بالصور: تعرف على الموقع السعودي حيث عاش موسى، وعمل لمدة 10 سنوات

إنضم
8 يونيو 2015
المشاركات
19,469
التفاعل
66,993 830 0
الدولة
Saudi Arabia
بالصور:على الموقع السعودي حيث عاش موسى، وعمل لمدة 10 سنوات
1000_248e363a16.jpg

الطريق إلى مغاير شعيب بمركز البدع



1000_6ed841ea71.jpg

19a9b7.jpg

تكمن أهمية المكان الذي عاش فيه موسى قبل نبوّته وبعثه إلى "فرعون"، في أنه يحمل اسم "شعيب" نبي الله الذي كان صهره سيدنا موسى عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام.

وتقف الجبال المنحوتة شاهدًا على قصة خالدة حدثت تفاصيلها في محافظة البدع (على مسافة 225 كم إلى الشمال الغربي من مدينة تبوك)؛ حيث تعد إحدى أغنى المواقع التاريخية القريبة من البحر الأحمر.

و"مغائر شعيب" عاش فيها نبي الله وكليمه "موسى" نحو عقد من الزمان، بعد مصاهرته نبيًّا آخر هو "شعيب"، وقضائه مهر زواجه من ابنته قبل أن يعود إلى مصر لدعوة فرعون وقومه. وتحتفظ مغائر شعيب، بحسب "العربية"، بشكلها القديم؛ حيث نُحتت مساكنها بالجبال، ويرجح الأستاذ المشارك بقسم الآثار بجامعة الملك سعود الدكتور أحمد العبودي أن الموقع أقدم من "مدائن صالح".

وأوضحت المصادر والأبحاث أن ما تسمى "مغائر شعيب" أو "مدين" في القديم، أو محافظة البدع في الوقت الحالي، هي المكان الذي عاش فيه النبي موسى -عليه السلام- في بداية حياته قبل النبوة في القصة القرآنية المعروفة. وأشار العبودي إلى أن المكان واسمه وموجوداته تدل دلالة كبيرة على ما ورد في الآية القرآنية في قصة موسى مع شعيب.

وبيّن أن المكان له بُعد تاريخي مهم، موضحًا أنه لم يُدرس بشكل كبير، ولم يتم الاهتمام به من قبل الجهات المختصة، خصوصًا أنه "مغلق إلا لزيارات بسيطة في موقع يفتقد الخدمات والتجهيز".

ورغم التشابه بين "مدائن صالح" و"مغائر شعيب" في طريقة البناء، فإن كثيرًا من المتابعين يجهلون أن الموقعين مختلفان، ويفصل بينهما نحو 400 كم باتجاه البحر الأحمر.

كما تتشابه مدائن صالح ومغائر شعيب والبتراء الواقعة في الأردن من حيث أنماط النحت وأعماله وأشكاله. ورأى العبودي أن المكان تنطبق عليه القصة القرآنية التي تتحدث عن قصة شعيب وابنتيه؛ حيث لا يوجد مكان آخر تنطبق عليه القصة بأحداثها وسردها القرآني.

وتذكر الآية القرآنية القصة بتفاصيلها منذ هروب موسى من مصر بسبب حادثة قتل، ناصر فيها رجلًا من قومه، ليخرج "موسى" ماشيًا تجاه مدين ويعبر البحر. وخلال عبوره توقف عند مدين ووجد قومًا يسقون عند بئر، فيما تقف امرأتان بعيدًا حتى فراغهم من السقيا، ليأتي موسى ويقدم مساعدته للمرأتين في السقيا.

حينها عادتا إلى الوالد "شعيب" وأخبرتاه عن مساعدة موسى، فدعاه ليجزيه، وحينما وصل موسى واستأنس شعيب أمانته وإخلاصه، زوجه إحدى ابنتيه، على أن يبقى عنده 8 سنوات وإن أتمهن عشرًا فمن عنده، ليبقى موسى في قوم شعيب المدة المتفق عليها.

واعتبر العبودي أن مغائر شعيب الواقعة في محافظة البدع، هي المعنية في تفاصيل القصة القرآنية، مبينًا أن الجزء الشمالي الغربي من الجزيرة العربية يحمل أسرارًا كبيرة من الآثار والمواقع والنقوش التي لا عد لها ولا حصر: "هناك المزيد لم يُكتشف حتى اللحظة".

