دارالإفتاء التونسية : تؤيد المساواة فى الميراث وزواج المرأة من غير المسلم
- بادئ الموضوع جمال حمدان
- تاريخ البدء
- إنضم
- 26 مايو 2013
- المشاركات
- 7,832
- التفاعل
- الدولة
اللي مضايقني في الموضوع كله من الحكومة التونسية ليس القرار -إطلاقا- هي حقها تطلق ما تشاء من قوانين تسري على أراضيها .. اللي مضايقني وصفهم لتحفظ الازهر انه غير مقبول لانه الازهر مؤسسة غير تونسية .. علماً بإن الازهر عدد من شيوخه مسبقاً من تونس بالمناسبة
طب انت حقك تطلع القرار اللي على مزاجك حتى لو ضد الدين و احنا راضيين -لان دا حقك و انت حر- ... لكن مش من حقك تقول إنه الدين بيقول كدة و مش من حقك ترفض اننا نرفض كلامك (بانه الدين بيقول كدة)
انا شخصياً معنديش مشكلة في الغلط ... مشكلتي الكبري في إلصاقه بالدين دائماً ...
معنديش مشكلة انك تشرب خمرة و تتعاطى مخدرات و تلحد و تعمل اللي انت عايزة مادام في بلدك (مليش دعوة) ... لكن لو سمحت متقوليش انه ربنا بيقول انه ده حلال
طب انت حقك تطلع القرار اللي على مزاجك حتى لو ضد الدين و احنا راضيين -لان دا حقك و انت حر- ... لكن مش من حقك تقول إنه الدين بيقول كدة و مش من حقك ترفض اننا نرفض كلامك (بانه الدين بيقول كدة)
انا شخصياً معنديش مشكلة في الغلط ... مشكلتي الكبري في إلصاقه بالدين دائماً ...
معنديش مشكلة انك تشرب خمرة و تتعاطى مخدرات و تلحد و تعمل اللي انت عايزة مادام في بلدك (مليش دعوة) ... لكن لو سمحت متقوليش انه ربنا بيقول انه ده حلال
- إنضم
- 1 مايو 2011
- المشاركات
- 21,530
- التفاعل
- الدولة
فى حالة غياب الذكر اخى الشهاب للبنت الواحدة النصف وللاثنتين الثلثين اما فى وجود الذكر فللذكر مثل حظ الاثنيين ايات المواريث لا خلاف فيها نهائى
- إنضم
- 26 مايو 2013
- المشاركات
- 7,832
- التفاعل
- الدولة
المشكلة انه القرار للاسف هيأدي لموجة recruitment داعشية في تونس ميحلموش بيها
حكومة متخلفة
حكومة متخلفة
- إنضم
- 1 مايو 2011
- المشاركات
- 21,530
- التفاعل
- الدولة
حكومة متخلفة ورئيس جاهل هو امل كل دعدوشى فى الكون
- إنضم
- 26 مايو 2013
- المشاركات
- 7,832
- التفاعل
- الدولة
حكومة متخلفة ورئيس جاهل هو امل كل دعدوشى فى الكون
اصلا اي سياسي ذكي حالياً المفروض يبعد عن الادلجة و يحاول يرحل قضايا زي دي لعقود مقبلة و يركز على تحسين الوضع الاجتماعي و الثقافي للمجتمع ...
ببساطة لانه الوضع الحالي للمجتمعات العربية ثقافياً اي خلاف ايدولوجي هينتج طوالي حرب اهلية ... لذلك انا شخصيا بعتبر قرارات زي دي خيانة سياسية للمجتمع لانه بترميه في النار للاسف نظرا للاوضاع الحالية
يعني السبسي او اي تكتل سياسي يدعمه لو نجح في الانتخابات اللي جاية سهل جداً تقنع شخص ما انه كدة المجتمع بقا كافر و الكلام بتاعهم دا
حاجة تقرف الصراحة
- إنضم
- 1 مايو 2011
- المشاركات
- 21,530
- التفاعل
- الدولة
على فكرة السبسى والى زى مش عارفين يعملوا اى حاجة فبيغطوا على الفشل باى شكل
- إنضم
- 28 يوليو 2011
- المشاركات
- 2,601
- التفاعل
- الدولة
يا أخي هذا ليس بقرار .. هو مجرد طرح ليس له اي صفة قانونية واكيد بعد ردة الفعل الرافضة بصغة قطعية لهذا المقترح من المجتمع التونسي .. أكيد لن يتجرأ أحد على طرحه حتى لمجرد التصويت .
