بغداد: لن نتحالف مع ترامب ضد طهران

أبو ع ـنآد

عضو مميز
إنضم
17 ديسمبر 2011
المشاركات
7,310
التفاعل
34,766 110 0
الدولة
Saudi Arabia


بغداد: لن نتحالف مع ترامب ضد طهران

تاريخ النشر:27.05.2017 | 11:37 GMT |

59295ff9c46188a50d8b4587.jpg


وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري





الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري، إن بلده لن ينضم إلى السياسة التي تتبناها واشنطن ضد إيران، مؤكدا أن "العراق يرفض السياسات المعادية لطهران".​

وبيّن الجعفري في مقابلة مع صحيفة " abc" الإسبانية، خلال مشاركته في المؤتمر الدولي حول ضحايا العنف العرقي والدّيني في منطقة الشرق الأوسط الذي احتضنته العاصمة مدريد أمس، أن "العراق لن يكون في الجبهة المعادية لإيران، لأنه يرفض سياسات المحاور في المنطقة".

تصريح وزير الخارجية العراقي جاء ردا على سؤال حول سعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتشكيل جبهة جديدة ضد إيران وعما إذا كان العراق سيشارك فيها.

وأوضح الجعفري أن إيران لم تهاجم حتى الآن أو تحتل شبرا من الأراضي العراقية، بينما الجارة الشمالية (تركيا) توغلت بقواتها العسكرية 110 كم داخل العراق، وعلى الرغم من ذلك واصلت بغداد علاقاتها مع أنقرة.

وأضاف الجعفري أن العراق دولة متحضرة ولاتتبع سياسة الأبيض والأسود تجاه قضايا متعددة.



المصدر :

المصدر الأصلي من صحيفة abc الأسبانية

 
وهل هو اصلا يملك القرار السياسي لبلده

القرارات تتخذ في طهران وانت مجرد منفذ ياجعري
 
عميل ايراني تبيه يصير ضدها لو قال انه بيصير ضد ايران كذبناه لانه احد اذناب ايران ...
 
ايران متغلغلة بالداخل العراقي ولها اذرع سياسية وعسكرية ودينية فمن غير المنطقي ان تتحالف مع كائنا من كان ضد طهران
 
وهل هو اصلا يملك القرار السياسي لبلده

القرارات تتخذ في طهران وانت مجرد منفذ ياجعري

عميل ايراني تبيه يصير ضدها لو قال انه بيصير ضد ايران كذبناه لانه احد اذناب ايران ...

ايران متغلغلة بالداخل العراقي ولها اذرع سياسية وعسكرية ودينية فمن غير المنطقي ان تتحالف مع كائنا من كان ضد طهران



و لكنه يمثل الموقف الرسمي لـ الحكومة العراقية ،
تماماً مثل تصريح "باسيل" وزير خارجية لبنان ..
 
تحالفت مع بوش ضد العراق الذي تدعي انه وطنك

هذا ان دل فهو دليل ان وطنك الاصلي ايران
 
اتمنى ربعنا يتجاوزونه ويتجهون مباشره الى شيوخ العشائر من السنه
ستكون ضربه قاسمه للمزرعه الايرانيه بالعراق
 
قاتلنا ايران 8 سنوات والنتيجة

( توسعة مقبره النجف لتصبح ثاني اكبر مقبره في العالم )
( النفط مقابل حليب الاطفال والكل يشاهد ويتبسم )
 
قاتلنا ايران 8 سنوات والنتيجة

( توسعة مقبره النجف لتصبح ثاني اكبر مقبره في العالم )
( النفط مقابل حليب الاطفال والكل يشاهد ويتبسم )
من حق انك تريد تبني علاقاتك مع من تريد حتى لو مع اسرائيل هذا شأنك
لكن ليس من حقق تتأمر ع جيرانك العرب خدمة لفارسي اجنبي
 
قاتلنا ايران 8 سنوات والنتيجة

( توسعة مقبره النجف لتصبح ثاني اكبر مقبره في العالم )
( النفط مقابل حليب الاطفال والكل يشاهد ويتبسم )


النفط مقابل الغذاء بسبب حرب الـ ٨ سنوات !