ووثق كثير من الرحالة والمستشرقين مغائر شعيب في كتبهم، ومنهم الرحالة فلبي أو "عبدالله فلبي"، كما أطلق عليه فيما بعد الذي تناول مغائر شعيب بقدر من التفصيل وربطها بقصة موسى وشعيب، وكذلك الرحالة "موزل وبيتربار"، و"هوبر"، وغيرهم من الرحالة والمستشرقين الذين مروا على هذا المكان
C85kviJXoAAwZjz.jpg

1000_669d45fd95.jpg

1000_f08a57851f.jpg

1000_027ae9dfeb.jpg

1000_ce018c60f4.jpg

1000_ccb9feade6.jpg


1000_c0bb53efb5.jpg

القبور منحوتة ولكن ليس قرب منازلهم

1000_6bf0092f8a.jpg








 


هو هذا المكان أو غيره اللي ما ينفع أحد يجيه بالليل ؟!
 
كنوز السعودية التي لم تكتشف بعد

20160608_170200_8017.jpg


اماكن سياحية وتراثية واثار تاريخية بالسعودية لم تكتشف
نادرا ما نجد شباب سعوديين قطعوا مسافات طويلة
من اجل رحلة اكتشافية
او زاروا منطقة بالمملكة بكل زوايها وتفاصيلها

لهذا اغلب المواقع وخاصة التاريخية منها غائبة

فقط بالنسبة لي اتذكر الرحالة السعودي حمد الجاسر عليه رحمة الله
عدا ذلك رحلات برية بهدف النزهة

لم اجد رحالة قاموا بزيارات داخل المملكة
ووثقوا المواقع المهمة والمعالم الجغرافية
والآثار التاريخية والتعريف بها
ولو عبر المواقع الإلكترونية والمنتديات

نريد رحالة على مستوى عالي
يحملون معهم كافة التجهيزات وعندهم الاستعداد والاستطاعة
في تحمل المشاق بقطع الصحاري والفيافي والقفار
والسير بالطرقات الوعرة وتسلق الجبال
ودخول الكهوف والبحث عن جديد النباتات والاشجار
بين السهول والوديان والغوص داخل اعماق البحار

يوجد ببلادنا كنوز عظيمة من كتابات ونقوش
لم يصل إليها
الرحالة والباحثون والمكتشفون من قبل
 
أنا على وقت الإيميلات، قبل ظهور الوتس أب والفيس والإنستقرام .

وصلني إيميل طبعا بالإنجليزي عن باحث أمريكي (يهودي الديانه) سوى بحث طويل عن مكان سكن سيدنا موسى عليه السلام هو وقومة وأثبت بالأدلة والصور إن الموقع في منطقة تبوك وليس في سيناء كما هو مشاع .

هذا الباحث (العالم) أثبت بالصور أن البحر اللذي انشق لموسى وقومه هو خليج العقبة (البحر الأحمر) حيث تتبع مسار وادي بسيناء بين جبلين وصور الوادي ويوجد وادي آخر بين الجبال في الجهه الأخرى (منطقة تبوك) وصور المنطقة وغاص فيها ووجد آثار مرجانية متحجرة بنفس شكل العربات الفرعونية وكأنها لفرعون وحاشيته عند غرقهما في البحر (القرآن واضح ذكر انشقاق البحر ولم يذكر انشقاق ماء أو نهر ) وذهب للجهه السعودية وصور أيضا مسار وهروب قوم موسى عليه السلام .
بعدها حاول هذا الأمريكي أن يدخل للسعودية بشكل نظامي (بفيزا) فلم يتمكن إلا عن طريق العمل في شركة سعودية واستطاع دخول المملكة وذهب لتلك المنطقة ووجد جبل محروق (جهه كاملة منه مع الجزء العلوي سوداء كأنها محترقة ببركان أو نار) ويقول بأن هذا الجبل اللي انحرق عندما أراد موسى رؤية ربة . وأيضا صور موقع الجبل اللي انشق فيه 12 عين على عدد قبائل اليهود كل قبيلة تشرب من عين وهذه الجبال (المنطقة) كانت مشبكة بسور شائك وعليها لوحة هيئة الآثار والسياحة السعودية .
يقصد بأن السعوديين يعلمون بها ولا يريدون أحد آخر بأن يعلم بها بقصد إخفائها عن اليهود ، ويقول مسكوه الشرطة السعودية وحجزوه عدة أيام ووقع على تعهدات وتم انهاء خدماته وسفر لأمريكا .
أنا أصدقة لأن وثق رحلته بالصور وواضح فيها كل المعالم المذكورة في القرآن عن موسى وقومه حتى لوحة هيئة الآثار السعودية مصورها .
وتعتبر هذه مزارات يهودية يتمنى اليهود زيارتها لو أتيحت لهم الفرصة .

