراق قال ستولتنبرغ إن العديد من الدول الأعضاء في الحلف أيدت في الاجتماع الأربعاء توسيع دعم العراق في تدريب قواته وتعزيز قدراته الدفاعية.
يذكر في هذا السياق أن حلف الناتو أرسل مطلع العام الحالي بعثة مستشارين إلى العراق لتدريب ضباط الجيش العراقي.
لم يكشف الأمين العام لـ"الناتو" عن طبيعة المشاركة المرتقبة للدولتين الخليجيتين
قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو"، ينس ستولتنبرغ، إن قطر والإمارات طلبا الانضمام إلى مهمة "الدعم الحازم" غير القتالية، التي يقودها الحلف في أفغانستان، حسب قناة "طلوع نيوز" التلفزيونية الأفغانية (خاصة).
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده ستولتنبرغ، اليوم الخميس، على هامش اليوم الثاني لاجتماع وزراء دفاع الدول الأعضاء في الـ"ناتو"، والذي تحتضنه العاصمة البلجيكية بروكسل يومي 8 و9 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري.
وأضاف ستولتنبرغ بالقول: "وجود قطر والإمارات ضمن مهمة الدعم الحازم، دليل قوي على الدعم العالمي لأفغانستان".
ولم يكشف الأمين العام لـ"الناتو" عن طبيعة المشاركة المرتقبة للدولتين الخليجيتين، وقال: "الدولتان تريدان إعطاء المزيد من التفاصيل بنفسهما".
وفي السياق، أعلن ستولتنبرغ التزام 27 دولة بتعزيز عدد قواتها في أفغانستان خلال الشهور المقبلة.
وأشار إلى أن الالتزام الجديد للدول الأعضاء في "الدعم الحازم" "سيرفع عدد القوات من 13 إلى 16 ألف جندي".
وأردف قائلًا: "حلف الناتو سيستمر في دعم عمليتي السلام والمصالحة التي تقودها أفغانستان (الحكومة) وحدها".
تجدر الإشارة أن الأمين العام لـ"الناتو" أشاد خلال حديثه للصحفيين اليوم في بروكسل، بالتطور الذي طرأ على قطاعي الشرطة والجيش الأفغانيين.
وبدوره أوضح أنّ "حلف الناتو وشركاءه مستمرون في تقديم الدعم المالي السنوي المقدر بمليار دولار، لدعم القوات الأمنية في أفغانستان، حتى عام 2020 على الأقل".
ويقود حلف شمال الأطلسي مهمة "الدعم الحازم" غير القتالية في أفغانستان منذ يناير/ كانون الثاني 2015، بهدف تدريب القوات الأفغانية، ومساعدتها وتقديم المشورة لها، للقيام بمهامها.
ورسميًا، بدأ التدخل الرسمي لـ"الناتو" في أفغانستان، في 20 ديسمبر/كانون الأول 2001، عبر تشكيل قوات المساعدة الدولية لإرساء الأمن بأفغانستان (إيساف) المكونة من 49 دولة، بموجب قرار أممي رقم 1386.
ستولتنبرغ يرحب بانضمام قطر والإمارات إلى بعثة الناتو في أفغانستان
الناتو ينس ستول الحلف قرر زيادة تعداد قواته في أفغانستان إلى 16 ألفا في الأشهر المقبلة، مرحبا بانضمام قطر والإمارات إلى بعثة الناتو في أفغانستان.
وقال ستولتنبرغ عقب اجتماع وزراء دفاع دول الناتو الخميس، "اتخذت 27 دولة كذلك قرارا بشأن زيادة عدد العسكريين في الأشهر القريبة، ولذلك سيزداد عدد (قوات) بعثة الدعم من 13 إلى 16 ألفا".
كما أضاف الأمين العام للناتو أن الحلف سيواصل تمويل الجيش الأفغاني حتى عام 2020 على الأقل.
وقال ستولتنبرغ إن قطر والإمارات العربية المتحدة أكدتا استعدادهما للانضمام إلى بعثة "الدعم الحازم" للحلف، مذكرا بأن هذين البلدين شاركا في العملية القتالية في أفغانستان ولديهما معرفة وإمكانية ثمينة لبعثة "الدعم الحازم".
من جهة أخرى دعا الأمين العام للناتو باكستان وغيرها من الدول المجاورة لأفغانستان إلى منع انتشار حركة "طالبان" خارج حدود أفغانستان، كما دعا إلى دعم عملية إحلال السلام في هذا البلد.
وبشأن العراق قال ستولتنبرغ إن العديد من الدول الأعضاء في الحلف أيدت في الاجتماع الأربعاء توسيع دعم العراق في تدريب قواته وتعزيز قدراته الدفاعية.
يذكر في هذا السياق أن حلف الناتو أرسل مطلع العام الحالي بعثة مستشارين إلى العراق لتدريب ضباط الجيش العراقي.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
