: انفجار امام البرلمان البريطاني

بريطانيا ستعمل على تنظيف ارضها من المتاسلمين و الذين يهاجمون بلادهم من هناك من جميع المشارب و ستستخدم هذه الحادثة كحجة

الانجليز حكماء جدا و لن يتصرفوا بعجلة و عملهم شديد الدهاء و في الصميم و بلمسات ناعمة جدا
 







منفذ هجوم لندن تريفر بروكس يكنى "أبو عز الدين" بريطاني سجين سابق وكان المتحدث بإسم جماعة الغرباءالمحظورة في بريطانيا


C7jBl4aX0AAJMv5.jpg

C7jBl4cXQAAlh4f.jpg
 







منفذ هجوم لندن تريفر بروكس يكنى "أبو عز الدين" بريطاني سجين سابق وكان المتحدث بإسم جماعة الغرباءالمحظورة في بريطانيا


C7jBl4aX0AAJMv5.jpg

C7jBl4cXQAAlh4f.jpg
طيب لو لبس كرفتة وبنطلون
وكشر بوجهه على راحته
 
في الاعلام حارس للبوابة الاعلامية هو من يسمح ويمنع تَدَفَّقَ البيانت والمعلومات للجمهور ...

الصور معبرة بشكل مثير و ملامح الوجه لها رمزية تترك اثر طويل في النفس ..


وتذكرني بعلم غادسدن و البحرية البريطانية ..

ترامب لميركل: سنعمل معا لحماية الشعوب من الإرهاب الإسلامي

images
 
C7jBl4aX0AAJMv5.jpg



تم نفي خبر المشتبه به رسميا
لانه لازال سجين حسب مافاد محاميه الخاص عبر الاعلام البريطاني

المصدر
 
C7jBl4aX0AAJMv5.jpg



تم نفي خبر المشتبه به رسميا
لانه لازال سجين حسب مافاد محاميه الخاص عبر الاعلام البريطاني

المصدر


ومن سرب المعلومات وصور للإعلام ؟!!!!
 
لا تستعجلو الامور ، هناك كجموعة من القضايا غير واضحة بعد ولكي لا يتم التلاعب بنا مرة اخرى نحتاج سماع الرواية الرسمية وتحليلها بشكل هادئ ... يجب ان لا نستبعد فرضية العمل المخابراتي الروسي كرد فعل على ما يجرب في شرق اوروبا
الحرب الباردة عادت بقوة ولكن بادوات جديدة وحجج لا تثير الريبة
تحت مسمى داعش والقاعدة ومسميات اخرى للتغطية
 
C7jBl4aX0AAJMv5.jpg



تم نفي خبر المشتبه به رسميا
لانه لازال سجين حسب مافاد محاميه الخاص عبر الاعلام البريطاني

المصدر

كنت داخل أنفي الخبر الذي وضعته بنفسي
شكراً لك




شقيق ابو عزالدين ينفي علاقة شقيقه بالهجوم قرب البرلمان البريطاني مؤكدا في اتصال مع القناة الرابعة ان ابو عزالدين موجود في السجن.


C7ktj14VYAQ9qJK.jpg
 
بسم اللَّـه الرحمن الرحيم
لا حول ولا قوة إلا باللَّـه العلىّ العظيم

الحمد للَّـه الهادى الكريم.. الحليم العظيم.. الحفيظ العليم.. سبحانه وتعالى.. والصلاة والزكاة وأتم التسليم على المبعوث رحمة للعالمين.. وهداية للضالين.. ونصرة للمستضعفين.. محمد بن عبد اللَّـه.. النبى الأمىّ الصادق الوعد الأمين.. صلى اللَّـه عليه وسلم.. وعلى آله وصحبه أجمعين.. ومن اهتدى بهداه.. واستن سنته إلى يوم الدين.. اللهم جازه عنا كخير ما جزيت نبيًا عن أمته..

ثم أما بعد..

فإننا نتقدم بخالص التعزية والمواساة لأسر الضحايا البرياء.. ورجال الشرطة.. ونشعر بالصدمة من مثل هذه الأعمال الترويعية الخبيثة.. التى تضر الإسلام والمسلمين.. ولا تنفع إلا أعداء المسلمين والمتربصين بهم..

ندين العمليات التى تستهدف الأبرياء.. سواء على أرض بريطانيا أو أوروبا أو أميركا.. أو حتى دولة الكيان!.. وندعو الجميع لضبط النفس.. والوصول إلى الجناة الحقيقيين بهدوء..

كما ندين أية أعمال انتقامية تقتص من أبرياء لأنهم فقط مسلمين..

ونحذر أن استهداف المسلمين.. أو الانتقاص منهم.. بسبب أعمال مشبوهة وغير عقلانية.. سيدفع إلى مزيد من الفجوة مع الغرب.. فالعدل أن من يعمل عمل ما سىء يحاسب عليه وحده..

