الجيش الكويتي يدعو الشباب للتسجيل في الخدمة الوطنية

TridenT111

صقور الدفاع
إنضم
19 أبريل 2013
المشاركات
5,917
التفاعل
11,295 8 0
الدولة
Kuwait
خلال 60 يوماً من تاريخ بلوغهم هذه السنّ

الجيش يدعو الشباب البالغ 18 عاماً للتسجيل إلكترونياً على موقع الخدمة الوطنية



أعلنت رئاسة الأركان العامة للجيش، أنه تنفيذا للقانون رقم 20 لسنة 2015 بشأن الخدمة الوطنية العسكرية والذي سوف يدخل حيز النفاذ اعتبارا من يوم الأربعاء الموافق 10/5/ 2017 وذلك عن بدء تنفيذ المرحلة الاولى من تطبيق هذا القانون وهي مرحلة التسجيل.

لذا تهيب رئاسة الاركان العامة للجيش، بكل الكويتيين الذكور الذين سوف يبلغون سن الثامنة عشرة من أعمارهم بتاريخ 10/5/2017 أي مواليد 10/5/1999 وما بعد، أن يبادروا الى تسجيل أنفسهم خلال 60 يوما من تاريخ بلوغهم هذه السن، ويكون التسجيل إلكترونيا على موقع هيئة الخدمة الوطنية العسكرية « والالتزام بتعبئة جميع البيانات المحددة فيه واستكمال اجراءات التسجيل وتقديم الوثائق الرسمية المطلوبة لفتح الملف الشخصي، والالتزام بالمواعيد التي تحدد لاحقا للمراجعات.

كما يلتزم من تتوافر فيه أسباب التأجيل والاعفاء والاستثناء بتقديم المستندات الدالة على ذلك.

ولمعرفة المزيد من تفاصيل احكام هذا القانون الاطلاع على نصوص موادة بالموقع الإلكتروني.

كما تهيب رئاسة الأركان العامة للجيش، بالشباب الكويتي المكلف، الالتزام بأحكام هذا القانون كي يجنبوا أنفسهم الوقوع في المخالفات والجزاءات المترتبة على مخالفة أحكامه.



 
بالتوفيق للاشقاء في الكويت
 
عاش الرجالة والله
ان شاءالله خير علينا أهل الكويت
 
تمنياتي القلبيه له بالفشل الذريع بأذن الله، ومن فشل إلى فشل بأذن الله كسابقه...
 
التجنيد الاجباري في فترة السلم هو عبث و مضيعه للوقت.
 
خطوة رائعة وموفقة
يحتاج الجيش الكويتي الا مايقل عن ٥٠الف كويتي في القوات البرية
لان مخاطرهم اعلى من جميع دول الخليج
 
التجنيد الاجباري في فترة السلم هو عبث و مضيعه للوقت.

و كيف ستعد الأفراد لحالة الحرب؟ أم ستأخذ الشباب من الدار للنار مباشرة
 
بسم الله الرحمن الرحيم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم

خطوة طيبة بإذن الله تعالى.. المهم أن تكون فى قالب الإتقان فى إعداد المقاتل المسلم..

بعد الحروب الحالية الشرسة تغيرت صورة الحرب التقليدية.. وبالتالى لم تعد التدريبات التقليدية ذات أهمية كبيرة.. بل يجب إعادة هندسة عملية التدريب لتناسب خشونة الصراعات.. والأسلحة و التكتيكات التى صبغت مسارح العمليات حديثا.. بالإضافة لاحتمال مواجهة حروب عصابات أو مجاميع غير نظامية.. وطائرات مسيرة.. وأسلحة معدلة.. وحروب إلكترونية بل وأسلحة غير تقليدية.. والصورة المثلى أن يدخل الفرد المقاتل برامج حقيقية وشديدة ومكثفة.. يتدرب فيها على أسلحة حقيقة أو محاكيات حديثة.. ولا يضيع الكثير من عمره.. ويعود كل فترة ﻻخذ ما استحدث من معلومات وتدريبات وعلوم عسكرية.. ووجود مبدأ مهم.. وهو مكافأة المتفوقين.. حتى تشتعل روح المنافسة بين المقاتلين.. بإذن الله تعالى.

والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
 
و كيف ستعد الأفراد لحالة الحرب؟ أم ستأخذ الشباب من الدار للنار مباشرة
في الدول المدنية فقط القوات العسكرية اللي هي القوات المسلحة ولاتشمل الامن الداخلي التي تقوم بالعمليات القتالية وليس الطالب ولا المهندس ولا الطبيب ولا الموظف المكتبي ولا حتى الشرطي

ثانيا اي شخص اخذ دورة اركان حرب ودفاع وطني يعي ان الحرب ليست عمليات تكتيكية فقط بل تشمل كل شيء فلما تدخل مراكز القيادة والسيطرة تجد حتى خلايا خاصة لشركات الطاقة والمياه والخدمات الصحية والاسعافية الطارئة واهمها خلية الحماية المدنية
ففي الحروب يجب ان يتدفق الماء للملاجئ او المنازل وتظل الطاقة الكهربائية متوفرة والغذاء متوفر باسعار مناسبة ولا حتشوف عصيان مدني يحبه قلبك
وتذكر ان اعمال الحماية المدنية يعتبرها الكثير من الخبراء اهم من الاعمال التكتيكية لان اعمال الدفاع المدني تشمل تجهيز الملاجئ والمواد الغذائية وضرب صافرات الانذار في حالات القصف والتدخل في حلات الطوارئ من حرائق نتجت عن القصف او ملوثات نتجت عن اسلحة تدمير شامل
اما الصحة فيجب ان تجهز المستشفيات والمراكز الصحية لاستقبال المرضى والمصابين
فالحرب ليست شغل تكتيكي فقط فانتبه انه في مواطنين لهم رب

ثالثا اثبتت التجارب ان المجندين اجباريا معنوياتهم تضعف عكس المتطوع دائما في الحروب بسبب ما رأوه من اهوال مما يؤدي للكثير منهم الى الجبن او المرض او استحداث اساليب للتهرب من المعركة وهذه حصلت في الحرب العالمية الثانية وحرب فيتنام وحرب فيتنام ارتكب المجندين فيها الكثير من التجاوزات وصلت لجرائم الحرب ولهذا الغت الولايات المتحدة التجنيد الالزامي عام ١٩٧٣
معظم الدول العظمى والدول المتقدمة بالذات العضوة في الناتو الغت التجنيد الالزامي وانهته رغم انها في حالة حرب مستمرة ولديها التزامات مع حلفياتها خارج الحلف
لانها باختصار تريد "جيش محترف"

رابعا الجندي المتطوع باختصار مبدع لانه يرغب في العمل العسكري ولم يكره عليه وسيحرص دائما على تطوير نفسه وتعلم كل ماهو جديد فيما يخص عمله التكتيكي والقتالي
عكس المجند الزاميا اللي شايفها عقبة
وهذا الشي لمسناه في المرابطين في الحد الجنوبي فالعسكر اللي اكرههوهم اهاليهم للعمل العسكري لاسباب عائلية او ماشابه معظمهم الان في السجن العسكري ويواجهون محاكمات عسكرية بسبب التهرب ومنهم حتى بسبب الخيانة لانه رأى العسكرية وظيفة فقط لها راتب
عكس معظم المرابطين اللي رغم التدريب الضعيف لكنهم رغبو في العمل العسكري واحبوه وتطوعو حبا في وطنهم وحبا في العسكرية والان نراهم حتى اذا اخذوا اجازة يريدون العودة حتى اذا اصيبوا كذا مرة يريدون العودة للجبهة ونراهم في الرقابات احيانا يشاهدون مقاطع تعليمية في اليوتيوب عن التكتيكات والاساليب القتالية على مستوى الزمرة بل حتى يأتونا في حساباتنا في تويتر يسئلونا عن احدث التكتيكات والتقنيات والمعدات الحديثة

