قطر تعرض على الصهاينه جثث صهاينه لدى حماس مقابل الجلوس معهم

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,565 1 0
"فوربس": قطر تقايض اليهود الموتى بلقاء اليهود الأحياء

نشرت مجلة الأعمال الأمريكية "فوربس" تقريرا يكشف ما قالت إنها "طريقة غريبة" تلجأ إليها الدوحة لاستمالة اللوبي اليهودي في أمريكا.

ونقلت المجلة عن قيادات يهودية أمريكية أنهم تلقوا عرضا يفيد باستعداد الدوحة لمقايضة لقاء الأمير لدى زيارته القريبة إلى نيويورك، بجثة الضابط الإسرائيلي "هادار غولدين"، الذي اختفى أثناء الحرب على غزة عام 2014 وأعلنت لاحقا أنه قُتل، وجندي إسرائيلي آخر محتجز لدى حماس.

وقالت المجلة إن أمير قطر، الذي لا يلتقي عادة إلا بكبار قادة الدول، يعتزم هذه المرة لقاء جمعيات الضغط اليهودية الأمريكية، وذلك على هامش مشاركته في فعاليات الجمعية العامة في نيويورك التي تنطلق بعد أيام.

ويكشف التقرير أن قطر لجأت إلى واحد من أغرب المحامين ليتوسط لها، وهو نك موزن، الناشط اليهودي الذي عمل مساعدا لرئيس الفريق الانتخابي للمرشح تيد كروز.




87527


 
تحريض ونفاق وتقرّب يقابله 10 أعوام من رفض المصالحة يتوسطها صرعى وضحايا
صفقة "تميم" لبيع "حماس" للصهاينة.. القصة من الصراع العسكري لتسليم السلطة

59be31ccbd606.jpg


في 10 يونيو عام 2007 اندلع صراع عسكري عنيف في قطاع غزة بين حركة "فتح" التي تسيطر على الحكومة، وحركة "حماس"، وشكّلت المعركة آنذاك ذورة الصراع بين "فتح" و"حماس"، وتركزت على النضال من أجل السلطة بين الطرفين، بعد أن فقدتها حركة فتح في الانتخابات البرلمانية عام 2006؛ حيث نجح مقاتلو "حماس" في السيطرة على قطاع غزة، والإطاحة بالحكومة الفلسطينية الشرعية.

وأسفرت المعركة عن حلّ حكومة الوحدة، وتقسيم الأراضي الفلسطينية إلى كيانين بحكم الأمر الواقع؛ حيث الضفة الغربية التي تخضع للسلطة الوطنية الفلسطينية، وغزة التي تحكمها "حماس"، وقدّرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن ما لا يقل عن 116 شخصاً لقوا مصرعهم، وأصيب أكثر من 550 خلال خمسة أيام من القتال.

وطوال عشرة أعوام مضت رفضت "حماس" تقاسم السلطة مع حركة "فتح"، والتفرغ لقتال الاحتلال "الإسرائيلي"، وانضمّت "حماس" إلى محور الممانعة تحت قيادة إيران وسوريا وقطر، ورفضت كل المصالحات التي قادتها مصر والسعودية، وأبطلت كل الاتفاقيات؛ خدمةً لأجندة محور الممانعة، وأدخلت حركة "حماس" قطاع غزة لحروب مدمرة وغير متكافئة راح ضحيتها الآلاف من القتلى والجرحى، بخلاف الدمار الذي ضرب القطاع.

قطر والمنظمات اليهودية!

وفي الأسبوع الماضي، أفادت مصادر يهودية أمريكية بأن أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، أعرب عن رغبته في لقاء عدد من قادة المنظمات اليمينية اليهودية في الولايات المتحدة؛ بغرض مساعدة الدوحة في أزمتها مع الدول العربية الداعية لمكافحة الإرهاب، وإعادة علاقاتها القديمة مع "إسرائيل".

وذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن قطر طلبت تنظيم لقاءات بين "تميم" وولي عهده الشيخ عبدالله، وعدد من قادة التنظيمات اليهودية الأمريكية اليمينية المعروفين بقربهم من الرئيس دونالد ترامب والحزب الجمهوري ومن "إسرائيل".