- إنضم
- 24 مارس 2013
- المشاركات
- 457
- التفاعل
كيف يثق التونسين في مؤسساتهم الدينيه الان
حتي لو لم يتم اقراؤ قانون مجرد الرأي الديني من دار الافتاء اعلي مؤسسه علوم دين في تونس يكون هذا رأيها
الله يثبت اهل تونس علي دينهم ويعصمهم من الفتن ويخلصهم من كل من فرط في دينه
حتي لو لم يتم اقراؤ قانون مجرد الرأي الديني من دار الافتاء اعلي مؤسسه علوم دين في تونس يكون هذا رأيها
الله يثبت اهل تونس علي دينهم ويعصمهم من الفتن ويخلصهم من كل من فرط في دينه
- إنضم
- 25 يناير 2015
- المشاركات
- 173
- التفاعل
هو يريد ان يعطي شرعية لهده القرارات المتطرفة من خلال الدين والدين منها براء ... لانه ادا لم يفعل ذلك فلن يستمع له احد ...
- إنضم
- 26 مايو 2013
- المشاركات
- 7,832
- التفاعل
- الدولة
اعرف جيداً يا فندم و انا لا انتقد المجتمع التونسي المحترم و لن يحدث ذلك حتى لو اختار هذا الاتجاه هو مجتمع ديمقراطي حر في النهاية ...
إنتقادي ببساطة للسبسي كسياسي حقير يلجأ لأسلوب رخيص كهذا يدمر المجتمع التونسي باشغاله بخلافات ايدولوجية ليزيد محصلة أصواته من الكتلة النسائية و لدار " الافساء " التونسية على عدم اداء دورها الاكاديمي ببساطة
- إنضم
- 21 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 39,587
- التفاعل
- الدولة
من تريد أن تتزوج من غير مسلم مع ألف سلامة أحملي ذنبك لوحدك
أما أن يصبح قانون مخالف لصريح الإسلام والقرأن هنا لاحق لكم في هذا بل هو الكفر البواح .
الأزهر رفض تخاريف السيسي حول الطلاق ثم يريدونه أن يقف معهم في هذا الجنون .
أما أن يصبح قانون مخالف لصريح الإسلام والقرأن هنا لاحق لكم في هذا بل هو الكفر البواح .
الأزهر رفض تخاريف السيسي حول الطلاق ثم يريدونه أن يقف معهم في هذا الجنون .
- إنضم
- 23 أغسطس 2011
- المشاركات
- 16,412
- التفاعل
- الدولة
كنت احترم تدخلاتك اخي عمرو, اخطئت المداخلة هاته المرة, كيف تستفتي العامة في نصوص القران? هل في المرة القادمة سنستفتيهم حول وجوب الصيام في رمضان من عدمه.
- إنضم
- 8 يوليو 2016
- المشاركات
- 5,511
- التفاعل
انا قولت انهم لو خدوا قرار زى دا و كان الشعب عايزه كان هيبقي افضل
- إنضم
- 13 فبراير 2015
- المشاركات
- 7,467
- التفاعل
- الدولة
(يُوصِيكُمُ ٱللَّهُ فِيۤ أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ ٱلأُنْثَيَيْنِ) الامر منتهى لا اصل الشعب عايز كدا ولا اصل مذهب دا عايز كدا والمذهب دا عايز كدا من غير لف ودوران دستورك القران والنص صريح
اظن عيب يبقى مسلمين ماليزيا اللى فى اخر العالم بيطبقوا الاسلام اكتر من تونس بحكم تونس اكتر قدما فى اعتناقها الاسلام وفهم مفاهيمه وكانت قاعده لنشره فى المغرب العربى
فعلا كلام ربنا ورسوله بيطبق حرفيا
قالَ رسولُ اللهِ "صـلى اللهُ عليهِ و سلـم " : ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى )
اظن عيب يبقى مسلمين ماليزيا اللى فى اخر العالم بيطبقوا الاسلام اكتر من تونس بحكم تونس اكتر قدما فى اعتناقها الاسلام وفهم مفاهيمه وكانت قاعده لنشره فى المغرب العربى
فعلا كلام ربنا ورسوله بيطبق حرفيا