اخيرا تبى جيش محترف كويس مدرب رغب الشباب في التطوع للعسكرية وحدث اساليبك القتالية وحدث عقائدك التكتيكية فماراح تستفيد من الاعداد ولا راح تستفيد من مواطنين متحطمين وكسحك سيكون اسهل بكثييييير
عكس ان جندت جيش حديث تكنولوجي يعمل بالاسلحة المشتركة
فاقوى دولة في العالم قواتها البرية شامل الاحتياط والحرس الوطني بالكاد تصل ٩٩٠ الف
ومشاة البحرية ٢٢٠٨٠٠ رغم مساحتها الهائلة وعدد سكانها الضخم والتزاماتها مع حلفائها وتواجدها في كل قارات العلم
 
بسم الله الرحمن الرحيم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم

خطوة طيبة بإذن الله تعالى.. المهم أن تكون فى قالب الإتقان فى إعداد المقاتل المسلم..

بعد الحروب الحالية الشرسة تغيرت صورة الحرب التقليدية.. وبالتالى لم تعد التدريبات التقليدية ذات أهمية كبيرة.. بل يجب إعادة هندسة عملية التدريب لتناسب خشونة الصراعات.. والأسلحة و التكتيكات التى صبغت مسارح العمليات حديثا.. بالإضافة لاحتمال مواجهة حروب عصابات أو مجاميع غير نظامية.. وطائرات مسيرة.. وأسلحة معدلة.. وحروب إلكترونية بل وأسلحة غير تقليدية.. والصورة المثلى أن يدخل الفرد المقاتل برامج حقيقية وشديدة ومكثفة.. يتدرب فيها على أسلحة حقيقة أو محاكيات حديثة.. ولا يضيع الكثير من عمره.. ويعود كل فترة ﻻخذ ما استحدث من معلومات وتدريبات وعلوم عسكرية.. ووجود مبدأ مهم.. وهو مكافأة المتفوقين.. حتى تشتعل روح المنافسة بين المقاتلين.. بإذن الله تعالى.

والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
اتفق معك في هذا سواءا كان المتدرب عسكري نظامي يعمل بالقوات المسلحة او القطاعات الامنية او من المتدربين في برنامج التجنيد الاجباري
الحروب الحديثة فعلا تغيرت كثير من تكتيكاتها ولابد من وجود نظام تدريبي متطور يواكب الصراعات الحالية
 
في الدول المدنية فقط القوات العسكرية اللي هي القوات المسلحة ولاتشمل الامن الداخلي التي تقوم بالعمليات القتالية وليس الطالب ولا المهندس ولا الطبيب ولا الموظف المكتبي ولا حتى الشرطي

ثانيا اي شخص اخذ دورة اركان حرب ودفاع وطني يعي ان الحرب ليست عمليات تكتيكية فقط بل تشمل كل شيء فلما تدخل مراكز القيادة والسيطرة تجد حتى خلايا خاصة لشركات الطاقة والمياه والخدمات الصحية والاسعافية الطارئة واهمها خلية الحماية المدنية
ففي الحروب يجب ان يتدفق الماء للملاجئ او المنازل وتظل الطاقة الكهربائية متوفرة والغذاء متوفر باسعار مناسبة ولا حتشوف عصيان مدني يحبه قلبك
وتذكر ان اعمال الحماية المدنية يعتبرها الكثير من الخبراء اهم من الاعمال التكتيكية لان اعمال الدفاع المدني تشمل تجهيز الملاجئ والمواد الغذائية وضرب صافرات الانذار في حالات القصف والتدخل في حلات الطوارئ من حرائق نتجت عن القصف او ملوثات نتجت عن اسلحة تدمير شامل
اما الصحة فيجب ان تجهز المستشفيات والمراكز الصحية لاستقبال المرضى والمصابين
فالحرب ليست شغل تكتيكي فقط فانتبه انه في مواطنين لهم رب