وأضافت: "هذه اللقاءات ستُعقد على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك"، مشيرةً إلى أن رجل الأعمال اليهودي والمعروف بنشاطه اليميني المتطرف نيك موزين، هو من يقود حملة قطر، وقد دافع عن حملته بالقول إن "من مصلحة إسرائيل ويهود الولايات المتحدة أن يقفوا مع قطر؛ حتى لا تقع كلية في أحضان إيران".

تحرض وتنافق وتتقرب

وقالت مصادر "إسرائيلية" إن هذه الحملة واجهت معارضة من بعض اليهود الأمريكيين؛ حيث صرح أحد قادتها وهو مورت كلاين، بأن على قطر أن توقف دعمها لحركة "حماس"، مضيفاً: "لا يجوز أن تلعب قطر على الحبلين، فمن جهة تحرض، ومن جهة ثانية تنافق وتتقرب، فهي بذلك تحاول استغلالنا لفكّ عزلتها من دون أن تدفع ثمن ذلك".

ورفض "كلاين" أن يشارك في أي لقاء مع قادة قطر؛ لكن شخصيات يهودية أخرى وافقت على اللقاء، وقالوا: "لنستمع إليهم ونطّلع على برنامجهم، ونرى ما الذي يعرضونه بالمقابل".

ويبدو أن قطر أرادت إبداء حسن النية للجانب "الإسرائيلي"؛ للمساعدة على مواجهة المقاطعة العربية؛ حيث أرضخت "حماس" لشروط الاتفاق المبرم، وهي التي تمنّعت طوال عشرة أعوام مضت من تنفيذ اتفاقيات المصالحة؛ بل على الأرجح يُتوقع أن تكون هناك تنازلات من حركة "حماس" للجانب "الإسرائيلي"، ولن نستغرب أن يكون هناك مفاوضات مباشرة بين الطرفين بدعم من قطر الراعية الرسمية لحركة "حماس".

حل الحكومة والانتخابات

وأعلنت، اليوم، حركة "حماس" الفلسطينية التي تسيطر على قطاع غزة حل حكومتها، ودعت حكومة رامي الحمد الله، إلى ممارسة مهامها بالقطاع فوراً، وأكدت موافقتها على إجراء انتخابات عامة بعد سنوات من اتفاق مصالحة بينها وحركة فتح لم تُفعّل معظم بنوده الرئيسة، وأشار بيان للحركة، صدر فجر الأحد، إلى أنها اتخذت هذه الخطوة؛ استجابةً للجهود المصرية بقيادة جهاز استخباراتها.

وأعلنت الحركة استعدادها لتلبية الدعوة المصرية للحوار مع حركة فتح حول آليات تنفيذ اتفاق القاهرة 2011 وملحقاته، وتشكيل حكومة وحدة وطنية في إطار حوار تشارك فيه الفصائل الفلسطينية الموقّعة على الاتفاق.

اتفاق القاهرة

وينصّ اتفاق القاهرة الذي توصلت إليه "حماس" و"فتح" وبقية الفصائل الفلسطينية برعاية مصرية على تشكيل حكومة وحدة وطنية، وإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية وانتخابات للمجلس الوطني لمنظمة التحرير الفلسطينية، إضافة إلى إعادة هيكلة الأجهزة الأمنية.

وكانت "حماس" قد أعلنت تشكيل حكومتها (اللجنة الإدارية) في مارس الماضي، وهو ما اعتبرته السلطة الفلسطينية "مخالفاً" لاتفاق الشاطئ الذي توصّلت بموجبه "فتح" و"حماس" إلى تشكيل حكومة الوفاق الوطني برئاسة "الحمد الله" في 2014.

ولم تتمكّن حكومة "الحمد الله" بعد مرور أشهر على توقيع هذا الاتفاق، من القيام بمسؤولياتها في قطاع غزة، واتهمت "حماس" بتعطيل عملها.

بيان ولقاءات

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر مطلع، القول إن مصر ستُصدر بياناً الأحد، حول نتائج اللقاءات مع وفدي حركتي "فتح" و"حماس" الموجودين في القاهرة، وإعلان بدء حوار وطني؛ لإنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة الفلسطينية.

