الخلافة

لما طعن عمر رضي الله عنه لم يستخلف أحداً بعينه ليكون الخليفة على المسلمين من بعده بل أوصى أن يكون الأمر شورى بعده في ستة ممن توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض وهم: عثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب، وطلحة بن عبيد الله، والزبير بن العوام، وسعد بن أبي وقاص، وعبد الرحمن بن عوف ..

وهذا موقع الدرر السنية من هاشمي الأصل



راجع كلامي ، فهذا ماقلته.
أقرأ كلامي بعمق ، ومن ثم أقرأ عن الموضوع بشكل أكبر.

 
الذي يملك حجة ومقدرة في الحوار ، فليتفضل مشكوراً ، ومن يريد الحوار بعبث ، ويشكك في النوايا ، فإن للحلم حدود.
 
للاستزادة والفهم :

أولا: طريقة تولي عمر الخلافة
إن طريقة تولية الفاروق رضي الله عنه الخلافة بعد الصديق الأعظم رضي الله عنه كانت باستخلاف أبي بكر إياه، وذلك أن أبا بكر رضي الله عنه مرض قبل وفاته خمسة عشر يوماً ولما أحس بدنو أجله رضي الله عنه عهد في أثناء هذا المرض بالأمر من بعده إلى عمر بن الخطاب وكان الذي كتب العهد عثمان بن عفان رضي الله عنه وقرئ على المسلمين فأقروا به وسمعوا له وأطاعوا، ولم يعهد الصديق رضي الله عنه بالخلافة لعمر رضي الله عنه إلا بعد أن استشار نفراً من فضلاء الصحابة فيه مع أن عمر رضي الله عنه هو المعروف بصلابته في الدين، وأمانته وشدته على المنافقين إلى غير ذلك من الصفات الحميدة التي اتصف بها في ذات الله – ولكن الصديق رضي الله عنه فعل هذا مبالغة في النصح للأمة المحمدية وقد ذكر أهل السير والتواريخ صيغة عهد الصديق بالخلافة للفاروق رضي الله عنه فقد روى ابن سعد وغيره: (أن أبا بكر الصديق لما استعز به دعا عبدالرحمن بن عوف فقال: أخبرني عن عمر بن الخطاب فقال عبدالرحمن: ما تسألني عن أمر إلا وأنت أعلم به مني فقال أبو بكر: وإن فقال عبد الرحمن: هو والله أفضل من رأيك فيه، ثم دعا عثمان بن عفان فقال: أخبرني عن عمر فقال: أنت أخبرنا به فقال: على ذلك يا أبا عبد الله فقال: عثمان: اللهم علمي به أن سريرته خير من علانيته وأنه ليس فينا مثله، فقال أبو بكر: يرحمك الله والله لو تركته ما عدوتك وشاور معهما سعيد بن زيد أبا الأعور وأسيد بن الحضير وغيرهما من المهاجرين والأنصار فقال أسيد: اللهم أعلمه الخيرة بعدك يرضى للرضى ويسخط للسخط الذي يسر خير من الذي يعلن، ولم يل هذا الأمر أحد أقوى عليه منه، وسمع بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بدخول عبد الرحمن وعثمان على أبي بكر وخلوتهما به فدخلوا على أبي بكر فقال له قائل منهم: ما أنت قائل لربك إذ سألك عن استخلافك عمر علينا وقد ترى غلظته؟ فقال أبو بكر: أجلسوني فقال: أبالله تخوفوني؟ خاب من تزود من أمركم بظلم، أقول: اللهم استخلفت عليهم خير أهلك أبلغ عني ما قلت لك من وراءك، ثم اضطجع ودعا عثمان بن عفان فقال: اكتب بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما عهد أبو بكر بن أبي قحافة في آخر عهده بالدنيا خارجاً منها وعند أول عهده بالآخرة داخلاً فيها حيث يؤمن الكافر ويوقن الفاجر ويصدق الكاذب إني استخلفت عليكم بعدي عمر بن الخطاب فاسمعوا له وأطيعوا وإني لم آل الله ورسوله ودينه