هل إختلف الوضع بعد الإحتلال الأمريكي و الحكومة الإيرانية في العراق ؟​
 
قاتلنا ايران 8 سنوات والنتيجة

( توسعة مقبره النجف لتصبح ثاني اكبر مقبره في العالم )
( النفط مقابل حليب الاطفال والكل يشاهد ويتبسم )
الذي قاتل ايران ٨ سنوات هم العراقيين،
وليس جواري كسرى الذين يقاتلون بلدهم مع ايران على الجبهة،
واليوم هم في الحكومة العراقية:D

لاتخلط الأوراق ياولد..فلن ننخدع بأنصاف الحقائق:وداع:
 
قاتلنا ايران 8 سنوات والنتيجة

( توسعة مقبره النجف لتصبح ثاني اكبر مقبره في العالم )
( النفط مقابل حليب الاطفال والكل يشاهد ويتبسم )


هناك من قاتل ضد الفرس
%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D9%88%D8%B9%D8%AF%D9%8A-%D9%88%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84-599x330.jpg

%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D8%B9-%D9%85%D9%8A%D8%AE%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AC%D9%88%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D8%B4%D9%88%D9%81-%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA%D8%9F.jpg

%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9.jpg

P39-237x300.jpg

images


وهناك من قاتل مع الفرس
%25D8%25AC%25D9%2586%25D9%2588%25D8%25AF%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AE%25D9%2585%25D9%258A%25D9%2586%25D9%258A%2B%25D9%2582%25D8%25A7%25D8%25AF%25D8%25A9%2B%25D8%25AD%25D9%2583%25D9%2588%25D9%2585%25D8%25A9.jpg

%25D8%25AC%25D9%2586%25D9%2588%25D8%25AF%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AE%25D9%2585%25D9%258A%25D9%2586%25D9%258A%2B%25D9%2582%25D8%25A7%25D8%25AF%25D8%25A9%2B%25D8%25B9%25D9%2585%25D8%25A7%25D8%25B1%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D9%2583%25D9%258A%25D9%2585.jpg

%25D9%2585%25D8%25B1%25D8%25A7%25D8%25AC%25D8%25B9%2B%25D8%25B9%25D9%2585%25D9%2584%25D8%25A7%25D8%25A1%2B%25D9%2585%25D8%25AD%25D9%2585%25D8%25AF%2B%25D8%25A8%25D8%25A7%25D9%2582%25D8%25B1%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D9%2583%25D9%258A%25D9%2585.jpg

%25D8%25AC%25D9%2586%25D9%2588%25D8%25AF%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AE%25D9%2585%25D9%258A%25D9%2586%25D9%258A%2B%25D8%25B5%25D9%2588%25D9%2584%25D8%25A7%25D8%25BA.jpg

%25D8%25AC%25D9%2586%25D9%2588%25D8%25AF%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AE%25D9%2585%25D9%258A%25D9%2586%25D9%258A%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D8%25A7%25D9%2585%25D8%25B1%25D9%258A%2B%25D9%2585%25D8%25B9%2B%25D9%2586%25D8%25AC%25D8%25A7%25D8%25AF.jpg
 
المالكي يناور بورقة الحشد الشعبي للتواصل مع إدارة ترامب

رسائل رئيس الوزراء العراقي السابق إلى الإدارة الأميركية بشأن الحشد الشعبي تكشف عن خشيته من تأثير هذه الفصائل على شعبيته الانتخابية.

يحاول رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي، كسر العزلة الدولية والإقليمية والعربية التي تطوقه، هادفا نحو تقديم نفسه بوصفه خيارا قويا في مرحلة ما بعد داعش خاصة على الولايات المتحدة عارضا إدارة الظهر لإيران والقيام بدور فعال في تفكيك ميليشيا الحشد الشعبي.

وتقول مصادر عليمة في واشنطن إن المالكي استخدم شخصيات عراقية تقيم في الولايات المتحدة، وترتبط بعلاقات وثيقة مع الإدارة الأميركية، لإيصال رسائل ودية إلى البيت الأبيض.

ووفقا للمصادر التي تحدثت مع “العرب”، فإن مضمون رسائل المالكي إلى إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تدور حول حقيقة موقف زعيم ائتلاف دولة القانون من الفصائل العراقية المسلحة التي توالي إيران وتنشط ضمن قوات الحشد الشعبي.

ويحاول المالكي إبلاغ الإدارة الأميركية، بأنّ مخاوفه من هذه الفصائل لا تقلّ عن المخاوف الأميركية منها. ومع هذا فهو يقدّم نفسه حلاّ لهذه الفصائل في مرحلة ما بعد داعش، مذكرا بصفة “الرجل القوي” التي كان يعمل على إشاعتها عن نفسه في الأوساط السياسية والشعبية.

وتقول المصادر، إنّ المالكي لم يقف عند حد “عرض فكرة ضرب الفصائل الموالية لإيران في العراق على الأميركان، بل عرض ضرب مصالح إيران المباشرة في العراق، إذا ضمن دعما أميركيا”.

ووفقا لهذه المصادر فإن الشّخصيات التي تسلمت هذه الرسائل من المالكي، داخل الإدارة الأميركية، ليست متفاجئة بمضمونها، مشيرة إلى أن “صدق المالكي، أمر اختبر فشله الأميركيون أكثر من مرة”.

