ترامب يعاود الهجوم على مجتمع أجهزة الاستخبارات ويتهم "FBI" بالعجز عن وقف تسريب أسرار الأمن القومي

كل ما يفعله ترامب فهو في جانب ... وتهديده لكوريا الشمالية سيكون في جانب آخر تماما سيتم التعامل مع الأمر بجدية استثنائية بحق.


رسالتي للعقلاء في أمريكا أي تهديد حقيقي في مواجهة المكونات الهامة جدا لنا هذه الأيام ستفتح أبواب الجحيم على الأمريكان قبل أي طرف غيرهم وبالمعنى الحرفي للكلمة .

كان من المفترض أن يتم ضربكم بالنووي منذ أسابيع قليلة مضت ومع ذلك تجاوزنا الأمر على أمل أن يستقيم العالم وأن تستقيم توازان سياسية عادلة للجميع حول العالم.


إياكم والنفخ مجددا في الجحيم ستفتح أبوابه عليكم من عشرات الجوانب وبسرعة لا تتخيلوها آبدا.

ابتعدوا عن أسلوب العسكرة والأمن والسجن وتلك الهراءات وإلا فلكم ما تتطلعون له.

رسالتي للعقلاء إن كان عندكم بقية من هذا النوع من البشر.

خالص تحياتي

#إدارة_العرض
 
ترامب يرغب باللعب بالنيران في عين عاصفة الغضب سيكون له ما أراد بأسرع مما يتخيل



واشنطن تدرس خطة لقلب النظام في كوريا الشمالية
تاريخ النشر:02.03.2017 | 05:54 GMT |

آخر تحديث:02.03.2017 | 09:23 GMT |

58b7dedbc36188be1d8b45f4.jpg

Reuters KCNA KCNA

1211

أفادت صحيفة "The Wall Street Journal" بأن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تدرس حاليا اتخاذ خطوات ضد كوريا الشمالية وهي لا تستبعد استخدام القوة العسكرية ضد بيونغ يانغ.

وذكرت الصحيفة الأمريكية الأربعاء 1 مارس/آذار أن البيت الأبيض في سياق مناقشة استراتيجيته حيال كوريا الشمالية ينظر في إمكانية استخدام "القوة العسكرية وأيضا تغيير النظام" في هذا البلد.

وفي هذا الإطار، لفتت الصحيفة إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان وعد في وقت سابق بمنع من إكمال صنع صواريخ بالستية عابرة للقارات، قادرة على الوصول إلى شواطئ الولايات المتحدة. وتقول كوريا الشمالية إن تطوير هذا النوع من الصواريخ في مراحله النهائية.

يأتي ذلك فيما نقلت شبكة "سي إن إن" الثلاثاء 28 فبراير/شباط عن مصدر في الإدارة الأمريكية أن ترامب يرى أن بيونغ يانغ تحديدا "تشكل التهديد الأكبر المباشر" على واشنطن.

يذكر أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون كان قد أعلن خلال خطابه في رأس السنة أن الصواريخ البالستية العابرة للقارات التي تقوم بلاده بصنعها هي الآن في "آخر مراحل تطويرها"، وأن بيونغ يانغ ستعزز قدراتها العسكرية إذا لم توقف "سياساتها العدوانية".

وشدد حينها الزعيم الكوري الشمالي أيضا على أن بلاده متمسكة بنهج تعزيز قدرات "الردع النووي" بالتوازي مع تطوير اقتصادها.

المصدر:
 
بينس: ترامب مقتنع بوجود أرضية مشتركة للعمل مع روسيا
تاريخ النشر:02.03.2017 | 04:49 GMT |

آخر تحديث:02.03.2017 | 06:16 GMT |

58b79fe6c361880d268b458a.jpg

مايك بينس نائب الرئيس الأمريكي

371

قال مايك بينس نائب الرئيس الأمريكي إن الرئيس دونالد ترامب مقتنع أنه من الممكن إيجاد أرضية مشتركة للعمل مع روسيا.

وأضاف بينس الأربعاء 1 مارس/آذار في مقابلة لقناة فوكس نيوز، "الرئيس لا يزال يعتقد أنه إذا كان هناك احتمال أن نجد أرضية مشتركة للعمل مع روسيا، فهو يعتزم تنفيذها".

وأشار بينس إلى أن هذه الأرضية المشتركة يمكن أن تتبلور في إطار مكافحة الإرهاب ومحاربة تنظيم داعش.

كما قال بينس إن روسيا هي المسؤولة عن وقف الاقتتال والعنف شرق أوكرانيا على حد تعبيره.