ونفسي وإياكم خيراً، فإن عدل فذلك ظني به وعلمي فيه، وإن بدل فلكل امرئ ما اكتسب من الإثم والخير أردت ولا أعلم الغيب وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والسلام عليكم ورحمة الله، ثم أمر بالكتاب فختمه، ثم قال بعضهم لما أملى أبو بكر صدر هذا الكتاب: بقي ذكر عمر فذهب به قبل أن يسمي أحداً فكتب عثمان: إني قد استخلفت عليكم عمر بن الخطاب ثم أفاق أبو بكر فقال: اقرأ علي ما كتبت فقرأ عليه ذكر عمر فكبر أبو بكر وقال: أراك خفت إن أقبلت نفسي في غشيتي تلك يختلف الناس فجزاك الله عن الإسلام وأهله خيراً، والله إن كنت لها لأهلاً، ثم أمره فخرج بالكتاب مختوماً ومعه عمر بن الخطاب وأسيد بن سعيد القرظي فقال عثمان للناس: أتبايعون لمن في هذا الكتاب؟ فقالوا: نعم، وقال بعضهم: قد علمنا به، قال ابن سعد: علي القائل وهو عمر، فأقروا بذلك جميعاً ورضوا به وبايعوا، ثم دعا أبو بكر عمر خالياً فأوصاه بما أوصاه به ثم خرج من عنده فرفع أبو بكر يديه مداً فقال: اللهم إني لم أرد بذلك إلا صلاحهم وخفت عليهم الفتنة فعملت فيهم بما أنت أعلم به واجتهدت لهم رأيي فوليت عليهم خيرهم وأقواهم عليهم وأحرصهم على ما أرشدهم وقد حضرني من أمرك ما حضر فاخلفني فيهم فهم عبادك ونواصيهم بيدك أصلح لهم وإليهم واجعله من خلفائك الراشدين يتبع هدي نبي الرحمة، وهدي الصالحين بعده وأصلح له رعيته) (1) وذكر أبو الفرج بن الجوزي عن الحسن بن أبي الحسن قال: (لما ثقل أبو بكر واستبان له من نفسه جمع الناس إليه فقال: إنه قد نزل بي ما قد ترون ولا أظنني إلا ميت لما بي وقد أطلق الله أيمانكم من بيعتي وحل عنكم عقدتي، ورد عليكم أمركم، فأمروا عليكم من أحببتم، فإنكم إن أمرتم في حياة مني كان أجدر أن لا تختلفوا بعدي فقاموا في ذلك وخلوا عليه فلم تستقم لهم، فرجعوا إليه فقالوا: رأينا يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم رأيك قال: فلعلكم تختلفون قالوا: لا قال: فعليكم عهد الله على الرضى قالوا: نعم. قال فأمهلوني حتى أنظر لله ولدينه ولعباده أرسل أبو بكر إلى عثمان بن عفان فقال: اكتب فكتب حتى انتهى إلى الاسم فغشي عليه ثم أفاق: فقال: اكتب عمر) (2) ومن هذا السياق تبين واتضح أن تولية الفاروق رضي الله عنه الخلافة كانت بعهد من الصديق رضي الله عنه ولقد صدقت فراسة أبي بكر في عمر حين اجتهد في العهد بالخلافة من بعده له رضي الله عنه فلقد قام بالخلافة أتم القيام حيث كان إماماً ناصحاً لله ولرسوله ولدين الإسلام حيث كثرت في خلافته الفتوح واتسعت رقعة الدولة الإسلامية ونعمت الأمة الإسلامية بعدله رضي الله عنه ولحسن اختيار الصديق رضي الله عنه في أن يكون الفاروق هو الخليفة من بعده اعتبر من أشد الناس فراسة بسبب ذلك فقد روى أبو عبد الله الحاكم بإسناده إلى عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: (إن أفرس الناس ثلاثة: العزيز حين تفرس في يوسف فقال لامرأته: أكرمي مثواه، والمرأة التي رأت موسى عليه السلام فقالت لأبيها: يا أبت استأجره، وأبو بكر حين استخلف عمر رضي الله عنهما) (3) قال الحاكم: فرضي الله عن ابن مسعود لقد أحسن في الجمع بينهم (بهذا الإسناد صحيح)​

الرابط :
 