لكن عندنا إهمال كامل للآثار سواء بقصد أو بدون قصد إلى أن يأتي جيل جديد يحلل لنا الآثار القديمة والتنقيب بهذه المناطق .
للأسف لحد الآن في عقليات تقول يجب كسر المجسمات الأثرية لأنها أصنام مخافة عبادتها من دون الله !!!
:اخ:
مجسمات تحكي تراث أجدادنا لا تقدر بثمن عمرها آلاف السنين بكل سذاجه كسرها لكي لا يأتي قوم بعدنا ويعبدوها !!!

تحياتي سيناتور
 
ان الاوان لابراز حضارة ألجزيره العربيه اللتي يقع أكثرها في بلاد المملكه العربيه السعوديه
 
يكفي وجود نقوش للغات عربية قديمة مكتوبة بحروف هجائية مختلفة عن بعضها لحضارات عربية متعددة الثمودية والسبئية والحميرية والارامية والنبطية والكنعانية

اللغة والابجدية المكتوبة لوحدها توضح الارث الحضاري الكبير الذي تزخر به الجزيرة العربية .
اضف الى اللغة الرسومات ونحت التماثيل ونحت المنازل في الجبال والشكل الهندسي الجميل الذي يزينها من الخارج .

الحضارة الاشورية والبابلية والفينيقية ماهي الا امتداد لحضارات الجزيرة العربية حتى اسماء الهتهم عربية مثل عشتار وبعل .

يوجد في الخرج بالقرب من الرياض مدافن لاحصر لها عمرها يزيد عن 30 الف عام
ايضا يوجد في الامارات مستعمرة بشرية اكتشفها الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم في موقع اسمه ساروق الحديد يقدر عمرها بالاف السنيين واكتشفوا فيها مايشبه مصانع الحديد اليوم وصناعات تبين مدى ماوصل اليه اهل تلك المستعمرة من تقدم وحرفة .

ايضا لاننسى اليمن وعمان ومافيهما من حضارات قديمة ومتقدمة في زمنها
وما اكتشف في البحرين مؤخرا وهو موقع سار الاثري الذي يبلغ عمره تقريبا 6 الاف عام وهو مستوطنة بشرية يعتقد انها لحضارة دلمون الشهيرة .

حضارة المقر التي اكتشفت في المملكة مؤخرا وعمرها تسعة الاف عام وغيرها الكثير مما يحتاج الى تنقيب وبحوث واشهرها على الاطلاق ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد بشهادة رب العالمين في القران الكريم و لازالت تحت الارض ولم يصل احد اليها .
وايضا موقع الفاو الشهير القريب من الرياض مدينة كاملة تم اكتشافها كانت مطمورة تحت الارض