المصدر: روسيا اليوم

 


بيلوسي تطالب وزير العدل الأمريكي بالاستقالة
تاريخ النشر:02.03.2017 | 04:47 GMT |

آخر تحديث:02.03.2017 | 06:17 GMT |

58b7a5acc3618883788b45b5.jpg


906

طالبت نانسي بيلوسي زعيمة الديمقراطيين في مجلس النواب الأمريكي الخميس 2 مارس /آذار وزير العدل جيف سيشنز بالاستقالة بعد ورود أنباء عن إجرائه اتصالات مع روسيا.

وقالت بيلوسي في بيان، الآن، "بعد الكذب تحت القسم أمام الكونغرس حول رسائله الخاصة مع الروس، وعلى ذلك يتوجب عليه أن يستقيل"، "هذه الجلسات أوضحت أنه لا يحق لضابط كبير في مجال القانون أن يمارس عمله في بلدنا".

من جهته أشار السناتور الجمهوري ليندسي غريم تعليقا حول مطالبة سنشيز بالاستقالة، إلى أن قرار التحقيق في لقاءات وزير العدل الأمريكي جيف سيشنز مع السفير الروسي سيرغي كيسلياك ينبغي أن يجري في مكتب التحقيقات الفدرالي، "نحن لا نعرف ما جرى خلال هذه اللقاءات، يمكن أن يكون هناك شيء ويمكن أن لا يكون، وإذا اشتبه مكتب التحقيقات الفيدرالي بجرم في هذه اللقاءات، فهو أمر يحتاج لمدع خاص في التحقيقات".

وكان تقرير لصحيفة واشنطن بوست نشر الأربعاء نقل عن مسؤولين بوزارة العدل الأمريكية، أن وزير العدل جيف سيشنز تحدث مرتين خلال العام الماضي مع السفير الروسي لدى الولايات المتحدة سيرغي كيسلياك، وإنه لم يكشف الأمر عندما سئل خلال جلسه تأكيد توليه المنصب عن أي اتصالات بين الحملة الانتخابية للرئيس دونالد ترامب ومسؤولين روس.

وأضافت أن أحد هذين الاتصالين كان محادثة خاصة بين سيشنز والسفير الروسي سيرغي كيسلياك في سبتمبر/أيلول بمكتب سيشنز عندما كان عضوا بمجلس الشيوخ أي في أوج ما يصفها مسؤولو مخابرات أمريكيون بأنها حملة روسية إلكترونية للتأثير في السباق الرئاسي للبيت الأبيض.

يذكر أن مستشار الأمن القومي الأمريكي مايكل فلين كان قد استقال بعد أنباء نشرت عبر وسائل إعلامية أمريكية عن اتصالات أجراها مع السفير الروسي لدى واشنطن، واعترف البيت الأبيض أن فلين قدم معلومات غير كافية عن اتصالاته قبل تولي الرئيس الأمريكي الرئاسة.

المصدر:
 
ماذا يعني عدم حديث ترامب عن روسيا في خطابه أمام الكونغرس؟
تاريخ النشر:01.03.2017 | 08:29 GMT |

58b67c56c461885a038b4568.jpg

Reuters

3752

لازم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في خطابه الأول أمام الكونغرس الأمريكي، الثلاثاء 28 فبارير/شباط، الصمت فيما يخص موضوع العلاقات مع روسيا، لكن موسكو كانت حاضرة بقوة وراء كل مواربة.

وأصبح إصرار ترامب على تجنب الحديث عن روسيا ميزة رئيسية لخطابه تختلف عن تركيز خطاب سلفه باراك أوباما على موضوع "الخطر الروسي" في كل حديث إعلامي له تقريبا. يذكر أن أوباما في خطابه المعادي لروسيا، وصل لدرجة وضع موسكو إلى جانب تنظيم "داعش" على رأس قائمة المخاطر الدولية، وذلك في كلمة له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.

ولهذا السبب بالذات، أصبح صمت ترامب حول روسيا محفوفا بالمعاني، لاسيما عندما تحدث عن الخطر الدولي الرئيسي، الذي مصدره، حسب اعتقاده، كوريا الشمالية، وكذلك عندما تحدث عن محاربة الإرهاب وعن ضرورة البحث عن أصدقاء وشركاء جدد في العالم.