ويعرف الأميركيون أن المالكي بحاجة إلى زخم سياسي يرفع خلال مرحلة التنافس الانتخابي، التي دشنتها القوى السياسية المبكرة.

وفي المرات السابقة، التي حصدت القوائم التابعة للمالكي عددا كبيرا من الأصوات خلال العمليات الانتخابية، كان زعيم ائتلاف دولة القانون ممسكا بالسلطة، واتهم بتسخيرها لتحقيق غاياته الانتخابية. وستكون الانتخابات العامة المقررة في 2018 تجربة المالكي الأولى في خوض الانتخابات وهو بعيد عن السلطة.

ويقول سياسي شيعي في بغداد إن “رسائل المالكي إلى الولايات المتحدة، بشأن موقفه من فصائل الحشد الشعبي، ربما ليست صادقة في مضمونها، لكنّها تكشف خشيته من تأثير قادة هذه الفصائل على شعبيته الانتخابية”.

ويوضّح هذا السياسي أن “قاعدة المالكي الشعبية تختلط، منذ نحو عامين، بالقواعد الشعبية لقادة الفصائل المسلحة الموالية لإيران، وهذا يعني أنهم ربما يتحولون إلى منافسين مباشرين له”.

وعمليا، يعمل هؤلاء القادة على الحصول على إجازات رسمية تمكّنهم من العمل السياسي والمشاركة في الانتخابات.

ومن بين الفصائل الرئيسية التي حصلت على إجازة العمل السياسي رسميا، منظمة بدر بزعامة هادي العامري، وحركة عصائب أهل الحق بزعامة قيس الخزعلي.

وبينما يطرح اسم هادي العامري في أوساط الأحزاب الشيعية القريبة من إيران بوصفه رئيسا محتملا لحكومة العراق القادمة، لا تترد حركة عصائب أهل الحق في التعبير عن طموحها بأن يكون رئيس الوزراء القادم “حشديا”.

ومنذ خروجه من السلطة، في 2014، يحرص المالكي، في تصريحاته ومقابلاته، على التذكير بدوره في تشكيل قوات الحشد الشعبي، في تحدّ غير مباشر لقناعة ملايين العراقيين من مقلدي مرجعية علي السيستاني في النجف، الذين يعتقدون أن الحشد تشكل بفتوى المرجع الشيعي الأعلى في العراق.

وتقول مصادر “العرب” في واشنطن، إن مسؤولي الملف العراقي في البيت الأبيض، لا يمكن أن يثقوا بالمالكي، بعد تجاربهم السابقة معه، حتى إذا أعلن موقفا معاديا للفصائل المسلّحة الموالية لإيران.

ويستبعد مراقبون عراقيون أن تنجح مناورة معاداة إيران وأدواتها العراق في خداع الأميركيين، لافتين إلى أن واشنطن أكثر من يعرف طبيعة المالكي وارتباطاته مع إيران، وسعيه لكسب ودّها في صراعه مع رئيس الوزراء الحالي حيدر العبادي.

وأشار مراقب عراقي في تصريح لـ”العرب” إلى أن المالكي يحاول أن يبدو كشخصية قوية وأن بيده تغيير التوازنات والتحالفات، وهو أمر مناف للواقع، حيث يسعى رئيس الوزراء السابق لربط مصيره بالحشد الشعبي والأحزاب الممثلة بداخله لمنع خسارة الورقة الطائفية التي دأب على توظيفها لتثبيت وضعه في السلطة.

وأحال المراقب إلى انحياز المالكي لإيران في حملتها على السعودية، ما يجعل قفزه من مركب طهران باتجاه تحالف عربي أميركي، يقوم أساسا على معاداتها، مجرد مناورة.


 
قاتلنا ايران 8 سنوات والنتيجة

( توسعة مقبره النجف لتصبح ثاني اكبر مقبره في العالم )
( النفط مقابل حليب الاطفال والكل يشاهد ويتبسم )
و الدليل هروب الآلاف منكم الى ايران و انضمامكم للحرس الثوري لقتل العراقيين في الانتفاضة الشغبانية(الشعبانية) بعد ان تم قصف و تدمير العراق بعد الانسحاب من الكويت دمرتم الدوائر و المستشفيات و نفس الشيء الشيء فعلتم في الحواسم دمرتم ما لم تدمره الاله العسكرية الامريكية الجبارة و سرقتم المتاحف و اليوم تتبجحون أنكم أنتم من قاتل أمريكا و أنتم من قاتل ايران رغم أنكم كُنْتُمْ معهم خنجر في خارصتنا
 
عودة
أعلى