وكان وفد من "حماس" برئاسة رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية، الذي وصل قبل نحو أسبوع إلى القاهرة، قد أجرى مباحثات مع رئيس الاستخبارات العامة خالد فوزي، في حين التقى وفد برئاسة القيادي في حركة "فتح" عزام الأحمد، مسؤولين مصريين مساء السبت.

وتسيطر "حماس" التي يصنّفها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة و"إسرائيل" منظمة إرهابية على قطاع غزة منذ 2007، بينما تدير السلطة الفلسطينية التي تقودها فتح ويعترف المجتمع الدولي بها الضفة الغربية.


 
فوربس: قطر تسعى إلى صفقة عبر جثة ضابط إسرائيلي

أفاد تقرير نشرته مجلة " " أن قطر، تميم بن حمد آل ثاني، سيسعى خلال تواجده في لحضور اجتماعات للأمم المتحدة إلى عقد اجتماعات مع قادة في الولايات المتحدة، من أجل في صفقة يسعى من خلالها للحصول على تأييدهم في أزمة التي يعانيها مع دول الخليج ومصر، وذلك مقابل تسليم جثة ضابط إسرائيلي قتلته حركة عام 20144.

وحسب كاتب التقرير، ريتشارد مينتر، فإن قادة يهود أميركيين أكدوا أن قطر تستخدم ، هدار غولدن، بعد 3 سنوات من مقتله، ورقة مساومة للتواصل مع جماعات .

واعترفت حركة حماس بقتل الملازم في الجيش الإسرائيلي الذي تسلل إلى أحد الأنفاق في قطاع غزة عام 2014. وعادة تحتفظ الحركة بجثث العسكريين الإسرائيليين لمبادلتها مقابل أسراها.

وقال كاتب التقرير إن بعض قادة اليهود الأميركيين تلقوا رسالة ضمنية بأن اجتماعهم مع أمير قطر قد يسفر عن استرجاع جثة غولدن، 23 عاما، وكذلك الكشف عن مصير جندي إسرائيلي آخر مفقود.

ومن جانبه، قام اليهودي، ،، الذي اشارت مجلة "نيوزويك" الأميركية، إلى أنه واحد من "الحاخامات الأكثر نفوذا" في أميركا، بتمويل حملة إعلانية وصحافية ضد قطر.

وكشف عن وجود معارضة في أوساط الجماعات اليهودية الأميركية عن محاولة التواصل على الدوحة، على اعتبار أن الأخيرة متورطة في قتل جنود إسرائيليين من خلال الدعم الذي تقدمه لحركة حماس.

وقال الحاخام: "إنها حلقة مخزية أن يتبنى اليهود في الولايات المتحدة، الذين مولوا قتل اليهود في إسرائيل".

وأضاف أنه تلقى تحذيرا من أن هذه الحملة الإعلانية ستذهب أدراج الرياح، لأن حماس ستسلم قريبا جثث عسكريين إسرائيليين تحت ضغط قطري.

وأوضح الحاخام أنه نشر صفحة إعلانية كاملة في صحيفة " _تايمز" للتأكيد على أن التواصل مع أمير قطر وتبييض يديه الملطخة بالدماء، يعني التورط في عمليات قتل، كاشفا أنه سيواصل نشر المزيد من الإعلانات.

الدوحة يائسة
وأوضح تقرير المجلة أن محاولة عقد اجتماع شخصي بين أمير قطر وقادة بعض الجماعات اليهودية الأميركية يظهر مدى يأس الدوحة حاليا، مشيرا إلى أن أمير قطر يلتقي عادة رؤساء الدول والحكومات، ويعتبر أن الآخرين أدنى مرتبة، ولذلك فإن اجتماعه مع قادة جماعات ومنظمات سيعد نزولا من صهوة جواده، على حد نص التقرير.

وذكر كاتب التقرير أن الضغط الدبلوماسي والاقتصادي على قطر نجح، بعد أن قطعت السعودية والإمارات والبحرين ومصر العلاقات مع قطر، وسحبت السفراء وأغلقت الموانئ والمطارات وعملت على عزل النظام القطري إلى أن يلتزم بالامتناع عن دعم وتمويل الإرهاب.