ومن اللافت أيضا أن خطاب ترامب جاء بعد فضيحة إقالة مستشاره للأمن القومي مايكل فلين، الذي كان من أبرز أنصار فكرة التقارب الروسي الأمريكي، وكذلك بعد بروز اختلافات عدة بين موسكو وواشنطن في المحافل الدولية، ولاسيما مطالبة الأخيرة بإعادة القرم لأوكرانيا، وطرح مشروع قرار خاص بفرض عقوبات جديدة ضد القيادة السورية في مجلس الأمن واستخدام روسيا لحق الفيتو ضد هذا القرار.

وفي الوقت نفسه، يؤكد الكرملين دائما أن العلاقات كاملة النطاق بين الإدارتين الروسية والأمريكية لم تستأنف بعد، نظرا لعدم اكتمال تشكيل فرق العمل المعنية بمختلف المسائل الدولية في إدارة ترامب. وتؤكد موسكو أنها مازالت متفائلة في آفاق إيجاد سبل لتحسين العلاقات مع واشنطن.

وفي إشارة أخرى إلى وجود أسس لهذا التفاؤل، جاءت تصريحات الخبير الأمريكي بول فاليلي، الذي يقدم استشارات لإدارة دونالد ترامب في مجال السياسة الخارجية، إذ توقع توصل موسكو وواشنطن إلى توافق حول تسوية الأزمة السورية في غضون 3 أشهر.

وقال فاليلي ، خلال مشاركته في مؤتمر في موسكو، الثلاثاء: "أشتغل حاليا على إعداد مفاجأة لكم جميعا. لكن لا يمكنني أن أكشف لكم عن هذه المفاجأة. عليكم انتظار 90 يوما، لتعرفوا ماذا سيحصل بين الولايات المتحدة وروسيا".

وفي معرض تعليقه على صياغة النهج الخارجي لإدارة ترامب، قال فاليلي إن هذه العملية تجري بشكل دقيق ومدروس للغاية. وأوضح رأيه، قائلا: "عليكم أن تتحلوا بالصبر فيما يخص مجال السياسة الخارجية، وفي المجال الأمن. ستكون هناك قريبا أفكار جديدة".

لكن ردود الأفعال على خطاب ترامب أظهرت مرة أخرى أن مثل هذه الأفكار الجديدة قد يواجه معارضة داخلية شرسة. وكان الديمقراطيون في طليعة منتقدي خطاب ترامب أمام الكونغرس، ولاسيما بسبب تجاهله "للخطر الروسي".

وعلى سبيل الثمال، قال ستيفن بشير، الحاكم السابق لولاية كنتاكي، تعليقا على خطاب ترامب: "الرئيس، يتجاهل أن روسيا ليست صديقا لنا، بل تهدد أمننا القومي". واعتبر أن سياسات ترامب تضر بعلاقات الولايات المتحدة مع شركائها التقليديين.

بدوره، حذر تشاك شومر، زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأمريكي، ترامب من أنه سيواجه مشاكل كثيرة للغاية حتى نهاية ولايته الرئاسية، وذلك بسبب سياسته اليمينية الشعوبية وعدم وفائه بوعوده الانتخابية.

لكن تجاهل ترامب موضوع روسيا في خطابه له تفسير بسيط آخر، وهو تركيز الرئيس في خطابه على المواضيع الداخلية. وتجدر الإشارة إلى أن هذا التركيز هو السبب الرئيسي الذي يدفع موسكو إلى التفاؤل بشأن آفاق العلاقات الروسية الأمريكية الثنائية. وكان دميتري بيسكوف، الناطق الصحفي باسم الرئيس الروسي، قد أوضح مرارا أن تركيز الرئيسين، دونالد ترامب وفلاديمير بوتين، على تحقيق المصالح القومية لبلديهما من شأنه أن يوفر قاعدة متينة للتفاهم، وكذلك لتعزيز العلاقات، باعتبار أن سياسات أوباما وانشغاله بقضايا دولية كثيرة بعيدة عن الحدود الأمريكية كان أمرا ضارا بالمصالح القومية الأمريكية قبل كل شيء.

المصدر: وكالات
 
مقرر أممي يبدي امتعاضه من موقف ترامب إزاء التعذيب
تاريخ النشر:03.03.2017 | 22:23 GMT |

58b9e3dbc46188345a8b45e1.jpg

AFP PHILIPPE DESMAZES
بن إمرسون، المقرر الخاص للأمم المتحدة لشؤون حماية حقوق الإنسان

200

أعرب بن إمرسون، المقرر الخاص للأمم المتحدة لشؤون حماية حقوق الإنسان، الجمعة 3 مارس/ آذار عن انزعاجه من احتمال أن يسمح الرئيس الأمريكي ترامب باستخدام وسائل تعذيب أثناء الاستجواب.