المصيبة ان الجهود الحالية لاتزال متواضعة للغاية
 
التعديل الأخير:
اثار عالم بريطاني جدلاً في بحث قدمه ادعى فيه ان الجبل الذي تلقى عليه النبي موسى، عليه السلام «التعاليم السماوية» لبني اسرائيل، يقع في شمال الجزيرة العربية وليس في سيناء، كما هو معروف. وقال البروفسور كولن همفري من جامعة كامبريدج ان الادلة العلمية تتفق الى حد كبير فيما ورد من تفاصيل عن قصة خروج موسى ببني اسرائيل من مصر، كما ذكرت في سفر الخروج بالتوراة. وركز البروفسور همفري في كتابه الجديد «معجزات الخروج»، على ان موسى عليه السلام تلقى الوصايا العشر في جبل يقع في شمال الجزيرة العربية، وليس في سيناء، كما ورد في سورة «التين» في القرآن الكريم «والتين والزيتون وطور سنين وهذا البلد الامين». وتطرق همفري في تفسيراته العلمية الى الشواهد والاحداث غير الطبيعية في الروايات التوراتية، استنادا الى ادلة جيولوجية واثرية. ويقول ان التوراة نزلت على النبي موسى فوق جبل بركاني، كان يخرج منه عمود من النار ليلا، وعمود من الدخان نهارا، وهو ما يتفق مع الرواية التوراتية، مشيرا الى ان التاريخ الجيولوجي للمنطقة لا يشير الى ان سيناء كان بها جبال بركانية في الزمن القديم. واشار العالم البريطاني الى احتمال ان يكون جبل بدر الواقع شمال غربي الجزيرة العربية، هو الذي تلقى عليه موسى رسالته.

من جهته قال الباحث الاثري احمد عثمان في اتصال هاتفي اجرته معه «الشرق الأوسط» انها ليست المرة الاولى التي يستبعد فيها علماء اوروبيون نزول الواح التوراة فوق جبل الطور، بسبب الطبيعة الجغرافية والجيولوجية لشبه جزيرة سيناء. واشار عثمان مؤلف كتاب «تاريخ اليهود» الى ان «العلماء حددوا اسماء الجبال في شبه الجزيرة العربية التي نزلت عليها تعاليم بني اسرائيل الدينية، مرة بجبل اللوز، ومرة اخرى باسم جبل هللة، واخيرا بجبل بدر».

واوضح ان «الروايات التاريخية والاثرية المتعلقة بقصة النبي موسى تتفق في كثير من اجزائها مع ما ورد في القرآن الكريم وفي التوراة ايضا من تفاصيل تاريخية، خصوصا فيما يتعلق بالاقوام البشرية التي كانت تعيش في سيناء وقت موسى، وهم من المدينيين، نسبة الى اهل مدين، الذين تزوج منهم النبي موسى، كما ورد في القرآن، وكانوا يتنقلون ما بين جنوب سيناء وشمال الجزيرة العربية». واشار الى ان ذلك ربما يكون السبب الذي دفع اكثر من عالم اوروبي الى التفكير في ان التوراه نزلت في شمال الجزيرة العربية وليس في سيناء، مشيرا الى ان موسى في قصة الخروج كما هو في القرآن، عمل عند شعيب، وتزوج ابنته. واوضح ان «القصتين التوراتية والقرآنية كلتيهما تؤكدان ان النبي موسى تربى في قصر فرعون، لكن لا يمكن تجاهل ايضا بعض الشواهد التاريخية، ففي العبرية يتحدثون عن «مصرايم» او الارضين، نسبة الى مصر، وهناك اشارات الى ان المنطقة التي سكنها الاسرائيليون قبل خروجهم من ارض مصر، هي بالقرب من منطقة القنطرة، وحسب الرواية التوراتية فان الاسرائيليين كانوا يعيشون في ارض مصر وفي وادي النيل في عهد النبي موسى قبل الخروج، ولكن ليس في شمال الجزيرة العربية بحسب الشواهد التاريخية». واكد ان «خروج بني اسرائيل من ارض مصر في عهد موسى الى فلسطين حسب السياق التاريخي والجغرافي لا يمكن ان يكون الا عبر شبه جزيرة سيناء». وحسب التوراة فان «المنطقة التي كان بنو اسرائيل يسكنونها قبل الخروج، كانت في شرق الدلتا واسمها «رع مسيس»، ولم تكن في شمال الجزيرة العربية». اما بالنسبة للكوارث العشر التي ذكرها العالم البريطاني همفري في كتابه «معجزات الخروج»، والتي حلت بمصر عندما رفض فرعون، السماح لبني اسرائيل الخروج من ارض مصر، يقول احمد عثمان «انها مظاهر طبيعية تحدث كل عام، وقد فسرها عالم الاثار البريطاني الشهير ويليام بتري، بانها الظواهر التي تصاحب موسم الفيضان في مصر، مثل احمرار لون مياه النيل بسبب طمي الفيضانات، وزيادة البعوض والضفادع بوادي النيل». وقال ان علماء الاثار عندما ينظرون الى التاريخ، لا يستطيعون العثور على ادلة تاريخية على المعجزات التي صاحبت قصة خروج بني اسرائيل من مصر، مثل قصة شق موسى مياه البحر الاحمر بعصاه، لان المعجزة تقع بخلاف الناموس الطبيعي للامور، وعلى هذا الاساس لا يمكن للعلم ان يثبتها او ينفيها». وافاد ان «التوراة سجلت بعد ثمانية قرون من نزولها في الواح موسى، وتناقلها الناس بعد ان احتفظوا بها في الصدور لمدة 800 عام، ومن المؤكد حدوث بعض التغييرات والتحريفات في المتون».
 