وفي الوقت نفسه، خرجت المعارضة الديمقراطية القطرية من الاختباء واستضافت مؤتمرا في لندن هذا الأسبوع، طارحة الدعوة إلى تغيير النظام.

وباختصار، فإن قطر تحاول إنقاذ نفسها ولا تجد لديها سوى جثة الضابط الإسرائيلي للمساومة بها.

 
المصادر سبق و العربية؟؟؟ !!!مين يشهد للعروسة ههههه
 
كلهم من قردوغان الئ ذميم المجد يتاجرون بالفلسطينيين ع مصالحهم والمسكين الشعب الفلسطيني مصدق وريح فيها

وهذا كلام فلسطيني حر

 
Why is Qatar offering to trade dead Israelis for meetings with live Jews?

Three years after his death, Lt. Hadar Goldin's body is being used as a bargaining chip by Qatar’s hired apologists, say some American Jewish leaders. It is perhaps the strangest,most distasteful part of Qatar’s unprecedented outreach to America's Jewish groups.

Lt. Goldin descended into the dark of a Gaza Strip terrorist tunnel in 2014, and disappeared. Months later, Hamas admitted to killing the 23-year old. (The terror group typically holds onto corpses to trade later for releasing its jailed fighters .)

If certain Jewish non-profits agree to sit down with Qatar’s ruling emir, these Jewish leaders say they were told, then Goldin’s body, and that of another missing Israeli, would be returned by Hamas to the grieving families in Israel.

“I was warned that our advertising campaign against Qatar might blow up in our faces because Hamas would be imminently releasing the bodies of Israeli soldiers under Qatari pressure,” Rabbi Shmuley Boteach told me.




Boteach, who Newsweek hailed as one of America’s “most influential rabbis,” funded newspaper ads and . “It is a shameful episode for our community when those who fund the murder of Jews in Israel are being embraced by Jews in the United States,” he said, adding he produced “full-page New York Times ads to make it clear to all who agreed to whitewash the terror-stained hands of the emir would be condoning murder.” More such ads, he said, are coming.

Dangling a personal meeting shows just how desperate Qatar is these days. As a rule, Qatar’s ruling emir, Tamim bin Hamad Al Thani, only meets with heads of state, government ministers and cabinet secretaries. He considers any one else beneath his dignity. Now, during his visit to the United Nation’s General Assembly meeting in New York this week, he is stooping to greet the heads of non-profit Jewish groups. That’s quite a come-down from his high horse.


 

المرفقات

  • upload_2017-9-17_21-23-32.png
    upload_2017-9-17_21-23-32.png
    147.8 KB · المشاهدات: 63
بامكان الجثه اليهوديه استخراج 1000 اسير او 5000 اسيره فلسطينيه

لكن مجموعه الكلاب النجسه الديوثه لا زالت تتجار بالقضيه الفلسطينيه

قلنا لكم ان انصياع حماس لقطر هو بسبب تدفق الاموال لقاده حماس لذا سمعا و طاعا يا تميم المقد
 
الحمدالله على عودة الموضوع من الاغلاق

الرجاء من الاعضاء الالتزام بالموضوع وعدم الاسائه لأي عضو حتى لا يعطى سبب لأغلاق الموضوع
 
قطر تتقرب من اللوبي اليهودي برفات جندي

  • في سبيل الخروج من ورطته الناجمة عن دعمه للإرهاب واحتضان جماعاته وسعيا للظفر بمساندين له في أزمته الحادّة، لم يعد النظام القطري يوفّر وسيلة، بما في ذلك المجاهرة بعلاقاته مع إسرائيل والتفريط في ورقة المتاجرة بالقضية الفلسطينية التي كثيرا ما جعل منها وسيلة للدعاية الإعلامية والمزايدة السياسية.
أوحت السلطات القطرية بأن نفوذها على حركة حماس الفلسطينية مازال مستمرا، عارضة على الإسرائيليين مبادلة رفات جنود إسرائيليين بلقاءات مع زعماء اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة، في مسعى لممارسة ضغوط من أجل التدخل في حل أزمتها المتفاقمة مع دول المقاطعة العربية.

وتساءلت مجلة "فوربس" الأميركية عن الأسباب التي تجعل الدوحة تعرض مبادلة رفات إسرائيليين بلقاءات مع قادة يهود.