والحقيقة أنه يسعدنا أن يعود المسلمون الموجودون عندكم إلى بلادهم الأصلية.. ونرتاح من هذا الهم!.. لأنهم مسلمين أحرار وكفاءات خسرتهم أوطانهم.. وطالما أثروا أوطانكم بغير فائدة لنا كشعوب إسلامية.. وكان الجدير بهم أن يقفوا فى وجه الطغيان.. لأنه يبدو أن معركتنا الحقيقية هى على أرضنا.. حيث يتطاول عملائكم..

إننا مستعدون ـ فى أى وقت ـ لبداية حرب هائلة بيننا وبين الغرب أو الشرق إذا اقتضت الضرورة.. ونرغب فى عبور البحر ـ بإذن اللَّـه تعالى ـ إذا لم يتوقف اضطهاد المسلمين عندكم..

وإننى أنصح المسلمين المواجهين للدول الغربية بتوجيه كل أساطيلهم وأسلحتهم فى اتجاه الغرب.. وخصوصًا الصواريخ المؤثرة بعيدة المدى.. لأنها بوليصة تأمين لإخوانكم المسلمين هناك.. بإذن اللَّـه تعالى..

نظن أننا قد قمنا بما علينا تجاه السلام بين الشعوب الحرة.. وعدم الاستجابة لنوازع الصراع..

فمنذ ساعات اجتمع علماء الإسلام لمناقشة أوضاع المسلمين فى الغرب!.. وقاموا بإصدار توصيات نراها إيجابية.. وصلت للحد الأعلى من المرونة للحفاظ على السلام بيننا وبينكم..

عندنا ملوك ورؤساء وسياسيين لهم أصول بريطانية ولم نقل أنهم أبناء الاستعمار البريطانى!..

فانظروا فى أمركم جيدًا..

فالملايين من المسلمين الملتزمين حقًا.. لا يقتلون الأبرياء.. لا عندنا.. ولا عندكم..

المشكلة أن أتباع الشياطين يواصلون تسليط الشعوب على بعضها..

وأظن أننا ـ بإذن اللَّـه تعالى ـ لن نكون الخاسرين.. ربما لأننا على الأقل لم نرغب فى الصراع مع أحد!..

وهنا فإننى أتوقع أن يقوم المجاهدين الحقيقيين بتصفية الحكام الشياطين.. الذين يدعمون تحشيد الغرب والشرق تجاه إخوانهم المسلمين.. سواء فى بلاد الغرب أو الشرق.. أو حتى فى بلاد المسلمين..

والتوصية فقط بتبين الظالمين من الأبرياء من الحكام.. وعدم استهداف غير المذنبين..

واللَّـه المستعان.. وعليه التكلان.. وحده.. سبحانه.. سبحانه.. سبحانه..

واللَّـه العزيز الحكيم.. الحليم العظيم.. الحفيظ العليم (سبحانه وتعالى).. هو حسبنا ونعم الوكيل..

ألا هل بلغت.. اللهم فاشهد..

واللَّـه من وراء القصد.. وهو يهدى السبيل..

واللَّـه غالبٌ على أمره ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون
 
حصيلة اعتداء لندن "الإرهابي" ترتفع إلى 4 قتلى و40 جريحا

790195-dhy-hdth-lbrlmn-lbrytn-l-rsyf-jsr-wystmnstr-10.jpg

أعلن قائد وحدة مكافحة الإرهاب في الشرطة البريطانية مارك راولي، اليوم الخميس، عن "توقيف سبعة أشخاص" في إطار التحقيق في الاعتداء الذي استهدف أمس الأربعاء مقر البرلمان البريطاني بالعاصمة لندن.

وأوضح راولي في تصريح أدلى به أمام مقر الشرطة البريطانية (سكوتلنديارد) أن عمليات التوقيف جرت في ستة مواقع مختلفة في لندن وبرمنغهام (وسط) وغيرهما في البلاد.

وقال راولي إن القتلى سيدة أربعينية ورجل خمسيني وشرطي يبلغ 48 عاما هوجم أمام مدخل البرلمان. وكانت الشرطة قد أعلنت أمس الأربعاء عن مقتل أربعة أشخاص إلى جانب منفذ الهجوم.

وقام المهاجم ظهر أمس الأربعاء، وفي قلب العاصمة البريطانية، على متن سيارة رباعية الدفع بدهس المارة على جسر وستمنتسر فوق نهر التايمز والذي يوصل إلى مقر البرلمان وإلى برج ساعة بيغ بين، ثم صدم سيارته بحاجز الطريق وخرج منها وهو يركض نحو أسوار مقر البرلمان حيث كانت رئيسة الحكومة تيريزا ماي قد ألقت خطابا أمام النواب.

وقام المهاجم بطعن شرطي، فأطلق عناصر آخرون من الشرطة النار عليه حين كان يستعد لمهاجمة شرطي آخر، ما أدى إلى مقتله. وكانت حصيلة الاعتداء السابقة ثلاثة قتلى وحوالى 20 جريحا.
 
وكالة اعماق تعلن ان منفذ الهجوم هو احد جنود تنظيم الدولة.
 