قالَ رسولُ اللهِ "صـلى اللهُ عليهِ و سلـم " : ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى )
- إنضم
- 11 فبراير 2017
- المشاركات
- 1,631
- التفاعل
- الدولة
بالعكس
- إنضم
- 5 يونيو 2015
- المشاركات
- 2,487
- التفاعل
- الدولة
هل سنحارب تونس؟
ماذا لو أصر الرئيس التونسى على مخالفة شرع الله؟، وماذا لو وافقته المؤسسات الدينية والأحزاب والنخب التونسية على مساواة المرأة والرجل فى الميراث، وعلى زواج المسلمة بغير المسلم؟، وماذا لو ألغى البرلمان التونسى القوانين التى تتفق مع شرع الله وأقر قوانين تتوافق وفكرهم العلماني؟، وماذا لو طرحت التغييرات على الشعب التونسى ووافق عليها بأغلبية؟، ما هو حكم الشريعة فى هذه الواقعة؟، وهل يمكن توصيفها بالردة؟، وما هو موقف البلدان العربية والإسلامية؟، هل ستكتفى بالشجب والإدانة؟، هل ستجيش قوة عربية إسلامية لعزل النظام الحاكم وإعادة البلاد إلى الشريعة الإسلامية؟، هل ستحارب الدولة التونسية لإرغامها على العودة إلى صحيح الدين كما فعل أبوبكر الصديق رضى الله عنه فى حروب الردة أم نترك تونس لداعش والجماعات المتطرفة تعاقبهم وتردهم إلى الصواب؟، وكيف سنواجه العالم الذى يرى فى ديننا التشدد والتطرف؟، هل ستوافق البلدان الكبرى على محاصرة أو محاربة تونس من قبل البلدان العربية والإسلامية؟.
بعد أن توفى الرسول عليه الصلاة والسلام انتهزت بعض القبائل الفرصة وارتدت عن الولاء السياسى والدينى، إما بسبب ظهور بعض أدعياء النبوة أو بسبب انقضاء العهد بوفاة الرسول، أو بسبب اعتقادهم بأن الزكاة فى مقام الجزية، حيث اكتفت بعض القبائل بالصلاة ورفضت تسديد الزكاة.
الخليفة أبوبكر رفض هذه الحركات الانفصالية عن دول المدينة، واعتبرها ردة عن الإسلام، فجهز الجيوش وبدأ فى محاربتها، وقد شملت حروب الردة العديد من القبائل فى الجزيرة العربية، مثل: بنى أسد، وبنى فزارة، وبنى عامر، وغطفان، وبنى سُليم.
وفى البلدان المجاورة مثل البحرين، واليمن، وسلطنة عمان، ولم يترك قبيلة أو بلدا فى ردتها وقضى على مدعى النبوة، وأصر على دفع القبائل للزكاة، وتمسك بعودتها إلى الانضواء تحت ولاية دولة المدينة.
تفكير الرئيس التونسى فى تعطيل بعض النصوص القرآنية قاطعة الدلالة، واستبدالها بمواد من القانون المدنى على النقيض منها، سوف يعقد الوضع فى المشهد العربى والإسلامى بشكل عام، لأنه بقوانينه هذه سوف يدخل فى خانة المرتد، وهو ما يعنى بالضرورة اتخاذ موقف عربى إسلامى منه، هذا الموقف هو ما نسأل عنه: هل سنتركه يعطل ويبدل فى شرع الله ويفتح بابا لتغيير وتبديل أحكام الله أم ستتم مواجهته؟، وكيف ستكون المواجهة؟، هل بالشجب والإدانة والاتهام بالزندقة والتكفير أم بالحصار والمقاطعة، أم باستخدام القوة كما فعل الخليفة أبوبكر الصديق، أم سنتركه لداعش والجماعات المتطرفة؟.
كيف سنشرح الوضع للبلدان غير الإسلامية؟، وهل سيسمحون للدول العربية والإسلامية باستخدام القوة مع تونس؟، فى حالة مساندة البلدان الأوروبية لتونس هل سندعم داعش والجماعات المتطرفة ماديا وأدبيا لمحاربة النظام المرتد أم سنفتح باب الجهاد السرى بين الشباب مثلما حدث فى أفغانستان ضد الاحتلال الروسى، أم سنعمل بمقولة جحا: طالما بعيد عن بيتى خلاص؟.