وأيضاً عمر رضي الله عنه ، يوم وفاته ، كان يقول :" لو كان أبو عبيدة بن الجراح حيا لاستخلفته فان سالني ربي عنه قلت: استخلفت أمين الله، وأمين رسوله".
المقصود في هذه المسألة ، أنها لم ينزل فيها نص ، ومع ذلك أبلى الصحابة رضوان الله عليهم فيها بلاء حسناً ، ولم يقدوموا أولدهم ولا قرابتهم ، وإنما سعوا لتولية الأصلح منهم ، وعندما لم يجدوا الأصلح ، فرضها عمر ، رضي الله عنه ، في ستة فقط ، والشورى فيهم.
كما أن خلافة النبوة هم الخلفاء الراشدون ، أما الدولة الأموية والعباسية ، فالخلافة فيهم اسمية ورمزية ، وأصل الرمزية هنا ؛ هي في حديث "أن الخلافة في قريش" ، ولم تكن نبوية ، فيما أنها في العثمانية أسمية فقط ، وهذه وجهة نظري.
 


اي احد يحب يستمتع .. الفقرة 6 في هذا الرابط " موسوعة مقاتل من الصحراء ..

أمتعك الله.
أولاً : الحديث ضعيف ، فهل تريد لأحد الأستمتاع بأحاديث ضعيفة؟!.
ثانياً : نحن نتحدث عن الخلافة بشكل أساسي ، فإن كان عندك نص "ممتع" عن الخلافة ؛ فهاته.
ثالثاً : الشورى في أصلها ليست إلزامية ، وقد يخالف المستشير الإجماع ، أو حتى بعض من استشارهم ، فجزء من الصحابة ، وعلى رأسهم عمر ، نهوا الصديق عن قتال المرتدين ، ولم يطعهم.
رابعاً : إن كانت ثمة شورى موجبة في الخلافة ، فلِمَ لم يتلزم بها الصحابة؟! ، والإدلة أمامك ، فالصديق استخلف عمر ، وعمر كان يريد استخلاف أبا عبيدة ، وحتى عندما جعلها الفاروق شورى ، حصرها في ستة من الصحابة فقط ؛ فهل بقية الصحابة لا شورى لهم؟!.
خامساً : الخلافة ليست من أصول الدين ، بل هي من الفروع ، والاختلاف فيها مشهور ، بل حتى هناك من لا يرى جدوى من حديث "الخلافة في قريش" ، ووصل الأمر إلى التشعب في مسألة "أهل الحل والعقد".
سادساً : الحق أحق أن يتبع ، ولا يهمنا رأي الرافضة أو غيرهم ، وفي بعض الأحيان ، يتحمس بعض الإخوة في أمر نشأ على أنه صحيح ، خصوصاً عندما يقرأ في كتابات بعض سياسيي هذا الزمن ، وعندما ينصدم من الحقيقة ، يشاغب على محاوره!!.

عافاك الله ومتعك بالصحة.

 
أمتعك الله.
أولاً : الحديث ضعيف ، فهل تريد لأحد الأستمتاع بأحاديث ضعيفة؟!.
ثانياً : نحن نتحدث عن الخلافة بشكل أساسي ، فإن كان عندك نص "ممتع" عن الخلافة ؛ فهاته.
ثالثاً : الشورى في أصلها ليست إلزامية ، وقد يخالف المستشير الإجماع ، أو حتى بعض من استشارهم ، فجزء من الصحابة ، وعلى رأسهم عمر ، نهوا الصديق عن قتال المرتدين ، ولم يطعهم.
رابعاً : إن كانت ثمة شورى موجبة في الخلافة ، فلِمَ لم يتلزم بها الصحابة؟! ، والإدلة أمامك ، فالصديق استخلف عمر ، وعمر كان يريد استخلاف أبا عبيدة ، وحتى عندما جعلها الفاروق شورى ، حصرها في ستة من الصحابة فقط ؛ فهل بقية الصحابة لا شورى لهم؟!.
خامساً : الخلافة ليست من أصول الدين ، بل هي من الفروع ، والاختلاف فيها مشهور ، بل حتى هناك من لا يرى جدوى من حديث "الخلافة في قريش" ، ووصل الأمر إلى التشعب في مسألة "أهل الحل والعقد".
سادساً : الحق أحق أن يتبع ، ولا يهمنا رأي الرافضة أو غيرهم ، وفي بعض الأحيان ، يتحمس بعض الإخوة في أمر نشأ على أنه صحيح ، خصوصاً عندما يقرأ في كتابات بعض سياسيي هذا الزمن ، وعندما ينصدم من الحقيقة ، يشاغب على محاوره!!.