نشرت جماعة داعش الارهابية عبر وكالة "أعماق" المقربة إلى التنظيم، بيانا ذكرت فيه أن هجوم لندن نفذه أحد "جنوده"، بعد أن قام بدهس حشد من الأشخاص على جسر وستمنستر، ثم نزل من السيارة التي كان يستقلها، وطعن شرطيا على أبواب البرلمان البريطاني
 
الشرطة البريطانية: منفذ هجوم لندن بريطاني يدعى خالد مسعود

أعلنت الشرطة البريطانية أن منفذ الهجوم أمام مقر البرلمان بوسط العاصمة لندن يدعى خالد مسعود وذلك في الوقت الذي ارتفعت فيه حصيلة ضحايا الهجوم إلى خمسة من بينهم المهاجم.

وولد مسعود البالغ من العمر 52 عاما باسم ادريان المز في مقاطعة كنت جنوب لندن.

ولم يخضع مسعود لأي تحقيقات من قبل الشرطة، لكن له تاريخا جنائيا في سجلاتها.

وقتل في الهجوم الذي وقع الأربعاء الشرطي كيث بالمر (48 عاما) وعائشة فرادي وأمريكي يدعى كيرت كوكرن ثم توفي مسن يبلغ من العمر 75 عاما الخميس متأثرا بجراحه.

وقد أعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن الهجوم.

واعتقلت الشرطة البريطانية 8 أشخاص في لندن وبرمنغهام من بينهم 3 سيدات للاشتباه في تخطيطهم لشن اعتداءات إرهابية.

وقالت الشرطة إن عمليات البحث والمداهمة مستمرة في مناطق عدة في انجلترا.


ماي: العقيدة الإسلامية كانت مصدر إلهام منفذ هجوم لندن
ووجهت وزيرة الداخلية البريطانية امبر رود رسالة إلى الحشد الذي اجتمع في ميدان الطرف الأغر بوسط لندن مساء الخميس قائلة "نحن سننتصر".

وأضافت "أثبتنا أننا مربطون ببعضنا، واليوم أظهرنا بالحضور هنا، والذهاب لأماكن عملنا واستعادة حياتنا الطبيعة أننا سنهزم الإرهابيين".

سير الأحداث
وكان مسعود قد قاد سيارة على جسر ويستمنستر واقتحم الرصيف وأطاح بالمارة، مما أدى إلى إصابة العشرات.

ثم طعن شرطيا فقتله، وتمكنت الشرطة من إطلاق النار عليه وقتله على الأرض داخل البرلمان.

وقالت الشرطة البريطانية إنها لم تحصل على أي معلومات بشأن نية مسعود في تنفيذ الهجوم.

ولكنه كان معروفا لدى السلطات بسبب سجله الإجرامي الذي يتضمن حوادث اعتداء وملكية سلاح.

وكان حكمه القضائي الأول عام 1983 حين أدين بالتسبب بأضرار عامة، أما حكمه الأخير فكان عام 2003 بسبب ملكيته لسكين. ولم يحاكم مسعود بتهم مرتبطة بالإرهاب.

واتضح أن السيارة المستخدمة في الهجوم استؤجرت من فرع شركة "انتر برايز" في مدينة برمنغهام.

وعلمت بي بي سي أن مسعود أبلغ مسؤولي الشركة أنه يعمل مدرسا عندما استأجر السيارة ولكن وزارة التعليم قالت إن لا معلومات تثبت تسجيل مسعود كمدرس معتمد في أي من مدارس انجلترا.

_95281552_westminster_shooting_earth_624-ws-arabic_v1.png

_95281555_3a852d68-031f-4e45-998d-e403ebafba89.jpg
مصدر الصورةPA/FACEBOOK
Image captionكيث بالمر، ضابط الشرطة الذي قتل، وعائشة فرادي لقيت حتفها في الهجوم
وكان وزير الدفاع، سير مايكل فالون، صرح لبي بي سي في وقت سابق بأن "الافتراض الذي نأخذ به هو أن الهجوم مرتبط بالإرهاب الإسلامي بشكل ما".

وأثنى على ضابط الشرطة، بالمر، الذي قتل في الهجوم، وهو زوج وأب يبلغ من العمر 48 عاما، وأحد أفراد الشرطة غير المسلحين، وقد عمل في فرقة حماية البرلمان والدبلوماسيين لمدة 15 عاما.

وقد أوقف بالمر المهاجم ومنعه من دخول البرلمان، و"ضحى بحياته من أجل الديمقراطية التي نعتز بها"، بحسب ما ذكره سير مايكل لبي بي سي.

وأضاف سير مايكل - عندما سئل عن حالة مدينة لندن - "لندن بدأت تعود إلى نهجها الطبيعي. وقد رأي سكانها إرهابا مثل هذا من قبل، ولن يدعوه ينتصر".

_95281549_1cb52fd2-f86f-4b1e-8fc2-492d19eac531.jpg

Image captionالشرطة أغلقت المنطقة بعد وقوع الهجوم
 
عودة
أعلى