اثار عالم بريطاني جدلاً في بحث قدمه ادعى فيه ان الجبل الذي تلقى عليه النبي موسى، عليه السلام «التعاليم السماوية» لبني اسرائيل، يقع في شمال الجزيرة العربية وليس في سيناء، كما هو معروف. وقال البروفسور كولن همفري من جامعة كامبريدج ان الادلة العلمية تتفق الى حد كبير فيما ورد من تفاصيل عن قصة خروج موسى ببني اسرائيل من مصر، كما ذكرت في سفر الخروج بالتوراة. وركز البروفسور همفري في كتابه الجديد «معجزات الخروج»، على ان موسى عليه السلام تلقى الوصايا العشر في جبل يقع في شمال الجزيرة العربية، وليس في سيناء، كما ورد في سورة «التين» في القرآن الكريم «والتين والزيتون وطور سنين وهذا البلد الامين». وتطرق همفري في تفسيراته العلمية الى الشواهد والاحداث غير الطبيعية في الروايات التوراتية، استنادا الى ادلة جيولوجية واثرية. ويقول ان التوراة نزلت على النبي موسى فوق جبل بركاني، كان يخرج منه عمود من النار ليلا، وعمود من الدخان نهارا، وهو ما يتفق مع الرواية التوراتية، مشيرا الى ان التاريخ الجيولوجي للمنطقة لا يشير الى ان سيناء كان بها جبال بركانية في الزمن القديم. واشار العالم البريطاني الى احتمال ان يكون جبل بدر الواقع شمال غربي الجزيرة العربية، هو الذي تلقى عليه موسى رسالته.

من جهته قال الباحث الاثري احمد عثمان في اتصال هاتفي اجرته معه «الشرق الأوسط» انها ليست المرة الاولى التي يستبعد فيها علماء اوروبيون نزول الواح التوراة فوق جبل الطور، بسبب الطبيعة الجغرافية والجيولوجية لشبه جزيرة سيناء. واشار عثمان مؤلف كتاب «تاريخ اليهود» الى ان «العلماء حددوا اسماء الجبال في شبه الجزيرة العربية التي نزلت عليها تعاليم بني اسرائيل الدينية، مرة بجبل اللوز، ومرة اخرى باسم جبل هللة، واخيرا بجبل بدر».