وقال إمرسون المحامي البريطاني والخبير الدولي في العدالة الجنائية الجمعة 3 مارس/ آذار: "سماع الرئيس ترامب في الأيام الأولى بعد تنصيبه وهو يمجد بشكل عفوي مزايا التعذيب كسلاح في الحرب على الإرهاب ويؤكد عزمه الشخصي على السماح باستخدام التعذيب في حال طُلب منه ذلك كان كافيا لإثارة انزعاجي الشديد".

وأشار إمرسون إلى أن هذه التصريحات تدل بوضوح على "المستوى الصاعق لضعف استعداد ترامب للحكم".

وأضاف إمرسون: "إذا كانت إحدى أقوى الدول في العالم والعضو الدائم في مجلس الأمن مستعدة مرة أخرى للتخلي عن قيمنا الجماعية بذريعة الدفاع عنها عندئذ فإن للمرء أن يتساءل عما إذا كان قد تحقق أي شيء على الإطلاق في الأعوام الخمسة عشر الماضية".

وأشار إمرسون إلى أن هنالك برامج للتعذيب أشرفت عليها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بواسطة مسؤولين أمريكيين كبار "كانوا في أعلى المناصب" في إدارة بوش الابن، وتولوا حينها إدارة عمليات تنفيذ الاعتقال السري وتسليم المحتجزين لدول تمارس التعذيب.

وجاءت تعليقات إمرسون هذه في آخر خطاب له أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بعد ست سنوات في منصبه الأممي.

المصدر: رويترز

 


فضيحة جديدة تهز إدارة ترامب
تاريخ النشر:03.03.2017 | 07:04 GMT |

آخر تحديث:03.03.2017 | 07:19 GMT |

58b918fdc361883e218b45d4.jpg

Reuters

16726

كشفت صحيفة أمريكية أن مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي استخدم بريدا إلكترونيا خاصا لمناقشة أمور عامة بينها قضايا حساسة ومسائل تتعلق بالأمن الداخلي عندما كان حاكما لولاية إنديانا.

وذكرت صحيفة "إنديانابوليس ستار" الخميس 2 مارس/آذار أن رسائل بريد إلكتروني حصلت عليها توضح أن بنس تواصل عبر حسابه الشخصي على موقع (إيه.أو.إل) مع كبار مستشاريه حول قضايا تراوحت بين الشؤون الأمنية إلى رد فعل الولاية على الهجمات الإرهابية حول العالم، مشيرة إلى أن هذا الحساب البريدي تعرض للاختراق الصيف الماضي.

إلا أن التقرير أوضح أيضا أن قانون ولاية إنديانا لا يمنع المسؤولين من استخدام حسابات البريد الإلكتروني الخاصة.

من جهته، قال مكتب بنس في بيان حول موضوع الرسائل إنه كلف استشاريا بمراجعة كل اتصالاته عندما كان حاكما لإنديانا لضمان أن رسائل البريد الإلكتروني المتعلقة بالولاية تنقل وتوضع في أرشيف إنديانا كما ينبغي.

المصدر:
 
البرلمان الأوروبي يتبنى مشروع قرار إلغاء إعفاء التأشيرات لمواطني الولايات المتحدة
تاريخ النشر:03.03.2017 | 16:04 GMT |

58b97a82c36188006a8b45c7.jpg

Reuters Vincent Kessler
البرلمان الأوروبي

2508

تبنى البرلمان الأوروبي الخميس 2 مارس/آذار، مشروع قرار غير ملزم يطلب من المفوضية الأوروبية إلغاء قرار إعفاء مواطني الولايات المتحدة من تأشيرات الدخول إلى دول الاتحاد.

وجاء تصويت البرلمان ردا على رفض واشنطن إعفاء رعايا خمس دول أوروبية وهي بلغاريا وكرواتيا وقبرص وبولندا ورومانيا من تأشيرات الدخول إلى الولايات المتحدة.

وقال البرلمان الأوروبي في بيان إن "المفوضية الأوروبية ملزمة قانونا باتخاذ إجراءات لإعادة العمل مؤقتا بتأشيرات دخول مواطني الولايات المتحدة بالنظر إلى رفض واشنطن إعفاء مواطني خمس دول أوروبية من تأشيرات الدخول إلى أراضيها".

إقرأ المزيد

وتبنت غالبية من النواب الأوروبيين في تصويت أجري الخميس برفع اليد، مشروع قرار غير ملزم في هذا الصدد يطلب من المفوضية الأوروبية التحرك "بحلول شهرين".

