خطة سعودية لإنتاج أسلحة بوفورات تناهز ثمانين مليار دولار

اما في ما يخص الموظفين والروتين المتعودين اغلب الشعب السعودي اكيد بالمراجعات وغيره المشكلة مو بالموظف بشكل دقيق المشكلة بمراقبة الموظف والمدير يصبح صديق وخوي بمعنى عامي يسلك لموظفه

ترا الموظف هو نفسه الي يركض شهور من صباح الله بالحر والتعب وغيره يدور على وظيفة لكن يوم يتوظف يتغير تغير كلي يصبح الة من الكسل وعدم المسؤولية وغيره ان كان لا بد مراجعة العمل بشكل كبير هي جعل المدير مدير والموظف موظف والمشرف مشرف كلن يؤدي على عمله المتاخر يعاقب المتغيب يعاقب المتعامل مع مراجع بازدراء او بتاخير متعمد يعاقب فورا والحل بسيط اعطاء دورات للمدراء والمشرفين بالاضافة الى وضع كاميرات مراقبة (شغالة) بكل قسم وكل مكتب ومراجعة هذه الكاميرات اسبوعيا واعطاء تقيم للموظف النجيب والموظف الغير منضبط والله هناك حلول بسيطة وتنفيذها سهل لكن الواسطة اصبحت فوق القانون لكن باذن الله مع ابو فهد الحزم لا وجود للواسطة لكن بالطبع شيء فشيء واعتقد وزير الخدمة المدنية هو ضحية بالطبع لمثله من الفاسدين الي سوف يفكرون الاف المرات قبل عمل اي شيء
 
بـ اي حق ينحذف ردي ؟؟
ولا عشانة ما اعجب سموك يالادراي تحذفة بدون سبب نظام ديكتاتور يا تكتب على هواي ولا بحذف ردك

مره ثانية اذا حذفت رد لي وضح السبب برسالة :)
 
في السنوات الاخيرة يعتبر انشاء الحكومة الالكترونية السعودية افضل قرار استفاد منه المواطن اتمنى ان يكون مثل هذه المشاريع التي تخدم جميع طبقات المجتمع بدون استثناء
 
خذ هذا المثال ، يا أستاذي الفاضل ، لي معاملة في أمانة مدينة الرياض ، من شهر (5) ، ولم تنته إلى الآن ، والجميع يعلم صعوبة الاستئذانات ومتابعة الأعمال الخاصة عندنا ، وهذه المعاملة ، لم تتحرك بشكل اتوماتيكي وروتيني ، إلا في كل مرة أذهب إليهم ، وبشق الأنفس ، إحدى المرات ، كنت أهم بالدخول في أحد الأقسام ، وقبل الدخول مع الباب ، قال أحد الجلوس على كنب في السيب ، يعبث بجواله في الهواء الطلق : "وش عندك يالحبيب؟!" ، كنت أحسبه مراجع ، وقلت ما شأنك أنت؟! ، قال : أنا مسؤول هذا القسم ، وسلمته ورقة رقم المعاملة ، دخل القسم ، ولا يوجد إلا هو وشخص يلعب "بالكوتشينة" في الكبيوتر ، بحث عن المعاملة على ظهر مكتبه ، ولم يجدها ، وأخيراً ، وجدها في دوسية في أحد الرفوف ، مع معاملات أخرى ، أخرجها ، بحث في الكمبيوتر في أقل من خمس دقائق ، شخبط عليها ، مررها للثاني ؛ أن أطبعها ، وقال لي : الأحد سوف تخرج لقسم آخر ، وهكذا .... ، والقسم الآخر جلست عندهم أسبوعين ، بسبب أن موظفين من أصل ثلاثة أخذوا إجازة ، والثالث لا يستطيع أن يغطي العمل ، وجئت مرتين خلال الأسبوعين ، ولا أجده في مكتبه ، وأجده يتناول الشاي أو القهوة في مكاتب أخرى ، ويأتي معي لمكتبه وبتثاقل ، ثم يقول : ياخي معاملتك ماسكة سرى ، وشف بعينك ، توها ، وأنا لوحدي ، وش تبيني أسوي؟! ، وإذا شكيته لمديره ، قال : وش نسوي فيهم ، وأنت عارف البير وغطاه!!.
الأمثلة كثيرة ، وما أصادفه حتى من الزملاء في نفس القسم الذي أعمل فيه ، يندى له الجبين ، مع ذلك كله يبقى العرج على خطأ !!.




