- إنضم
- 22 سبتمبر 2010
- المشاركات
- 303
- التفاعل
إذا كانت المعلومات هي القوة، فالمعلومات التي تجمعها عن عدوك من دون علمه هي أكبر قوة بين يدك، من هذا المبدأ، انطلقت الولايات المتحدة الأميركية بتطوير طائرات من دون طيار صغيرة الحجم، من أجل مسحٍ أفضل لمناطق “أعدائها”. تتراوح حجم هذه الطائرات من حجم راحة يدك إلى حجم وشكل طائر أو حشرة.
الغرض الرئيسي من هذه الطائرات، التسلل إلى المناطق التي لا يمكن الوصول إليها عن طريق الطائرات التجسسية العادية. بالإضافة إلى الاستخدام العسكري يكمن أن تستخدم هذه الطائرات من قبل رجال الإطفاء لتقييم الوضع داخل المنازل المحترقة.
يمكن أن تصل سرعتها إلى 45 ميلاً في الساعة، ويمكنها أن تنتقل بين مجموعة من الغرف من دون أن تُكتشف وحتى من دون أن يتحكم بها بشر عن بعد.
في السابق استخدمت القوات الأميركية في أفغانستان والعراق، طائرات من دون طيار صغيرة الحجم، ويصعب رصدها بالرادار. وتقوم هذه الطائرات عادة بعمليات التصوير والرصد ونقل المعلومات المختلفة، وهي تختلف عن الطائرات من دون طيار التي تقوم بعمليات قتالية وقصف مواقع معينة.
المشروع الجديد الذي هو قيد البحث والتطوير، يذهب إلى أبعد من ذلك بكثير، ويهدف ببساطة الى تصغير حجم هذه الطائرات من دون طيار إلى حجم الحشرات الصغيرة. هذه الحشرات تستطيع الطيران والتسلل إلى داخل
الأبنية المختلفة عبر فتحات صغيرة تماماً كالذباب أو البعوض، وتتم قيادتها عن بعد ومن جهاز تحكم.
الغرض الرئيسي من هذه الطائرات، التسلل إلى المناطق التي لا يمكن الوصول إليها عن طريق الطائرات التجسسية العادية. بالإضافة إلى الاستخدام العسكري يكمن أن تستخدم هذه الطائرات من قبل رجال الإطفاء لتقييم الوضع داخل المنازل المحترقة.
يمكن أن تصل سرعتها إلى 45 ميلاً في الساعة، ويمكنها أن تنتقل بين مجموعة من الغرف من دون أن تُكتشف وحتى من دون أن يتحكم بها بشر عن بعد.
المشروع الجديد الذي هو قيد البحث والتطوير، يذهب إلى أبعد من ذلك بكثير، ويهدف ببساطة الى تصغير حجم هذه الطائرات من دون طيار إلى حجم الحشرات الصغيرة. هذه الحشرات تستطيع الطيران والتسلل إلى داخل
الأبنية المختلفة عبر فتحات صغيرة تماماً كالذباب أو البعوض، وتتم قيادتها عن بعد ومن جهاز تحكم.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
