آخرها "بارليف".. أشهر 5 خطوط دفاعية خدعت أصحابها

عاشق اسبانيا

مراسلين المنتدى
إنضم
26 يوليو 2013
المشاركات
16,285
التفاعل
41,857 118 0
آخرها "بارليف".. أشهر 5 خطوط دفاعية خدعت أصحابها
تحصن الدول حدودها في الغالب لأجل درء الخطر الخارجي والحؤول دون تسلل العدو، لكنها قد تبذل جهودا كبرى في بعض الأحيان، لتكتشف أن ما شيدته لا يحقق الأمان

وذكرت "بزنس إنسايدر" قائمة لأقل الخطوط الدفاعية نفعا عبر التاريخ، وأولها
سور الصين العظيم
وكان في زمن تشييده أعظم منشأة يبنيها البشر، لكن السور الذي جرى تصميمه على مسافة 3 آلاف ميل وارتفاع يصل إلى 50 مترا لم يحقق المرجو منه، إذ لم يحم الصينيين من اجتياح امبراطورية لياو والمغول في وقت لاحق.

الأسوار الرومانية

وتعد الأسوار الرومانية التي أقيمت حول القسطنطينية (إسطنبول الحالية) بدورها غير ذات نفع، وأقامها الإمبراطور تيوديسيوس الثاني بين عامي 412 و414 للميلاد.

ورغم أن الحواجز التي أقيمت على 3 أميال حققت حماية خلال العصور الوسطى لكنها لم تصمد أمام العثمانيين وانهارت خلال 53 يوما فقط سنة 1453.

خط سيغفريد

أما خط سيغفريد فأنشأه الألمان بين سنتي 1916 و1917 في الحرب العالمية الأولى على طول 630 كيلومتر، وأعيد تجهيزه في وقت لاحق، لكنه لم يصمد أمام الأميركيين خلال الحرب العالمية الثانية سنة 1944.

خط ماجينو

وحين أقام الفرنسيون خط "ماجينو" على امتداد 40 ميلا، بين 1929 و، 1936 راهنوا عليه لصد أي هجوم عليهم، لكن شيئا من ذلك لم يحصل، فحينما هاجمهم الألمان عن طريق بلجيكا، تمكنوا من السيطرة عليه في غضون 4 أيام رغم كل التحصينات التي جرى تعزيزه بها.

خط بارليف

وفي تجربة أخرى، على أرض عربية هذه المرة، أنفق الإسرائيليون 300 مليون دولار (بأسعار الستينيات) على إقامة خط بارليف الشهير وهو مجموعة من التحصينات الدفاعية على طول الساحل الشرقي لقناة السويس، لكن الجيش المصري احتاج إلى ساعتين فقط لإسقاطه في حرب أكتوبر 1973.

المصدر

 

سور الصين العظيم انتهى امرة بفتح الابواب لدخول العدو الذى بنى السور لمنعة
فعلا امر عجيب
 
في تجربة أخرى، على أرض عربية هذه المرة، أنفق الإسرائيليون 300 مليون دولار (بأسعار الستينيات) على إقامة خط بارليف الشهير وهو مجموعة من التحصينات الدفاعية على طول الساحل الشرقي لقناة السويس، لكن الجيش المصري احتاج إلى ساعتين فقط لإسقاطه في حرب أكتوبر 1973.

سقط فى ساعتين ..للحق لم تسقط كل نقاطة الحصينة ..نقطة واحدة تركها المصريون ولم يسقطوها بل حاصروها فقط
تسمى حصن بودابست
ويوجد متحف فى اسرائيل بة علم هذة النقطة و باقى المعدات و صور الطقم كاملا ومن مات منهم و معلومات عنهم
مجرد صمودة فى وجة الهجوم المصرى الكاسح يعتبر انجاز بالنسبة لهم



فيديو يوضح جمع اشلاء الاسرائليين من الطريق
فعلا كانت حرب مؤلمة بالنسبة لهم
حتى ان فكرة السلام و الانسحاب من الارض اصبحت فكرة جيدة بالنسبة لهم
 
عودة
أعلى