ثالثا اثبتت التجارب ان المجندين اجباريا معنوياتهم تضعف عكس المتطوع دائما في الحروب بسبب ما رأوه من اهوال مما يؤدي للكثير منهم الى الجبن او المرض او استحداث اساليب للتهرب من المعركة وهذه حصلت في الحرب العالمية الثانية وحرب فيتنام وحرب فيتنام ارتكب المجندين فيها الكثير من التجاوزات وصلت لجرائم الحرب ولهذا الغت الولايات المتحدة التجنيد الالزامي عام ١٩٧٣
معظم الدول العظمى والدول المتقدمة بالذات العضوة في الناتو الغت التجنيد الالزامي وانهته رغم انها في حالة حرب مستمرة ولديها التزامات مع حلفياتها خارج الحلف
لانها باختصار تريد "جيش محترف"

رابعا الجندي المتطوع باختصار مبدع لانه يرغب في العمل العسكري ولم يكره عليه وسيحرص دائما على تطوير نفسه وتعلم كل ماهو جديد فيما يخص عمله التكتيكي والقتالي
عكس المجند الزاميا اللي شايفها عقبة
وهذا الشي لمسناه في المرابطين في الحد الجنوبي فالعسكر اللي اكرههوهم اهاليهم للعمل العسكري لاسباب عائلية او ماشابه معظمهم الان في السجن العسكري ويواجهون محاكمات عسكرية بسبب التهرب ومنهم حتى بسبب الخيانة لانه رأى العسكرية وظيفة فقط لها راتب
عكس معظم المرابطين اللي رغم التدريب الضعيف لكنهم رغبو في العمل العسكري واحبوه وتطوعو حبا في وطنهم وحبا في العسكرية والان نراهم حتى اذا اخذوا اجازة يريدون العودة حتى اذا اصيبوا كذا مرة يريدون العودة للجبهة ونراهم في الرقابات احيانا يشاهدون مقاطع تعليمية في اليوتيوب عن التكتيكات والاساليب القتالية على مستوى الزمرة بل حتى يأتونا في حساباتنا في تويتر يسئلونا عن احدث التكتيكات والتقنيات والمعدات الحديثة

اخيرا تبى جيش محترف كويس مدرب رغب الشباب في التطوع للعسكرية وحدث اساليبك القتالية وحدث عقائدك التكتيكية فماراح تستفيد من الاعداد ولا راح تستفيد من مواطنين متحطمين وكسحك سيكون اسهل بكثييييير
عكس ان جندت جيش حديث تكنولوجي يعمل بالاسلحة المشتركة
فاقوى دولة في العالم قواتها البرية شامل الاحتياط والحرس الوطني بالكاد تصل ٩٩٠ الف
ومشاة البحرية ٢٢٠٨٠٠ رغم مساحتها الهائلة وعدد سكانها الضخم والتزاماتها مع حلفائها وتواجدها في كل قارات العلم

كلامك صحيح كله ، يجب ان تكون محب لعملك وليس مكرها ، اذا كنت مكرها على شئ فلن تبدع فيه ابدا والكل يعرف ماذا يجري في التجنيد الاجباري بعض دروس الرماية البسيطة و الباقي كله استعباد و تنفيذ اوامر لا علاقة لها بالعسكرية ، اذا اذهب لنادي الرماية احسن .

في امريكا التركيز على العمل الدعائي هو اكثر اسلوب ناجح لجمع المتطوعين عكس التجنيد الاجباري الذي ينفر المدنيين من العسكرية و يجعل الصورة السلبية عن هذا العمل تترسخ في اذهانهم.
 
عودة
أعلى