وكانت المفوضية الأوروبية اعتبرت في أبريل/نيسان الماضي، أن مثل هذا الإجراء سيكون ضارا وسينطوي على عواقب سلبية في عدة مجالات من بينها التجارة والسياحة.

المصدر:
 
دونالد ترامب لم يترك أحدا في أمريكا إلا فتح النيران الثقيلة عليه بداية من وسائل الإعلام وأجهزة الاستخبارات والأحزاب السياسية وإدارات البيت الأبيض السابقة وحتى الرئيس الوحيد من الملونين في تاريخ أمريكا يهاجمه بشدة فضلا عن أن ترامب يعادي علانية نحو 50% من سكان أمريكان الذين ينتمون لعرقيات وقوميات ملونة غير بيضاء؟؟!!
فعلا صدق من قال أن مهمة ترامب هي تدمير أمريكا من الداخل ومن الواضح أن من أتى بترامب للرئاسة الأمريكية كان يقصد نحو من تدمير أمريكا من الداخل عن طريق سفاهة وغباء وتخلف مثل الترامبية عندما تصل للحكم.

فهل من أتى بترامب للسلطة كان عبقريا ... أم زاد من مقدار الظلم في العالم؟؟ تلك مسألة ستحكم عليها الأجيال القادمة التي ربما تنجح في أن تعرف جانبا من حقيقة الأحداث برمتها.






ترامب يصف أوباما بـ "الجبان المتخاذل"
تاريخ النشر:07.03.2017 | 17:22 GMT |

58bec9c9c46188265f8b4670.jpg

AFP Saul Loeb

1390

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء 7 مارس/آذار، سلفه باراك أوباما بالضعف والتخاذل أمام روسيا،

وكتب ترامب في تغريدة له على تويتر: "بقيت روسيا على مدى 8 سنوات تضغط على الرئيس أوباما.. وتزداد روسيا يوما بعد يوم قوة وأخذت القرم وعززت ترسانتها الصاروخية. ياله من جبان متخاذل".

وفي وقت سابق أعلن مصدر لم يحدد اسمه في البيت الأبيض لصحيفة "نيويورك تايمس" أن موسكو تنتهك معاهدة تصفية الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى. وأكد على أن روسيا نشرت وحدات الصواريخ المجنحة من نوع " أرض- أرض".

من جانبها وصفت موسكو هذه الاتهامات بأنها "عديمة الأساس وعارية عن الصحة"، وشددت على أن واشنطن وعلى الرغم من كل الطلبات لم تقدم ولا مرة أي دلائل ووقائع تؤكد مزاعمها هذه.

وهذا ليس أول تصريح حاد من جانب تجاه الرئيس السابق أوباما. فقد اتهم ترامب سلفه بالتصنت على مكالماته الهاتفية في برج ترامب خلال الحملة الانتخابية. كما يتهم ترامب سلفه وأعضاء إدارته بتنظيم فعاليات الاحتجاج وتسريب معلومات من البيت الأبيض.

إقرأ المزيد


المصدر: روسيا اليوم
 
لقاءات روسية عالية المستوى مع ترامب قبل الانتخابات الفعلية ..






اتهامات التواصل مع روسيا تصل ترامب.. والبيت الأبيض لا يتذكر!
هافينغتون بوست عربي | أ ف ب
تم النشر: 08:09 08/03/2017 AST تم التحديث: 08:10 08/03/2017 AST
n-DONALD-TRUMP-large570.jpg



سعى البيت الأبيض، الثلاثاء 7 مارس/آذار 2017، إلى التخفيف من ادعاءات جديدة حيال لقاء بين دونالد ترامب والسفير الروسي لدى واشنطن خلال الحملة الانتخابية، موضحاً أنه من الممكن أن يكونا قد تصافحا.

وتشير وسائل إعلام أميركية عدة، إلى أن الرئيس الأميركي قد التقى سيرغي كيسلياك، في 27 أبريل/نيسان في فندق "ماي فلاور" في واشنطن، لكن البيت الأبيض أكد أنه لا يتذكر الذين تمكن الملياردير من إلقاء التحية عليهم، أو الذين صافحهم خلال حفل الاستقبال المقتضب.

وكان ترامب موجوداً في الفندق لإلقاء كلمة حول برنامجه للسياسة الخارجية.

ولم تستجب السفارة الروسية لطلبات وكالة فرانس برس.

وأشارت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز لفرانس برس إلى أن مجلة "ذي ناشونال إنترست نظمت خطاباً حول السياسة الخارجية وحفل استقبال قبله. وحضر العديد من السفراء".