واوضح ان «الروايات التاريخية والاثرية المتعلقة بقصة النبي موسى تتفق في كثير من اجزائها مع ما ورد في القرآن الكريم وفي التوراة ايضا من تفاصيل تاريخية، خصوصا فيما يتعلق بالاقوام البشرية التي كانت تعيش في سيناء وقت موسى، وهم من المدينيين، نسبة الى اهل مدين، الذين تزوج منهم النبي موسى، كما ورد في القرآن، وكانوا يتنقلون ما بين جنوب سيناء وشمال الجزيرة العربية». واشار الى ان ذلك ربما يكون السبب الذي دفع اكثر من عالم اوروبي الى التفكير في ان التوراه نزلت في شمال الجزيرة العربية وليس في سيناء، مشيرا الى ان موسى في قصة الخروج كما هو في القرآن، عمل عند شعيب، وتزوج ابنته. واوضح ان «القصتين التوراتية والقرآنية كلتيهما تؤكدان ان النبي موسى تربى في قصر فرعون، لكن لا يمكن تجاهل ايضا بعض الشواهد التاريخية، ففي العبرية يتحدثون عن «مصرايم» او الارضين، نسبة الى مصر، وهناك اشارات الى ان المنطقة التي سكنها الاسرائيليون قبل خروجهم من ارض مصر، هي بالقرب من منطقة القنطرة، وحسب الرواية التوراتية فان الاسرائيليين كانوا يعيشون في ارض مصر وفي وادي النيل في عهد النبي موسى قبل الخروج، ولكن ليس في شمال الجزيرة العربية بحسب الشواهد التاريخية». واكد ان «خروج بني اسرائيل من ارض مصر في عهد موسى الى فلسطين حسب السياق التاريخي والجغرافي لا يمكن ان يكون الا عبر شبه جزيرة سيناء». وحسب التوراة فان «المنطقة التي كان بنو اسرائيل يسكنونها قبل الخروج، كانت في شرق الدلتا واسمها «رع مسيس»، ولم تكن في شمال الجزيرة العربية». اما بالنسبة للكوارث العشر التي ذكرها العالم البريطاني همفري في كتابه «معجزات الخروج»، والتي حلت بمصر عندما رفض فرعون، السماح لبني اسرائيل الخروج من ارض مصر، يقول احمد عثمان «انها مظاهر طبيعية تحدث كل عام، وقد فسرها عالم الاثار البريطاني الشهير ويليام بتري، بانها الظواهر التي تصاحب موسم الفيضان في مصر، مثل احمرار لون مياه النيل بسبب طمي الفيضانات، وزيادة البعوض والضفادع بوادي النيل». وقال ان علماء الاثار عندما ينظرون الى التاريخ، لا يستطيعون العثور على ادلة تاريخية على المعجزات التي صاحبت قصة خروج بني اسرائيل من مصر، مثل قصة شق موسى مياه البحر الاحمر بعصاه، لان المعجزة تقع بخلاف الناموس الطبيعي للامور، وعلى هذا الاساس لا يمكن للعلم ان يثبتها او ينفيها». وافاد ان «التوراة سجلت بعد ثمانية قرون من نزولها في الواح موسى، وتناقلها الناس بعد ان احتفظوا بها في الصدور لمدة 800 عام، ومن المؤكد حدوث بعض التغييرات والتحريفات في المتون».
تبقى دراسة هناك من يتفق معها وهناك من يختلف معها ولكل حججه خصوصا ان الموقعين تقريبا متجاورين
 
الجديد بدأ يظهر في وثائقيات عن شمال جزيرة العرب والسودان. انتظر سوف اضعه هنا ان شاء الله.

كل يوم مكان جديد لحياة موسى علية السلام و مكان جديد لخروجة
الكلام اسهل ما يكون
استعدوا لمطالبة اليهود بالاماكن الجديدة
 
كل يوم مكان جديد لحياة موسى علية السلام و مكان جديد لخروجة
الكلام اسهل ما يكون
استعدوا لمطالبة اليهود بالاماكن الجديدة

هذه ليست النقطة اخي. جزيرة العرب لا زالت غير مكتشفة لاسباب كثيرة منها ان شعبها لم يتعلم ويتعمق في العلوم الا من احر ثلاثين سنة فقط. الان لدينا علماء عادوا من انجلترا وامريكا والصين واوروبا والهند واليابان باعداد ضخمة (اكثر من خمسين الف حامل شهادة ماجستير و دكتوراه واربعمئة الف مبتعث) يحملون هموم جديدة لاستكشاف حقائق الارض التي يعيشون عليها.

هذا الامر ليس موجها ضدكم في مصر وانا اعلم حساسيتكم من هذه الامور (بالدليل ردك المنزعج) لكن صدقني نحن نريد ان نعرف من نحن. فجزيرة العرب عشات فقيرة منسية قرابة الالف عام. يجب ان نعرف من نحن ونسجل كل صغيرة وكبيرة حدثت حتى يعلم ابناؤنا واحفادنا ماذا دار هنا.