قاع الفساد البلديات والأمانات .. أحد الزملاء يراجع في رخصة محل واضطر لدخول على مدير البلدية ووجد عنده ممثل مشهور يريد تمرير رخصة محله بدون المرور بالإجراءات الروتينية فما كان من المدير إلا أن وجه أحد الموظفين بإتمام إجراءات الرخصة فرفض الموظف إلا بشرح بخط يده ! فتمتم المدير وأعادها إليه متعذر أنه سيقوم بها بشكل شخصي ! الزميل يقول أن الموظفين ماسكين على المدير والعكس لذلك لا فائدة من الشكوى .. النظام أحيانا يجبر الموظف على الإلتزام والإنتاج في إحدى الشركات الكبيرة وضعوا بوابات إلكترونية عند بوابات المجمع تحسب وقت خروجك وعودتك لكنك لا تحاسب إلا في حال اعتراضك على تقييم سنوي أو ماشابه .. مشكلة القطاع الحكومي عقلية الشخص قبل الإلتحاق بالقطاع أنه قطاع نووووم وأمان وظيفي ترسخت هذه القناعة بعد مايلتحق الموظف بالقطاع ليكون حجر عثره أمام التقدم .. الحل سهل ومطبق في شركات كثيرة لإدارة مشاريعها وهو شركات ل manage service واحتساب بلنتي على كل تأخير في حل البلاغات .. غالب هذه الشركات تأتي بموظفينها لكنك تستطيع جعل الإدارة أجنبيه فقط.
 
معذرة يا أستاذي الفاضل ، فهذا الكلام غير صحيح ، فالقوانين والأنظمة موجودة ، ولكن البلاء فيمن يساعد على تطبيقها ، ناهيك أن نكتشف من خلال تطبيقها عدم صلاحيتها ؛ حتى نقوم بتطويرها ، أو إلغاءها واستبدالها ؛ لذا قد تجد من يحاول دمج هذه الإدارة بتلك ، أو تلك المؤسسة بأختها ، ولا يدري أن البلاء من القاعدة ، والإدارة الواعية.
الموضوع ، هو ، وكما تفضل الأخ المالكي ، فساد إداري ، فالإداري موظف ، يرأس مجموعة من الموظفين ، والموظف في الأول والأخير ؛ حجر الزاوية للدولة برمتها ، وبه تقوم جميع أمورها وشئونها ، وإذا أردت أن تجرب النظام ، فجربه في بيئة نشطة ، حينها لا بأس من إلقاء المسئولية على فساد النظام ، أو تخلفها ، ولكن المشاهد هنا ، أن البيئة الخاملة هي من "تحوكم" الأنظمة والتشريعات ، ونحن نعتقد أن البلاء من النظام!!.
كهل يراجع وزارة لمدة تزيد عن عام لأجل معاملة له ، ولا يعرف أين ذهبت معاملته ، وعندما قام مدير إدارة بإبعاد موظف لجهة أخرى ، لأنه خامل وغير نشط ، هذا بدلا من تحويله للمحاسبة نظير خموله ، يكتشف الموظف البديل عنه ، أن هنالك معاملة مرمية فوق أحد الأدراج ، عليها من الغبار ما عليها ، وتبين أنها لذلك الكهل المسكين ، فماذا فعل المدير؟!.
لا شيء ، أخرج المعاملة وصدرها ، والموظف المسؤول عن غيبتها تلك ، لم يساءل حتى ، ناهيك أن يرفع فيه حسب إجراءات العقوبات الوظيفية ، والحجة عند المدير ، أن ذلك الموظف يعول عائلة ، والمعاملة وجدت خلاص ، ولم يلتفت للأضرار التي أصابت الكهل.
كيف تريد لدولة أن تتقدم ، أو حتى تكتشف عوار أنظمتها البالية ، كما تصفها ، وهي لم تعمل بها ، ولم تفعلها من الأساس؟!.
لا أريد أن أدخل في معمعة النظم والتشريعات ، ومعمعة الفوضى وعدم التقيد بها ، وإلا لمسكت رأسك ، فوالله أن هنالك أناس ظلموا ، وضيعت حقوقهم ، لأن النظام لم يطبق بحق أحد المتهاونيين ؛ بحجة أنه يعول من وراءه ، أو أنه يخجل من أن يحيل زميل له للمحاسبة ، ولا تسأل بعد هذا كيف يراد لمنظومة أن تسير وفق المرسوم لها ، وإن يعطي الجميع أقصى مالديهم ، وهم يرون أن الحبل على الغارب ، وأن الوظيفة الحكومية "شيك على بياض" ، هذا أن لم ترق لصك تملك!!.
إذا أردت أن تحاسب الأنظمة والتشريعات ، فطبقها أولاً بحذافيرها ، عبر رجال متمكنين ومساءلين ، حينها يمكنك فعلا أن ترى إن كان حقاً بها الخلل أم لا.