وأشارت المجلة في مقال كتبه ريتشارد مينتر إلى أنه بعد ثلاث سنوات من مقتل ضابط إسرائيلي تستخدم قطر جثمانه كورقة مساومة من قبل الرجال الذين تستأجرهم الدوحة، في إشارة إلى قيادات بحركة حماس مازالوا مقيمين في قطر.

ووصفت الأمر بأنه ربما كان الجزء الأكثر غرابة واشمئزازا في محاولات قطر غير المسبوقة للتواصل مع جماعات اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة.

ونقلت المجلة عن قيادات يهودية أميركية أنهم تلقوا عرضا يفيد باستعداد الدوحة لمقايضة لقاء أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني لدى زيارته القريبة إلى نيويورك بجثة الضابط الإسرائيلي هادار غولدين الذي اختفى في غزة عام 2014 وأعلنت حماس لاحقا أنها قتلته، وجثمان جندي إسرائيلي آخر محتجز لدى حماس.

وقالت إن أمير قطر، الذي لا يلتقي عادة إلا بكبار قادة الدول، يعتزم هذه المرة لقاء جمعيات الضغط اليهودية الأميركية، وذلك على هامش مشاركته في فعاليات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.

ورأى مينتر أنه لو وافقت بعض المنظمات اليهودية على الجلوس مع أمير قطر فلأنه تم إبلاغ بعض قادة اليهود في الولايات المتحدة أن جثمان غولدين وجثمان جندي إسرائيلي آخر ستعيدهما حماس إلى ذويهما في إسرائيل.

ويكشف التقرير أن قطر لجأت إلى نك موزن أحد أغرب المحامين ليتوسط لها، وهو ناشط يهودي عمل مساعدا لرئيس الفريق الانتخابي للمرشح تيد كروز.

ونقلت المجلة عن شمولي بوتيتش أحد الحاخامات اليهود البارزين في الولايات المتحدة تأكيده تلقي تحذير من أن حملتهم الإعلانية قد تنفجر في وجوههم لأن حماس ستعيد فورا جثماني الجنديين الإسرائيليين بضغوط من قطر.

وكان الحاخام بوتيتش قد موّل إعلانات في الصحف الأميركية وكتب مقالات ينتقد فيها محاولات قطر للتواصل مع اليهود.

وتتساءل بعض الأوساط المراقبة للشأن الفلسطيني عما يمكن أن تسببه العلاقة القطرية مع حماس من ضرر على العملية التصالحية التي تقودها القاهرة بين قطاع غزة والضفة الغربية.

 
الكثير من الدول العربيةوليس فقط قطر تستغل معاناة الفلسطينيين من اجل مصالههم الخاصة
 
مقابل تأييدها في الأزمة الخليجية
مخطط قطري لإغراء اللوبي اليهودي الأمريكي بجثة إسرائيلي قتلته حماس

بعد يأس الدوحة وانسداد الطرق أمامها في أزمتها مع الدول الداعية لمكافحة الإرهاب، تتود قطر إلى الولايات المتحدة وإدارة ترامب من خلال إسرائيل، وذلك للاستقواء بهما في الأزمة الخليجية.

فقد كشفت مجلة "فوربس" الأمريكية ووسائل إعلام إسرائيلية أن أمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني، يسعى خلال وجوده في نيويورك لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، للحصول على تأييد يهود أمريكا في أزمته مع الدول الداعية لمكافحة الإرهاب.

وأوضحت المجلة أن تميم يعتزم عقد اجتماعات مع قادة المنظمات اليهودية، للحصول على تأييدهم مقابل تسليم جثة ضابط إسرائيلي قتلته حركة حماس عام 2014.

كما ذكرت الإذاعة الإسرائيلية "ريشيت بيت" أن قطر استأجرت مكتب علاقات عامة في نيويورك بهدف ترتيب لقاء بين تميم ورؤساء الجاليات اليهودية في الولايات المتحدة.

وأشارت إلى رئيس هذا المكتب هو المساعد السابق لتيد كروز الذي نافس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الانتخابات التمهيدية لاختيار المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية الأخيرة.