تحية،
 
كل يوم مكان جديد لحياة موسى علية السلام و مكان جديد لخروجة
الكلام اسهل ما يكون
استعدوا لمطالبة اليهود بالاماكن الجديدة
عادي يا اخي تقدر ترد بالادلة وتوضح ان الموقع المذكور هنا لايخص قوم شعيب
الذين عاش بينهم موسى عليه السلام وتزوج احدى بناته ؟
الاهم ان يكون رد علمي ... للاحاطة شعيب عربي
 
تبقى دراسة هناك من يتفق معها وهناك من يختلف معها ولكل حججه خصوصا ان الموقعين تقريبا متجاورين

اعلم ذلك لكن يجب يجب يجب يجب على ابناء هذه الارض استخراج حقيقة تاريخهم والحمد لله ان هذا بدأ يحدث ويصل للاعلام. السعوديين يتسمرون امام التلفيزيون عندما يتم عرض برنامج على خطى العرب الذي يظهر اثار جزيرة العرب القديمة. هناك عطش لاكتشاف من نحن وما معنى هذه الارض التي نعيش فوقها.

الامر ليس رأي ورأي اخر هنا، الامر هو الطموح العارم لاستكشاف اسبار تاريخ هذه الارض.
 
اثار عالم بريطاني جدلاً في بحث قدمه ادعى فيه ان الجبل الذي تلقى عليه النبي موسى، عليه السلام «التعاليم السماوية» لبني اسرائيل، يقع في شمال الجزيرة العربية وليس في سيناء، كما هو معروف. وقال البروفسور كولن همفري من جامعة كامبريدج ان الادلة العلمية تتفق الى حد كبير فيما ورد من تفاصيل عن قصة خروج موسى ببني اسرائيل من مصر، كما ذكرت في سفر الخروج بالتوراة. وركز البروفسور همفري في كتابه الجديد «معجزات الخروج»، على ان موسى عليه السلام تلقى الوصايا العشر في جبل يقع في شمال الجزيرة العربية، وليس في سيناء، كما ورد في سورة «التين» في القرآن الكريم «والتين والزيتون وطور سنين وهذا البلد الامين». وتطرق همفري في تفسيراته العلمية الى الشواهد والاحداث غير الطبيعية في الروايات التوراتية، استنادا الى ادلة جيولوجية واثرية. ويقول ان التوراة نزلت على النبي موسى فوق جبل بركاني، كان يخرج منه عمود من النار ليلا، وعمود من الدخان نهارا، وهو ما يتفق مع الرواية التوراتية، مشيرا الى ان التاريخ الجيولوجي للمنطقة لا يشير الى ان سيناء كان بها جبال بركانية في الزمن القديم. واشار العالم البريطاني الى احتمال ان يكون جبل بدر الواقع شمال غربي الجزيرة العربية، هو الذي تلقى عليه موسى رسالته.

من جهته قال الباحث الاثري احمد عثمان في اتصال هاتفي اجرته معه «الشرق الأوسط» انها ليست المرة الاولى التي يستبعد فيها علماء اوروبيون نزول الواح التوراة فوق جبل الطور، بسبب الطبيعة الجغرافية والجيولوجية لشبه جزيرة سيناء. واشار عثمان مؤلف كتاب «تاريخ اليهود» الى ان «العلماء حددوا اسماء الجبال في شبه الجزيرة العربية التي نزلت عليها تعاليم بني اسرائيل الدينية، مرة بجبل اللوز، ومرة اخرى باسم جبل هللة، واخيرا بجبل بدر».