ياحبايبي
من أمن العقوبه أساء الأدب
الفساد في المسؤلين
الحكومه لم تقصر ولكن البلاء فالبطانه
الأنظمه مترهله ولم تحدث من اكثر من 30 سنه
كلها شعارات وشمًاعات لاجدوى منها لاتنطلي على حتى اغبى الاغبياء
العيب الأساسي يكمن في رأس الهرم وأذرعته المرتبطه به مباشره
هو ومن كان قبله يعلم أين المشكله ويعلم أن الانظمه لم تحدث وأن المسؤلين من وزراء وغيرهم فاسدين بكل ماتعنيه الكلمه ويقرأ كل التقارير والتحقيقات ويعلم اين موضع الخلل ولاتخفى عليه خافيه
فلماذا السكوت اذا؟
مجلس اقتصادي اعلى يتم من خلاله دراسة المشاريع المتوسطه الى العملاقه واغلبها تكون جاهزه وشوية كلمات امام الرئيس كفيله باعتمادها وهي تخرخر فساد
جيش يمتلك احدث الأسلحه المستورده وإلى الأن لم يتم تصنيع عسكري ثقيل كفيل بخفض فاتورة الاستيراد والاعتماد على الذات بحماية البلد ولم يتم النظر بمنسوبيه من خلال الحياه المعيشيه
الحلول بسيطه من جلب خبرات والاستفاده من التجارب والضرب بيد من حديد على كل فاسد ولكن لم يحدث هذا ابدااا لنعيد السؤال .... لماذا هذا السكوت ؟
من وجهة نظري ثقافة الشعب وتفتحه واستبصاره للعالم من حوله كيف يعيش وكيف هو منظم اكثر منهم رغم توفر كل الأمكانيات في هذا البلد جعل من هذا الصمت يتكسر شيئا فشيئا ووصل حد التأتأه
ولكن هذا لايكفي فمجاراة التطور المدني والحضاري والقضاء على الفساد ينبغي ان يتم على وتيره سريعه جدا جدا
ولابد من نسيان أن هذا الشعب لايزال غبي ولايفقه شي فمعاناته فالأنظمه كفيله بأن تجعل ولائه متهدم ويستغلونه اعداء الوطن من دواعش وروافض
مثال بسيط //
أنظرو للإمارات من جميع الجهات حكومةً وتطورا وأنظرو كيف عكست إدارتهم للبلاد على الشعب
شعب متطور في كل شيئ مدنيا وعسكريا ورفاهية وقلوبهم على بعض حكومه وشعب
كل الحكايه ينبغي على الحاكم التحرك فهو يعرف كل شيئ ببساطه ويستطيع أن يعدل كل شيئ ولكن هذا الموضوع رهين بتفتح عقليته
 
التعميم لغة الجهلاء
حنا نشوف ناس كسالا وايضا فيه ناس قمه بالنشاط بالقطاع الحكومي فلا تعممون بسبب صارت لك كم قضيه
وطغت عاطفتك على الموضوع
 
التعميم لغة الجهلاء
حنا نشوف ناس كسالا وايضا فيه ناس قمه بالنشاط بالقطاع الحكومي فلا تعممون بسبب صارت لك كم قضيه
وطغت عاطفتك على الموضوع