عافاك الله ومتعك بالصحة.


قم الحديث: 5368
(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا ، ثَنَا ، ثَنَا ، ثَنَا ، عَنْ ، عَنْ ، عَنْ ، عَنْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ : " لَوْ كُنْتُ مُسْتَخْلِفًا أَحَدًا مِنْ غَيْرِ مَشُورَةٍ ، لاسْتَخْلَفْتُ عَلَيْهِمُ ابْنَ أُمِّ عَبْدٍ " . هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الإِسْنَادِ ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ .







 
قم الحديث: 5368
(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا ، ثَنَا ، ثَنَا ، ثَنَا ، عَنْ ، عَنْ ، عَنْ ، عَنْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ : " لَوْ كُنْتُ مُسْتَخْلِفًا أَحَدًا مِنْ غَيْرِ مَشُورَةٍ ، لاسْتَخْلَفْتُ عَلَيْهِمُ ابْنَ أُمِّ عَبْدٍ " . هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الإِسْنَادِ ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ .









10312 - لو كنت مؤمرا على أمتي أحدا من غير مشورة منهم لأمرت عليهم ابن أم عبد .
تخريج السيوطي
( حم ت هـ ك ) عن علي .
تحقيق الألباني
( ضعيف جدا ) انظر حديث رقم : 4844 في ضعيف الجامع.


نا أتكلم عن هذا الحديث.
ومع هذا هات فهم الصحابة له في الاستخلاف في أي رواية شئت.

 
10312 - لو كنت مؤمرا على أمتي أحدا من غير مشورة منهم لأمرت عليهم ابن أم عبد .
تخريج السيوطي
( حم ت هـ ك ) عن علي .
تحقيق الألباني
( ضعيف جدا ) انظر حديث رقم : 4844 في ضعيف الجامع.


نا أتكلم عن هذا الحديث.
ومع هذا هات فهم الصحابة له في الاستخلاف في أي رواية شئت.



كنت منتظر


[566] حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ، عَنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَوْ كُنْتُ مُؤَمِّرًا أَحَدًا دُونَ مَشُورَةِ الْمُؤْمِنِينَ، لَأَمَّرْتُ ابْنَ أُمِّ عَبْدٍ "
[حكم العلامة شعيب الارنؤوط] : إسناده ضعيف
[حكم العلامة احمد شاكر] : إسناده ضعيف جداً، كالذي قبله، والحديث رواه الترمذي 4/ 348 وقال: هذا حديث إنما نعرفه من حديث الحرث عن عليّ، وكذلك رواه ابن ماجة1/ 32وابن سعد في الطبقات3/ 1/ 109من طريق الحرث، ورواه الحاكم في المستدرك 3/ 318 من طريق عاصم بن ضمرة عن على، وصححه، وتعقبه الذهبى بأن عاصماً ضعيف. وعاصم بن ضمرة ثقة، من تكلم فيه فقد بالغ وأخطأ، فالحديث صحيح من طريق عاصم لا الحرث. وسيأتى مراراً، من حديث الحرث 739 و 846 و852.




 
كنت منتظر


[566] حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ، عَنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَوْ كُنْتُ مُؤَمِّرًا أَحَدًا دُونَ مَشُورَةِ الْمُؤْمِنِينَ، لَأَمَّرْتُ ابْنَ أُمِّ عَبْدٍ "
[حكم العلامة شعيب الارنؤوط] : إسناده ضعيف
[حكم العلامة احمد شاكر] : إسناده ضعيف جداً، كالذي قبله، والحديث رواه الترمذي 4/ 348 وقال: هذا حديث إنما نعرفه من حديث الحرث عن عليّ، وكذلك رواه ابن ماجة1/ 32وابن سعد في الطبقات3/ 1/ 109من طريق الحرث، ورواه الحاكم في المستدرك 3/ 318 من طريق عاصم بن ضمرة عن على، وصححه، وتعقبه الذهبى بأن عاصماً ضعيف. وعاصم بن ضمرة ثقة، من تكلم فيه فقد بالغ وأخطأ، فالحديث صحيح من طريق عاصم لا الحرث. وسيأتى مراراً، من حديث الحرث 739 و 846 و852.