وأضافت "الرئيس ترامب بقي نحو 5 دقائق في حفل الاستقبال قبل التوجه مباشرة إلى المنصة".

وتابعت ساندرز "لا نذكر على من تمكن من إلقاء التحية، ولم نكن مسؤولين عن الدعوات أو التدقيق في خلفية المدعويين".

وبلغ التوتر حيال قضية الاتصالات مع روسيا مستوى جديداً، بعد اتهام وزير العدل في فريق ترامب، جيف سيشنز، بالتستر على اتصالات أجراها مع السفير الروسي في الولايات المتحدة.
 
إدارة ترامب تعجز عن تقديم أدلة تثبت التنصت عليه!
تاريخ النشر:14.03.2017 | 08:46 GMT |

58c7adb6c461888a448b45fe.jpg

Reuters Jonathan Ernst
ترامب يتحدث هاتفيا مع الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز في البيت الأبيض، واشنطن - الولايات المتحدة 29 يناير، 2017

196

طلبت وزارة العدل الأمريكية من الكونغرس إتاحة المزيد من الوقت لها لجمع أدلة تثبت قضية "التنصت" على الرئيس دونالد ترامب خلال حملة الانتخابات الرئاسية عام 2016.

وأفاد تقرير نقلته وكالة رويترز الثلاثاء 14 مارس/آذار، أن رسالة بهذا الخصوص وجهت إلى لجنة الاستخبارات في مجلس النواب في الكونغرس، الذي كان قد طلب في وقت سابق من وزارة العدل، تقديم أدلة حتى يوم الاثنين كموعد نهائي للرد على طلب الكونغرس.

إعلان
ووجه كل من السيناتور الجمهوري بولاية كارولينا الجنوبية، ليندسي غراهام، وزميله الديمقراطي بولاية رود آيلاند، شيلدون وايتهاوس، رسالة لوزير العدل، جيف سيشنز، طالباه فيها بتقديم نسخ عن أي "طلب قانوني وأوامر قضائية" تتعلق بعمليات تنصت كان الرئيس السابق باراك أوباما قد طلب تنفيذها ضد ترامب وحملته الانتخابية، إلى اللجنة القضائية في مجلس الشيوخ.

وأشارت الرسالة إلى أن اللجنة القضائية في مجلس الشيوخ التي يرأسها غراهام ستكون سعيدة "بدراسة أي طلب أو أمر من هذا النوع، حال الكشف عنها".

وشدد السيناتور على أن اللجنة ستتعامل مع "أي استغلال للسلطات، من أجل التنصت، لأغراض سياسية بشكل جاد". وتابع: "سنكون قلقين بالدرجة نفسها، إذا ما علمنا أن المحكمة قد وجدت ما يكفي من الأدلة على وجود نشاطات إجرامية أو تخابر مع قوة أجنبية، لتفويض القيام بعملية تنصت هاتفي قانونية على الرئيس ترامب، أو حملته أو برجه".

وقد أعرب غراهام، لشبكة "سي إن إن"، عن استعداده لتقديم مذكرات استدعاء لكل من وزير العدل وممثلي الأجهزة الأمنية لاستجوابهم من قبل لجنته إذا ما اضطر إلى ذلك.

وكان الرئيس ترامب قد اتهم في سلسلة تغريدات أطلقها على موقع تويتر يوم الرابع من مارس/آذار الجاري، الرئيس السابق باراك أوباما بالتنصت على مكتبه في نيويورك خلال الأسابيع الأخيرة التي سبقت فوزه بالانتخابات في نوفمبر/ تشرين ثاني الماضي .

إقرأ المزيد


ولم يقدم ترامب أي دليل يدعم اتهامه، ونفى متحدث باسم أوباما هذا الاتهام، كما نفاه المدير السابق للاستخبارات الأمريكية جيمس كلابر، كما شكك السيناتور الجمهوري جون ماكين بذلك وطالب ترامب، بتقديم دليل أو التراجع عن اتهامه للرئيس أوباما بالتنصت على مكتبه العام الماضي. وأضاف : "ليس لدي سبب للاعتقاد أن التهمة حقيقية".

وقال المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر، إن الرئيس قصد بعمليات "التنصت" مجموعة من الإجراءات التي اتخذتها إدارة أوباما لمراقبة المشاركين في الحملة الانتخابية.