كلامك صحيح ، ولكن ، في البيئة الغير منضبطة ، والغير مقيدة بإدارة نشطة مسؤولة ، يصبح الجميع على درجة ورتم واحد ، شاءوا أم أبوا ، فليس هنالك مجال للتنافس والريادة ، بل حتى النشيط والمبادر ؛ تموت عنده أي رغبة في الإبداع والتطور ، ولذا عندما يصف أحدنا ما شاهده وما لاحظه ؛ فهو يصف الإدارة بشكل مباشر ، وليس الموظف بالدرجة الأولى ، فالموظف نتاج مباشر من تلك الإدارة ، وليس العكس.
المدير الناجح يستطيع أن يحفز موظفيه وينشطهم بكل سهولة ، ومن يلقى باللوم على عدم وجود خارج دوام ، أو بدلات ، أو خلافه ، فهو فاشل بكل بساطة ، فبأدوات بسيطة متاحة تستطيع أن ترتقي بإدارتك وتطورها.
- أعطى الموظف حقه الصحيح في إداءه الوظيفي ، بالسالب ، أو بالإيجاب = تحفيز.
- رصد تأخر وغياب الموظف والرفع بها للجميع ، فالمتساهل ينضبط ، والمتقيد لا يحبط = تحفيز.
- تقديم المميز في الإدارة في اختيار الإجازة على غيره = تحفيز ، والحاصل أن بعض المدراء يصفها بالظلم!! ، بل وصل الأمر ببعضهم ، بتسهيل طلب الغير منضبط ، والحجة لديه ، أن وجوده مثل عدمه ، فـ "خله ينقلع عنا" !!.
- عدم السماح للمتخاذل بالاستئذان ، أو حتى السماح له بنيل إجازته ؛ فالنظام مع الإدارة ، وأيضاً السماح لمن أنهى أعماله بالخروج مبكراً ، شرط عدم اخلال العمل = تحفيز.
- تقييد القيود* باسم الموظف الموجهه له ، ومتابعتها بشكل دوري ، ومساءلة من تتأخر القيد لديه أكثر من أربعة أيام في تسديدها ، وتربط تلك العملية في عملية الإداء الوظيفي = تحفيز.
- يتواجد المدير بصفة مباشرة بين الموظفين = تحفيز.
- .... إلخ.
في هذه الحالة سوف تشاهد الإدارة خلية نحل ، وتجعل الموظفين يتنافسون فيما بينهم ، فالإدارة هي من تعزز النجاح للموظف ، وهي أيضا من تقتل الإبداع عنده ، كل هذا يجعل الدولة تسير بخطى ثابتة في الاتجاه الصحيح ، فالموظف هو حجز الزاوية للدولة.

======
* القيود = نظام آلي لرصد كل معاملة برقم متتابع من النظام ، وتظل مقيدة في النظام بشكل مفتوح (تحت الإجراء) حتى يتم تسديدها ، والتسديد هو عبر حفظها في الإدارة ، أو تصديرها برقم صادر ، وهو نظام ممتاز لرصد عمل الموظفين ، وتقييم إدائهم ، وسرعة انجازهم ، ويستطيع المدير متابعتهم عن طريقه ، ومحاسبتهم به.

 
من المفترض اصلاً ان يتم حساب عمل الموظف على حسب ما ينجز و ابسط مثال هو وضع رقم معين لانجازه خلال فترة معينه ..

اغلب من يشتكون من الحكومة لو وضع بجميع ما ينتقده لعمل نفس ما يعمل الاخرين .. ثقافة الشعب تطغى ما عدى من رحم ربي و هم قلة

عندنا شعب يبغى الحكومة تعطيه وظيفة ب8 الاف و تزوجه و تسكنه و تدرس عياله بالمجان و تعالجهم بالمجان و تبني لهم بنى تحتيه على اعلى الطرازات و فوق كل هذا سيتذمر لابسط شي ..

خلال فترة حكم الملك عبدالله رحمه الله .. الشعب طغى و اصبح يريد كل شي و هو لا يعمل و الحكومة تريد فعل كل شي لكن هنالك حدود ..

ماذا ان تمت خصخصة القطاع الصحي و التعليمي .. ؟ .. برسوم رمزيه يستطيع الجميع دفعها الغني و الفقير على الاقل تقلل من صرف الرواتب للقطاعين المذكورة ..


كيف تريد لحكومة ان تنتج و اغلب الشعب يريد وظيفة معلم .. ؟ عدد خريجي الاقسام الادبية خلال ال5 سنوات السابقة يفوق جميع ارقام التخصصات المطلوبة لسوق العمل بالضعف

الكلام يطول و لكن الحكومة او السلطات العليا ليست الملام الوحيد هنا ..

من يستشهد بالدول الاخرى , اذهب و عش معهم لمدة اسبوع و ستعلم الفرق ..!!
 
تأخرنا كثيراً في مجال توطين الصناعات العسكرية، ولكننا خطينا خطوات في الاتجاه الصحيح.
كان بإمكان المملكة بما تتمتع به من استقرار سياسي واقتصادي ووفرة مالية وبنى تحتية، أن تقطع شوطاً كبيراً في التصنيع العسكري والمدني، لو بدأت مبكراً بتبني سياسات وخطوات تصب في هذ الاتجاه. ولكن -أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي- كما يقال.

ولاكنكم بداءتم من حيث انتهى الآخرون
 
ياحبايبي
من أمن العقوبه أساء الأدب

الفساد في المسؤلين
الحكومه لم تقصر ولكن البلاء فالبطانه
الأنظمه مترهله ولم تحدث من اكثر من 30 سنه

كلها شعارات وشمًاعات لاجدوى منها لاتنطلي على حتى اغبى الاغبياء
العيب الأساسي يكمن في رأس الهرم وأذرعته المرتبطه به مباشره
هو ومن كان قبله يعلم أين المشكله ويعلم أن الانظمه لم تحدث وأن المسؤلين من وزراء وغيرهم فاسدين بكل ماتعنيه الكلمه ويقرأ كل التقارير والتحقيقات ويعلم اين موضع الخلل ولاتخفى عليه خافيه
فلماذا السكوت اذا؟
مجلس اقتصادي اعلى يتم من خلاله دراسة المشاريع المتوسطه الى العملاقه واغلبها تكون جاهزه وشوية كلمات امام الرئيس كفيله باعتمادها وهي تخرخر فساد
جيش يمتلك احدث الأسلحه المستورده وإلى الأن لم يتم تصنيع عسكري ثقيل كفيل بخفض فاتورة الاستيراد والاعتماد على الذات بحماية البلد ولم يتم النظر بمنسوبيه من خلال الحياه المعيشيه
الحلول بسيطه من جلب خبرات والاستفاده من التجارب والضرب بيد من حديد على كل فاسد ولكن لم يحدث هذا ابدااا لنعيد السؤال .... لماذا هذا السكوت ؟
من وجهة نظري ثقافة الشعب وتفتحه واستبصاره للعالم من حوله كيف يعيش وكيف هو منظم اكثر منهم رغم توفر كل الأمكانيات في هذا البلد جعل من هذا الصمت يتكسر شيئا فشيئا ووصل حد التأتأه
ولكن هذا لايكفي فمجاراة التطور المدني والحضاري والقضاء على الفساد ينبغي ان يتم على وتيره سريعه جدا جدا
ولابد من نسيان أن هذا الشعب لايزال غبي ولايفقه شي فمعاناته فالأنظمه كفيله بأن تجعل ولائه متهدم ويستغلونه اعداء الوطن من دواعش وروافض

مثال بسيط //


أنظرو للإمارات من جميع الجهات حكومةً وتطورا وأنظرو كيف عكست إدارتهم للبلاد على الشعب
شعب متطور في كل شيئ مدنيا وعسكريا ورفاهية وقلوبهم على بعض حكومه وشعب

كل الحكايه ينبغي على الحاكم التحرك فهو يعرف كل شيئ ببساطه ويستطيع أن يعدل كل شيئ ولكن هذا الموضوع رهين بتفتح عقليته


واقعيا كل الجيل الحالي من 15 سنة الى 45 سنة لا يريد ان يرى المملكة الا اول دولة في العالم وليس عربيا بما نتملكه من مال وعلم وادارة وشعب اغلبه شباب متحمس للعمل الجاد وتطوير البلد بكل ما اوتي من قوة كثير ما قابلت من هذه الفئة العمرية لا يريدون المملكة الا بمصافي الدول العظمى ان لم تكن الاعظم الطموح شيء مهم لمواكبة اي مشروع لدولة كانت اتمنى ان يتم استغلال هذا الطموح والحماس بشكل قوي لكي يتم استفادة الدولة بمشروعها وخطتها القادمة

السعودي حاليا لا يرضى الا ان يكون في الصف الامامي فقط
 
عودة
أعلى