لم أكن أدري أنك منتظر ، وإلا كنت استعجلت عليك.
مع ذلك لم أفهم ما تريد أن تصل إليه ؛ هل تقول أن ما رواه الترمذي صحيح أيضاً؟!
 
لم أكن أدري أنك منتظر ، وإلا كنت استعجلت عليك.
مع ذلك لم أفهم ما تريد أن تصل إليه ؛ هل تقول أن ما رواه الترمذي صحيح أيضاً؟!


الصحيح ما صح .. ومن يبحث عن الصحيح يصل للحق ..

كل التقدير لك ...
 
الصحيح ما صح .. ومن يبحث عن الصحيح يصل للحق ..

كل التقدير لك ...

لم تجب عن السؤال بارك الله فيك!!.
وصدقت فيما قلته ، وأمامك أفعال الخلفاء الراشدين ، ولم تنقل منها ، أو ضدها ما يؤيد رأيك.
 
لم تجب عن السؤال بارك الله فيك!!.
وصدقت فيما قلته ، وأمامك أفعال الخلفاء الراشدين ، ولم تنقل منها ، أو ضدها ما يؤيد رأيك.

اقول لك قال الرسول وتقول اين جوابك و الخلفاء الراشدين ؟؟!!!
 
اقول لك قال الرسول وتقول اين جوابك و الخلفاء الراشدين ؟؟!!!

أرجو أن تبتعد عن الغضب ، فنحن في حوار أخوي ، وتجيب على طلبي:
الأول : لم تقل إلى الآن ماذا نفهم من خطوطك على تعليق شاكر على الحديث ؟!.
الثاني : إذا أنت تفهم من أحاديث الرسول ، صل الله عليه وسلم ، شيء لم يفهمه الصحابة؟!.
 
أرجو أن تبتعد عن الغضب ، فنحن في حوار أخوي ، وتجيب على طلبي:
الأول : لم تقل إلى الآن ماذا تفهم من خطوطك على تعليق شاكر على الحديث ؟!.
الثاني : إذا أنت تفهم من أحاديث الرسول ، صل الله عليه وسلم ، شيء لم يفهمه الصحابة؟!.

فهم الصحابة ترجم تحت السقيفة .. الشورى
و تعليق شاكر واضح لا يحتاج شرح
ثم ترجمة الفهم .. هذا الموضوع مطاطي .. للجدال و النقاش مع ان الموضوع واضح ..
 
فهم الصحابة ترجم تحت السقيفة .. الشورى
و تعليق شاكر واضح لا يحتاج شرح
ثم ترجمة الفهم .. هذا الموضوع مطاطي .. للجدال و النقاش مع ان الموضوع واضح ..

السقيفة لم تكن شورية أبدأً ، بل كانت خبرية للأنصار ، والذي بدأوا في مناقشة الخلافة بينهم ، بأن الخلافة في قريش حصراً ، ثم قدم الصديق عمر وأبا عبيدة ، وحصر فيهما الخيار ؛ فأي شورى هذه في نظرك؟!.
الخلافة أمر طارئ ، وكان أختيار الصحابة فيها اختياراً موفقا ، وابتعدوا فيها عن الذاتية ، وبحثوا عن الأفضل والأصلح ، والجميل ، أن بقية الصحابة ؛ عرفوا لهم صلاحهم وحسن اختيارهم.
أما تعليق شاكر ؛ فأحب أن أخبرك ، أنه بعكس ما فهمته ، ولا أريد أن أزيد على هذا.
أما أن الموضوع مطاطي ؛ فهذه رؤيتك أنت فقط.
تمنيت فقط ، أنك تحليت بروح الإخوة في النقاش.
تمنياتي لك بالتوفيق.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى