أكد قائد الفرقة المدرعة التاسعة العميد الركن وليد خليفة التميمي إن تشكيلات الفرقة المدرعة التاسعة تواصل التدريب المستمر بعد عودتها من ساحات المعارك حينما تحقق النصر الكبير على الإرهاب، مؤكداً إن ترتيب الألوية سيكون حسب نوع المعدات والأسلحة، فهناك دبابات الابرامز و الـ T90وناقلات الـ BMP3، مشيراً إلى تواجد لواء ٣٦ مع ثلاثة أفواج في البصرة وهناك لواء ٣٧ في قاطع عمليات كركوك، وأضاف القائد إن حملات التصليح متواصلة لحين تأهيل جميع المعدات والأسلحة التي تعتبر موارد مهمة للفرقة المدرعة التاسعة.




 
4383E788-5F44-4976-ABE4-8E4402952653.jpeg


#عاجل

انباء عن اقالة قائد قوات حرس الحدود العراقية الفريق الركن حامد الحسيني من منصبة

 
- مجدداً .. هجمات د... تجبر عشرات العوائل على النزوح من جنوب كركوك - ’’القوات العراقية عاجزة عن حماية المنطقة’’ ...

نزح العشرات من سكان إحدى القرى الواقعة في مدينة الحويجة جنوب كركوك، خوفاً من استهدافهم من قبل مسلحي داعش.
وهذه ثاني موجة نزوح لسكان قرية غريب العليا التابعة لبلدة العباسي في جنوب غرب كركوك، وجاء بعد تفجير مشروع ماء القرية من قبل مسلحي التنظيم.
وقال مدير مركز شرطة العباسي، العقيد صقر خليل لوسائل إعلام: «حوالي 50 أسرة نزحت من قرية غريب العليا خوفاً من مسلحي داعش».
وفي منتصف أيلول / سبتمبر الماضي هاجم مسلحو داعش القرية، ما أسفر عن مقتل ثلاثة من السكان وإصابة كثيرين. وأقدم المسلحون بعد ذلك على تفجير مشروع ماء القرية.
وعام 2014، نزح سكان هذه المنطقة بعد هجمات داعش، إلاّ أن قوات البيشمركة تمكنت من طرد مسلحي التنظيم خلال وقت قصير وأعادت المواطنين إلى بيوتهم.
وأضاف خليل، أنه تم تشكيل قوة تضم أكثر من 500 متطوع من أهالي المنطقة، وتم توزيعهم على ناحية العباسي والقرى التابعة لها لمواجهة تحركات مسلحي داعش في المنطقة.
من جانبه قال عضو مجلس محافظة كركوك من الكتلة العربية محمد خضر، إن «القوات الأمنية في كركوك قطعت الطرق الرئيسية في الحويجة والنواحي التابعة لها، إلا أن مسلحي داعش يتنقلون بسهولة تامة من بين القرى ويختبئون فيها من دون خوف».
وتدهورت الأوضاع الأمنية بشكل كبير في كركوك وبقية ‹المتنازع عليها› بعد أحداث 16 أكتوبر / تشرين الأول 2017، وسيطرة ميليشيات الحشد الشعبي والقوات العراقية الأخرى عليها، إثر انسحاب البيشمركة والقوات الأمنية الكوردية.
 
عودة
أعلى