ويقول منتقدو ترامب في الكونغرس إنه أطلق مزاعم التنصت في محاولة لصرف الانتباه عن تحقيقات بشبهات حول علاقات إدارته المحتملة مع روسيا. وربط البعض الأمر بادعاء ترامب لفترة طويلة أن أوباما لم يولد في الولايات المتحدة ومن ثم تولى منصب الرئاسة بصفة غير قانونية وهو اتهام لم يتراجع عنه إلا عام 2016.

المصدر: روسيا اليوم
 
GCHQ: مزاعم ترامب بالتجسس عليه "سخيفة جدا"
لندن- عربي21- بلال ياسين
calendar21N.png
الجمعة، 17 مارس 2017 08:11 م

63
320171720955723.jpg

الغارديان: يجد ترامب نفسه وحيدا في ادعائه بأنه تم التنصت على هواتفه- أرشيفية
نشرت صحيفة “الغارديان” تقريرا للكاتبين لورين غامبينو وكفين راولينسون، يقولان فيه إن مركز الاتصالات الحكومي البريطاني "جي سي أتش كيو"، المتخصص في التصنت الإلكتروني، أنكر تهمة أن المملكة المتحدة ساعدت الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما في التنصت على دونالد ترامب خلال انتخابات عام 2016، وهو الاتهام الذي كرره السكرتير الصحافي للبيت الأبيض شون سبايسر، يوم الخميس.

وينقل التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، عن المتحدث باسم مركز الاتصالات قوله في بيان له: "إن الاتهامات التي وجهها المعلق الإعلامي القاضي أندرو نابوليتانو حول الطلب من مركز الاتصالات الحكومي القيام بالتنصت على الرئيس المنتخب حينها هو كلام فارغ، إنها اتهامات سخيفة للغاية، ويجب عدم إعارتها أي اهتمام".

ويشير الكاتبان إلى أن محلل الأخبار القضائية لدى "فوكس نيوز" نابوليتانو، ادعى هذا الأسبوع خلال مقابلة مع الشبكة بأن ثلاثة مصادر استخباراتية أكدت له أن أوباما استخدم "جي سي أتش كيو" للتجسس على ترامب؛ حتى لا "تكون هناك بصمات أمريكية على العملية".

وتذكر الصحيفة أن سبايسر استشهد بالتهم التي وجهها نابوليتانو، في محاولة لإعطاء مصداقية لادعاء ترامب، الذي لا يستند إلى أي أدلة، بأن أوباما تنصت على مكالماته العام الماضي.

ويلفت التقرير إلى أن هناك تعاونا وثيقا بين الاستخبارات الأمريكية والبريطانية مع نظيراتهما في أستراليا ونيوزيلاندا وكندا، وكلها أعضاء في "الخمس عيون"، التي تعمل استخباراتيا معا، مشيرا إلى أنه بحسب الوثائق التي سربها إدوارد سنودن، فإن المسؤولين البريطانيين سمحوا للمخابرات الأمريكية بتخزين البيانات المتعلقة باستخدام المواطنين البريطانيين للإنترنت والبريد الإلكتروني وتحليلها، بالإضافة إلى أن سنودن كشف عن أن وكالة الأمن القومي الأمريكية دفعت مبلغ 100 مليون دولار لـ"جي سي أتش كيو" سرا.

ويورد الكاتبان نقلا عن زعيم الديمقراطيين الأحرار -الشريك الأصغر في حكومة الائتلاف البريطانية السابقة- تيم فارون، قوله إن ترامب "يخاطر بالعلاقة الأمنية البريطانية الأمريكية، في محاولة منه للتغطية على أفعاله المخجلة".

وتنوه الصحيفة إلى أن ترامب بدأ عاصفة سياسية من خلال تغريداته على "تويتر" في بداية شهر آذار/مارس، حيث اتهم أوباما بالتصنت على مكالماته الهاتفية، ووصفه بأنه "رجل سيئ"، لافتة إلى أن المسؤولين الأمريكيين قالوا إن تلك الاتهامات لا أساس لها من الصحة.

ويفيد التقرير بأن ترامب غرد في 4 آذار/ مارس، قائلا: "رهيب! لقد اكتشفت الآن أن أوباما تجسس على مكالماتي الهاتفية في (ترامب تاور) قبيل فوزي، ولم يجد شيئا، هذه هي الماكارثية!"

ويقول الكاتبان إن الرئيس يجد نفسه وحيدا في ادعائه بأنه تم التنصت على هواتفه، حيث انضمت يوم الخميس قيادات لجنة الاستخبارات الديمقراطيين والجمهوريين في مجلس الشيوخ ونظراؤهم في لجنة الاستخبارات في مجلس النواب، باستنتاج عدم رؤية أي أدلة تؤيد تهم الرئيس.