كل التضامن مع تونس من أمثال هجمة هذا المنافق الذي لو كان رجلا بحق لطالب بدعم داعش في بلده من أجل تطبيق أحكام الشريعة واستئناف تطبيق الحدود المعطلة بدل التحريض على بلد لا تربطه به صلة وربما لم يزره يوما
مهما كان اختيارهم فتونس دولة مستقلة وذات سيادة السلطة فيها للشعب
الجميع مجبر (وليس مخير) على تقبل اختيارات شعبها
ماذا لو أصر الرئيس التونسى على مخالفة شرع الله؟، وماذا لو وافقته المؤسسات الدينية والأحزاب والنخب التونسية على مساواة المرأة والرجل فى الميراث، وعلى زواج المسلمة بغير المسلم؟، وماذا لو ألغى البرلمان التونسى القوانين التى تتفق مع شرع الله وأقر قوانين تتوافق وفكرهم العلماني؟، وماذا لو طرحت التغييرات على الشعب التونسى ووافق عليها بأغلبية؟، ما هو حكم الشريعة فى هذه الواقعة؟، وهل يمكن توصيفها بالردة؟، وما هو موقف البلدان العربية والإسلامية؟، هل ستكتفى بالشجب والإدانة؟، هل ستجيش قوة عربية إسلامية لعزل النظام الحاكم وإعادة البلاد إلى الشريعة الإسلامية؟، هل ستحارب الدولة التونسية لإرغامها على العودة إلى صحيح الدين كما فعل أبوبكر الصديق رضى الله عنه فى حروب الردة أم نترك تونس لداعش والجماعات المتطرفة تعاقبهم وتردهم إلى الصواب؟، وكيف سنواجه العالم الذى يرى فى ديننا التشدد والتطرف؟، هل ستوافق البلدان الكبرى على محاصرة أو محاربة تونس من قبل البلدان العربية والإسلامية؟.
بعد أن توفى الرسول عليه الصلاة والسلام انتهزت بعض القبائل الفرصة وارتدت عن الولاء السياسى والدينى، إما بسبب ظهور بعض أدعياء النبوة أو بسبب انقضاء العهد بوفاة الرسول، أو بسبب اعتقادهم بأن الزكاة فى مقام الجزية، حيث اكتفت بعض القبائل بالصلاة ورفضت تسديد الزكاة.
الخليفة أبوبكر رفض هذه الحركات الانفصالية عن دول المدينة، واعتبرها ردة عن الإسلام، فجهز الجيوش وبدأ فى محاربتها، وقد شملت حروب الردة العديد من القبائل فى الجزيرة العربية، مثل: بنى أسد، وبنى فزارة، وبنى عامر، وغطفان، وبنى سُليم.
وفى البلدان المجاورة مثل البحرين، واليمن، وسلطنة عمان، ولم يترك قبيلة أو بلدا فى ردتها وقضى على مدعى النبوة، وأصر على دفع القبائل للزكاة، وتمسك بعودتها إلى الانضواء تحت ولاية دولة المدينة.
تفكير الرئيس التونسى فى تعطيل بعض النصوص القرآنية قاطعة الدلالة، واستبدالها بمواد من القانون المدنى على النقيض منها، سوف يعقد الوضع فى المشهد العربى والإسلامى بشكل عام، لأنه بقوانينه هذه سوف يدخل فى خانة المرتد، وهو ما يعنى بالضرورة اتخاذ موقف عربى إسلامى منه، هذا الموقف هو ما نسأل عنه: هل سنتركه يعطل ويبدل فى شرع الله ويفتح بابا لتغيير وتبديل أحكام الله أم ستتم مواجهته؟، وكيف ستكون المواجهة؟، هل بالشجب والإدانة والاتهام بالزندقة والتكفير أم بالحصار والمقاطعة، أم باستخدام القوة كما فعل الخليفة أبوبكر الصديق، أم سنتركه لداعش والجماعات المتطرفة؟.
كيف سنشرح الوضع للبلدان غير الإسلامية؟، وهل سيسمحون للدول العربية والإسلامية باستخدام القوة مع تونس؟، فى حالة مساندة البلدان الأوروبية لتونس هل سندعم داعش والجماعات المتطرفة ماديا وأدبيا لمحاربة النظام المرتد أم سنفتح باب الجهاد السرى بين الشباب مثلما حدث فى أفغانستان ضد الاحتلال الروسى، أم سنعمل بمقولة جحا: طالما بعيد عن بيتى خلاص؟.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
كل التضامن مع تونس من أمثال هجمة هذا المنافق الذي لو كان رجلا بحق لطالب بدعم داعش في بلده من أجل تطبيق أحكام الشريعة واستئناف تطبيق الحدود المعطلة بدل التحريض على بلد لا تربطه به صلة وربما لم يزره يوما
مهما كان اختيارهم فتونس دولة مستقلة وذات سيادة السلطة فيها للشعب
الجميع مجبر (وليس مخير) على تقبل اختيارات شعبها