واوضح ان «الروايات التاريخية والاثرية المتعلقة بقصة النبي موسى تتفق في كثير من اجزائها مع ما ورد في القرآن الكريم وفي التوراة ايضا من تفاصيل تاريخية، خصوصا فيما يتعلق بالاقوام البشرية التي كانت تعيش في سيناء وقت موسى، وهم من المدينيين، نسبة الى اهل مدين، الذين تزوج منهم النبي موسى، كما ورد في القرآن، وكانوا يتنقلون ما بين جنوب سيناء وشمال الجزيرة العربية». واشار الى ان ذلك ربما يكون السبب الذي دفع اكثر من عالم اوروبي الى التفكير في ان التوراه نزلت في شمال الجزيرة العربية وليس في سيناء، مشيرا الى ان موسى في قصة الخروج كما هو في القرآن، عمل عند شعيب، وتزوج ابنته. واوضح ان «القصتين التوراتية والقرآنية كلتيهما تؤكدان ان النبي موسى تربى في قصر فرعون، لكن لا يمكن تجاهل ايضا بعض الشواهد التاريخية، ففي العبرية يتحدثون عن «مصرايم» او الارضين، نسبة الى مصر، وهناك اشارات الى ان المنطقة التي سكنها الاسرائيليون قبل خروجهم من ارض مصر، هي بالقرب من منطقة القنطرة، وحسب الرواية التوراتية فان الاسرائيليين كانوا يعيشون في ارض مصر وفي وادي النيل في عهد النبي موسى قبل الخروج، ولكن ليس في شمال الجزيرة العربية بحسب الشواهد التاريخية». واكد ان «خروج بني اسرائيل من ارض مصر في عهد موسى الى فلسطين حسب السياق التاريخي والجغرافي لا يمكن ان يكون الا عبر شبه جزيرة سيناء». وحسب التوراة فان «المنطقة التي كان بنو اسرائيل يسكنونها قبل الخروج، كانت في شرق الدلتا واسمها «رع مسيس»، ولم تكن في شمال الجزيرة العربية». اما بالنسبة للكوارث العشر التي ذكرها العالم البريطاني همفري في كتابه «معجزات الخروج»، والتي حلت بمصر عندما رفض فرعون، السماح لبني اسرائيل الخروج من ارض مصر، يقول احمد عثمان «انها مظاهر طبيعية تحدث كل عام، وقد فسرها عالم الاثار البريطاني الشهير ويليام بتري، بانها الظواهر التي تصاحب موسم الفيضان في مصر، مثل احمرار لون مياه النيل بسبب طمي الفيضانات، وزيادة البعوض والضفادع بوادي النيل». وقال ان علماء الاثار عندما ينظرون الى التاريخ، لا يستطيعون العثور على ادلة تاريخية على المعجزات التي صاحبت قصة خروج بني اسرائيل من مصر، مثل قصة شق موسى مياه البحر الاحمر بعصاه، لان المعجزة تقع بخلاف الناموس الطبيعي للامور، وعلى هذا الاساس لا يمكن للعلم ان يثبتها او ينفيها». وافاد ان «التوراة سجلت بعد ثمانية قرون من نزولها في الواح موسى، وتناقلها الناس بعد ان احتفظوا بها في الصدور لمدة 800 عام، ومن المؤكد حدوث بعض التغييرات والتحريفات في المتون».
خروج موسى عليه السلام الى مدين بعدما لطم رجلاً فمات الرجل
مكث في ارض مدين و تزوج من ابنة شعيب عليه السلام
 
القصة ذكرت في القرآن الكريم
فلا جدال عليها
 
خروج موسى عليه السلام الى مدين بعدما لطم رجلاً فمات الرجل
مكث في ارض مدين و تزوج من ابنة شعيب عليه السلام

نعم وهذا في الفرآن. قصة يقشعر لها البدن من سعة رحمة الله. هذه الاية تهز بدني من رحمة رب العالمين (قال رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم)

في لحظة استشعر موسى ذنبه فاستغفر فغفر الله له مباشرة. الحمد لله على نعمته واسال الله ان يغفر لنا جميعا.
 
الجزيرة العربية مليئة بالآثار
توجد آثار في اليمن قديمة جداً
لكن أغلبها تعرضت للنهب و التخريب
حضارات سبأ و معين و قتبان و حمير
 
الجزيرة العربية مليئة بالآثار
توجد آثار في اليمن قديمة جداً
لكن أغلبها تعرضت للنهب و التخريب
حضارات سبأ و معين و قتبان و حمير
في اليمن عرفوا التحنيط من الاف السنين وبطريقة مختلفة عن التحنيط لدى المصريين القدماء
 
في اليمن عرفوا التحنيط من الاف السنين وبطريقة مختلفة عن التحنيط لدى المصريين القدماء
التحنيط عندهم بأكثر من طريقه
احدها قريبة من الموميات المصرية
 
عودة
أعلى