وتنقل الصحيفة عن سبايسر، قوله خلال المؤتمر الصحافي، إن ترامب لم يتراجع عن اتهاماته، وأكد، كما حاول أن يفعل في الأيام الأخيرة، بأن الرئيس كان يشير بشكل عام إلى التنصت على الهواتف بأنه واحد من عدة أنشطة تتعلق بالتجسس، مشيرة إلى أن ترامب قام بالحديث بأسلوب مشابه خلال مقابلة ليلة الأربعاء مع "فوكس نيوز" حيث قال لمستضيف المقابلة، تاكر كارلسون، بأن تعبير (wiretap) "يغطي المراقبة وأمورا أخرى كثيرة"، وأخبر كارلسون بأن الإدارة ستقدم أدلة على ادعاءاته للجنة الاستخبارات في المجلس "قريبا جدا"، وأضاف: "وستكتشف مجموعة أشياء مثيرة ستبرز خلال الأسبوعين القادمين".

وبحسب التقرير، فإن ترامب استشهد بشكل خاطئ في المقابلة ذاتها بتقرير نشر في "نيويورك تايمز" في كانون الثاني/ يناير، حول اتصالات تم اعتراضها، وسجلات مالية تتعلق بأشخاص على علاقة بترامب ومسؤولين روس، قائلا بأن ذلك يدعم ادعاءه.

وتختم "الغارديان" تقريرها بالإشارة إلى أنه عندما سئل ترامب عن سبب عدم اعتماده على المخابرات الأمريكية في قضية ستكون تداعياتها القانونية غير عادية، فإنه أجاب على السؤال جوابا غير مفهوم، حيث قال: "لأنني لا أريد أن أفعل شيئا سيؤدي إلى انتهاك أي قوة لوكالة ما".
 
جمهوري يطالب ترامب بالاعتذار لأوباما على اتهامه بالتجسس على مكالماته


عضو مجلس النواب الجمهوري عن ولاية اوكلاهوما توم كول

> , 17.03.2017

thumbs_b_c_88b42682053540ca67d6b938708f1ada.jpg






اخبار مرتبط





واشنطن/ أثير كاكان/ الاناضول

طلب نائب جمهوري، اليوم الجمعة، من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تقديم الاعتذار إلى سلفه باراك أوباما، إذا لم يكن لديه ما يثبت أن الأخير قد أمر بالتجسس عليه.

وقال عضو مجلس النواب الجمهوري عن ولاية اوكلاهوما توم كول، "لا أرى أي مؤشر على صحته (ادعاءات ترامب بتجسس أوباما عليه)، هذه تهمة لن أوجهها ابداً، وبصراحة إذا لم يستطع تقديم أدلة دامغة، فأعتقد أنه مدين بالاعتذار للرئيس (السابق) اوباما في هذا الصدد".

وبهذا يصبح كول اول جمهوري يطلب علانية، تقديم ترامب اعتذاراً لأوباما، على الرغم من أن الكثير من الجمهوريين كانوا قد اعلنوا عدم وجود أدلة تثبت دعاوى ترامب.

إلا أن الرئيس ترامب بدا مصراً على صحة اتهامه لسلفه في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده اليوم مع المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، قال فيها "بالنسبة للتنصت على الهاتف، من قبل الإدارة السابقة، فأعتقد أننا لدينا قاسماً مشتركا، ربما".

تعليق الرئيس الأمريكي هذا، جاء في إشارة إلى معلومات كان متعاقد الأمن الوطني إدوارد سنودن، قد كشفها خلال فترة حكم اوباما، وأشارت إلى تنصت وكالته على مكالمات المستشارة الألمانية.

وفي 4 مارس/آذار الجاري، قال ترامب في تغريدات على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إن أوباما تنصت على مكالماته الهاتفية، خلال الحملة الانتخابية وتحديدا في أكتوبر/تشرين أول 2016.

وعقب ذلك أكد المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر أنه والرئيس الأمريكي لن يقوما بالتعليق على الموضوع حتى قيام الكونغرس بالتحقيق فيه.

إلا أن رئيس مجلس النواب الأمريكي، وأعضاء في لجنة الاستخبارات في غرفتي الكونغرس، الشيوخ والنواب، أكدوا عدم توفر إدلة على صحة تلك الاتهامات.

ومن آن إلى آخر، يشن ترامب هجوما على أوباما، ويحمل سياساته المسؤولية عن الوضع الراهن في العديد من الملفات، سواء داخل أو خارج الولايات المتحدة.
 
عودة
أعلى