وأوضح كاتب تقرير فوربس، ريتشارد مينتر، أن قادة يهود أمريكيين أكدوا أن قطر تستخدم جثة الملازم الإسرائيلي، هدار جولدن، بعد 3 سنوات من مقتله، ورقة مساومة للتواصل مع جماعات اليهود الأمريكيين.

ولفت كاتب التقرير إلى أن بعض قادة اليهود الأمريكيين تلقوا رسالة ضمنية بأن اجتماعهم مع أمير قطر قد يسفر عن استرجاع جثة جولدن، 23 عامًا، وكذلك الكشف عن مصير جندي إسرائيلي آخر مفقود.

من جهته، قام الحاخام اليهودي، شمولي بوتيتش، الذي أشارت مجلة "نيوزويك" إلى أنه واحد من "الحاخامات الأكثر نفوذًا" في أمريكا، بتمويل حملة إعلانية وصحفية ضد قطر.

وكشف عن وجود معارضة في أوساط الجماعات اليهودية عن محاولة التواصل على الدوحة، على اعتبار أن الأخيرة متورطة في قتل جنود إسرائيليين من خلال الدعم الذي تقدمه لحركة حماس.

لكن الإذاعة الإسرائيلية أوضحت أن الجاليات اليهودية لم يردوا على طلب تميم بعقد اللقاء بعد، وأنهم يتشاورون الآن مع مسؤولين إسرائيليين في هذا الموضوع.

كما ذكرت أن سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، داني دانون، تحدث مع رؤساء الجاليات اليهودية ونصحهم بعقد اللقاء وطرح موضوع قتلى الجيش الإسرائيلي وأسراهم المفقودين لدى حركة حماس حال عقده.

واقرت بعثة إسرائيل الدبلوماسية إلى الأم المتحدة صحة هذه المعلومات، وأكدت أن ردها على رؤساء الجاليات اليهودية الأمريكية، "أن إسرائيل لا تتدخل في سياسة الجاليات اليهودية، ولكن إذا عقد اللقاء، فينبغي طرح موضوع شهداء الجيش الإسرائيلي"، بحسب تعبير الإذاعة الإسرائيلية.

من جانبها، قالت صحيفة "يسرائيل هايوم" الإسرائيلية، المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إن قطر تحاول التودد إلى الولايات المتحدة وإدارة الرئيس دونالد ترامب من خلال إسرائيل، وذلك للاستقواء بهما في مواجهة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب.

وأكد تقرير مجلة "فوربس" أن محاولة عقد اجتماع شخصي بين أمير قطر وقادة بعض الجماعات اليهودية الأمريكية يظهر مدى يأس الدوحة حاليًا.


 
بامكان الجثه اليهوديه استخراج 1000 اسير او 5000 اسيره فلسطينيه

لكن مجموعه الكلاب النجسه الديوثه لا زالت تتجار بالقضيه الفلسطينيه

قلنا لكم ان انصياع حماس لقطر هو بسبب تدفق الاموال لقاده حماس لذا سمعا و طاعا يا تميم المقد

كلام فارغ، إسرائيل لم تقبل في أول شرط لحماس إنت يتم إطلاق سراح الأسراء من صفقة شاليط الذي عادت اعتقلتهم وإنت بدك تقنعني انها سوفا طلق سراح خمس ألف أسير .... والله يا أتباع الملوك والجبابرة لا عندكم فهم في أي شي كفاكم خبص
 
الدوحه تتهور كل يوم اكثر واكثر ، اللعب على المكشوف الان و
الاسرار المشينه لهذا النظام اصبحت تتصدر الاخبار يوميا
 
قلناها ونعيدها الدول الداعمة لحماس لايهمها مصلحة الفلسطينيين بل تريد من خلالهم تحقيق مكاسب سياسية لها وليس للفلسطينيين لكن من رضي ان يكون مطية لهم يبتاعون ويشترون بقضيته وبمعاناة شعبه يستاهل
 
لعل الشعب الفلسطيني يفهم ان الاخوان وربيبتهم قطر لايهتمون به وكل مايهمهم كرسي حكم يجلسون عليه هاهم يناقضون كل ماادعوه زورا من مبادئ لمجرد احساسهم بخطر تدميرهم ونهاية فكرهم الفاسد
 
عودة
أعلى